موضوع مهم جدا،ماالذي يجعل حسناتك الكثيرة تختفي؟ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم احببت ان اتحدث عن موضوع ربما الكل ايقع فيه ولا يحسب له حساب او ربما يجهل اثمه هذا ما يجعلنا في كل مرة نعيده ونكرره ،،رغم ان هذا الاثم هو ما سيذهب كل اعمالنا الخيرية سدا،،
اخوتي ساتحدث في هذا الموضوع عن الغيبة او الكلام عن الغير،، نحن البشر بطبيعتنا عندما نجتمع نتجاذب اطراف الحديث لا باس ،لكن ما يسوء مجالسنا وحديثنا هو التكلم او القيل والقال عن عيوب الاخرين اومشاكلهم او ننتقد لباسهم او الى غير ذلك من الشاء ،فقد نسخر من هذا ونتكلم عن عرض هذا ونسيئ فهم هذا
*انه لامـــــــــــــــــــر عظيم عند الله سبحانه وتعالى ،ان الله يغفر الذنوبا جميعا صحيح ،الله غفور رحيم تواب ،،لكن في يوم الحساب انت المسلم المؤمن قد صليت وصمت وزكيت وحجيت وصدقت وفعلت الخير وتامل بدخول الجنة ،لكن فقط تحدثت عن غيرك بسوء او بشىء سيضره

هل تعلم ما سيحدث؟؟

سياخد هذا من حسناتك وهذا من حسناتك حتى تبقى بلا شيء وتلقى في جهنم نعوذ بالله منها

اذن نحن مسلمون مؤمنون والحمد لله على هذه النعمة ،لكن اخطاء كهذه ستضر بك ستدمر كل الاعمال الخيرة التي قمت بها

لذا ابد ابدا بنفسي ثم باخواني:
لا تتحدث عن احد غيبة
لا تسبه او تشتمه

لا تتحدث عن عرضه
عندما يجرحك شخص قم بمواجهته لا بالتحدث عنه فانت بهذا تزيل ذنوبه لتاخذها انت

اعلم ان النفس امارة بالسوء لا تتبعها
عندما تريد التحدث عن شخص تذكــــــــــر قوله تعالى
وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ

الله جلى ةعلى نهانا عن هذا وبين اثر هذا الشيء علينا فلا نقربه

﴿ولا يغتب بعضكم بعضا﴾ نهي صريح عن الاعتداء على شخصية الآخر بالتحدث عنه بما يسوء إليه ويشوه سمعته

في الاخير اسال الله عز وجل ان يجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون احسنه
وارجو ايضا ان اكون قد وفقت في توصيل الرسالة حتى وان جرحك احدهم او الامك او…فلا تبالي هناك رب يجازي وما نحن سوى بشر قد نخطا وقد نصيب لكن ايانا والتحدث عن اعراض غيرنا فكما نحن لا نحب ان يتكلم عنا الناس نحن كذلك نفعل هذا،،فهذا حق غيرنا فلا يجب المساس به


نسأل الله تعالى أن يجملنا بالخلق الحسن، وأن يمّن علينا باحترام حقوق الآخرين،
ارجوووووووووووو منكم الدعاء لي لما فيه خير
وجزاكم الله خيرا

هذا مقتطف من موضوع اخر عن لاثار السلبية للغيبة
ـ إن هذا الأمر يعد عدواناً على سمعة وشخصية المذكور.
ـ تعود الإنسان على هذا الأمر، إذا ذكرت شخصاً ما بسوء، ستذكر آخر، وهكذا سيكون الأمر مستساغاً عندك، وكما في تشبيه الآية الكريمة، لو أكلت لحم ميت مرة، سيكون أكله مستساغاً في غيرهن من المرات، يقول أمير المؤمنين علي القعدة: «لا تعود نفسك على الغيبة فإن معتادها عظيم الجرم»[2] .
ـ تلويث أجواء المجتمع بما هو سلبي، والمساعدة على انتشاره، فعندما تتحدث عن عيب فلان من الناس فإن حديثك عن عيبه يرسخ العيب في أسماع الناس فيتطبعوا به، حتى تسمع عمن يغتابك، كما ورد في الحديث عن الإمام الصادق القعدة: «لا تَغتب فتُغتب»[3] .
ـ التسبب في رد فعل الآخر، فمن يُغتب قد يصله الكلام بشكل أو بآخر، فيسعى للانتقام، أو الدفاع عن نفسه، مما يجعل المجتمع ساحة للصراع والعداوات وانتشار البغضاء.
ـ معصية الله، وحرق الحسنات بالسيئات، والتنازل عن أعمالك الحسنة لغيرك في يوم أنت بأشد الحاجة إلى تلك الأعمال لتثقل بها ميزان أعمالك، فقد ورد حديث عن رسول الله القعدة يقول: «يؤتى بأحد يوم القيامة، يوقف بين يدي الله، ويُدفع إليه كتابه فلا يرى حسناته! فيقول: إلهي ليس هذا كتابي فإني لا أرى فيه طاعتي! فيُقال له: إن ربك لا يضِل ولا ينسى، ذهب عملك باغتياب الناس، ثم يُؤتى بآخر ويُدفع إليه كتابه فيرى فيها طاعات كثيرة فيقول: إلهي ما هذا كتابي فإني ما عملت هذه الطاعات! فيُقال: لإن فلاناً اغتابك فدُفعت حسناته إليك»[4] ، وهذا ما يهون الأمر عند المستغاب، لأن حقه محفوظ عند الله. ولذلك إذا قيل لشخص أن فلاناً من الناس قال عنك كذا وكذا فإنه إن كان شخصاً عادياً يغضب، ولربما عامل بالمثل، ولكنه إذا كان مؤمناً لا يهتم بالأمر، ولربما صفح عمن أساء إليه.
اذا حضرت مجلساً كهذا فما هو واجبك؟
قد تكون منزهاً عن ممارسة الغيبة، ولكنك الآن تعرضت لاستماع الغيبة من الغير، فما يكون موقفك؟
الفقهاء يؤكدون أن استماع الغيبة إثم كقولها، إذا استمعت إلى من يستغيب شخصاً ما، وسكت على ذلك، ولم تدافع عن أخيك المؤمن، كنت شريكاً في هذه الغيبة.
ولذا يتوجب عليك أن ترد الغيبة، وأن لا تقبل بها، البعض يتعذر بالحياء، وهو عذر غير مقبول، إذا دعيت على شرب كأس من الخمر، فهل يكون الحياء مبرراً لك لشربه؟ وإذا ما رأيت من يأكل لحم ميت ودعاك لمشاركته، فهل يكون الحياء مبرراً لك لتشاركه، أو تسكت عنه؟
البعض إذا نهيته عن ذكر الآخرين بسوء، ودفعت الغيبة التي يلهج بها، يقول لك: إن ما أقوله صحيح! وهذا ليس مبرراً للغيبة، فالغيبة ذكر الشخص بما هو فيه، في ظهر الغيب.
جاء في الحديث عن رسول الله القعدة أنه قال: «من نصر أخاه بظهر الغيب نصره الله في الدنيا والآخرة»[10] وعنه القعدة قال: «إذا وُقع في الرجل وأنت في ملأ فكن للرجل ناصراً وللقوم زاجراً وقم عنهم»[11] . لا ترض لنفسك أن تجلس في مجلس الغيبة، لأنه مجلس منكر.
حكى لي بعض الأصدقاء أنه كان قبل أيام في مجلس أحد العلماء الأجلاء، فتحدث أحد الحاضرين عن عالم من العلماء بسوء، فغضب ذلك العالم، ونهره عن مثل هذا الحديث، وقال له: إذا كنت تتحمل عقاب مثل هذا الأمر فأنت حر، لكنا لا نتحمل ذلك، فلا تعد إلى مثل هذا الأمر في مجلسنا. وهذا هو الموقف الصحيح.
شكرا اختي على التذكير ربي يجازيك بكل الخير

ربي يهدينا ويوفقنا للخير ان شاء الله

السلام عليكم
موضـوع مـهم ومــفيد لـلغاية
جزاكي الله خيرا اخية
كلنا نعرف خطر الغيبة والنميمة وشديد عذابها فهي من الكبائر
نسأل الله تعالى أن يجملنا بالخلق الحسن

يسلمووووووووووو
موضوع في القمة

بآرك الله فيك

جزاكم الله الجنة
بارك الله فيكم جميعا ونفع بكم
و عليكم السلام و رحمة الله

جزاكي الله كل خير أختي

السلام عليكم
بارك الله فيك الأخت الكريمة ونفعك الله بما ذكرت
الله نسأل أن يغفر لك ويرضى عنك ويعفو عنك
ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
تقبلوا تحياتي
استغفر الله العظيم واتوب اليه الله احسن خاتمتنا يارب واغفر لنا شكراع لى الموضوع

قصة ذات عبرة . الحمد لله على نعمه الكثيرة !! 2024.

السلام عليكم … ان شاء الله تكونوا بخير و عافية القعدة
أما بعد … اليكم قصة ذات عبرة … قرأتها يوم أمس و أحببت أن أشارككم بها …

– بسم الله الرحمن الرحيم –

ﻣﻮﻗﻒ ﺣﺼﻞ ﻓﻲ ﻗﺎﻋﺔ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ: ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻃﺎﻟﺐ ﺟﺪﻳﺪ ﻣﺴﺠﻞ ﺑﺎﻟﻤﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﻐﺮﻳﺐ أﻧﻪ ﻛﺎﻥ يلبس ﺟﺰمة -ﺃﻛﺮﻣﻜﻢ ﺍﻟﻠﻪ- ﻭﻓﻲ ﻧﺺ ﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮة ﺳﺄﻝ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺳﺆﺍﻝ ﻭﺟﺎﻭﺑﻪ ﺻﺎﺣﺒﻨﺎ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺠﺰمة… ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺇﺟﺎﺑﺘﻪ ﻏﻠﻂ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺗﻨﺮﻓﺰ ﻣﻦ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﻄﺎﻟﺐ: " ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺷﻔﺘﻚ ﻻﺑﺲ ﺍﻟﺠﺰﻣﻪ ﻓﻲ ﻋﺰ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﻭﺃﻧﺎ ﻏﺎﺳﻞ ﻳﺪﻱ ﻣﻨﻚ " ﻛﻞ ﻣﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﻗﺎﻡ ﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺑﻜﻞ ﺛﻘﺔ ﻭﻗﺎﻝ: "ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻌﻢ ﺑﺄﺷﻴﺎﺀ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻟﻜﻦ ﺃﺧﺬ ﻣﻨﻜﻢ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻟﻌﻘﻞ " ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻛﻠﻬﻢ ﺃﻭﻗﻔﻮﺍ ﺿﺤﻜﻬﻢ ﺑﺈﻧﺪﻫﺎﺵ، ﻭﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺯﺍﺩ ﻋﺼﺒﻴﺔ ﻭﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﺨﺬ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺇﺟﺮﺍﺀ ﺑﺤﻖ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﺭﻓﻊ ﺛﻮﺑﻪ ﻭﺇﺫ ﺑﺮﺟﻠﻴﻪ ﺍﻹﺛﻨﺘﻴﻦ ﺑﻼﺳﺘﻴﻚ ﻭﺍﻟﺠﺰﻣﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﻩ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺣﺠﻢ ﺍﻟﺮﺟﻠﻴﻦ ﺍﻹﺻﻄﻨﺎﻋﻴﺘﻴﻦ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻇﻞ ﻣﺒﻬﻮﺭ ﻟﻤﺪﺓ ﺩﻗﻴﻘﺘﻴﻦ ﻭﺃﻟﻐﻰ ﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮﺓ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﻣﻠﻴﺎﻧﻪ ﺩﻣﻮﻉ !!!
العبرة:

ﻻ ﺗﺴﺘﺤﻘﺮ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻣﻚ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ … ﻛﻔﺎﻛﻢ ﺍﺳﺘﻬﺰﺍﺀ ﺑﺎﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺗﻌﻠﻴﻘﺎً ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻧﻈﺮﻭﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻔﺴﻜﻢ ﻓﻘﻂ! ﺃﺳﻮﺃ ﻣﺎ ﻳﺤﺼﻞ ﻣﻨﺎ ﺇﻧﻨﺎ ﺣﻴﻦ ﻧﺮﻯ ﺳﻠﺒﻴﺔ ﻓﻲ ﺃﺣﺪﻫﻢ.. ﻧُﺨﺒﺮ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﻭﻻ ﻧﺨﺒﺮﻩ ﺑﻬﺎ !. ﻧﺤﻦ ﻧﺠﻴﺪ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺑﻌﻀﻨﺎ، ﻻ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻨﺎ ! ﺃﻋﺠﺒﺘﻨﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻣﻜﺘﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻔﻨﺎﺩﻕ : "ﺇﻥ ﺃﺭﺿﻴﻨﺎﻙ ﻓﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﺎ، ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻧﺮﺿﻚ ﻓﺘﺤﺪﺙ ﺇﻟﻴﻨﺎ " ﻓﻠﻨﻄﺒﻘﻬﺎ ﻟﺘﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﻐﻴﺒﺔ ﺑﻴﻨﻨﺎ …
ﺭﺟﻞ ﻳﻌﻤﻞ ﻋﺎﻣﻞ ﻧﻇﺎﻓﺔ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﺤﻠﻮﻯ ﻭﻳﻈﻦ ﺃﻃﻔﺎﻟﻪ ﺃﻧﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻓﻴﻄﻠﺒﻮﻥ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻭﺭﺍﺗﺒﻪ ﻻ ﻳﻜﻔﻲ !! ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻣﺎ ﻣﺪﻯ ﺍﻷﻟﻢ ؟ ﺭﺟﻞ ﻳﻌﻤﻞ ﺳﺎﺋﻖ ﺣﺎﻓﻠﺔ ﻟﻴﻮﺻﻞ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﻫﻮ ﻋﻘﻴﻢ ﻳﺤﻠﻢ ﺑﻄﻔﻞ !! ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻣﺎ ﻣﺪﻯ ﺍﻷﻟﻢ ؟ ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻥ ﺃﻣﻬﻢ ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺵ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﺛﻤﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ !! ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻣﺎ ﻣﺪﻯ ﺍﻷﻟﻢ؟ ﺇﺫﺍً ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻛﻴﻒ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻷﻟﻢ !! ﻓﺎﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﺟﺴﺪ ﺑﻼ ﺭﻭﺡ ﻓﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﻻ ﺗﻌﻨﻲ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ "ﺍﻟﻘﻠﺐ" ﻭﻧﺒﺎﺡ ﺍﻟﻜﻠﺐ ﻻ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﻞ"ﺍﻟﺨﻮﻑ"ﻭﺍﻟﻐﻀﺐ ﺃﻭﻟﻪ ﺟﻨﻮﻥ ﻭﺃﺧﺮﻩ "ﻧﺪﻡ" ﻭﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﻋﻈﺎﻡ ﻟﻜﻨﻪ ﻳﻘﺘﻞ "ﺃﻣﻢ" ﻭﺍﻟﺤﻴﺎة ﻣﺎ ﻫﻲ ﺇﻻ ﻗﺼﺔ ﻗﺼﻴﺮﺓ !!
نحن ﻣﻦ ﺗﺮﺍﺏ .. ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺍﺏ .. ﺇﻟﻰ ﺗﺮﺍﺏ .. ﺛﻢ ﺣﺴﺎﺏ.. ﻓﺜﻮﺍﺏ .. ﺃﻭ ﻋﻘﺎﺏ !
"ﻓﻌﺶ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻟﻠﻪ، ﺗﻜﻦ ﺃﺳﻌﺪ ﺧﻠﻖ ﷲ.."

منقول – مع تحيات ♥faith8♥

بارك الله فيك أختي الكريمة
وجزاك خيرا

فيك البركة أخي الفاضل …
اشكرك جزيل الشكر على مرورك المشرف !!
جميل جدا اعجبتني همستك في العبرة وكل ما وضعته في الموضوع
بارك الله فيك

فيك البركة أختي الكريمة، و شكرا على مرورك و ردك المميز !!!
تحياتي ♥♥♥
بارك الله فيك اختي
حقا فيها عبرة
oui c vré c ça
hadi hiya denya
بارك الله فيك يا غاليتي
بالفعل من حولنا نعم كثيرة نجلها ونبحث دائما عن المفقود
والامر من ذلك نترك عيوبنا وننشغل بعيوب غيرنا
الله اهدنا
بوركت اناملك حبيبتي

ذات القصة والعبرة وصلتني عن طريق (واتساب ) ..وقد أثرت فيّ فعلا …

كثيرٌ هم من يتألمون …والأدهى والأمَر …أن تقف ( مكتوف اليدين ..) ولا حول لك ولا قوة…

(ما بيدنا حيلة …)

أجل …بمشاهدتهم ندرك أي نعمة فيها نحن …( بل حتى نومي دون خوف ..دون برد …دون جوع … تحت سقف ..) نعمة حُرم منها الكثير

نرجوا أن يوزعنا الله شكر نعمته ..(وأن يفرج على كل مسلم ومسلمة …وعلى بلاد المسلمين ..) اللهم آمين …

…………

شكراا جزيلاا لك أختي …عبرة قيمة ..نرجوا ان تحقق هدفها ..(وجعلها الله في ميزان حسناتك ..)

دمتِ في حفظ الرحمن …

بارك الله فيك على القصة