توجد فتاة فى اللمة اللهم اجعل والدتها
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
نسيبتى خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخكم انت محضوضة يانسيبتى
ايا قولي باه نبارك لك
|
نجي معاك ???
توجد فتاة فى اللمة اللهم اجعل والدتها
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
نسيبتى خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخكم انت محضوضة يانسيبتى
|
نجي معاك ???
جداااااا مؤثرة الصورة يالربع اللي أمه على وجه الدنيا لا يقصر في برها وطاعتها وإسعادها ـ ترى اليوم فوق الأرض وبكرة تتمنى ساعة بس علشان تبر في أمك لايوجد كلمات استطيع أن اعبر بها عنه هذا المنظر إلا سؤال واحد فقط ياترى من يرقد في هذا القبر الذي اتى بهذه الطفلة في ساعة الظهيرة وبعد المدرسة مباشرة؟اظنه حنان الأم المفقود..اتت تبحث عنه في هذه الساعة رحم الله موتانا و موتى المسلمينالله يرحمها ويدخلها الجنة ويجمعها هي وبنتها ومن تحب في جنات عدن
والله يصبر ها الطفلة ويعوض عليها
مع ان حنان الام لايمكن يعوض ابدا
بس الدنيا لسا بخير وربي ان شالله يسخرلها من يرعاها….
اللهم احفظ لي والداي وارزقني برهما وارحمهما كما ربياني صغيرا
والله لا يحرم احد من غاليه…
لقد كسرت القلب هنا … كم آلمتني تلك الصورة
الأم نموذج رائع للحياة …. كيف نفقدها ؟؟؟ أمر صعب
حفظها الله وبارك فيها …
نتمنى أن يرزقه الله من يرعاه … بصراحة اختلطت الكلمات من شدة الحزن
تعبانه يا يمه من جد تعبانه
واحوالى يا يمه ما اظنها تسرك
من جد تعبانه
تعالي ردي عن قلبي احزانه
محتاجه يايمه ابكي على صدرك
ما أصعب اليتم
ما أصعب أن تفيق ذات صباح وتجد نفسك يتيما
أن تجد الشخص الذي أنجبك ورعاك قد رحل
أن تجد الشخص الذي انتظرك سنين وفرحك بمقدمك قد غادر
أن تجد الشخص الذي سهر الليالي قربك قد صار تحت أطباق الثرى
أن تجد نفسك وحيدا في عالم لا يرحم
فقد رحل الحضن الدافيء والقلب الكبير والصدر الحنون
ستشتاق يومها لكلمة أمي أمي أمي :frown:
الله اجعلنا بارينا بأمهاتنا واحفظهم لنا
مشكورة أختي ام دارين
أختك
أم دارين
وكل المسلمين يا رب
السؤال:
جزاكم الله خير شيخنا، وهذا السؤال الرابع؛
تقول السائلة من تونس: اكتشفت منذ سنتين أن أمي تخون أبي مع رجال آخرين عبر الفيس بوك، وعندما قرأت رسائلها صُدِمت وأصبحت أكرهها بشدة ولا أريد حتى النظر إليها، وإذا حاولت عناقي وتقبيلي سرعان ما أنفلت منها لأني لا أشعر نحوها سوى الحقد، حاولت جاهدة نزع هذا الشعور ولم أقدر بعد قراءتي لتلك الرسائل وإذا أمرتني بشيء أحاول دائمًا رفضه والتأفف والنقد السلبي لها؛ فبماذا تنصحوني؟ علمًا أنها ما زالت تقوم بالخيانة لأبي وقد تحدثت معها منذ فترة أن تكفُّ عن ذلك، وأن لها أبناء سوف يتأثرون بسلوكها، وأن هذا يعتبر من الزنا.
الجواب:
أقول يا بنتي: أمامك شيئان بل ثلاثة:
· الأول: الصبر عليها ودعاء الله لها بالهداية، سلي الله لها الهداية وأن يصرف عنها مكايد الشيطان فإن صدق ما قلتي فإنها تحت تأثير شيطان إنسي وجني.
· الثاني: لا تعيني عليها الشيطان بسلوكك هذا، بل تودِّدي إليها وخوِّفيها بالله كلما وجدت فرصة لعلَّ الله يهديها، واقرئي عليها من الكتب إن كنت قارئة لكتب العلماء الناصحين، وبَيِّني لها حق الزوج على امرأته أن تحفظه في حضوره وغيابه، تحفظه في عرضه، في نفسها، في كل ما أوجبه الله عليها.
· والأمر الثالث: إذا أَعْيتك السبل وأَصَرَّت فانظري احكم أخوالك، أخوتها، الحكيم منهم، الشجاع وبيِّني له ولا تبيني له كل شيء، بل على سبيل التعريض؛ مثلًا تقول له الوالدة تؤذينا بكثرة محادثة الرجال الأجانب فإن هذا الأخ الحكيم الواعي القوي يستطيع أن يردعها، وبالله التوفيق.
ونسأل الله أن يردها إليه ردًا جميلًا ويصرف عنها كيد الشياطين من الجنِّ والإنس.
الجواب
إذا كان الواقع هو ما ذكرت في السؤال فقد أثمت؛ لأن ذلك من العقوق والإساءة إليها وعليك ذنب في ذلك ما دمت تعلمين أن أمك تتأذى به وأنها نصحتك ونهتك فأنت مجرمة في هذا العمل عاصية قاطعة للرحم عاقة لوالدتك وعليك الدية؛ لأن هذا العمل الذي فعلت يعتبر من القتل شبه العمد وعليك أيضا الكفارة وهي عتق رقبة مؤمنة فإن عجزت فصومي شهرين متتابعين ستين يوما مع التوبة إلى الله عز وجل. نسأل الله لنا ولك قبول التوبة والتوفيق لكل خير.
الشيخ ابن باز رحمه الله
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء السادس
ولكن في بعض الاحيان لا يتوافر لنا هذا الجو من الالفة والوئام مع الام لاسباب معينة مثل الاعياء والمرض او بسبب العادات والتقاليد او الخوف او الظروف الاجتماعية . فهناك مواقف ماضية ما زالت موجودة في مخيلتنا لا نستطيع نسيانها تسبب لنا الآلام والحزن كأن تقف الام بيننا وبين من نحب او تبعدنا عن تحقيق الاحلام، وغير ذلك من الامور التي كنا نريدها بشدة ونحلم بها ونتمنى لو نحققها. فهي تقف حاجزا امام تحقيق طموحاتنا مثل رفض وظيفة او سفر او غير ذلك. واحيانا اخرى بعض الامهات اللواتي يخنقن ابناءهن بسبب الخوف عليهم او الادعاء بالحماية فتجدهم غير قادرين على نسيان السوء واول ما يقومون به هو خلق مسافة بينهم وبين أهلهم، ويصبح هذا الشق والحاجز ازليا. واسوأ ما يمكن ان يحصل في هذه العلاقة هو ان الابناء يفكرون احيانا بالسوء تجاه أمهم مثل انها لا تحبهم وانها انانية وغير ذلك من الافكار التي تراود الأبناء. فالعلاقة بين الام والفتاة احيانا تكون بعيدة جدا عن الانسجام والتوافق، بعيدة عن العواطف القوية ويسودها شعور بالذنب والسيطرة ( لا يوجد فتاة لم تفكر ولو للحظة واحدة في حياتها بقسوة تجاه والدتها).
وعدم الانسجام يكون سائدا وعاديا خاصة في فترة المراهقة ، وهذا لا يؤدي الى خلق فتاة ساخطة مستنكرة وتفكر بأمور فظيعة بوالدتها… لكن تبدو افكار الفتيات بحاجة الى البناء والوعي والرعاية وان توجه الفتاة الى مثل أعلى مختلف عن الام لبناء شخصيتها الجديدة مع البقاء على النقد الذاتي ونقد البيئة والام في نفس الوقت فهذا يساعد على معرفة الامور بواقعية اكثر. عندها تبدأ العلاقة بين الام وابنتها تتحول لتصبح هادئة جدا هذا يساهم في خلق صديقة وشريكة لابنائها في المستقبل. في لحظة من اللحظات نجد الام التي تخاف على ابنتها، وقد ربتها على الدلال والحب الذي يفوق حده ، نراها تحاول ان تستعيد ابنتها لتحيا بسلام حتى لو كانت تشجعها على ان تترك زوجها فهي لا تعرف ولا تهتم الا ان تحافظ على دلال ابنتها. وعندما تتزوج الفتاة وتصبح مسؤولة عن نفسها نجد الام تخاف عليها كثيرا ومستعدة دائما لرعايتها ولكن هناك أمرا هنا لا بد ان نشير اليه وهو أن الفتاة الصغيرة اصبحت كبيرة وراشدة وواعية ومدركة اين هي مصلحتها وماذا تريد وقادرة على اخذ القرارات المناسبة لها ولمصلحتها ومصلحة عائلتها الجديدة.