7 لمسات تقلب الزوج الغاضب,,الى عاااشق 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليكي يا أختي إيجابيات كثيره تتحقق بإلتزام الزوجه الصمت عند غضب الزوج
فسماعك لكلمات لا تسرك من قبل الزوج ..ليست نهاية العالم…
ولكنها حالة تعتري الزوج قد يكون فيها محقا وقد لا يكون كذلك فالزوجة الذكية
..هي التي تستطيع تحويل الغضب الى رضى لمسة هادئة ألا وهي …

لا تنفعلي عند غضب الزوج ..ستجدين مايسرك …

اللمسة الأولى :-

كوني مثل الزجاجه النقيه امام اشعه الشمس الحاره
تنفذ من خلالك ولا تنعكس . ؛؛ لتحرق غيرك بل كالقوارير التي
اذا ما ارسلت اليها اشعه الشمس ..ازدادت جمالا وسرقت القلب
بنحناءاتها وتثنيها
كما علمنا الله سبحانه وتعالى …
كما قال الله تعالى :-
(وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ) 134 آل عمران

اللمسة الثانية :-


القعدة

. مدح الغاضب والثناء عليه !!! ينهي على الغضب تماما.
مدح الغاضب والثناء عليه يقضي على الغضب . ويولي الغضب هاربا منه
بل يحوله الى رضى كامل
حاولي ان تفاجئي الزوج عند الغضب بكلمات المدح قبل ان تتفوهي باي
كلمه اخرى

مثال على ذلك :-

(اذا نادى عليكِ وهوفي قمة الغضب وذلك يوضح في نبرات صوته
؟؟؟؟..قولي له.::::—
نعم قلبي ….نعم عمري …
نعم حبي .. تأمر على شيء !!!! ستقطفين ثمرتها ياذن الله تعالى
في نفس اللحظة ..وستصبحين من المحسنين عند الله …

كما قال الله تعالى :-
(وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )
(134) آل عمران

أتعلمين عزيزتي في هذه الكلمات الطيبة أنقذت نفسك من النار

كما قال صلى الله عليه وسلم :-
(اتقوا النار ولو بشق تمرة ، فمن لم يجد فبكلمة طيبة ) متفق عليه ..

اللمسة الثالثة :-

إياك ياغاليتي والتباطئ ..
ايها الزوجـه .. اطفئي غضب الزوج بسرعة التجاوب . فإنه
كالنارالملتهبة تلتهم كل ما
امامها . تخلصي مما وقعت من الخطأ في الحال امام الزوج وان رافقه
اعتراف بالخطأ فهو افضل . واياك ان تعترضي عليه بانه هو السبب في
وقوعك
بالخطأ أو انه يتعمد بالبحث عن اخطائك
تسابقي الى التخلص من المغضبات ، وسترين إبتسامه باديه على محياه
ولكنه يحاول
يخفيها ومسارعتك في ازالة غضبه ؛؛ستمكنك من قيادته وتربع على عرش
قلبه وهذا هو المطلوب !!!

اللمسة الرابعة :-

قلبي عليــك ..
اظهري حرصك الصادق على مصلحته عند الاعتذار فستصبحين المستشاره
الاولى له ..
اذا اعترض الزوج على تصرف بدر منك فحاولي تقنعيه ان هذا التصرف
فيه منفعه له فعددي له منافع يشعر ان قلبك عليه .. لا
تحديا ولا ذله وابدي له بإمكانيه التراجع مع حرصك ان لا يطلب
منك التراجع من أجل تلك المنافع .لكي لا يشعر انه تحدي له .
بهذا أنت الرابحة أيتها الزوجة الغالية ربحت رضى الله ورسوله

كما قال رسول الله عليه وسلم :-
(عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : يارسول الله ! أي النساء خير ؟
قال : ( التي تسره إذا نظر ، وتطيعه إذا أمر ولاتخالفه في نفسها ولامالها بما يكره ) رواه الحاكم

اللمسة الخامسة :-

مواقفه الغاضبه
..بيني لزوجك ان السبب الذي أغضبه هو محق فيه لتشاطريه همومه ..
ولتجعليه يطرح
عن كاهله اغلب مافي نفسه من ضيق . فستهدأ نفسه بسرعة !!!..
اللمسة السادسة :-

الحب لا يحتمل التحدي ..
عدم احراج الزوج لحظة غضبه هي وحدها ؛؛مكسب كبير؛؛ كم يشعر ان
قلبك كبير وان
العلاقه… ليست تحدي إنما موده خاصه!!!.. اذا وجدت له مخرجا من
الحرج الذي وقع فيه
لحظه غضبه فقلبه فسيرتاح إليك ويعمل على ان يقدم الكثير لك ولكن
بدون ان يشعرك
أنه يشكرانقاذك له حفاظا على عزة نفسه .

للمسة السابعة :-

دعوة صادقه لحظة غضبه تفتح كل ابواب الرحمة وتخمد الغضب .
إبتهلي الى الله تعالى لحظة غضب الزوج . فقلب الزوج بين اصبعين
من اصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء .
وافتقري الى ارحم الراحمين بقلب مملوء بالرجاء لاخماد غضبه فان
رحمته وسعت كل شي ..
أما قال ربنا جلت عظمته

قال الله تعالى :
( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ)

جعل أيامكم مليئه بالحب والسعاده
وربنا يهني سعيد بسعيده

شكرا لك على الموضوووووووع

يا ترى .. هل ستنجح مع الزوج الجزائري الغاضب ؟؟
الله أعلم

شكرا لك يا اختاه
شكرا على الموضوع

حين يدفع الطفل ثمن توتر الأم ورد فعلها الغاضب . 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم



السلآم عليكم ورحمة الله تعآلى وبركآته


تفقد بعض الأمهات صبرهن بعد نهار طويل يشوبه التوتر إما بسبب العمل أو بسبب مشاغل المنزل، فتصب الأمهات هذا التوتر على أبنائهن، فأحياناً يصرخن فى وجوههم أو يعاقبونهم فى الوقت غير المناسب ومن دون سبب وجيه.

ويرى الاختصاصيون أن رد فعل الأم القاسى أحياناً على تصرف طفلها الذى تحبه كثيراً يشعره بالإهانة لأنه ليس لديه القدرة على فك رموز سلوك والدته الغامض، وفى المقابل تشعر الكثير من الأمهات بالأسف بعد أن يدركن أن غضبهن لم يكن فى محله ويسألن الاختصاصيين عن الطريقة المثلى لكبته.

هل أنا أم سريعة الغضب؟


عندما أعود إلى المنزل بعد نهار طويل من العمل وأكتشف أن ابنى لم ينه فروضه المدرسية، أحرمه من مشاهدة التلفزيون، وإذا لم يرتب ثيابه ويضعها فى الخزانة أمنع عنه الكمبيوتر، ألست أبالغ فى عقابه على هذه الأخطاء الصغيرة؟

عموماً يكشف عقاب الأم المستمر لطفلها عن شعورها بالعجز أمام متطلبات الحياة اليومية والتى تبدو أنها لا تسير كما ترغب.

ويؤدى شعورها بالغضب من نفسها بسبب عدم قدرتها على تسيير الأمور كما تريد إلى صبه على أبنائها أو المقربين منها، فهى تظن فى اللاوعي أنها تسيطر على زمام الأمور التى لا تستطيع الإمساك بها، والطفل يكون الهدف الأول والأسهل الذى تصب عليه غضبها، وفى مقابل هذا الظلم الذى يلحق بالطفل، يمكن أن يراوده شعور بأن الراشدين غير موثوق بهم، وبالتالى لا يعودون محل ثقته، مما يوتر العلاقة بين الطفل وأمه.

– الحل السليم:


عندما تصبحين هادئة وتعرفين أن طفلك لم يكن يستحق العقاب عليك أن تتحدثى إليه وتعترفى له بذلك، ولكن دون أن تبالغى فى اعتذارك وتحولى الموقف إلى دراما، فالاعتراف يعزز لديك ولدى طفلك أيضاً الشعور بالارتياح.

يمكنك أيضا أن تضعى لائحة بالتصرفات التى يجب المعاقبة عليها، على أن تعودى إليها فى كل مرة تشعرين بالتوتر، مما يخفف عنك وطأة الندم لمبالغتك فى عقاب طفلك.

أفقد صبرى عندما أشرح لطفلتي أمرا لا تعرفه:

تريد طفلتى أن تساعدنى ولكننى أفضل إنجاز الأمور وحدى، لأنها ليست سريعة أو لأنها لا تنجز العمل المطلوب منها بشكل جيد، وكما أتوقع مما يشعرنى بالغضب.

عليك أن تعرفى سيدتى أن إيقاع طفلتك ليس بمستوى إيقاعك نفسه، خصوصاً إذا كانت فوضوية، وأنت لا تتحملين هذا الاختلاف فى شخصيتكما، وربما تشعرين بالذنب لأنك لا تحترمين حاجاتها، أو لأنك لا تمنحينها الوقت الكافى لإنجاز ما تطلبينه منها.

فى المقابل، تشعر ابنتك بأنها سوف تخفق فى العمل الذى أوكلته إليه فلا تحاول إنجازه، مما يجعل تقويمها لقدراتها ضعيفاً وبالتالى تفقد الثقة بنفسها، فتظن أنها دون طموحك وتوقعاتك.

– الحل السليم:


لا تطلبى منها القيام بأمور تعرفين مسبقاً أنها عاجزة عن إنجازها أو تتطلب منها وقتاً طويلاً لتنفيذها، ولكن عندما يكون لديك وقت استغليه لتعليمها تنفيذ الأمور بالطريقة الصحيحة، فهى تتعلم بشكل أسرع إذا كنت فى مزاج هادئ مما يجعلكما تمضيان وقتاً ممتعاً ولحظات رائعة عند القيام معاً ببعض الأمور.

أضع الحدود وأرغب في توبيخه:

رغم أننى أوبخ ابنى فهو لا يقوم بما أطلبه منه مما يجعلنى أصل إلى مرحلة صفعه، لأنه لا يطيعنى ولا يستمع إلى.

يستعمل الكثير من الأهل الصفع لردع الطفل عن تصرفاته السيئة، فبعضهم يرى أن صفعة صغيرة لها أثر إيجابى، ولكن لا يجوز إطلاقاً استخدام الصفع كأساس للتربية، وإذا كان لابد منه يمكن للأم أن تصفع طفلها على يده بلطف إذا كان على وشك الاقتراب من شئ يؤذيه، ويجب استعمال هذه الطريقة إذا كانت الحل الوحيد والأخير.

ولكن هذا الانتقال من التوبيخ الكلامى إلى الضرب مؤشر لأن الأزمة بينك وبين طفلك وصلت إلى حائط مسدود، فكل شئ صار يُحل من خلال العنف الجسدى لأنه لم يعد فى مقدورك جعل رد فعلك عقلى ولا تجدين الكلمات التى تتواصلين بها مع طفلك.

لذا فإن الفعل الجسدى أصبح محل الكلمات، وفى المقابل يشعر طفلك بالخوف مما يدفعه للتصرف بالطريقة نفسها، فكلما زاد العقاب الجسدى للطفل فإنه سوف يحل مشكلاته بالعنف الجسدى أيضاً، ويصبح أقل قدرة على حلها بالكلام، وبالتالى يصبح عنيفاً مع أترابه والمحيطين به.

حذار من إهانته معنوياً بالكلمات أو جسدياً بالضرب:

عندما أوبخ ابنى (7 سنوات) يرد على: "أنا وحش"، ثم يلطم وجهه، هل يشعر طفلى بالألم؟ هل على أن أرد عليه بأنه ليس سيئا أو أتوقف عن عقابه؟

أنت تتساءلين عن عبارة أبنك "أنا وحش" ولكن يبدو لى أنك لم تلاحظى أمراً أساسياً وهو الوضع الذى يجعله ينطق بهذه العبارة التى يقولها فى كل مرة توبخينه فيها، والتى تسمح له بلطم نفسه أو خلع سرواله.

لذا عليك التحدث إليه بهدوء لإيجاد تفسير لتصرفه هذا، وتعليمه احترام جسده وكيف يدافع عن نفسه، أما إذا كنت تعاقبينه بالضرب، فأنصحك بالتوقف فوراً عن هذا الأسلوب الخاطئ فى التربية، لأنه مهين، ومن الممكن أن يكون اعتاد على ضربك إياه فى كل مرة يتصرف بشكل سئ فلم يعد يهاب الضرب بل يزداد تعنتاً، وهو بطلبه منك أن تضربيه كأنما يقول لك:"لا يهمنى الأمر ألم مؤقت ومن بعده أفعل ما أريد" فحذار من إهانته معنوياً بالكلمات أو جسديا بالضرب.

عموما الضرب ممنوع ويجدر بالأهل تفاديه للأسباب التالية:
1- لأن عواقبه سيئة:
فغالباً ما تضرب الأم طفلها عندما تكون فى حالة غضب، وقد تؤذيه عن غير قصد إذا صفعته بشدة، أو إذا وجدت أن صفعة صغيرة لم تنفع فتحاول فى المرة الثانية أن تصفعه بقوة ظناً منها أنه سينصاع لأمرها.

2- الضرب لا ينفع:
فقد أثبتت الدراسات التربوية أن الأطفال لا يعرفون ولا يفهمون لماذا يضربهم أهلهم.

3- الضرب يعزز سلوك العنف عند الطفل:
فالعنف يولد العنف، وقد يظن الطفل أنه إذا كان من حق أمه أن تضرب فلم لا يقوم بذلك هو أيضاً؟

– الحل السليم:


أنت تدركين سيدتى أنه لا يمكنك الاستخفاف بهذا التصرف أى الاعتماد على العنف الجسدى لإخضاع طفلك، إذاً عندما تشعرين بأنك ستنزلقين في هذا المأزق فعليك أن تضعى لنفسك ممنوعاً مطلقاً كأن تقولى لنفسك من الآن فصاعداً أمنع نفسى من ضرب ابنى.

فتحويل الفكرة إلى كلام يساعدك فى التوقف عن ممارسة العنف الجسدى، وعندما تفقدين السيطرة على غضبك أرسلى ابنك إلى غرفته فالابتعاد عن بعضكما يجعلكما تشعران بالهدوء أكثر، وبالتالى تتمكنى من استعادة رشدك والتفكير فى الحل المناسب.

أوبخ طفلى بعبارات قاسية جداً:

أثناء ثورة غضبى أوجه إلى طفلى عبارات قاسية جداً، فأبدو شريرة.

عليك أن تفكرى فى تقويم لغتك، فخلف هذه العبارات القاسية يوجد لديك شعور بالعجز، ولكي تستعيدى سلطتك تلجئين إلى العنف اللغوى، وتظنين أنه ليس خطراً لأن طفلك يعرف أنك تحبينه، بينما عليك سيدتى أن تعرفى أن العنف اللغوى لديه نفس الأثر السلبى للعنف الجسدى، وبالتالى فإن استعمال العبارات القاسية أو البذيئة فى العائلة قد يؤدى إلى جعلها وسيلة التواصل الوحيدة عند الطفل لأنه تعود عليها.

– الحل السليم:


عليك سيدتى أن تعتذرى لطفلك بعد توجهك بعبارة قاسية إليه، كأن تقولى له: "ما قلته ليس جيداً اعذرنى، لم أكن أفكر" وتحدثى إليه عن كل الأمور الحسنة التى يتمتع بها، فالاعتراف بالذنب فوراً يبعث رسالة إلى طفلك بأنك لا تحتقرينه، وأنك تأخذين فى الاعتبار كل ما يقوم به.


دمتم فى حفظ الله


بارك الله فيك
ثقافة معاملة الأطفال تنقصنا بشدة خاصة بالنسبة للأمهات

وفيك بركه أختي

صحيح تنقص كثيرا

ربي يعين كل الأولياء على تربية أبنائهم تربية حسنة

ربي يهدينا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انتقاء رائع ومميز يعطيك العافيه

وشكرا لك تواجدك المتواصل ومواضيك المميزه

أتمنى ان تعم الفائـــدة على الجميع ان شاء الله
بـــاركــ الله فيك وجزاك كل خير وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك

بانتظار كل ماهو جديد منك

تحيـــــــآتي

بآرك الله فيكم على المرووووور

شكرا على الموضوع
و اكيد كل ام تخاف على ولادها و تحبلهم الخير برك

Smile لمسات تحول الزوج الغاضب الى زوج عاشق 2024.

السلام عليككم ورحمة الله وبركاتهلايخلو بيت من بعض المشكلات وسوء الفهم ولكن كيف نحول سوء الفهم هذا لشيء مفيد لنا .. لك هذه النصائح التي أتمنى أن تستفيدي منها وهي طبعا منقولة للا فادةاللمسة الأولى :كوني مثل الزجاجه النقيه امام اشعه الشمس الحاره ، تنفذ من خلالك ولا تنعكس ، لتحرق غيرك بل كالقوارير التي ، اذا ما ارسلت اليها اشعه الشمس ..ازدادت جمالا وسرقت القلب بنحناءاتها وتثنيها .اللمسة الثانية :مدح الغاضب والثناء عليه! ينهي على الغضب تماما. مدح الغاضب والثناء عليه يقضي على الغضب . ويولي الغضب هاربا منه بل يحوله الى رضى كامل حاولي ان تفاجئي الزوج عند الغضب بكلمات المدح قبل ان تتفوهي باي كلمه اخرى .مثال على ذلك : اذا نادى عليكِ وهوفي قمة الغضب وذلك يوضح في نبرات صوته ، قولي له : هلا قلبي ….هلا عمري …اللمسة الثالثة :اياك ياغاليتي والتباطئ . ايها الزوجـه .. اطفئي غضب الزوج بسرعة التجاوب . فإنه كالنارالملتهبة تلتهم كل ما امامها . تخلصي مما وقعت من الخطأ في الحال امام الزوج وان رافقه اعتراف بالخطأ فهو افضل . واياك ان تعترضي عليه بانه هو السبب في وقوعك بالخطأ أو انه يتعمد بالبحث عن اخطائك تسابقي الى التخلص من المغضبات ، وسترين إبتسامه باديه على محياه ولكنه يحاول يخفيها ومسارعتك في ازالة غضبه ؛؛ستمكنك من قيادته وتربع على عرش قلبه وهذا هو المطلوب !!!اللمسة الرابعة :قلبي عليــك .. اظهري حرصك الصادق على مصلحته عند الاعتذار فستصبحين المستشاره الاولى له ..اذا اعترض الزوج على تصرف بدر منك فحاولي تقنعيه ان هذا التصرف فيه منفعه له فعددي له منافع يشعر ان قلبك عليه .. لا تحديا ولا ذله وابدي له بإمكانيه التراجع مع حرصك ان لا يطلب منك التراجع من أجل تلك المنافع .لكي لا يشعر انه تحدي له .اللمسة الخامسة :مواقفه الغاضبه ، ..بيني لزوجك ان السبب الذي أغضبه هو محق فيه لتشاطريه همومه .. ولتجعليه يطرح عن كاهله اغلب مافي نفسه من ضيق . فستهدأ نفسه بسرعة !اللمسة السادسة :الحب لا يحتمل التحدي .. عدم احراج الزوج لحظة غضبه هي وحدها ؛؛مكسب كبير؛؛ كم يشعر ان قلبك كبير وان العلاقه… ليست تحدي إنما موده خاصه! اذا وجدت له مخرجا من الحرج الذي وقع فيه لحظه غضبه فقلبه فسيرتاح إليك ويعمل على ان يقدم الكثير لك ولكن بدون ان يشعرك أنه يشكرانقاذك له حفاظا على عزة نفسه .أيتها المسلمة زوجك جنتك وناركسبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك

القعدة

القعدة

أخت فاطمة شكرا على الموضوع

أدام الله نبض قلمك لنا

يعطيك العافية

وتقبلي شكري وتقديري

القعدة

القعدة

القعدة

شكرا الك عالموضو الحلو
شكرا على المرور الطيب منورين صفحتي دايما انشاء الله
القعدةشكرررررررررررا
شكرا لك الاخت على الموضوع الجميل جدا وحفظك الله امين
الله يعطيك العافية مشكورة

أخيتي هل تعلمين أنك زرجك الغاضب طفل كبير؟ كيف تتعاملين معه يا ترى؟؟؟ 2024.

قدمت لها كوب الشاي.. فتناولته بهدوء ووضعته على الطاولة..

لاحظت أنها لم تشرب منه.. ولاحظت في عينيها نظرات حيرة وتردد وكأنها تود الحديث عن شيء..

ـ هل هناك مشكلة ؟

ـ لا.. لا شيء.. الحمد لله..

ـ فقط لدي بعض المشاكل البسيطة مع زوجي..

تنهدت قليلاً ثم أكملت بخجل..

ـ كما تعلمين.. هو عصبي جدًا.. سريع الغضب بشكل لا تتصورينه.. لقد تعبت.. تعبت من الصبر عليه.. ولم أعد أعرف كيف أتعامل معه.. لا أعرف هل السكوت عليه يكفي لعلاج الوضع؟ المشكلة أني أشعر أنه يزداد عصبية يومًا بعد يوم.. لم أعد قادرة على التحمل.. أعصابي تكاد تتلفت بسببه..

شعرت بأن صوتها يرتجف..

ابتسمت لها.. وقلت لها.. تناولي كوبك.. وسأتحدث عن هذا الموضوع بإذن الله..

ـ أرجوك.. أسعفيني فقد تعبت.. أشعر أنني على حافة الانهيار أو.. الطلاق..

تعالي أولاً نرى..

من هو الشخص العصبي؟

الشخص العصبي.. هو طفل كبير!!

نعم… هو شخص ضعيف جدًا..؟ لا يستطيع السيطرة على انفعالاته فيظهرها بسرعة دون تفكير أو تقدير.

لذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)) [رواه البخاري، ومسلم]، فالقوة هي في أن يمسك الشخص نفسه عند الغضب، ومن لا يستطيع إمساك نفسه عند الغضب يفتقد القوة المعنوية فهو شخص ضعيف جدًا مسلوب الإرادة.

إذن علينا أن نفهم أن العصبي إنسان أشبه بالمريض.. مسلوب القوة. وعلينا أن نراعي ذلك في تعاملنا معه.

الشخص العصبي.. لا يتعمد إيذاء مشاعر الآخرين بل يقوم بذلك دون تفكير منه، وينسى ما يفعله بسرعة! لذا لا تعتقدي أن زوجك يتذكر كل ما سببه لك حين صرخ عليك في الصباح! فهو بعد ساعات سينسى ما فعله ويتحدث معك بشكل ودود وكأنه لم يفعل شيئًا!!

لا تعتقدي أنه تعمد أن يؤذي مشاعرك.. كلا!! فهو يجرحك دون أن يعشر (حين يفقد أعصابه).. لأنه كان بلا عقل حينها!!

الشخص العصبي إنسان فاقد للثقة في نفسه.. وفاقد للحب والحنان… ويعتقد أن كل الناس تريد إهانته.. لذا فهو يحتاج جدًا للحب والاهتمام والاحترام والتقدير والثناء.. كلما أعطيته من هذه الأشياء في حياتك اليومية.. كلما أصبح أقل عرضة للنوبات العصبية..

حسنًا.. ولكن كيف أتعامل معه لأتجنب غضبه؟

تعالى لنرى كيف:

· اعرفي نفسيته جيدًا وراعيها: لا تتحدثي معه في وقت يكون فيه مستفزًا أو غاضبًا أو متعبًا أو حزينًا.

· لاحظي تعابير وجهه وافهميها جيدًا، إذا شعرت أن ملامحه فيها غضب أو شدة، أو أنه يتنفس بسرعة، أو ينظر بشدة، أو يتلفت بقوة.. اعرفي أنه على وشك الانفجار في لحظة غضب، تجنبي الاحتكاك معه أو إثارة غضبه.

· في حوارك معه.. كوني لبقة واحترميه. لا تستفزيه بالإصرار على رأي ما، أو معارضته بحدة، أو الاستهزاء به أو بكلامه.. بل اطرحي رأيك بلباقة واسأليه عن رأيه باحترام. الإنسان العصبي في حاجة للتقدير والاحترام وإذا أعطيته التقدير اللازم لن يثور عليك بإذن الله.

كيف أتعامل معه حين يثور في وجهي؟

في اللحظة التي يغضب فيها بشدة ويبدأ بالصراخ.. انتبهي لهذه الأمور:

· كوني هادئة ومتماسكة وقوية.. انتبهي فالتوتر، وكثرة الكلام والحركة، والبكاء، والضعف، والخوف.. كل هذه الأمور ستزيد من حدة غضبه وعصبيته. تماسكي وكوني قوية لكن هادئة. لا تقفي بخنوع وخوف وذل بل قفي أو اجلسي بثبات منتصبة القامة ولكن باحترام.

· لا تنظري له بحدة، ولا تجعلي نظراته تبدو بلا معنى وكأنك لا تهتمين به وبكلامه. انظري إليه باهتمام لكن دون حدة.

· استمعي له جيدًا وأكدي له أنك تسمعينه، فأشد ما يمكن أن يثير غضبه أن يشعر أنك لا تسمعينه ولا تعرفين ماذا يقول. أشعريه أنك تتابعين كلامه وتفهمينه.

· أشعريه أنك تقدرين شعوره ولا تتجاهلينه. مثلاً عبارة: «لماذا أنت غاضب؟!» أو «هذا لا يستحق الغضب» أو «هدئ أعصابك لا داعي لك هذا!» هذه العبارات تشعره أنك لا تقدرين موقفه ولا تفهمين.. لذا فسيغضب أكثر!

· لكن عبارة «فعلاً هذا الأمر يثير الغضب.. معك حق.. لكن بإذن الله لن يتكرر».. ستجعله يهدأ لأنه سيشعر أنك تقدرين شعوره.

· لا تناقشي ولا تتنازلي له بسرعة لتسكتيه.. بل أجلي النقاش لوقت لاحق بطريقة لبقة.. «نتفاهم بإذن الله فيما بعد»، «خلاص نشوف حل للموضوع»، «يصير خير بإذن الله».. لأن الرضوخ والتنازل الدائم يجعلك تخسرين وتتألمين دائمًا.

· احتسبي الأجر في صبرك عليه تلك الساعة، وتذكري أنه شخص أشبه بالمريض وأن هذه الساعة ستمر وتنتهي بإذن الله.

ماذا تفعلين بعد انتهاء ساعة الغضب؟

أشعريه بأنك متألمة ومتأثرة وحزينة بصمت، لكن دون أن تعاقبيه أو تشعريه بالبغض، حاولي أن تظهر عليك إمارات الحزن والألم.

بعض الزوجات يتعرضن لنوبات الصراخ والغضب من أزواجهن ويتألمن بشدة، لكنهن يعدن للتعامل مع أزواجهن بشكل عادي!! فلا يشعر الزوج بأنها تألمت أو تأثرت!

وبعض الزوجات يقمن بعقاب الزوج بعدم التحدث معه أو مقاطعته مما يدفع بالزوج للعناد وافتعال المشاكل معها أكثر!! وهذا خطأ. عامليه بشكل جيد بل رائع، لكن أشعريه بأنك حزينة ومنكسرة.. هذا سيجعله يشعر بالندم.

· إذا استطعت أن تتحاوري معه بهدوء فيما بعد، فتحدثي معه عن هذا الموضوع وعن أثره على حياتكما.

· أشعريه بأنك تحبينه وأنك تودين لو تكون حياتكما أسعد، لكن هذا الغضب يؤثر عليكما.

· ساعديه في علاج نفسه، أرشديه لطرق التحكم بالغضب التي أرشدنا لها الرسول صلى الله عليه وسلم، مثل الوضوء وصلاة ركعتين والجلوس أو الاستلقاء وذكر الله، واشتري له أشرطة أو كتبًا تساعده على علاج نفسه بإذن الله.

وبشكل عام..

إذا أردت كسب زوجك العصبي.. احتويه بالحنان والعطف والتقدير.. وعامليه بلطف وتقدير وإجلال، وبيني له مشاعرك وتقديرك وسترين كيف تستطيعين علاجه بإذن الله، ولا تنسي أهمية الدعاء له وفقك الله.

إعداد: فاطمة راشد الجبيلان.

منقوووووووووووووووول


بارك الله فيك اختى

لذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)) [رواه البخاري، ومسلم]، فالقوة هي في أن يمسك الشخص نفسه عند الغضب، ومن لا يستطيع إمساك نفسه عند الغضب يفتقد القوة المعنوية فهو شخص ضعيف جدًا مسلوب الإرادة.

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة benarba القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك اختى

لذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)) [رواه البخاري، ومسلم]، فالقوة هي في أن يمسك الشخص نفسه عند الغضب، ومن لا يستطيع إمساك نفسه عند الغضب يفتقد القوة المعنوية فهو شخص ضعيف جدًا مسلوب الإرادة.

القعدة القعدة

جزاكم الله خيرا اخي

شكرا على الموضوع
شكرا على المرور