التربية والسلوك من الطفولة حتى البلوغ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أما بعد…اقدم لكم هذا الموضوع القيم لأطفالنا

نحو تربية اسلامية راشدة من الطفولة حتى البلوغ

https://saaid.net/Doat/alsharef/k7.zip

للعلم الموضوع مأخوذ من موقع صيد الفوائد

وبالتوفيق

بارك الله فيك
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
شكرا الى الموقع
شكرا لكما على المرور

وفقكم الله

دورة اخلاقيات السلوك المهنى للعاملين فى المجال الطبى 2024.

تتشرف شركة بروتيك لحلول التدريب والإستشارات

بدعوة سيادتكم لحضور دورة تدريبية عنوانها

اخلاقيات السلوك المهنى للعاملين فى المجال الطبى

مكان إنعقاد الدورة : اسطنبـول – تـركيـا

تـاريـخ الإنـعـقــاد :17 نـوفـمـبـر 2024م لـمـدة 7 ايام

مـلحـوظـة :الدورة مؤكدة التنفيذ ونرحب بالتسجيل بها

كـمـا تعقـد الــدورة بكـل مـن دبـى ومصـر ومـاليزيا وتـركيا بتواريخ

اخـرى ( فـى حـال رغبتكم بـرجـاء الإستفسار )

للتسجيل بالدورة ومعرفة المحتوى أو الإستعلام رجاء التواصل


بروتيك لحلول التدريب والإستشارات

Mobile: 00201656637750

Mobile : 00971566935393

Web site :www.proticg.com

عندما تكره؛ إكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص 2024.

عندما تكره؛ إكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص

عندما تكره؛ اكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص لا يوجد أحدٌ منا إلا وله أقرباء وأصدقاء، ولا يوجد أقرباء وأصدقاء بدون أخطاء.

فهل بهذه الأخطاء يتحول الأقرباء والأصدقاء إلى أعداء؟! قد يستغرب كثيرٌ من الناس أن أقول: نعم، بالأخطاء نحول أقرباءنا وأصدقاءنا إلى أعداءٍ لنا؛ فعندما يُحدِثُ القريبُ أو الصديقُ خطأً أو ذنباً؛ فإننا نكرهُهُ بشخصِه، ونُخطِئه في نفسه؛ مما يُولد في أنفسنا العداوة والبغضاء.

ولكن ماذا لو عُدنا عشرين سنة إلى الوراء، كي ننظر في حال آبائنا وأجدادنا، وكيف كانت تعاملاتهم فيما بينهم البين! لقد تفوقوا على علماء التربية والنفس والفلاسفة، وقد عرفوا قاعدة: عندما تكره فاكره السلوك، وعندما تحب فأحبب الشخص، وطبقوها تطبيقاً عملياً.

لذا لم نكن نسمع بالعداوات والشحناء فيما بينهم؛ وما ذاك إلا أنهم إذا اختصموا أو اختلفوا فيما بينهم؛ حصروا الكراهية والبغضاء في الخصومة، لا في النفوس؛ لذا كانوا يتزاورون ويسلم بعضهم على بعض ويجب بعضهم دعوة بعض؛ بالرغم من حدوث الأخطاء والخصومات فيما بينهم. بالمقابل، إذا أحبوا؛ نشروا الحب نشراً، حتى يخالط شغاف قلوبهم. فهل لنا أن نحصر الكراهية في الأخطاء كصفات، وهل لنا أن ننشر الحب في النفوس كأشخاص!

والله سبحانه وتعالى أعلم وأحكم .

بارك الله فيك