أمراض ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية و الكولسترول في الدم 2024.

القعدة


إن زيادة نسبة الدهون في الدم و تشمل الدهون الثلاثية و الكلسترول ، من أهم مسببات تصلب الشرايين بحيث تفقد الشرايين مرونتها و قدرتها على التمدد و الانكماش الضروري للتحكم في ضغط الدم ، فعند ارتفاع ضغط الدم تقوم الأوعية
بالتمدد و عند الانخفاض في الضغط تنكمش الأوعية الدموية لكي تحافظ على المعدل الطبيعي لضغط الدم.

القعدة


توجد الدهون بشكل طبيعي في دم الإنسان ، و في حالة زيادتها فإنها تتراكم على الجدران الداخلية للأوعية الدموية مما يحدث تصلباً فيها ، ذلك التصلب يزيد من ضغط الدم مما ينعكس ذلك سلباً على القلب معرضاَ المصاب بارتفاع نسبة الدهون إلى أمراض القلب و مضاعفات ارتفاع ضغط الدم من حدوث تجلطات دموية و سكته قلبية أو دماغية أو فشل كلوي مزمن و كذلك يؤثر على الجهاز العصبي على المدى البعيد من المرض.

الأسباب و عوامل الخطورة /

تتمثل الأسباب الرئيسية في عاملين أساسين هما:

  • ارتفاع نسبة الكولسترول السيئ "ينقل الدهون من الكبد إلى الدم"
  • انخفاض نسبة الكولسترول الجيد"ينقل الدهون من الدم إلى الكبد"

و يرجع ذلك لعدة مسببات من أهمها :

  • عوامل لا يمكن تغييرها مثل الوراثة و الجنس "الإناث أكثر عرضة من الرجال".
  • الإفراط بتناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة و الزيوت و شرب الكحوليات.
  • قلة النشاط الرياضي و السمنة و عادات الغذاء الغير صحية.
  • تناول بعض الأدوية مثل حبوب منع الحمل و الكورتيزون و مدرات البول.
  • مرض السكري و متلازمة كوشينغ و الفشل الكلوي و انخفاض إفراز الغدة الدرقية.

الأعراض و العلامات /

  • غالباً لا يوجد أعراض محددة خاصة بارتفاع نسبة الدهون في الدم و لكن يمكن التعرف على المرض من خلال الفحوص المخبرية المتعلقة بالدم.

الفحوصات التشخيصية /

القعدة

صورة تظهر انسداد الشرايين التاجي الأيمن المغذي لعضلة القلب بشكل اساسي من الجانب الأيمن ، ذلك الانسداد ناتج عن تراكم الدهون في جدران الشرايين.

يعتبر فحص الدهون المقترن بالصوم

Fasting Lipoprotein Test

من أهم الفحوصات شيوعاُ يمكن من خلالها التعرف على مستوى نسبة الكلسترول العام و الجيد و السيئ و الدهون الثلاثية ، و تكون نسبة الكلسترول العام بحدود 200 مليجرام لكل 100 مل ، و يتطلب أن يصوم المريض 8 ساعات قبل الفحص، ثم تسحب عينة من الدم الوريدي و يتم إرسالها إلى المختبر، و بزيادة نسبة الكلسترول السيئ يتضاعف خطر الإصابة بأمراض القلب و تصلب الشرايين.

العلاج /

يكمن العلاج في تشخيص سبب المرض ، و بطبيعة الحال لا يمكن إيجاد علاج نهائي للمرض إذا كان بسبب الوراثة، و هناك خطوات للوقاية و العلاج تتمثل فيما يلي :



هرم الغذاء الصحي، ينصح اتباعه من أجل الوقاية من ارتفاع الكولسترول في الدم

الغذاء و الرياضة :

  • التقليل من تناول الأطعمة الدسمة و الغنية بالدهون.
  • الإكثار من تناول الخضروات و الفواكه الغنية بالألياف.
  • إتباع حمية غذائية بوصفة مختص بأمور التغذية.
  • زيادة النشاط الرياضي و الانضمام إلى أندية الرشاقة و تخفيف الوزن.

الدواء:

يعتبر العلاج الدوائي الخط الثاني لعلاج أمراض ارتفاع نسبة الدهون و الكولسترول في الدم ، و ذلك بعد فشل الحميات الغذائية علاج المرض.

المضاعفات/

تزداد المضاعفات بإزياد ارتفاع نسبة الكولسترول السيئ و الدهون الثلاثية و تشمل :

  • تصلب الشرايين و الذي يسبب ارتفاع ضغط الدم و تكون جلطات قاتلة.
  • أمراض الشرايين التاجية و هي الشرايين المغذية للقلب مسببة ذبحة صدرية ثم سكتة قلبية.
  • حدوث سكتة دماغية.
  • حدوث سكتة قلبية قد تودي للوفاة.

طرق الوقاية :


  • حافظ على الوزن المثالي و التغذية الصحية السليمة بالتقليل من تناول الدهون و مشتقاتها.
  • حافظ على أداء تمارين رياضية يومياً بمقدار نصف ساعة يومياً مثل الجري و نط الحبل للإناث و السباحة و لعب كرة القدم أو الرياضة التي تجدها مناسبة لك.
  • واضب على اجراء فحوص دورية .


القعدة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا لهذا الطرح

بارك الله فيك على الموضوع القيم و المفيد
ربي يعافي جميع مرضى المسلمين

باركـ الله فيكم جميعا على مروركم الطيب العطر نورتو الموضوع …القعدة

الكولسترول بين الوهم والحقيقة 2024.

تؤكد الأبحاث العلمية الحديثة أن ارتفاع كولسترول الدم هو أحد العوامل الرئيسة التي تؤدي إلى تصلب الشرايين في الجسم ، وما ينجم عن ذلك من ذبحة صدرية أو جلطة في القلب أو سكتة في الدماغ . ولا صحة للأوهام التي تصدر من حين لآخر بأن انخفاض الكولسترول يزيد من سرطان القولون أو من السكتة الدماغية .

فما هو الكولسترول ؟

الكولسترول مادة دهنية توجد في خلايا أجسام الحيوانات والإنسان . وهو ضروري لقيام الجسم بوظائفه العادية ، ويدخل في تركيب عدد من الهرمونات . وهناك نوع آخر من الدهون في الدم يدعى : " الغليسريدات الثلاثية "

( التريغلسريد ) .

ما هي أسباب ارتفاع دهون الدم ؟

ينجم ارتفاع دهون الدم في الغالب عن إفراطنا في تناول الدهون في الطعام . ولكن هناك بعض الحالات التي تنجم عن خلل وراثي ، أو بسبب مرض آخر كقصور الغدة الدرقية ، ومرض السكر وشرب الخمور والتناذر الكلوي وغيرها .

هل هناك كولسترول ضار و كولسترول مفيد ؟

نعم . هناك نوعان من الكولسترول في الدم . الأول " ضار " ويدعى ( LDL ) ، وهو المسؤول عن ترسب الدهون في جدران الشرايين . وكلما زاد مستواه في الدم زاد خطر حدوث تضيق في شرايين القلب التاجية .والآخر " مفيد " ويدعى ( HDL ) ، وهو يكنس الشرايين من الكولسترول الزائد ويطرحه خارج الجسم عن طريق الكبد . وكلما ارتفاع هذا النوع الأخير قل احتمال إصابة الإنسان بتضيق في شرايين القلب .

متى نقول بأن الكولسترول مرتفع في الدم ؟

تـقرر الهيئات الطبية العالمية أن المستوى الطبيعي لكولسترول الدم هو ما دون 200 ملغ % ( 5.2 ميلي مول / ل )

ويمكن التعرف على مستوى الدم عندك بإجراء فحص مخبري للدم ، أو بأخذ قطرة من الدم وفحصها بجهاز خاص .

وإذا كان مستوى عندك مرتفعا ، فعليك باستشارة الطبيب الذي سينصحك بالتزام حمية قليلة الدهون ، وبممارسة رياضة منتظمة كالمشي السريع مثلا ، وربما احتاج الأمر إلى إعطائك دواء خافضا لكولسترول الدم .

الوصايا العشر للمصابين بارتفاع الدهون والكولسترول :

1- الابتعاد عن السمن الحيواني والبلدي والزبدة والكريمة والقشدة ، ويسمح باستعمال السمن المصنوع من زيت الذرة والمازولا في الطبخ .

2- يفضل استخدام زيت الزيتون أو زيت الذرة وزيت دوار الشمس في طهي الطعام أو تضاف للسلطات . ويفضل تجنب زيت النخيل .

3- أفضل أنواع اللحوم والسمك والدجاج بدون جلد ، وينصح بالإقلال من اللحوم بشكل عام وتجنب الدهون في اللحوم ، ويفضل أكل اللحم مشويا أو مسلوقا ( وليس مقليا ) ، وينصح بتجنب الأطعمة المقلية بشكل عام .

4- الابتعاد عن صفار البيض والجمبري والاستاكوزة والمخ والكبد والكلاوي ، ويسمح ببيضة واحدة أو بيضتان في الأسبوع ، أما بياض البيض فمسموح به .

5- ينصح بالاعتدال في تناول الحليب أو اللبن قليل الدسم والجبن قليل الدسم . أما الحليب المقشور ( skimmed milk ) والجبن منزوع الدسم ، فيمكن تناولها دون قيود .

6- ينصح بتجنب الحلويات العربية والكنافة والبقلاوة والكاتو ( الكيك ) والتورتات والحلويات الأفرنجية والشوكولاته والآيس كريم والكريمات .

7- ينصح بالقليل من المكسرات ( peanuts ) مثل الفول السوداني والفستق والبندق لأنها تحتوي على زيوت غير ضارة ، ولكنها غنية جدا بالسعرات الحرارية .

8- ينصح بتناول الخبز الأسمر ( ولو كان رقيقا ) ، والإكثار من الخضار والفواكه والاعتماد على النشويات مثل البطاطس والقمح

( الجريش والفريك ) والمعكرونة بدلا من الاعتماد على الدهون .

9- ينصح بممارسة رياضة المشي السريع لمدة 20 – 30 دقيقة يوميا أو 3 – 4 مرات أسبوعيا على الأقل ، وذلك بعد استشارة طبيب القلب .

10- ينصح بتخفيف الوزن والوصول إلى الوزن المثالي قدر الإمكان .

متى ينصح باستعمال دواء خافض للكولسترول :

ينصح باستعمال دواء خافض للكولسترول :

1. إذا فشلت الحمية الغذائية في السيطرة على كولسترول الدم وإعادته إلى المستوى الطبيعي .

2. ينصح بالبدء باستعمال دواء خافض للكولسترول مع الحمية – إذا كان مستوى الكولسترول مرتفعا – عند المصابين بمرض في شرايين القلب كالذبحة الصدرية أو جلطة القلب ، أو عند الذين أجري لهم توسيع للشرايين التاجية بالبالون ، أو عند الذين أجريت لهم عملية وصل شرايين القلب . ويهدف العلاج الدوائي في تلك الحالات إلى خفض مستوى الكولسترول الضار ( LDL ) إلى ما دون 100 ملغ % ( 2.6 ميلي مول / ل )

3. ولا يجوز ترك مستوى الكولسترول مرتفعا عند هؤلاء المرضى بشكل خاص كي نمنع عودة حدوث جلطة في القلب أو تضيق في الشرايين التاجية .

هل هناك أدوية فعالة تخفض مستوى كولسترول الدم ؟

نعم . فقد أثبتت مجموعة من الأدوية تدعى ( Statins ) فعاليتها في خفض كولسترول الدم ، وأثبتت الدراسات العلمية الحديثة التي شملت أكثر من 30.000 مريض أن هذه الأدوية قادرة على خفض احتمال عودة جلطة في القلب ، وعلى الإقلال من نسبة الوفيات ، عند المرضى المصابين بمرض في شرايين القلب التاجية .

ومن هذه الأدوية حسب التسلسل الهجائي :

1. Atorvastatin ( Lipitor )

2. Fluvastatin ( Lescol )

3. Pravastatin ( Lipostat )

4. Simvastatin ( Zocor )

السلام عليكم
شكرا اخي للموضوع المفيد
تقبلوا تحياتي
اخوكم العباسي22017
السلام عليكم
شكرا اخي المرور

أفضل الأطعمة لخفض الكولسترول 2024.

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

بارك الله فيك اختى امونة
و فيك بركة أخي

سعيدة بمرورك الرائع

انتظر جديدي

يعطيكـ الصحـة امونـة على الافادة
مشكـورة القعدة

بذور الكتان وخفض الكولسترول 2024.

القعدة

من الثابت علمياً اليوم أن تناول بذور الكتان فاعل ومفيد في خفض نسبة الكولسترول في الدم. وتحديداً تشير المصادر الطبية إلى بذور الكتان تُخفّض من نسبة الكولسترول الخفيف الضار في الدم. وتُخفّض من نسبة الدهون الثلاثية في الدم، وتُقلل من مقدار ضغط الدم، كما تُقلل من توجهات الصفائح الدموية في الالتصاق على بعضها البعض، أي تمنع تكّون الجلطات الدموية داخل الشرايين. كما تُخفف من شدة عمليات الالتهابات في الجسم، وخاصة حول مناطق تراكم الكتل الكولسترولية داخل الشرايين. وهناك إشارات علمية ذات قوة في دلالتها أن لبذور الكتان مساهمة في خفض الإصابات بالجلطات الدماغية وفي الوقاية من بعض أنواع السرطان.

والسبب وراء تأثيرات تناول بذور الكتان هو في نوعية التركيب الكيميائي لمكونات البذور الصحية تلك. ذلك أن بذور الكتان غنية جداً بالألياف النباتية، وبالذات من النوع الذائب في الماء والمفيد في خفض امتصاص الأمعاء للكولسترول ولخفض امتصاصها للسكريات. كما أن بذور الكتان غنية بالدهون غير المشبعة من نوعية أوميغا-3. والحقيقة أن بذور الكتان أعلى مصدر نباتي للحصول على دهون أوميغا-3، أي الدهون الشبيهة بالتي موجودة في زيت السمك.

والحقيقة أن الطب الحديث التفت إلى بذور الكتان بعد مراجعته لموروثات الطب القديم، والتي تحدثت عن فائدة تلك البذور في علاج آلام المفاصل ومرض السكري وأعراض انقطاع الدورة الشهرية عند بلوغ المرأة سن اليأس. ومن ثم تبين للباحثين عند دراستها الفوائد الأخرى على صحة القلب والشرايين والدماغ. ويتم تناول بذور الكتان بعد طحنها، أي بتناول كميات قليلة بشكل يومي من مطحون بذور الكتان، حوالي ما يملأ ملعقتي شاي. وذلك بإضافة ذلك المطحون إلى السلطة أو الأطباق المطبوخة أو غيرها. أو بتناول كميات قليلة من زيت بذور الكتان. وهناك منْ يقومون أيضاً بشرب منقوع البذور المطحونة. وكلها طرق سليمة، طالما كانت الكمية غير كبيرة ومزعجة للأمعاء.

المصدر

سبعة مسببات لارتفاع الكولسترول في الدم 2024.

سبعة مسببات لارتفاع الكولسترول في الدم

يعتبر ارتفاع بعض أنواع الكولسترول في الدم، من أبرز مسببات الجلطات القلبية نتيجة لتراكم الكولسترول في الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى خلل في وظائفها.

وتشير السي آن آن إلى أن الكولسترول في الدم يرتفع لعدة أسباب، تتنوع بين الغذاء والتاريخ الطبي للعائلة وغيرها من المسببات، والتي يمكن تلافي أغلبها والتمتع بصحة أفضل، ونعرض هنا سبعة من المسببات وفقاً لما ذكره موقع "هيلث".

الغذاء:

تحتوي العديد من الأطعمة على كميات كبيرة من الدهون المشبعة، والتي تؤدي إلى زيادة نسبة الكولسترول في الدم، وتتواجد الدهون المشبعة بكميات مرتفعة في أطعمة أغلبها من أصل حيواني كلحوم الأبقار والخنزير والعجول والحليب والبيض والزبدة والجبن.

كما تعتبر الأطعمة المعلبة التي تحتوي على زيت جوز الهند، وزيت النخيل وزبدة الكاكاو مصدراً من مصادر الدهون المشبعة، إضافة إلى تواجدها في عدد من أواع البسكويت وغيرها.

الوزن الزائد:
بالإضافة إلى الأثر السلبي لزيادة الوزن في الحياة الاجتماعية، فإن هذه الزيادة تؤدي إلى زيادة الدهون الثلاثية والتقليل من بعض أنواع الكولسترول المفيد مثل hdl.

مستوى النشاط:

قلة الحركة وممارسة الرياضة، تؤدي إلى زيادة الكولسترول الضار أو ldl كما يؤدي إلى خفض الأنواع المفيدة منه، لذا يجب ممارسة الرياضة والحركة بشكل منتظم.

يزداد الكولسترول في الدم بشكل تلقائي بعد تجاوز سن العشرين لدى الرجال والنساء، وبعد ذلك يبدأ بالارتفاع لدى الرجال بعد سن الـ 50، أما عند النساء، فيبقى المستوى منخفضاً حتى تصل المرأة لسن اليأس، ويبدأ بعدها المستوى بالارتفاع ليصبح مساوياً لما هو عند الرجال.

الوضع الصحي العام:
تؤدي الإصابة ببعض الأمراض كالسكري إلى زيادة نسبة الكولسترول في الدم، لذا يجب التأكد دائماً من إجراء فحص طبي سنوي، والاطلاع دوماً على حالة القلب، واحتمالية الإصابة بأمراض ذات علاقة بنسبة الكولسترول ومحاولة تجنب ما يسبب زيادته في الدم.

التاريخ الصحي للعائلة:
غالباً ما تلعب العوامل الوراثية دوراً مهماً في صحة الأفراد، لارتباط الكثير من مسببات المرض بالجينات المتوارثة جيلاً بعد جيل، لذا فارتفاع الكولسترول لدى أفراد العائلة خصوصاً الأب والأم، يعني بالضرورة ارتفاعه لدى أفرادها، ما يوجب حذراّ زائد في التعامل مع المسألة.

التدخين:
فهو قد لا يسبب زيادة في أنواع الكولسترول الضارة، إلا أنه يؤدي إلى خفض الأنواع المفيدة منه، لذا يفضل الإقلاع عن التدخين لصحة قلب أفضل

بارك الله فيكعلى المعلومات القيمة و المفيدة
الله يعفو علينا من الامراض