قائد الطائرةوبرج المراقبة 2024.

قائد الطائرة: آلو، برج المراقبة هل تسمعني؟
برج المراقبة: نعم كابتن، نسمعك بكل وضوح.
قائد الطائرة: كاين ثقب في خزان البزين وراه فرغ و نحن على إرتفاع 10 الاف قدم، واش نديروا؟
سكت اللاسلكي لحظات.. ثم:
برج المراقبة: كابتن، هل تسمعني؟
قائد الطائرة: نعم، بكل وضوح.

برج المراقبة: اوك، قول مورايا " أشهد أن لا إله إلا الله، و أن محمدا عبده ورسوله"

مسكين الله يرحمه القعدةad:

هههههههههههه
مارسي عليك

ايتها الأم هل لباس ابنتك تحت المراقبة ؟؟؟ 2024.

القعدة

تتهاون الكثير من الأمهات بلباس
بناتهن الصغيرات اللباس العاري والقصير
وغير ذلك بحجة صغر سنهن وعدم تكليفهن
حتى أصبحنا لا نميز بين بناتنا وغيرهن في الأماكن العامة
وأنه لأمر جدير أن ينبه لخطره بالعناية
والاهتمام لعدة أمور منها :
– من المعلوم أن من شب على شيء شاب عليه
وهذه النشأة على ملابس التعري والتبدل ستؤثر حتما
على هذه الطفلة لأن هذه الفترة الزمنية
من أهم الفترات وعليها يكون تشكيل شخصية الطفلة
وبناءها كما عليه إجماع المربين.
– أن البنت يكون بلوغها عادة في المرحلة الابتدائية
ويعني ذلك أنها تكون مكلفة وعليه تلزم بجميع
أوامر الشرع من العبادة والحجاب
وغير ذلك ومن هنا فالوالدان سيواجهان معها نقلة كبيرة
بين ما تعودت عليه سابقا وما يطالبها به الأهل لاحقا … !!
ومن هنا تحدث الفجوة ويكون التمرد
وكثرة شكاية الأم من عدم انضباط ابنتها في اللباس والحجاب
وما علمت إنها كانت سببا من أسباب هذا التمرد والعصيان .
– أن هذه المظاهر وجدت حتى في أسر مستقيمة
ولا شك أن الأم الصالحة ينبغي عليها أن تعد ابنتها
وتغرس فيها الاعتزاز بالإسلام
وتحرص على بناء شخصية متزنة ،
تمثل صورة مشرفة للأسرة المسلمة .
– أن هذا غزو ماكر وخفي يستهدف الأسرة المسلمة
والجيل الصاعد ليألف هذه المشاهد ويعتادها
ولذا ينبغي نبذه وطرحه وكشف عواره ..
ومما يؤكد ذلك التفنن الذي أصبحنا نشاهده في عبايات
وحجاب هؤلاء الصغيرات بشكل ملفت للنظر ..!!
وللأسف الشديد من يرى أطفالنا وفتياتنا
في المشاهد الإسلامية الكبيرة كالعيدين مثلا
يصيبه الحزن والأسى على هذا الحال حيث تظهر
هذه الصبغة الغربية على لباسهن في المساجد
والمصليات فمتى يتنبه المسلمون لذلك
وتعود الفتاة المسلمة بشكلها المميز ،
الذي لا يجعلها تنافس أخاها في لباسه
بل قد يكون هو محتشما وهي عكسه تماما ؟!
ولكي لا تنقلب الموازين فيصبح الولد مسبلا
لإزاره وأخته حاسرة عن فخذيها وساقيها !
بناتنا امانه في اعناقنا
إن اللباس الساتر يورث الحياء والحشمة
في نفس الطفلة وهذه هي فطرتها..
قد تقول قائلة بأنها صغيرة..
لكن ماستتعود عليه الصغيرة ستكبر عليه.
.وهذا واقع والكل يعيشه..
وبالنسبة للخروج بها أمام الرجال فأصعب..
لأننا في زمن كثرت فيه الفتن فالواحدة
منا تخاف على ابنتها وهي متسترة..
فكيف إذا كانت بمثل ذلك اللباس..!
مماراق لها

موضوع مهم للغاية ويستحق التقييم
يجب مراعاة ومراقبة الفتاة في لبسها
فالفتاة ان تعودت منذ الصغر ان تلبس لباسا محتشما وساترا فلن تستطيع نزعه ان كبرت بل ستخجل ودائما تحب ستر بدنها لهذا على الامهات ستر بناتهم وتوعيتهم بما لا يحبه الله عز وجل
وبهذا ستكسب اجر تربية ابنتها التي ستدخلها الجنة ان شاء الله
لان التربية الصالحة تخلق مجتمع صالح خاصة الفتاة
ولنعلم

ان الانسان ابن بيئته

والطفل ورقة رسم كيما ترسموا كيما يخرج اي كيما تربيه كيما يخرج
والطفل يتربى من صغروا ماشي حتى يشرف

بارك الله فيك

أحسنتِ الاختيار أختي حدّة أحسن الله إليكِ
ما خرب بنات المسلمين إلاّ تهاون الأمهات وتفريطهن في تربيتهن التربية السليمة.
فلتعلم كلّ أم أنها مسؤولة عن بناتها وأبناءها، فلتُراعي ربَّ العالمين فيهم، ولتعلم أنها ستُسأل عن ذلك يوم القيامـة بين يدي الله.
فالله الله في بناتكن يا أمهات
حفظكِ الله أختي وبارك الله لكِ في بناتكِ وجعلهن من الصالِحات

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديني حياتي القعدة
القعدة
القعدة

ولنعلم

ان الانسان ابن بيئته

والطفل ورقة رسم كيما ترسموا كيما يخرج اي كيما تربيه كيما يخرج
والطفل يتربى من صغروا ماشي حتى يشرف

بارك الله فيك

القعدة القعدة

وفيك بورك اختي الكريمة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهووسة الكروشي القعدة
القعدة
القعدة
موضوع مهم للغاية ويستحق التقييم
يجب مراعاة ومراقبة الفتاة في لبسها
فالفتاة ان تعودت منذ الصغر ان تلبس لباسا محتشما وساترا فلن تستطيع نزعه ان كبرت بل ستخجل ودائما تحب ستر بدنها لهذا على الامهات ستر بناتهم وتوعيتهم بما لا يحبه الله عز وجل
وبهذا ستكسب اجر تربية ابنتها التي ستدخلها الجنة ان شاء الله
لان التربية الصالحة تخلق مجتمع صالح خاصة الفتاة
القعدة القعدة

شكرا لك اختي على التقييم
مرورك احسن تقييم لي
قيمني الله واياك في الجنة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنسانة ما القعدة
القعدة
القعدة

أحسنتِ الاختيار أختي حدّة أحسن الله إليكِ
ما خرب بنات المسلمين إلاّ تهاون الأمهات وتفريطهن في تربيتهن التربية السليمة.
فلتعلم كلّ أم أنها مسؤولة عن بناتها وأبناءها، فلتُراعي ربَّ العالمين فيهم، ولتعلم أنها ستُسأل عن ذلك يوم القيامـة بين يدي الله.
فالله الله في بناتكن يا أمهات
حفظكِ الله أختي وبارك الله لكِ في بناتكِ وجعلهن من الصالِحات

القعدة القعدة

امين يارب
احسن الله اليك كما احسنت الدعاء لي ولي بناتي
بورك فيك
ارجو من كل ام الانتباه الى لباس ابنتها حتى لا تتعودعليه

كيف تتعلم الحياء من الله وتحسن المراقبة له؟؟!! 2024.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أحبتي في الله إن تعلم الحياء من الله، ومراقبته في السر والعلن، يدفع الإنسان لتجنب المعاصي والآثام، وها هي بعض الأساليب التي تساعدك على ذلك:
اتباع هذا الأسلوب السهل:
إذا غاب العقل وغلبت الشهوة، ودنا الذنب، وسَكُرَ القلب، فتذكر هذه الكلمات دائما ً، ورددها على لسانك وأنت موقناً ومؤمناً بها في قلبك
" الله معي … الله ناظري …. الله شاهدي"
إذا غاب الرقيب، وفُقِد َالشهيد، ونامت العيون، تذكر هذه الكلمات، حينها ستشعر بتأثير هذه الكلمات، واعلم أنك إذا استحضرت هذه الكلمات في كل أفعالك وتصرفات، فلن تُقْدِم على معصية الله عز وجل.

استحضار نعم الله عز وجل
فكم مرة مرضت وشفاك؟!……، ومرّ عليك أيام جوع وعطش فأطعمك وسقاك، وابتلاك بالمصائب ليغفر لك ذنوبك، أنعم الله عليك بالإسلام وملايين البشر غارقون في بحار الكفر، لديك نعمة السمع والبصر والعافية والفؤاد والمحرمون من هذه النعم كثيرون.
تعصيه وما زال يحبك، ويغفر لك ويفتح لك أبواب التوبة، يسترك وأنت تعصيه، وتذنب وينعم عليك، وتقطعه ويصلك، لم يُحرمك نعمة الكلام رغم إساءة لسانك الكذب، ورغم سماعك للفواحش والمحرم لم يُحرمك نعمة السمع، ورغم نظرك للمحرمات لم يحرمك نعمة الإبصار…. فاستحضر هذه النعم واشكره عليها لتدوم عليك، فلا يعرف قيمة هذه النعم إلا من فقدها، وأحسن الظن دائماً بالله عز وجل، يتحقق رجاؤك، وكل ما تريد من الله عز وجل.

ماذا تساوي في مُلك الله؟؟!!
ومما يدفعك للحياء من الله، واستشعار مراقبته لك، معرفة حجم هذا الكون العظيم، ومعرفة قدرك فيه، كيف يسبح هذا الكون كله لله ويذكره من نبات وحيوان وجماد وطير، وملائكة، وجن، وأنت جزء من الدنيا لا تساوي جناح بعوضة، الله غني عنك.
لماذا هذا التكبر على الله عز وجل؟؟!!….
لماذا العصيان؟؟!!….
الخوف من حبوط العمل
لا تكن ذو وجهين وجه أمام الخلق في العلن مُلتزم طائع لله عز وجل ووجه أمام الله عز وجل في السِر عَاصي لله عز وجل مُنْتَهِك حُرمَاتُه، فخف على حسناتك ولا تُذهبها هباءً، ولا تكن ممن حذر منهم الرسول صلى الله عليه وسلم
((لأعلمن أقواماً من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباءً منثورا أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم قوم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)).

فاحرص على رضا الله عز وجل لا رضا الخلق، فرضا الخلق هدف تحقيقه مُحال، واعلم أنك إذا أصلحت ما بينك وبين الله عز وجل صلح ما بينك وبين الخلق، وإذا أفسدت ما بينك وبينه كرهك الخلق أجمعين، وضاقت عليك الدنيا بما فيها.
الاستبشار بثواب عبادة السر
فعبادة السر تتميز بالإخلاص عند أدائها، وتبتعد عن النفاق والمباهاة، ويكفي أن من ثوابها أن ثلاثة من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة هم من أصحاب عبادات السر
" ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه"
وقد ورد في الأثر أن عبادة السر تفضل عبادة العلن بسبعين ضعفاً.
فإذا استشعرت هذا الثواب لحرصت كل الحرص على حفظ محارم الله عز وجل في السر والعلن، لتكن عند الله من المقربين الأبرار.

فكن على طاعة الله واتبع ما سبق حتى تستشعر الحياء منه

للأمانة : منقول
القعدة