حكم الصلاة في الحجرة التي بها تصاوير 2024.

قول السائل: أصلي بغرفة بها صور، كصورة صديق لي معلقة على الحائط، أو صورة إنسان آخر، وقد قال لي بعض الإخوة: إن صلاتك باطلة بسبب استقبال هذه الصور. فماذا أفعل في المدة الماضية؟ وما حكم صلاتي بارك الله فيكم؟

الصلاة صحيحة، ومن قال: إن الصلاة باطلة، فقد غلط، فالصلاة صحيحة، ولكن يكره الصلاة في هذه الحجرة إذا تيسر غيرها، وإلا فالصلاة صحيحة؛ لأنك لا تعبد الصور، إنما صليت لله فصلاتك صحيحة.

ولا يجوز لصق الصور في الحجر، ولا لصق الصور في المكاتب ولا تعليقها، بل الواجب إزالتها، فعليك أن تنصح أخاك أن يزيل هذه الصور المعلقة وألا يبقيها في البيت؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تدخل الملائكة بيتاً فيه صورة ولا كلب))، ولقوله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه: ((لا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته))، هكذا قال نبينا صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه: ((لا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته)).

ولما رأى ستراً عند عائشة رضي الله عنها فيه تصاوير، هتكه وغضب عليه الصلاة والسلام، وقال: ((إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم))، فأنت تنصح أخاك حتى يزيل الصور المعلقة، وأما الصلاة فصحيحة، ولكن يكره الصلاة في المحل الذي فيه تصاوير إلا عند الحاجة، أما إذا لم يتيسر غيره فلا بأس.

ينقل للقسم المناسب
مشكككووور على الموضوع
يعني و اذا كانت الصور وضعت للتزين وليست معلقة و نيجي حنا نصلي في الغرفة لكن تكون غير مقابلة لنا يعني الصور ليست في وجه القلبة للصلاة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beu-sindy القعدة
القعدة
القعدة
مشكككووور على الموضوع
يعني و اذا كانت الصور وضعت للتزين وليست معلقة و نيجي حنا نصلي في الغرفة لكن تكون غير مقابلة لنا يعني الصور ليست في وجه القلبة للصلاة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القعدة القعدة

فى وجه القبلة او لا
لا يجوز صور ذات الارواح مثل الانسان او الحيوان
والبيت اللى فيه صورة او تمثال ما تدخلوش الملائكة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MAST3R القعدة
القعدة
القعدة
فى وجه القبلة او لا
لا يجوز صور ذات الارواح مثل الانسان او الحيوان
والبيت اللى فيه صورة او تمثال ما تدخلوش الملائكة
القعدة القعدة

اوووكي
حنا منزلنا كامل في غير في الصالون صور و نحنا معظم صلاتنا تكون في الصالون القعدة
شكرااا لك ع التوضيحات

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beu-sindy القعدة
القعدة
القعدة
اوووكي
حنا منزلنا كامل في غير في الصالون صور و نحنا معظم صلاتنا تكون في الصالون القعدة
شكرااا لك ع التوضيحات
القعدة القعدة

نحيهم عندك اجر كبير

اوكي مشكووور
مي راح يغيضوني خاطر تصاور تاع جدي و جدة هههههه ربي يرحمهم

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beu-sindy القعدة
القعدة
القعدة

اوكي مشكووور
مي راح يغيضوني خاطر تصاور تاع جدي و جدة هههههه ربي يرحمهم

القعدة القعدة

ربى يرحمهم

بارك الله فيك أختي
وجزاك الله خيرااا

بآآركـ الله فيكـ اختي على الافادة
مشكورة

وصية المدعو أحمد "خادم الحجرة الشريفة" 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

وصية المدعو أحمد "خادم الحجرة الشريفة"

يقول السائل: هناك نشرة تعرفونها سماحة الشيخ، وهي باسم الشيخ أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم مكتوب فيها أنه كان في ليلة يقرأ القرآن في حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي تلك الليلة غلبه النوم، ورأى في نومه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آت وقال له: إنه قد مات في هذا الأسبوع أربعون ألفاً من الناس ماتوا موتة الجاهليين، ويستمر على هذا الأسلوب العامي، فأرجو من سماحتكم تنبيه الناس على هذه الوصية خاصة وعلى ما ماثلها، وجزاكم الله خيراً؟.

هذه الوصية قد علمناها من دهر طويل، وهي كما ذكره في السؤال كلما ذهبت عادت وكلما نسيت بعثت، ولها مروجون من الناس في سائر أقطار الدنيا، باسم خادم الحجرة النبوية، وتارة باسم حامل مفاتيح الحجرة النبوية أو المسجد النبوي، وله فيها عبارات وألفاظ متنوعة ويقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه وقال له: إنه مات أربعون ألفاً على ميتة جاهلية، ويقول: إنه يطلع نجم حول الشمس وأنه متى طلع هذا النجم ترونه ولا تقبل الصلوات والعبادات بعد ذلك، ويقول: إن من جاءته هذه الوصية فأهملها وأضاعها يأثم إثماً كبيراً، ومن بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله، ويقول: من وزع منها خمساً وعشرين نخسة جعل له كذا وكذا، إلى غير هذا من الخرافات، وهذه الوصية باطلة لا أساس لها، وليس هناك شخص يُقال له أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم، وليس هناك وصية وإنما هذه من كذب الكذابين، أناس يفترون الكذب ويكتبون مثل هذه الوصايا الباطلة وينسبونها إلى ما شاؤوا من الناس، وكل ذلك لا أصل له.

وقد سبق أن كتبنا في إبطال هذه الوصية كتابة منذ أكثر من عشر سنوات ووزعناها في الداخل والخارج بعدة لغات ليفهم المسلمون بطلانها، وأنها لا أساس لها، وأن الواجب على من وقعت في يديه أن يمزقها ويُتلفها وينبه الناس على بطلانه، والمصحف الذي هو كلام الله عزَّ وجلَّ لو أن الإنسان لم يكتبه فليس عليه شيء ولا بأس عليه، وهذا يقول: من بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله. هذا من أبطل الباطل.

ويقول: من كتب منها خمساً وعشرين نخسة ووزعها يحصل له كذا وكذا من الفوائد ومن أعرض عنها يفقد فوائد، ويموت ولده ويموت كذا، أو يصاب بكارثة، كل هذا باطل.

القرآن نفسه لو وزع منه مائة نسخة فهو مأجور ولكن لا يحصل له هذا الذي قال الكذاب، ولا يكون عليه خطر ولو لم يوزع، لو عاش الدهر كله ولم يوزع مصحفاً فلا بأس عليه، للمصحف من يوزعه ومن يبيعه ومن ينشره بين الناس، ولو أنه اشتراه من السوق وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، ولو كتبه وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، فكيف بهذه الوصية المكذوبة الباطلة من لم يوزعها يكون عليه كذا وكذا؟!

المقصود أن هذه الوصية باطلة ومكذوبة ولا أساس لها، ولا يجوز اعتقاد هذا الكلام ولا يجوز توزيعها ولا نشرها بين الناس، بل يجب إتلافها والتنبيه على بطلانها. رزق الله الجميع العافية والهدى.
ثم إننا منذ عشر سنين ونحن نحاربها فضلاً عن نشرها ولم نر إلا خيراً والحمد لله، وذلك مصداقاً لقولنا: إن هذه خرافات.

وينبغي لمن وجد مطبوعات تلصق بالجدار أو توزع بين الناس أن يسأل عنها أهل العلم وألا يعتمد عليها إلا عن بصيرة، وإن كان من أهل العلم عرفها بحمد الله ونبه على بطلان الباطل وعلى صحة الصحيح، أما إن كان من العامة فلا ينبغي له أن يتقبل كل ما يوزع من الناس.

فالواجب أن يسأل أهل العلم في بلاده وفي غير بلاده الذي يثق بهم ويعرف علمهم وفضلهم فيسألهم عما قد يقع في يده، وقد بلغني أن الرسالة التي توزع التي بسمي فيما يتعلق بالأذكار عقب الصلاة بلغني أن بعض الناس كتب عليها من وزع منها كذا وكذا فله كذا، ومن نشر منها كذا وكذا فله كذا، وهذا كله باطل لا أصل له ولم أكتب هذا.

وإنما كتبت بيان الذكر المحفوظ عن النبي عليه الصلاة والسلام بعد الصلوات، أما الزيادة على هذا: من فعل كذا أو من نشر أو من كتب منها كذا وكذا، فهذا إن كان وقع فهو باطل لا أساس له ولم أكتبه ولم أره بل هذا من كذب الكذابين ومن بهتان أهل الباطل، نسأل الله العافية.

والحاصل أن هذه المسائل التي أشرت إليها وهي الملصقات والموزعات من الرسائل والكتب والنشرات يجب الحذر منها، فلا يقبل منها إلا ما كان ثابتاً صحيحاً عن رسول الله عليه الصلاة والسلام مما يبينه أهل العلم العارفون بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام، والله المستعان.

من الموقع الرسمي لسماحة الشيخ :
عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله

ظˆطµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¯ط¹ظˆ ط£ط*ظ…ط¯ "ط®ط§ط¯ظ… ط§ظ„ط*ط¬ط±ط© ط§ظ„ط´ط±ظٹظپط©" |

واقعة الصخرة الأسيرة، والمسماة الحجرة ”المباصية”. 2024.

واقعة الصخرة الأسيرة، والمسماة الحجرة ”المباصية”..


.واقعة الصخرة الأسيرة، والمسماة الحجرة ‘المباصية”، التي لا تزال تنتظر من يفك قيدها بعد سنوات طويلة من الاستقلال، فالقصة أخذت طابع الحكاية عند سكان ولاية الجلفة لتعدد الروايات حولها·

غير أن أهم ما أشار إليه المؤرخون في كتاباتهم المدونة حول قصتها الغريبة، والتي تعود أحداثها إلى سنة 1852 أن صخرة أو حجرة كانت بأعالي الجبل الكائن بالمخرج الشمالي لمدينة الجلفة· وهو المكان الذي كان يلجأ إليه الجزائريون أثناء الاستعمارالفرنسي للعمل في ”الصخرة ” أي تكسير الصخور ونزع الحجارة من الجبل لاستغلالها في عمليات البناء؛ حيث حدث أن سقطت حجرة من أعلى قمة الجبل فقتلت أحد ضباط الاستعمار يدعى ”ميشال” فقتلته على الفور·

وأمام ما جرى لجأ الاستعمار إلى محاكمة الحجرة؛ حيث حكموا عليها بالإعدام أولا قبل أن يخفف الحكم ليتم معاقبتها بالأسر لمدة 35 سنة، انتقاما لما لحدث للجندي الفرنسي؛ حيث تم تقييدها بالأغلال ووضع أوتاد بمحيطها، لتتم معاقبتها في كل سنة مع تزامن تاريخ وموعد الحادثة حيث يقوم جنود الاستعمار بإطلاق النار عليها انتقاما لما تسببت فيه من جرم·

القعدة
صورة للحجرة المباصية على سفح الجبل الأحمر

ويرى كثير من المهتمين بالتاريخ الثقافي للمنطقة أن ما حدث للحجرة ”المباسية” من عقاب وتعذيب خلال الفترة الاستعمارية كان بغرض ترهيب سكان المنطقة وتخويفهم وجعلهم يخضعون لفرنسا من جهة، وادعاء الديمقراطية وإظهار عدالة الاستعمار حتى في حق الجماد من جهة أخرى·

الله يفكنا من شرها
تخوف شحال كبيرة
هههههههههههه
يسلموو فارس القعدة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت حارتنا القعدة
القعدة
القعدة
الله يفكنا من شرها
تخوف شحال كبيرة
هههههههههههه
يسلموو فارس القعدة
القعدة القعدة
ا ن شاءلله تجي للجلفة وتزوريها ههههه

بارك الله فيك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطي سافيي القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك
القعدة القعدة
فيك بركة
دمت بود

فكرة جديدة ومفيدة لها مغزى تاريخي جد هام
شكرا لك اخي الكريم على هذا الاختيار الرائع
بارك الله تعالى في جهودك
ننتظر منك المزيد من كل جديد مفيد
تحياتي لك الاخوية وكل تقديري

السلام عليكم

عجبتني تاع دارولها حكم ههههههه

فور نستعرف بها المباصية هادي غير تباصيهم برك

مين تروح تفكها يا فارس قولي نجيالقعدة

سلام

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبران القعدة
القعدة
القعدة

فكرة جديدة ومفيدة لها مغزى تاريخي جد هام
شكرا لك اخي الكريم على هذا الاختيار الرائع
بارك الله تعالى في جهودك
ننتظر منك المزيد من كل جديد مفيد
تحياتي لك الاخوية وكل تقديري

القعدة القعدة
لك كل الشكر على هذه الكلمات وعلى تنويرك لموضوعي
رائع هو مرورك

العفـــــو يـــا أخــــي

جميلة جدا أخي
بالرك الله فيك ،، ان شاء اله نزورهــا
تقبل مروري ،،

لا يجوز توزيعها ولا نشرها بين الناس .وصية المدعو أحمد "خادم الحجرة الشريفة" 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

وصية المدعو أحمد "خادم الحجرة الشريفة"

يقول السائل: هناك نشرة تعرفونها سماحة الشيخ، وهي باسم الشيخ أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم مكتوب فيها أنه كان في ليلة يقرأ القرآن في حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي تلك الليلة غلبه النوم، ورأى في نومه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آت وقال له: إنه قد مات في هذا الأسبوع أربعون ألفاً من الناس ماتوا موتة الجاهليين، ويستمر على هذا الأسلوب العامي، فأرجو من سماحتكم تنبيه الناس على هذه الوصية خاصة وعلى ما ماثلها، وجزاكم الله خيراً؟.

هذه الوصية قد علمناها من دهر طويل، وهي كما ذكره في السؤال كلما ذهبت عادت وكلما نسيت بعثت، ولها مروجون من الناس في سائر أقطار الدنيا، باسم خادم الحجرة النبوية، وتارة باسم حامل مفاتيح الحجرة النبوية أو المسجد النبوي، وله فيها عبارات وألفاظ متنوعة ويقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه وقال له: إنه مات أربعون ألفاً على ميتة جاهلية، ويقول: إنه يطلع نجم حول الشمس وأنه متى طلع هذا النجم ترونه ولا تقبل الصلوات والعبادات بعد ذلك، ويقول: إن من جاءته هذه الوصية فأهملها وأضاعها يأثم إثماً كبيراً، ومن بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله، ويقول: من وزع منها خمساً وعشرين نخسة جعل له كذا وكذا، إلى غير هذا من الخرافات، وهذه الوصية باطلة لا أساس لها، وليس هناك شخص يُقال له أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم، وليس هناك وصية وإنما هذه من كذب الكذابين، أناس يفترون الكذب ويكتبون مثل هذه الوصايا الباطلة وينسبونها إلى ما شاؤوا من الناس، وكل ذلك لا أصل له.

وقد سبق أن كتبنا في إبطال هذه الوصية كتابة منذ أكثر من عشر سنوات ووزعناها في الداخل والخارج بعدة لغات ليفهم المسلمون بطلانها، وأنها لا أساس لها، وأن الواجب على من وقعت في يديه أن يمزقها ويُتلفها وينبه الناس على بطلانه، والمصحف الذي هو كلام الله عزَّ وجلَّ لو أن الإنسان لم يكتبه فليس عليه شيء ولا بأس عليه، وهذا يقول: من بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله. هذا من أبطل الباطل.

ويقول: من كتب منها خمساً وعشرين نخسة ووزعها يحصل له كذا وكذا من الفوائد ومن أعرض عنها يفقد فوائد، ويموت ولده ويموت كذا، أو يصاب بكارثة، كل هذا باطل.

القرآن نفسه لو وزع منه مائة نسخة فهو مأجور ولكن لا يحصل له هذا الذي قال الكذاب، ولا يكون عليه خطر ولو لم يوزع، لو عاش الدهر كله ولم يوزع مصحفاً فلا بأس عليه، للمصحف من يوزعه ومن يبيعه ومن ينشره بين الناس، ولو أنه اشتراه من السوق وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، ولو كتبه وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، فكيف بهذه الوصية المكذوبة الباطلة من لم يوزعها يكون عليه كذا وكذا؟!

المقصود أن هذه الوصية باطلة ومكذوبة ولا أساس لها، ولا يجوز اعتقاد هذا الكلام ولا يجوز توزيعها ولا نشرها بين الناس، بل يجب إتلافها والتنبيه على بطلانها. رزق الله الجميع العافية والهدى.
ثم إننا منذ عشر سنين ونحن نحاربها فضلاً عن نشرها ولم نر إلا خيراً والحمد لله، وذلك مصداقاً لقولنا: إن هذه خرافات.

وينبغي لمن وجد مطبوعات تلصق بالجدار أو توزع بين الناس أن يسأل عنها أهل العلم وألا يعتمد عليها إلا عن بصيرة، وإن كان من أهل العلم عرفها بحمد الله ونبه على بطلان الباطل وعلى صحة الصحيح، أما إن كان من العامة فلا ينبغي له أن يتقبل كل ما يوزع من الناس.

فالواجب أن يسأل أهل العلم في بلاده وفي غير بلاده الذي يثق بهم ويعرف علمهم وفضلهم فيسألهم عما قد يقع في يده، وقد بلغني أن الرسالة التي توزع التي بسمي فيما يتعلق بالأذكار عقب الصلاة بلغني أن بعض الناس كتب عليها من وزع منها كذا وكذا فله كذا، ومن نشر منها كذا وكذا فله كذا، وهذا كله باطل لا أصل له ولم أكتب هذا.

وإنما كتبت بيان الذكر المحفوظ عن النبي عليه الصلاة والسلام بعد الصلوات، أما الزيادة على هذا: من فعل كذا أو من نشر أو من كتب منها كذا وكذا، فهذا إن كان وقع فهو باطل لا أساس له ولم أكتبه ولم أره بل هذا من كذب الكذابين ومن بهتان أهل الباطل، نسأل الله العافية.

والحاصل أن هذه المسائل التي أشرت إليها وهي الملصقات والموزعات من الرسائل والكتب والنشرات يجب الحذر منها، فلا يقبل منها إلا ما كان ثابتاً صحيحاً عن رسول الله عليه الصلاة والسلام مما يبينه أهل العلم العارفون بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام، والله المستعان.

من الموقع الرسمي لسماحة الشيخ :
عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
ظˆطµظٹط© ط§ظ„ظ…ط¯ط¹ظˆ ط£ط*ظ…ط¯ "ط®ط§ط¯ظ… ط§ظ„ط*ط¬ط±ط© ط§ظ„ط´ط±ظٹظپط©" |

ربي لايحرمنا من هذا القلم الذهبي
دمت ودام قلمك

ما صحة الوصية المنسوبة الى خادم الحجرة الشريفة؟ 2024.

اخواني أخواتي السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما صحة هذا الموضوع؟

وصية الرسول عليه السلام في منام الشيخ أحمد حامل ****** حرم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقسم أن الرسالة استقبلتها اليوم فأرجوا أن تقرؤوها كاملة وتعلموا ما بها … هذه الوصية من المدينة المنورة من الشيخ أحمد إلى المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها وإليكم الوصية

يقول الشيخ أحمد : أنه كان في ليلة يقرأ فيها القرآن الكريم وهو في حرم المدينة الشريف … وفي تلك الليله غلبني النعاس ورأيت في منامي الرسول الكريم و أتى إليًّ

وقال:- إنه قد مات في هذا الأسبوع 40 ألف على غير إيمانهم وأنهم ماتوا ميتة الجاهلية

و أن النساء لا يطعن أزواجهنَّ ويظهرنَّ أمام الرجال بزينتهم من غير ستر ولا حجاب وعاريات الجسد ويخرجن من بيوتهن من غير علم أزواجهن …

وأن الأغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة ولايحجون إلى بيت الله الحرام ولا يساعدون الفقراء ولا ينهون عن المنكر
وقال الرسول (ص): أبلغ الناس أن يوم القيامة قريب وقريباً ستظهر في السماء نجمة واضحةً … وتقترب الشمس من رؤوسكم قاب قوسين أو أدنى

وبعد ذلك لا يقبل الله التوبة من أحد وستقفل أبواب السماء … ويرفع القرآن من الأرض إلى السماء .

ويقول الشيخ أحمد أنه قد قال له الرسول الكريم (ص) في منامه :

أنه إذا قام أحد الناس بنشر هذه الوصية بين المسلمين فإنه سيحظى بشفاعتي يوم القيامة ويحصل على الخير الكثير والرزق الوفير …..

ومن اطلع عليها ولم يعطها اهتماماً بمعنى أن يقوم بتمزيقها أو القائها أو تجاهلها فقد أثم إثماً كبيراً …..
ومن اطلع عليها ولم ينشرها فإنه يرمى من رحمة الله يوم القيامة .

ولهذا طلب مني المصطفى عليه الصلاة والسلام في المنام أن أبلغ أحد المسؤولين من خدم الحرم الشريف أن القيامة قريبة فاستغفروا الله وتوبوا إليه.

وحلمت يوم الإثنين أنه من قام بنشرها بثلاثين ورقة من هذه الوصية بين المسلمين فإن الله يزيل عنه الهم والغم ويوسع عليه رزقة ويحل له مشاكلة ويرزقه خلال 40 يوماً تقريباً .

وقد علمت أن:-

* احدهم قام بنشرها بثلاثين ورقة رزقه الله (( 25 ألفاً من المال)).

* كما قام شخص آخر بنشرها فرزقة الله تعالى 96 ألفاً من المال

* وأخبرت أن شخصاً كذًّب َ الوصية ففقد ولده في نفس اليوم … وهذه معلومة لا شك فيها

فآمنو بالله واعملوا صالحاً حتى يوفقنا الله في آمالنا ويصلح لنا شأننا في الدنيا والآخرة ويرحمنا برحمته …

قال تعالى:’ فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون ‘. الأعراف

قال تعالى:’ لهم البشرى في الدنيا والآخرة’ يونس

قال تعالى:’ ويثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء ‘. إبراهيم

علماً أن الأمر ليس لعباً ولهواً … أن ترسل هذه الوصية بعد 96 ساعة من قراءتك لها…

وسبق أن وصلت هذه الوصية أحد رجال الأعمال فوزعها فوراً ومن ثم جاء له خبر نجاح صفقته التجارية بتسعين ألف زيادة عما كان يتوقعه.

كما وصلت أحد الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في حادث سيارة فأصبح جثة هامدة تحدث عنها الجميع.

وأغفلها أحد المقاولين فتوفى أبنه الكبير في بلد عربي شقيق .

يرجى إرسال 25 نسخة منها … وبشر المرسل بما يحصل له في اليوم الرابع وحيث أن الوصية مهمة للطواف حول العالم كله

فيجب إرسال نسخة متطابقة إلى أحد أصدقائك بعد أيام ستفاجئ بما سبق ذكره .

فآمنوا بالله واعملوا الخير واعملوا ما أنا عملته ووضعته بين يديكم

وادعوا لنا ولكم بالخير القريب إن شاء الله

TRADUCTION
Si vous êtes arrivés jusqu’ici vaudrait mieux continuer à lire

LE MYSTERIEUX REVE DU CHEIKH AHMED (Détenteur des clefs harem du prophète)

Apres avoir lu quelques verses du coran le Cheikh Ahmed, pris par un sommeil, est parti se coucher

Et dans son rêve il rencontra le prophète Mohamed qui déclara :

Que cette semaine 40 milles personnes sont mortes sans avoir eu foi en dieu, elles sont mortes en vain, ignorantes

Aussi que les femmes de nos jours sont moins obéissantes envers leurs maris et sortent sans leurs accords …

Que les plus riches des gens ne visitent plus la maison de dieu et qu’ils n’aident pas les plus démunis et ne font plus de bien autour d’eux.

Il lui a aussi dit : « informe les gens que le grand jour est proche très proche, ce jour la une étoile très claire apparaîtra et le soleil s’approchera de vos têtes.

Et a ce moment la le coran disparaîtra et dieu n’acceptera le repentir de personne et les portes du ciel se fermeront.

Le prophète a rajouté aussi : Que celui qui transmettra cette lettre aura sa compassion le jour du jugement et qu’il recevra une grande récompense pour sa bienfaisance.

Et que celui qui lira cette lettre ensuite la jettera ou l’ignorera, aura commis un grand péché.

Et celui qui la lira sans la propager autour de lui, ne se verra pas accorder la miséricorde de dieu.

Le prophète a demandé au Cheikh de raconter au gens son rêve pour qu’ils implorent le pardon de dieu et qu’ils se rachètent.

_Beaucoup de personne qui ont renvoyé cette lettre à d’autres, ont reçus un grand bonheur (argent,paix intérieur …….)

_Et pour ce qui l’ont ignoré un grand malheur :

*Un docteur ,victime d’un accident de voiture, paralysé deux jours après avoir jeté la lettre.

*Un homme a perdu son fils le jour même

après avoir démenti la lettre.

Alors faite le bien autour de vous et n’oubliez pas ce que vous devez faire (mettre au courant le plus de gens possible) sinon …

Que dieu soit avec nous.
[/LEFT]

بصراحة اختي قد فاجئني موضوعك
ليس من باب التكذيب انما ان علم الساعة لله الواحد القهار و اكبر برهان قوله صلى الله عليه و سلم عندما سئل عن الساعة فقال " مالمعلوم عنها باعلم من السائل"
لنفترض ان الساعة فريبة فاين النبي المهدي و اين هي فلسيطين من الاستقلال اين المسيح الدجال من المفروض ان هذه اهم علامات الساعة……. لا اريد ان اكثر الكلام في امر بالاساس هو في علم الغيب
بارك الله في اختي فمهما كان قد ذكرتنا بالآخرة

هذه الوصية مكذوبة كما بين ذلك أهل العلم.
بين كل فترة وأخرى، وبين كل آونة وآونة تعود إلينا هذه الوصية المزعومة، والتي تصدر دائماً تحت اسم الشيخ أحمد، حامل ****** حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم، هذه الوصية تنتشر -كما قلت- وكلما غابت عادت، يقول في بدايتها هذه المرة: إنه كان في ليلة يقرأ القرآن في

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعـد : فهذه الوصية قد علمناها من دهرٍ طويل، وإذا كان ما ذكرتم في السؤال كل ما ذهبت عادت، وكل ما نسيت بعثت، ولها مروجون من الناس في سائر أقطار الدنيا، باسم خادم الحجرة النبوية، وتارةً باسم حامل ****** الحجرة النبوية أو المسجد النبوي، وله فيها عبارات وألفاظ متنوعة ويقول: إن الرسول صلى الله عليه وسلم أتاه وقال له كذا وكذا، أنه مات أربعون ألفاً ميتة جاهلية، ويقول بأنه يطلع نجم حول الشمس وأنه متى طلع هذا النجم ترونه ولا تقبل الصلوات والعبادات بعد ذلك، ويقول أن من جاءته هذه الوصية فأهملها وأضاعها يأثم إثماً كثيراً، ومن بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله! ويقول: من وزع منها خمساً وعشرين نسخة حصل له كذا وكذا وكذا، إلى غير هذا من الخرافات، وهذه الوصية باطلة لا أساس لها، وليس هناك أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم، كل هذا كذب، ليس هناك شخص يقال له أحمد، وليس هناك وصية، وإنما هذه من كذب الكذابين، أناس يفترون الكذب ويكتبون مثل هذه الوصايا الباطلة، وينسبونها إلى من شاءوا من الناس، وكل ذلك لا أصل له، وقد سبق أن كتبنا في إبطال هذه الوصية كتابة من أكثر من عشر سنوات، ووزعناها في الداخل والخارج بعدة لغات، ليفهم المسلمون بطلانها وأنها لا أساس لها، وأن الواجب على من وقعت في يده أن يمزقها ويتلفها وينبه الناس على بطلانها. المصحف الذي هو كلام الله -عز وجل-، لو أن الإنسان ما كتبه ما عليه شيء، ولا بأس عليه، وهذا يقول: من بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله!! هذا من أبطل الباطل، ويقول: من كتب منها خمساً وعشرين نسخة ووزعها يحصل له كذا وكذا، وفوائد كذا وكذا، ومن أعرض عنها يفقد فوائد، ويموت ولده، ولَّا يموت كذا ولا يموت كذا أو كذا، أو تصيبه كارثة، كل هذا باطل. القرآن نفسه لو وزع منه مائة نسخة أو كذا أو كذا فهو مأجور، لكن لا يحصل له هذا الذي قال هذا الكذاب، ولا يكون عليه خطر لو لم يوزع، لو عاش الدهر كله ولم يوزع المصحف لا بأس عليه، للمصحف من يوزعه ومن يبيعه، ومن ينشره بين الناس، ولو أنه اشتراه من السوق وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، ولو كتبه وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، كيف بهذه الوصية المكذوبة الباطلة، من لم يوزعها يكون عليه كذا وكذا؟. فالمقصود أن هذه الوصية باطلة ومكذوبة ولا أساس لها، ولا يجوز اعتقاد هذا الكلام، ولا يجوز توزيعها ولا نشرها بين الناس، بل يجب إتلافها، والتنفيذ على بطلانها، رزق الله الجميع العافية والهدى. المقدِّم: الواقع سماحة الشيخ مصداقاً لما تفضلتم به أذكر أنني عرضت هذه الرسالة في نفس الفترة التي تفضلتم بتحديدها وهي ما يقرب من عشر سنوات، وقبل فترة أيضاً ناقشناها، ونحن هنا في هذا البرنامج نحاربها فضلاً عن توزيعنا لها، وها نحن بحمد الله بصحةٍ جيدة ونذهب ونعود إلى أعمالنا ونحن وأولادنا وأقاربنا وأموالنا بخير وعلى خير. الشيخ: وهذا مثل ما تفضلتم، كله واقع، ونحن نحاربها من عشرات السنين ولا رأينا إلا خيراً، كل هذا شيء باطل لا ينبغي التعلق به. المقدم: لعله من المناسب سماحة الشيخ أن تتفضلوا بالتنبيه إلى خطر المطبوعات على العقيدة وعلى الأمن وعلى أيضاً ما يخص أفكار الناس؟ الشيخ: ينبغي لمن وجد مطبوعات تلصق بالجدران أو توزع بين الناس أن يسأل عنها أهل العلم وأن لا يعتمد عليها إلا عن بصيرة، إن كان من أهل العلم عرفها بحمد الله، ونبه على بطلان الباطل وعلى صحة الصحيح، أما إن كان من العامة فلا ينبغي له أن يتقبل كل ما يوزع بين الناس، بل الواجب أن يسأل أهل العلم في بلاده أو في غير بلاده الذين يثق بهم ويعرف علمهم وفضلهم يسألهم عما قد يقع في يده، وقد بلغني أن الرسالة التي توزع التي باسمي فيما يتعلق بالأذكار عقب الصلاة بلغني أن بعض الناس كتب عليها من وزع منها كذا وكذا فله كذا ومن نشر منها كذا وكذا فله كذا، وهذا كله باطل ولا أصل له، ولم أكتب هذا وإنما كتبت بيان الذكر المحفوظ عن النبي عليه الصلاة والسلام بعد الصلوات، أما الزيادة على هذا من فعل كذا أو من نشرها أو من كتب منها كذا وكذا، فهذا إن كان وقع فهو باطل، ولا أساس له، ولم أكتبه ولم آمر به، بل هذا من كذب الكذابين، ومن بهتان أهل الباطل، نسأل الله العافية. والحاصل أن هذه المسائل التي أشرتَ إليها وهي الملصقات والموزعات من الرسائل والكتب يجب الحذر منها، فلا يقبل منها إلا ما كان ثابتاً صحيحاً عن رسول الله عليه الصلاة والسلام مما يبينه أهل العلم العارفون بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، والله المستعـان.