تدليك الأطفال الرضع لمدة ١٥ دقيقة يساعدهم على النمو السليم
………………………… ………………………… ……………………….
تجهل الكثير من الأمهات أهمية تدليك الأطفال الرضع في أشهرهم الأولى، وذلك رغم الفوائد التي لا تعد ولا تحصى لهذه العملية، إذ أنها لا تفيد الطفل على المستوى الصحي فحسب، بل يمكنها أن تجعله ينمو بشكل أفضل نفسياً، بفضل التواصل الحسي بينه وبين والدته.
ويقول الأطباء إن التدليك يساعد على تنظيم عملية تنفس الطفل، وذلك باعتبار أن الجلد هو أكبر أعضاء جسم الإنسان حجماً، وهو غني بالخلايا العصبية، وقد يساعد تدليكها على تنظيم التنفس، والتخلص من الاضطرابات التي يشهدها الطفل في أشهره الأولى.
كما يلعب التدليك دوراً كبيراً في النمو الجسدي للطفل، وذلك لأنه يساعد كل عضو بمفرده على النمو بشكل قوي، وقد أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين يخضعون للتدليك 15 دقيقة طوال خمسة أيام في الأسبوع ينمون بمعدل 53 في المائة أكثر من سواهم.
كذلك أثبتت الدراسات أن الاتصال الجسدي بين الأم والطفل يساعد خلايا الدماغ على النمو بشكل سليم، ويصبح الأمر شديد الأهمية في الأشهر الأولى لأن الدماغ ينمو بالوتيرة الأسرع في السنة الأولى من العمر.
وأثبتت الدراسات أيضاً أن للتدليك فوائد كبيرة في تقوية الجهاز العصبي، فالأطفال الذين يحظون بتدليك الظهر يعانون بشكل أقل من نزلات البرد والإسهال، كما يزيد إفراز الهرمونات التي تحسن عمل أجهزة الهضم لديهم.
وتدرك كل الأمهات أيضاً أهمية التواصل عبر اللمس مع الطفل الذي يشعر بالحرارة والدفء عبر هذا الشكل من الاتصال، ويساهم التدليك في هذا الإطار بتخفيف توتر الطفل ويساعده على الاسترخاء، ما يخفف من صراخه وبكائه.
الوسم: الرضع
وصفات اكل الرضع من 3شهور الى12 شهر 2024.
hadih alma3lomah mahabatch tadkhal fi rasi, ara anaha tata3arad ma3a quran
|
لا يا اخيتى ليس هنالك تعارض البتة مع القران الكريم هنا قلنا الابتعاد عن العسل في هذه الفترة من حياة الطفل ولم نقل ان العسل فيه مشكل
الأطفال الرضع يميزون بين الأخيار والأشرار.! 2024.
الأطفال الرضع يميزون بين الأخيار والأشرار.!
الطفل الصغير جداً في العمر، وقبل أن يتعلم كيفية النطق وفهم الكلام، يستطيع أن يُميز بين من هو عدو له وبين من هو صديق.
ليس هذا فحسب، بل يقول الباحثون من جامعة يال في الولايات المتحدة، ضمن نتائج دراستهم الحديثة، إن مَن هو في سن ستة أشهر يُعبر عن تفضيله للإنسان الذي يُساعد الغير، كما يُعبر عن رفضه ومجافاته للإنسان الذي يُؤذي الغير.
وتأتي هذه الدراسة ونتائجها في معرض الجهود العلمية لفهم أعمق حول كيفية تفكير الأطفال في مراحل مبكرة جداً من العمر، وكيفية تعامل الآباء والأمهات معهم، وكيفية استخدام وسائل في ترغيبهم بالاهتمام بأنفسهم وبابتعادهم عما يُؤذيها.
ووفق ما تم نشره في عدد 22 نوفمبر من مجلة نتشر العلمية، يعتقد الباحثون من جامعة يال أن هذه القدرة لدى الأطفال الصغار جداً تُشكل الركيزة الأساسية للأفكار وللتصرفات الأخلاقية لهم في مراحل تالية من حياتهم.
فهم الأطفال:
وعلقت الدكتورة تريسي دينس، الخبيرة في تطور نمو الطفل من قسم النفسية بكلية هانتر في ولاية نيويورك الأميركية، بقولها:
إنها دراسة مهمة، وأعتقد أنها أول دراسة برهنت على أن الأطفال الصغار جداً بإمكانهم التعبير عن فهمهم للتفاعلات الاجتماعية، التي تجري أمامهم
.
وكانت دراسات سابقة قد أظهرت أن الأطفال الصغار جداً يُفضلون الناس ذوي المظهر الخارجي الجذاب، لكن لا تُوجد دراسات فحصت مدى إمكانية أو قدرة هؤلاء الأطفال الصغار جداً في الحكم على الغير وتكوين رأي حولهم، بناءً على نوعية التصرفات التي تصدر عن هؤلاء الأشخاص أمام أولئك الأطفال الرضع.
وقالت كيلي هاملين، الباحثة الرئيسة في الدراسة والطالبة لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة يال في نيوهيفن:
"نعلم أن الأطفال الرضّع يُقيمون الغير بناءً على مظهرهم الخارجي، وليس بالضرورة على ما هو مكنون في داخلهم.
وما أردنا معرفته بإجراء الدراسة هو ما إذا كان لدى هؤلاء الأطفال الرضع آلية للتقييم، كما لدى البالغين، للحكم على الغير بناءً على نوعية ومغزى سلوكياتهم".
وقامت بمشاركة مجموعة من الباحثين بإجراء سلسلة من الاختبارات لمعرفة مدى تفضيل مجموعة من الأطفال في سن 6 و10 أشهر لشخصيات أشخاص اجتماعيين ومساعدين للغير Helpers، ولشخصيات أخرى لأشخاص غير اجتماعيين ومؤذين للغير Hinderers.
وفي إحدى التجارب،:
راقب الأطفال الصغار جداً شخصية كارتونية على هيئة دمية خشبية، ذلك حينما تحاول جاهدة وبتكرار أن تتسلق جبلاً دونما جدوى. وفي المحاولة الثالثة لتلك الدمية تظهر شخصية أخرى على هيئة مثلث تعمل على مساعدتها في بلوغ القمة، فيما تعمل شخصية أخرى على هيئة مربع أن تعيق تلك الدمية ولا تساعدها في بلوغ مرادها للقمة.
ثم بعد تلك التجربة وضعت الشخصيتان، المساعدة والمؤذية، أمام الأطفال هؤلاء، كي تُعطى لهم الفرصة ليلتقطوا أياً منهما. وافترض الباحثون أن الإقبال على التقاط أي رمز منها يعني تفضيل الطفل ومحبته وإعجابه به. والأهم يعني ذلك فهم الطفل أن ثمة أشخاصا يُساعدون وأشخاصا يُؤذون الغير.
ووجد الباحثون أن غالبية الأطفال تُقبل على رمز الشخصية المُساعدة للغير، لتمسك بها وتلعب بها. بينما لم يُقبل أولئك الأطفال على رمز الشخصية المؤذية للغير!.
براعة في التقييم:
وقال الباحثون إن نتائجنا تفترض أن لدى الأطفال الرضع نظاما بارعا ومتقدما في التقييم لتصرفات الغير. وهذا النظام لا يحتاج أي إضافات تُعطى للطفل كي ينشأ ويتطور، أي من الغير لإنشائه او احداثه في نفوس الأطفال الصغار جداً، بل هو متطور لديهم حتى في سن مبكرة بمقدار ستة أشهر من العمر.
وأضاف الباحثون القول إن الأطفال الصغار جداً يتعلمون الكثير، مما يجري حولهم، عند بلوغ سن ستة أشهر. ونحن نعلم أنه من غير المعقول ومما لا يُصدق أن آباءهم أو أمهاتهم قد سبق لهم أن علموهم شيئاً عن هذا في تلك المراحل المبكرة من العمر.
وهذه مهارة عالية لدى الأطفال، بل هي إحدى مهارات كيفية النجاح للبقاء Survival Skill، لأنه من المهم للطفل، حتى لو كان صغيراً جداً، أن يعلم من سيكون مساعداً له ومن سيكون مهدداً له.
واستطردوا بالقول إن نتائج الدراسة تدعم النظرية التي تقول بأن قدرتنا على تقييم الآخرين هي من نوع التكيف الحيوي الفطري، الذي لا نتعلمه. ووجود قدرات للتقييم الاجتماعي
Social Evaluation في مرحلة مبكرة من عمر الطفل يُفيد بأن تقييم الأشخاص بناءً على مدى مساعدة الغير أو إيذائهم هو شيء مركزي لدى الطفل.
وينوي الباحثون تطوير دراستهم لمعرفة مدى تفاعل الطفل مع الذين يقومون بمعاقبة الأشرار على إيذائهم للغير وتفاعلهم أيضاً مع الذين يُكافئون من يُساعدون الغير.
منقول
بارك المولى فيك و جازاك كل الخير
|
شكرا لك ورمضان كريم
مشكورة
بارك الله فيك
صح فطورك
أطباء ينصحون الأمهات بتدليك أطفالهن الرضع 2024.
تجهل الكثير من الأمهات أهمية تدليك الأطفال الرضع في أشهرهم الأولى، وذلك رغم الفوائد التي لا تعد ولا تحصى لهذه العملية، إذ أنها لا تفيد الطفل على المستوى الصحي فحسب، بليمكنها أن تجعله ينمو بشكل أفضل نفسياً، بفضل التواصل الحسي بينه وبين والدته.ويقول الأطباء إن التدليك يساعد على تنظيم عملية تنفس الطفل،وذلك باعتبار أن الجلد هو أكبر أعضاء جسم الإنسان حجماً، وهو غني بالخلاياالعصبية، وقد يساعد تدليكها على تنظيم التنفس، والتخلص من الاضطرابات التي يشهدها الطفل في أشهره الأولى.كما يلعب التدليك دوراً كبيراً في النمو الجسدي للطفل، وذلك لأنه يساعد كل عضو بمفرده على النمو بشكل قوي، وقد أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين يخضعون للتدليك 15 دقيقة طوال خمسة أيام فيالأسبوع ينمون بمعدل 53 في المائة أكثر من سواهم.كذلك أثبتت الدراسات أن الاتصال الجسدي بين الأم والطفل يساعد خلايا الدماغ على النمو بشكل سليم، ويصبح الأمر شديدالأهمية في الأشهر الأولى لأن الدماغ ينمو بالوتيرة الأسرع في السنة الأولى من العمر.وأثبتت الدراسات أيضاً أن للتدليك فوائد كبيرة في تقوية الجهاز العصبي، فالأطفال الذين يحظون بتدليك الظهر يعانون بشكل أقل من نزلات البرد والإسهال، كما يزيد إفراز الهرمونات التي تحسن عمل أجهزة الهضم لديهم.وتدرك كل الأمهات أيضاً أهمية التواصل عبر اللمس مع الطفل الذي يشعر بالحرارةوالدفء عبر هذا الشكل من الاتصال، ويساهم التدليك في هذا الإطار بتخفيف توتر الطفل ويساعده على الاسترخاء، ما يخفف من صراخه وبكائه.
تشكر على مرورك الراقي
وطبعآ لاحظت بعض الامهآت يفعلن ذلك
شكرآ على الموضوع
+ تقيــيم
ازدان الموضوع وتبارك بمرورك اختي الغالية
لكن اطباء جراحون غربيون وجدوا ان الرضيع الدى يدلك بطريقة خاصة ويتم وضع عمود من الخشب بين رجليه ثم يقومون كما نقوم نحن العربيات والجزائريات خاصة =تقميط الصغير=لمدة شهر وجدوا ان الارجل ترجع الى حالتها الطبيعية ………….
وتقوم له الام بعمل حركات له خاصة لتقوية العضلات وكدا اخراج الغازات من بطنه اضافة الى علاج عملية لفح الهواء له ………….
طفح الحفّاظ عند الرضع 2024.
بالجلد في وجود البول . فعندما يتبول الرضيع تتغذى هذه البكتيريا على الجزء
النيتروجيني من البول ( اليوريا أو البولينا ) وينتج عن ذلك تولد ( الأمونيا )
والتي تؤدي لطفح جلدي ، ووجود الحفاظ سبب أساسي لحدوث هذا التفاعل
وظهور هذا الطفح ، لأن هذه البكتيريا لاهوائية أي أن وجود الأكسجين بوفرة
يهلكها ولذا فإن وجود " الحفاظ " باستمرار يمنع الأكسجين عنها ، مما يجعلها
تنتعش وتتسبب في حدوث هذا الطفح الذي ينسب إلى الحفاظ ( diaper rash )
وفي مرحلة متقدمة يحدث تسلخ والتهاب بمكان هذا الطفح ( أكزيما ) مما يتسبب
في متاعب شديدة ، وحالة من عدم الارتياح للطفل ، وقد يصاب أيضاً مكان الطفح
بعدوى فطرية يهيئ لها البلل المستمر للجلد .
( 1 ) أجعلي الهواء يداوي طفلك :
إن أهم خطوة للوقاية والعلاج من طفح الحفاظ ومما يتبعه من مشاكل الحرص على
بقاء الطفل بدون حفاظ لفترة مناسبة يومياً مما يسمح بتهوية الجلد ووقف نشاط
البكتيريا .
( 2 ) استخدم الدقيق كبودرة للجلد :
إذا أردتِ استخدام بديل لبودرة التلك لرش الجلد لامتصاص البلل والوقاية من العدوى
فأستخدمي الدقيق .
خذي ثلاث فناجين من الدقيق وسخنيه على نار متوسطة وقلبيه بملعقة خشبية حتى
يتحول للون البني دون أن يحرق ثم ضعيه في زجاجة لاستخدامه عند الحاجة ، أو
يمكنكِ استخدام نشا .
( 3 ) أعملي حمام شوفان لطفلك :
يحتوي الشوفان ( oat ) على مادة غروية ( mucilage ) يُطلى بها الجلد المتهيج وتلطفه .
ويمكن استخدام طحين الشوفان في عمل الحمام لتهدئة الجلد بدلاً من استخدام الصابون الذي
يزيد عادة من تهيج الجلد .
ضعي كمية مناسبة من طحين الشوفان في ماء الحمام الفاتر .. ويفضل كذلك إضافة نقطتين
من زيت اللافندر الأساسي والذي يتميز بتأثير مضاد للالتهاب .. واجعلي طفلك يسترخي
ويستحم في هذا الحمام أسبوعياً .
( 4 ) زهرة الكالينديولا لحماية جلد طفلك :
تحتوي زهرة الكالينديولا ( زهرة الأقحوان ) على مركبات ملطفة للجلد ومضادة للالتهاب .
اعملي كمادات شاي زهر الأقحوان لتهدئة الجلد وحمايته من التسلخ .. أو استخدمي أحد
الكريمات المحتوية على خلاصة هذا الزهر .
( 5 ) استخدمي النشا مع زيت الزيتون :
استخدمي زيت الزيتون مع النشا فإنه يساعد على علاج الطفح ، أمزجي النشاء مع زيت الزيتون
حتى يصبح مثل الكريم واستخدميه كدهان .
بارك الله فيك
مرورك اسعدني
تقبل شكري لك…..
ملابس الرضع 2024.
مشكووووورة على الصور اختاه………..
شكرا جزيلا لك أختي
روعه و خصوصا
يسلموووووووو الانامل
تحياتي
يسلموووووووووووووووووووووو
مخاطر تقبيل الأم لأطفالها الرضع 2024.
ولفت إلى أن التغذية السليمة والمحافظة على نظافة الفم والأسنان للأطفال سيمنح الأطفال حياة خالية من المشاكل والأمراض المتعلقة بالتسوس وما يصاحبه ذلك من مضاعفات أخرى في مستقبل الطفل.
نورت صفحتي
على الموضوع الرائع
والطرح الراقي
اتمنى ان يستفيد منه الجميع
بانتظار جديدك
جزاكِ الله خيرا على الطرح القيّم والهادف
الله يحفظنا ويحفظ أطفالنا
رعاكِ الله
|
سعدت كثيرا بمرورك