حكم من قال بِع هذه السلعة بكذا وما زاد فهو لك 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال:
قال: أحسن الله إليكم، هل يجوز أن أقول لأحد الإخوة؛ بِعْ هذه السلعة بكذا، وما زاد على هذا فهو لك؟

الجواب:

هذا سائد عند الكثير، أرجو أنَّه لا بأس به – إن شاء الله تعالى –.

الشيخ: عبيد بن عبد الله الجابري

بارك الله فيك، هذه مسألة كثيرة متدولة.
فجزى الله الشيخ عن جوابه خير الجزاء.
شكرا ليك خويا حكيم
نستطيع تفسيره بـ : انه جهد خاص من انسان كان وسيط بين منتوج او سلعة
تفسيري الخاص القعدة

بارك الله فيك خويا حكيم
ربي يجعلها في ميزان حسناتك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ليث القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك، هذه مسألة كثيرة متدولة.
فجزى الله الشيخ عن جوابه خير الجزاء.
القعدة القعدة

وبارك الله فيك اخى امين

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EL General القعدة
القعدة
القعدة

شكرا ليك خويا حكيم
نستطيع تفسيره بـ : انه جهد خاص من انسان كان وسيط بين منتوج او سلعة
تفسيري الخاص القعدة

القعدة القعدة
العفووو خويا حسنى
المهم يجوز وهذا الى يهم القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NAIMA.M القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك خويا حكيم
ربي يجعلها في ميزان حسناتك

القعدة القعدة
وبارك الله فيك اختى نعيمة
جزاكم الله خيرااا

حكم عرض البائع للهدايا مقابل شراء السلعة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته


قال سائلٌ من الجزائر:
ما حكم هاتين الصورتين من صور البيع:
الأولى: يقول البائع للمشتري ترغيبًا له في سلعةٍ معينة، فقال: إذا أخذت كمية كذا من هذه السلعة؛ فإنَّا نهدي لك هدية معها هاتف أو عمرة.. إلى آخره.

تحميل الفتوى

الجواب:

يعني أنَّ صاحب السِّلع يعرض على المشترين، مثلًا: البضاعة حليب، أو مثلًا: كمية من المواد الغذائية الأخرى، فيقول مثلًا: إذا اشتريت مائة علبة من الحليب، الجائزة لك ساعة، فهذي ليست من الميْسِر، لا بأس بها – إن شاء الله تعالى -.

بخلاف ما يستعمله كثيرٌ من الناس، يجعلون هدية مسابقة، جائزة مسابقة، فقد يفوز بهذه الجائزة شخص يدفع خمس ريالات، خمس دنانير جزائرية مثلًا، وهو يحصل على ألوف قد تكون أكثر من قيمتها مضاعفة؛ فهذا من المَيْسِر. نعم.


الشيخ: عبيد بن عبد الله الجابري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك خويا حكيم والله كنت نحوس على هذه الفتوى

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amira94 القعدة
القعدة
القعدة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك خويا حكيم والله كنت نحوس على هذه الفتوى

القعدة القعدة
وبارك الله فيك اختى
ربى يرزقك العلم النافع

مشكور اخي ….جزاك الله خيرا
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمسم السمسومة القعدة
القعدة
القعدة
مشكور اخي ….جزاك الله خيرا
القعدة القعدة

العفووو اختى
جزاكم الله خيرااا

بارك الله فيك ونفع بك

شكرا اخالقعدةي وبارك الله فيك على الافادة
جعلها الله في ميزان حسناتك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائــــــــرة حلوة القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك ونفع بك

القعدة القعدة

وبارك الله فيك اختى

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال تبسه القعدة
القعدة
القعدة
شكرا اخالقعدةي وبارك الله فيك على الافادة
جعلها الله في ميزان حسناتك
القعدة القعدة

وبارك الله فيكم
العفووو اختى

بارك الله فيك أخي الحبيب.
هذه مسألة هامة ينبغي الاطلاع عليها.
و الحمد لله أن يسر لنا تراث العلماء بين أيدينا سهلا ميسرا و سخر لنا من الاخوة الأفاضل من ينقولوه لنا.

ما حكم رفع سعر السلعة حال نقصانها في السوق وقلة وجودها؟ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال:
يقول: ما حكم رفع سعر السلعة حال نُقصانها في السُّوق وقلَّة وجودها؟

الجواب:
هذا أمر يسمونه يعني يخضع للعرض والطلب، والأصل فيه الجواز الإنسان يبيع ويشتري كيف ما اتَّفق له، لكن إذا رأى الحاكم أنَّ هذه الـمُغالاة ورفع الأسعار فيه شطط على أهل البلد وضرر فله أن يمنع هذا ويُحدِّد سعرًا لا يتضرر منه الـمُشتري ولا البائع سعرٌ مقدورٌ عليه عند أوسط النَّاس، أو دون الوسط فيما أرى، والله أعلم.

الشيخ: عبيد بن عبد الله الجابري

هل يجوز رفع سعر السلعة بعد البيع لكن قبل التسليم ؟ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال:

هذا يقول شخصٌ باع سيارته لصديق واتفق معه أن يسلمها له بعد شهرين؛ وبعد أسبوع من المدة ذهب للسوق لغرض ما فوجد سعر سيارته أكثر مما اتفق عليه هو وصاحبه فهل يلزمه البيع علمًا بأنه لم يعلم بسعر السيارة في تلك الفترة في السوق؟

الجواب:

يعني: أفتى نفسه مرة واحدة هذا السائل؛ يعني غلق الأبواب جميعًا لصالحه؛ على كل حال نقول يحتمل أن يكون هذا الأسبوع هذه قيمتها فيه؛ لكنها بعد أسبوع ارتفعت السيارات؛ جاء السوق غلا فارتفعت؛ الله -سبحانه وتعالى- هو المسعر بيده الأمر يخفض الأمر ويرفعه -جلَّ وعلا- فقد يكون في هذا الأسبوع حصل الارتفاع.
على كل حال الذي عليه العلماء أنه إن كان في هذا البيع غبن لك ظاهر بين، فلك أن تعود عليه بخيار الغبن ما دمت لم تسلمها؛ وإن كان ليس ظاهرًا ولا بيِّـنًا فالمسلمون على شروطهم يا أخي والله -جل وعلا- يجعل لك فيما آتاك من الثمن البركة.

الشيخ: محمد بن هادي المدخلي

جزاك الله خيراً أخي
و حفظ الله الشيخ محمد بن هادي المدخلي
ونفع الله بهِ الاسلام والمسلمين