هل يجب على الزوجة خدمة أم زوجها؟ 2024.

القعدة

هل يجب على الزوجة خدمة أم زوجها؟
السؤال : هل على الزوجة خدمة أم زوجها أم لا؟ وما الحكم في ذلك ؛ لأن هذا سبب مشكلة عندنا في البيت ، ويجعلني أحياناً ألجأ إلى التفكير في الطلاق ، وقد سألت أحد المشايخ فقال : حاول أن توفق بين أمك وزوجتك ، علماً بأن الزوجة يتيمة وليس لها أحد سواي ولي منها أبناء ووالدتي ليست كبيرة السن والحمد لله وعندها بنات في المنزل ، والتوفيق بينهما أصبح مستحيلاً ، فهل يجوز لي أن أعمل بيتاً مستقلاً لي ولزوجتي وأترك والدتي وإخوتي ، ما الحكم في ذلك؟

الجواب :
الحمد لله
"خدمة المرأة زوجها وأهل زوجها أمر يختلف بحسب العرف في البلاد ، وكان أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يخدمن بيوتهن ، وكانت فاطمة رضي الله عنها تخدم بيتها في الطحن والعجن والخبز وغير ذلك في خدمة البيوت ونحو ذلك .
فالذي ينبغي للمرأة أن تخدم زوجها وتخدم البيت ، وإذا كان في البيت أمه أو أخته أو بناته فالمشروع لها أن تخدمهن إذا كان العرف في بلادها كذلك ، أما إذا كان العرف في الأسرة أو في البلد أو في القبيلة التي هي فيها أنها تُخْدَم وأنها لا تقوم بالخدمة هي بل يستجلب لها خادمة فإنه لا يلزمها ، وعلى الزوج إذا استطاع أن يأتي بالخادمة ، إلا أن تسمح بالخدمة وتقوم بها من غير جبر لها فقد أحسنت في ذلك .
فالحاصل : أن هذا الأمر يختلف ويتنوع بحسب عرف البلاد ، إذا حصلت المشاحة والمشاقة ، والأفضل للزوج أن يتحرى في هذا الأسلوب الحسن ، وأن يغذي المرأة بما يستطيع من المال عند وجود النزاع حتى تخدم بنفس طيبة ، وحتى تخدم أمه وتخدم بناته وأخواته الصغار ونحو ذلك ، بالأسلوب الحسن والكلام الطيب والمساعدة المالية إذا حصلت عليه المشاكل ولم يتضح العرف الذي يقنعها بأن تقوم بخدمة بيتها . والله ولي التوفيق .
وإذا استطاع أن يترك والدته وينتقل في بيت مستقل فلا حرج عليه إلا أن تأبى والدته ، إذا كانت الوالدة تأبى أن يخرج ؛ لأنها محتاجة إليه أو لأسباب أخرى ، فلا ينبغي الخروج ؛ لأن رضاها واجب وطاعتها مهمة ، وقد يكون إخوته الذين في البيت لا يقومون مقامه ولا يسدون مسدّه ، فالحاصل أنه يلاحظ أمه ويستشيرها ، فإذا سمحت فلا مانع من خروجه إلى بيت مستقل .
أما إذا كانت محتاجة إليه ، أو كانت هناك أسباب أخرى تدعو إلى عدم سماحها للخروج فلا يخرج ، بل يصبر ويحاول التوفيق بينها وبين زوجته ، ويغذي الزوجة بما يستطيع بالمال أو بالهدايا حتى تمشي الأمور على الوجه المطلوب ، وحتى لا يخسر أمه بسبب غضبها عليه والله المستعان" انتهى .
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
"فتاوى نور على الدرب" (3/1608) .

فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
فتاوى نور على الدرب

بارك الله فيكم على الفائدة رحمة الله الشيخ ابن باز العلامة الفقيه
القعدة

القعدة

بارك الله فيك
واثابك على ما قدمت
مشكورة وجزاك الله كل خير
بارك الله فيك على الانتقاء الطيب.
رحم الله شيخنا ..جزاكم الله خيرا

مواصفات الزوجة الجزائرية الاصيلة 2024.

السلام عليكم
ان المراة الاميرة والحكيمة
تسعى على اسعاد عائلتها
وتسعدهم وكل يوم تبرز نفسها على انها مراة حكيمة وبالنعنى الكامل فهي قادرة على المسؤولية ( الزوج . الابناء )
فهي
تطبخ لهم احسن طبخ
في الفطور

القعدة

القعدة

الغداء

القعدة

القعدة
لعشاء
ا

القعدة

القعدة

وتسر على نظافة البيت

القعدةهذه الصورة تم تصغيرها تلقائياً. اضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها. أبعاد الصورة الأصلية 600×403 وحجمها 34 كيلو بايت.
القعدة

القعدة
وان تهتمي بالاطفالك

القعدةكل أم تحلم بطفل مثالي هادئ الطباع
وبزوجك

القعدة

وووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووو
هدا نمودج عن المراة او الزوجة الجزائرية الاصيلة
كما انني اتمنى ان كل مراة تكون احسن مثل
وشكرا
تالع للمسابقة

هايلة ……..
مليييييييييييييييييييييييح
مشكورة اختي يسرى على الموضوع
تقبلي مروري

بارك الله فيك اختى يسرى على الموضوع
يعطيك الصحة

نرجوا من الله ان تتحسن العلقات العائلية في كل اسرة جزائرية كما رأيت حصت تقول فيها تدهور الحالة الاسرية في الجزائر فحالات الطلاق أصبحت كثيرة جدا
مشكورة أختي

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة الجزائر2 القعدة
القعدة
القعدة

مشكورة اختي يسرى على الموضوع

تقبلي مروري

القعدة القعدة

شكرا لك على المشاركة اختي
بارك الله فيك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الجزائر القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك اختى يسرى على الموضوع

يعطيك الصحة

القعدة القعدة

شكرا على الرد
والمشاركة
براك الله فيك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة JAK ELLGANTRY القعدة
القعدة
القعدة

نرجوا من الله ان تتحسن العلقات العائلية في كل اسرة جزائرية كما رأيت حصت تقول فيها تدهور الحالة الاسرية في الجزائر فحالات الطلاق أصبحت كثيرة جدا

مشكورة أختي

القعدة القعدة

صح صح
كل كلامك صح
ان شاء اللع ربي يهديهم كلهم
وشكرا على المشاركة

شكرا حبي يسرى على الموضوع الجميل

تسلم ايدك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الانوار القعدة
القعدة
القعدة

شكرا حبي يسرى على الموضوع الجميل
تسلم ايدك

القعدة القعدة

شكرا اختي تسلمي

تعريف الزوجة .؟ 2024.

هي غلطة

..
.

وورطة

..
.

وطول العمر ربطة

..
.

يا تصيب يا تخيب

..
.

:busted_red: يا تجيب جلطة :busted_red:

القعدة

القعدة

ههههههههههههههههههههههه

مع احتراماتي لجميع الزوجات

هههههههههههههههه
ههههههههههههههه

دوك يطيحلهم المورال

يعطيك الصحة

ههههههههههههههههههههههه
حلوة
برده ملكوش غنى عنا

الزوجة البسكوتة والزوج الجنتلمان 2024.

خارج المنزل ماشاء الله عليها يشهد الجميع انها مؤدبة ومح**** تعامل الجميع برقة وذوق وهي نفسها رقيقة كالبسكوتة وهو الاخر لا يقل عنها ادبا وذوقا واحتراما وهو رجل بحق خدوم لا يتواني عن مساعدة الآخرين ولا يكل او يمل من مساعدة قريب او صديق او جار …… الابتسامة لا تفارق وجهه …….بشوش

هذا حال كل زوجين ولكن

خارج المنزل

أما داخل المنزل فحدث ولا حرج العكس تماما

لا تجد احدهم مبتسم الا ان كانت ابتسامة صفراء لا معني لها …… كلمات تخرج كطلقات الرصاص ….. عبارات من الضيق والتأفف يتبادلها الطرفين …….حتي اللمظهر داخل البيت يختلف تماما عن خارجه ……. الزوج خارج المنزل مثل الحصان اما ان في المنزل فيحتاج الي من يطعمه ……. الزوجة تخرج من مكان لمكان اما في المنزل فتصاب بكل امراض الدنيا

ما هو سبب هذه الازدواجية في التعامل ؟

قمة حب الزوجة 2024.

قالك هادا واحد السيد سمع فوضة في الباطيمة
هبط يشوف واش صرا
قالولو الماء تع الحنفية مسموم(حاشاكم)
طلع لدارو قاتلو مرتو واش صرا
قالها :

أشربي الماء و أرقدي
ماكاين والو
النذل(حاشاكم)

هذا مايحشمش هذا
الله يعطيه حبة بين عينيه تنحيلو حواجبووو
ههههههههههههههههه
راني نقصر برك
ياخي راسة ياخي
هههههههههههههههههههههههههههههه ههه
هايلة
هههههههههههههههههههههه مارسي اختي بزاف فووووور

mrc ala lmoror
هههه وهو واش ذنبو اسهل طريقة للتخلص من الزوجة
baraka llah fikomkhouya moh
allah yjazikom
ههههههههههههههههه 444444444444

من حق الزوجة على زوجها .وهل الناحية النفسية لا قيمة لها 2024.

*..*.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..*..*

مــــن حق الزوجة على زوجــــها

تلقى فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين سؤالا مفاده : تزوجت رجلا يكبرني بأكثر من عشرين عاما، ولم أكن أعتبر فارق السن بيني وبينه حاجزا يبعدني عنه، أو ينفرني منه، لو أنه أعطاني من وجهه ولسانه وقلبه ما ينسيني هذا الفارق، ولكنه -للأسف- حرمني من هذا كله: من الوجه البشوش، والكلام الحلو، والعاطفة الحية، التي تشعر المرأة بكيانها وأنوثتها، ومكانتها في قلب زوجها.

إنه لا يبخل علي بالنفقة ولا بالكسوة، كما أنه لا يؤذيني. ولكن ليس هذا كل ما تريده المرأة من رجلها. إني لا أرى نفسي بالنسبة إليه إلا مجرد طاهية طعام، أو معمل تفريخ للعيال، أو آلة للاستمتاع عندما يريد الاستمتاع. وهذا ما جعلني أمل وأسأم وأحس بالفراغ، وأضيق بنفسي وبحياتي. وخصوصا عندما أنظر إلى نظيراتي وزميلاتي ممن يعشن مع أزواج يملئون عليهن الحياة بالحب والأنس والسعادة.

ولقد شكوت إليه مرة من هذه المعاملة، فقال: هل قصرت في حقك في شيء؟ هل بخلت عليك بنفقة أو كساء؟

وهذا ما أريد أن أسأل عنه ليعرفه الأزواج والزوجات: هل المطالب المادية من الأكل والشرب واللبس والسكن هو كل ما على الزوج للزوجة شرعا؟ وهل الناحية النفسية لا قيمة لها في نظر الشريعة الإسلامية الغراء؟

إنني بفطرتي وفي حدود ثقافتي المتواضعة لا أعتقد ذلك. لهذا أرجو أن توضحوا هذه الناحية في الحياة الزوجية، لما لها من أثر بالغ في سعادة الأسرة المسلمة واستقرارها. والله يحفظكم.

ردا على ذلك، قال العلامة القرضاوي:

بسم الله ، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد ..

ما أدركته الأخت المسلمة صاحبة السؤال بفطرتها السليمة، وثقافتها المتواضعة هو الصواب الذي جاءت به الشريعة الإسلامية الغراء.

فالشريعة أوجبت على الزوج أن يوفر لامرأته المطالب المادية من النفقة والكسوة والمسكن والعلاج ونحوها، بحسب حاله وحالها، أو كما قال القرآن (بالمعروف).

ولكنها لن تغفل أبدا الحاجات النفسية التي لا يكون الإنسان إنسانا إلا بها. كما قال الشاعر قديما: فأنت بالنفس لا بالجسم إنسان

بل إن القرآن الكريم يذكر الزواج باعتباره آية من آيات الله في الكون، ونعمة من نعمه تعالى على عباده. فيقول: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة، إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون). فتجد الآية الكريمة تجعل أهداف الحياة الزوجية أو مقوماتها هي السكون النفسي والمودة والرحمة بين الزوجين، فهي كلها مقومات نفسية، لا مادية ولا معنى للحياة الزوجية إذا تجردت من هذه المعاني وأصبحت مجرد أجسام متقاربة وأرواح متباعدة.

ومن هنا يخطئ كثير من الأزواج -الطيبين في أنفسهم- حين يظنون أن كل ما عليهم لأزواجهم نفقة وكسوة ومبيت، ولا شيء وراء ذلك. ناسين أن المرأة كما تحتاج إلى الطعام والشراب واللباس وغيرها من مطالب الحياة المادية، تحتاج مثلها -بل أكثر منها- إلى الكلمة الطيبة، والبسمة المشرقة، واللمسة الحانية، والقبلة المؤنسة، والمعاملة الودودة، والمداعبة اللطيفة، التي تطيب بها النفس، ويذهب بها الهم، وتسعد بها الحياة.

وقد ذكر الإمام الغزالي في حقوق الزوجية وآداب المعاشرة جملة منها لا تستقيم حياة الأسرة بدونها. ومن هذه الآداب التي جاء بها القرآن والسنة:

حسن الخلق مع الزوجة، واحتمال الأذى منها. قال تعالى: (وعاشروهن بالمعروف) وقال في تعظيم حقهن: (وأخذن منكم ميثاقا غليظا) وقال: (والصاحب بالجنب) قيل: هي المرأة.

قال الغزالي: واعلم أنه ليس حسن الخلق معها كف الأذى عنها، بل احتمال الأذى منها، والحلم عند طيشها وغضبها. اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت أزواجه يراجعنه الكلام، وتهجره الواحدة منهن يوما إلى الليل.

وكان يقول لعائشة: "إني لأعرف غضبك من رضاك! قالت: وكيف تعرفه؟ قال: إذا رضيت قلت: لا، وإله محمد، وإذا غضبت قلت: لا، وإله إبراهيم. قالت: صدقت، إنما أهجر اسمك!".

ومن هذه الآداب التي ذكرها الغزالي: أن يزيد على احتمال الأذى منها، بالمداعبة والمزح والملاعبة، فهي التي تطيب قلوب النساء. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمزح معهن، وينزل إلى درجات عقولهن في الأعمال والأخلاق. حتى روى أنه كان يسابق عائشة في العدو.

وكان عمر رضي الله عنه -مع خشونته يقول: ينبغي أن يكون الرجل في أهله مثل الصبي، فإذا التمسوا ما عنده وجدوا رجلا.

وفي تفسير الحديث المروي "إن الله يبغض الجعظري الجواظ" قيل: هو الشديد على أهله، المتكبر في نفسه. وهو أحد ما قيل في معنى قوله تعالى: (عتل) قيل: هو الفظ اللسان، الغليظ القلب على أهله.

والمثل الأعلى في ذلك كله هو النبي صلى الله عليه وسلم فرغم همومه الكبيرة، ومشاغله الجمة، في نشر الدعوة، وإقامة الدين، وتربية الجماعة، وتوطيد دعائم الدولة في الداخل، وحمايتها من الأعداء المتربصين في الخارج. فضلا عن تعلقه بربه، وحرصه على دوام عبادته بالصيام والقيام والتلاوة والذكر، حتى أنه كان يصلي بالليل حتى تتورم قدماه من طول القيام، ويبكي حتى تبلل دموعه لحيته.

أقول: برغم هذا كله، لم يغفل حق زوجاته عليه، ولم ينسه الجانب الرباني فيه، الجانب الإنساني فيهن، من تغذية العواطف والمشاعر التي لا يغني عنها تغذية البطون، وكسوة الأبدان.

يقول الإمام ابن القيم في بيان هديه -صلى الله عليه وسلم- مع أزواجه:

"وكانت سيرته مع أزواجه: حسن المعاشرة، وحسن الخلق. وكان يسرب إلى عائشة بنات الأنصار يلعبن معها. وكانت إذا هويت شيئا لا محذور فيه تابعها عليه. وكانت إذا شربت من الإناء أخذه فوضع فمه موضع فمها وشرب وكان إذا تعرقت عرقا -وهو العظم الذي عليه لحم- أخذه فوضع فمه موضع فمها".

"وكان يتكئ في حجرها، ويقرأ القرآن ورأسه في حجرها. وربما كانت حائضا. وكان يأمرها وهي حائض فتتزر ثم يباشرها.. وكان يقبلها وهو صائم".

"وكان من لطفه وحسن خلقه أنه يمكنها من اللعب ويريها الحبشة، وهم يلعبون في مسجده، وهي متكئة على منكبيه تنظر وسابقها في السير على الأقدام مرتين.. وتدافعا في خروجهما من المنزل مرة".

"وكان يقول: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي".

"وكان إذا صلى العصر دار على نسائه، فدنا منهن واستقرأ أحوالهن. فإذا جاء الليل انقلب إلى صاحبة النوبة خصها بالليل. وقالت عائشة: كان لا يفضل بعضنا على بعض في مكثه عندهن في القسم، وقل يوم إلا كان يطوف علينا جميعا، فيدنو من كل امرأة من غير مسيس، حتى يبلغ التي هو في نوبتها، فيبيت عندها".

وإذا تأملنا ما نقلناه هنا من هديه صلى الله عليه وسلم في معاملة نسائه، نجد أنه كان يهتم بهن جميعا، ويسأل عنهن جميعا، ويدنو منهن جميعا. ولكنه كان يخص عائشة بشيء زائد من الاهتمام، ولم يكن ذلك عبثا، ولا محاباة، بل رعاية لبكارتها، وحداثة سنها، فقد تزوجها بكرا صغيرة لم تعرف رجلا غيره عليه السلام، وحاجة مثل هذه الفتاة ومطالبها من الرجل أكبر حتما من حاجة المرأة الثيب الكبيرة المجربة منه. ولا أعني بالحاجة هنا مجرد النفقة أو الكسوة أو حتى الصلة الجنسية، بل حاجة النفس والمشاعر أهم وأعمق من ذلك كله. ولا غرو أن رأينا النبي صلى الله عليه وسلم ينتبه إلى ذلك الجانب ويعطيه حقه، ولا يغفل عنه، في زحمة أعبائه الضخمة، نحو سياسة الدعوة، وتكوين الأمة، وإقامة الدولة. (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة). صدق الله العظيم.

سلوك الزوجة المسلمه مع أم الزوج 2024.

إلى أختي الزوجة المسلمة حديثة الزواج أوجه هذه الأسئلة:

ـ هل تحبين زوجك؟

ـ هل تحبين أم زوجك؟

ـ هل تعتبرينها مثل والدتك؟

ـ هل تعرفين أن أم زوجك مفتاح من مفاتيح سعادتك الزوجية؟

في هذا العصر وفي مجتمعنا تأتي الزوجة الجديدة إلى بيت الزوجية وهي ترفع شعارات تحرير المرأة، وتتبنى نظرة مشوهة إلى الزواج فتراه مجرد إجراء اجتماعي يكمل صورة الإنسان ولا يترتب عليه أية واجبات، ولا تعلم هذه الزوجة الحديثة أن الله يمهل ولا يهمل وأن التاريخ سيعيد نفسه إن رزقت بالولد، وأن المثل الشعبي القائل ‘مصيرك يا زوجة أن تصبحي حماة’ هو مثل بليغ في الواقع الاجتماعي.

ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات العريضة للتعامل مع أم زوجك:

[1] تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:

لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه، ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة.

[2] تكلمي عنها بخير:

سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر الحماة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.

[3] زيارتها وتفقد أحوالها:

إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها ستكونين لديها أفضل من بناتها.

[4] احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:

يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن الخلق أن تدركي أن الأمر لا يع***.

[5] اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:

بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة، وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.

[6] دللي حماتك وامنحيها الأولوية:

فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.

[7] قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:

فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.

والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها، ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة ندية أو فظة، أو عدائية، فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.

ـ وأخيرًا تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.

1ـ أختي الغالية:

حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:

1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة, وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.

2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.

3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.

4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر، وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران:200]

5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.

6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:

هناك مثل قديم يقول: ‘إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم ‘وكذلك الحال مع البشر.

والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.

ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة العظيمة [الحماة]:

انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.

وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك، فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها، كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.
ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العلاوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.
أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى حماتك نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما، ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.
وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية, هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة ولا تنسي القاعدة الأساسية في علاقتك بأم زوجك:
المثل الشعبي: ‘مصيرك يا زوجة الابن أن تصبحي حماة’.

منقول للفائده

بارك الله فيكي …كي تجي ساهل الحال.
ان شاء الله اختي
مشكورة للمرور الجميل

مشكوووووووووورة اختي على الموضوع
والله لو كانت كل زوجة ابن تحط ام زوجها في مقام امها لكانت الدنيا بخير وما كثرتش المشاكل فيها
كل شي فاني تبقى غير الكلمة المليحة والجاست المليحة
رح يجي نهار ولا بد فيه الفارق لدا يجب علينا عمل الخير في امهات ازواجنا واخواتهم

يعطيك الصحة اختي

بارك الله فيك

مشكورة أخية على النصائح الذهبية
وان شاء الله تطبقها كل فتاة
بارك الله فيك

شكرا لك على الموضوع
شكراا لك
على النقل الجميل

حكم إطلاق لقب على أبي الزوجة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكم إطلاق لقب (العم أو الخال) على أبي الزوجة

-السؤال:
إن من العادات المتبعة أن يطلق على أبي الزوجة خال، وعلى أم الزوجة خالة، وبعضهم يطلق عم أو عمة، وبعض الإخوة سمع منك في تفسير سورة النساء: أنه لا يجوز أن يطلق هذا الاسم على أبي الزوجة، أو الأم فما هو البديل؟ وما صحة هذا الكلام -جزاكم الله خيراً- ؟
– الجواب:
أما أبو الزوجة فلا يسمى خالاً، ولا عماً لأنه ليس خالاً شرعاً، ولا عماً شرعاً، وكذلك أم الزوجة ليست خالة، ولا عمة، فلا ينبغي أن يسمى أبو الزوجة خالاً أو عماً، ولا ينبغي أن تسمى أم الزوجة خالة أو عمة، وإنما يسموا بالتسمية التي سموا بها عند أهل العلم، وهم الأصهار، فيقال: صهري فلان، أبو زوجتي فلان، صهرتي فلانة، أم زوجتي فلانة، وأما أن يسموا بأسماء شرعية لا يتصفون بما تقتضيه هذه الأسماء، فإن ذلك لا ينبغي.
ولكن لم نقل إنه حرام ولعل الذي سمع كلامي، أي: قولي لا ينبغي ظن أن هذا يعني التحريم، فالأولى أن الإنسان يسمي الأشياء بتسمياتها الحقيقية الشرعية، ولهذا نهى النبي -صلى الله عليه وسلم- أن نسمي صلاة العشاء بالعتمة، وقال: «لا يغلبنكم الأعراب على صلاتكم العشاء فإنها في كتاب الله العشاء» ، كما قال تعالى:ï´؟يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْï´¾ [النور:58]، ولم يقل العتمة، والعتمة هي: إعتام الأعراب بالإبل، فنهى النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يغلبنا الأعراب على تسميتنا للصلاة بغير اسمها الشرعي.

المصدر: سلسلة لقاءات الباب المفتوح [12]
البر والصلة والآداب والأخلاق المناهي اللفظية

زنا الزوجة هل يوجب التطليق 2024.

السؤال: ما حكم امرأة متزوجة ارتكبت معصية الزنا فهل واجب الزوج أن يطلقها بعد علمه بالواقعة؟ وإن أبى فهل تبقى معه وهي تبغضه ولا تطيق معاشرته؟

الجواب: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان، أمّا بعد:
فالمعلوم شرعا أنّ زنى أحد الزوجين يوجب الرجم، لكنّه إذا انتفى بانتفاء شروطه فلا ينفسخ النكاح بزنا أحدهما ولا يوجب فسخه سواء قبل الدخول أو بعده عند عامة أهل العلم، ولا يلحق باللّعان في كون الزوجة تَبِينُ عنه إذا ما رماها بالزنى، لأنّ اللّعان يقتضي الفسخ بدون الزنى، ويدلّ على عدم ثبوت زناها في اللّعان أنّها تقابل اللاعن بملاعنته، وليس الزنا ذنبًا كالردة الموجب لانفساخ العقد، وإنّما هو معصية لا تخرج صاحبها عن دائرة الإسلام فأشبهت شرب الخمر والسرقة ونحوهما فإنّ أهل هذه المعاصي لا ينفسخ حكم النكاح في حقهم.
غير أنّه يستحب للرجل مفارقة زوجته إذا زنت بأن يطلقها خشية أن تفسد فراشه وتلحق به ولدا ليس منه، وإذا استبقاها فلا يطؤها حتى يستبرئها بحيضة واحدة لقوله صلى الله عليه و سلم: «لا يحلّ لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسقي ماءه زرع غيره»(١).

هذا، وإذا كانت الزوجة لا تطيق معاشرة زوجها بسبب البغض والكراهة فإنّه إذا تضاعف بينهما الشقاق واشتد وأصبحت الحياة الزوجية غير قابلة للإصلاح، وخشيت أن تعصي الله فيه، فلها أن تفارقه ببَدَل يحصلُ له، أي تفتدي نفسها بأن تقضي ما كانت أخذت منه باسم الزوجية لينهي علاقته بها، وهذا ما يسمى في اصطلاح الشرع بالخلع أوالفدية.
والله أعلم بالصواب وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلّ اللّهم على محمّد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليما.

الجزائر في:٢٧صفر١٤١٩ﻫ
الموافق ﻟ :١٨جوان١٩٩٨م

(١) أخرجه أبو داود في «النكاح»: (٢١٥٧)، وأحمد: (١٧٤٥٣)، والبيهقي: (١٦٠٠٢)، من حديث رويفع بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه. وحسنه الألباني في «صحيح الجامع»: (٧٦٥٤).

المصدر ..موقع الشيخ فركوس حفظه الله

بارك الله فيك
وفيكم بارك الله

مطالب الزوجة حسب حروف إسمها () 2024.

مطالب الزوجة حسب حروف إسمها (( للتسلية فقط ))
الالف : أبي فلوس بروح معزومة على شاي الضحى .

الباء : بكره أبيك توديني لبيت أهلي عندهم عزيمة .

التاء : ترى اليوم انا ماني مسويه عشاء روح للمطعم جيب عشاء

الثاء : ثلاث اسابيع ما طلعنا للملاهي يالله ودنا اليوم

الجيم : جيب خدامه تساعدني بشغل البيت……… (والبيت نص شقة) قهر .

الحاء : حبيبى .. ودي ساعة شوبارد , مليت من ساعتى الاوميغا ( شوفوا النفاق .. توها تذكرت هالاسم ) .

الخاء : خل الشله اليوم .. انا عازمتك نتعشى بره , بس على حسابك .

الدال : دور لنا فله على 3 شوارع وفيها سرداب (الراتب 3000 ريال من وين ياحسرة)

الذال : ذيك السنة (قبل 10 سنوات) قلت لك اشتر لنا سيارة فان اوسع وما شريت

الراء : روح قدم على إجازة خلنا نسافر لأوروبا ,, اووف حر

الزاء : زيد مصروف البيت هذا ما يكفي أغراض البيت (ومعظم البيزات عليها وعلى خرابيطها)

السين : سجاد البيت صار قديم ….غيره يا أخي (السجاد ما كمل له سنتين)

الشين : شيل ولدك شوفه يصيح هناك , انا تعبت من العيال ..

الصاد : صفف الملابس هناك منثرة , مليت وانا القط وراك

الضاد : ضبط اوضاعك .. ترى كبرت المسؤولية .. (توها والدة)

الطاء : طالع السيارة سكراب تفشل قديمة , نبي شبح .

الظاء : الظاهر إنك ما تحبني .. ليش ما شريت لى العقد الالماس اللى بغيته!(حب بالالماس بس)

العين :عيوني .. اليوم شفت فستان عند زوجة أخوي يجنن خاطري بواحد مثله .

الغين : غير يا أخي أسلوبك معاي … كله برود .

الفاء : فديتك حبيبي وين تبينا نسافر هالصيف؟

القاف : قدر يا أخي شوي … كل شغل البيت على راسي … تكرم وساعدني شوي

الكاف : كفاية ملينا من هالبيت متى راح تسوي لنا بيت أكبر من هذا .

اللام : لمتى بنظل محبوسين في هالبيت لا نطلع مثل الخلق ولا غيره .

الميم : متى بتوديني لبنان مثل ما وعدتني قبل؟؟؟؟

النون : نبغى نحجز شاليه شرم الشيخ طول الصيف .. لا تنسى!

الهاء :ها عاد .. ترى أروح بيت أهلي ! إذا مو قد الزواج وتكاليفه ليش تخطبني ؟؟

الواو : ورني شطارتك رح عند اخوك خذ منه الورث( راعية مشاكل) .

الياء : يالله إيدك على 2024ريال رضاوة .. لأنك زعلتني وكسرت خاطري . للامانة راه منقول هدا الموضوع

مطالب النساء كثيرة ههههههههههههههههههههههه

شكرا