كتاب إلى أين أيها الحبيب الجفري pdf كتاب رائع 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
القعدة

تحميل الكتاب كاملاً
أضغط باليمين حفظ بأسم
من هنا

https://boxstr.com/files/2900013_ivg8b/ien.zip
أو هنا
https://www.alsoufia.com/articles_attach/ayn.pdf
أو هنا
https://www.kabah.info/uploaders/elaayn.pdf

منقول للفائدة

موضوع قيمة..والله خير ما فعلتم بتقديمكم هذا الكتاب الكافي الشافي للرد على على المدعو بالجفري هدانا الله واياه

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أنس الموحّدة القعدة
القعدة
القعدة

موضوع قيمة..والله خير ما فعلتم بتقديمكم هذا الكتاب الكافي الشافي للرد على على المدعو بالجفري هدانا الله واياه

القعدة القعدة

بارك الله فيك

بارك الله فيك
بارك الله فيك

هدانا الله واياه

جزاكم الله خيرا

الشيخ الفوزان:
السلام عليكم صاحب الفضيلة ..
هذا السؤال من بعض النساء تقول: ما رأي فضيلتكم في الحبيب الجفري وهل هو من أهل السنة والجماعة ؟ حيث سمعنا من بعض هذه البلاد أو ما في هذه البلاد من لا يرى بأساً في الاستماع إليه ، فأرجوا أن تبينوا لنا عقيدته لأنه حصل ابتلاء عظيم بهذا الرجل ..

الجواب :
الرجل تحكم عليه أشرطته وكتبه ، الرجل مبتدع خرافي يدعو إلى عبادة القبور والأضرحة .. رجل خرافي أشرطته موجودة وبصوته وكلامه ، يستهزئ بأهل السنة وأهل التوحيد ويسخر منهم ….
الفتوى بالصوت

ا لشيخ الراجحي:
هذا سائل من الإمارات يقول:
كَثٌرَ الآن من يتنازعون بأمر الجفري بين مُدافعٍ عنه ومحذِّرٍ منه فما نصيحتكم للجميع …. وهل إذا حُذِّر منه هل هذا يُعَدُّ من الغيبة المُحرمة ؟؟؟

الجواب :
الذي نرى أن الجفري صوفي ، هو صوفي أشعري بل يتجاوز ويمدح أهل وحدة الوجود وغيرهم وكذلك أيضاً يرى جواز الشرك ودعاء الصالحين ، دعاء الأموات ، فهو مُخرِّفٌ ، قبوري ، صوفي ، أشعري ، وهذا التحذير ليس من الغيبة وإنما هو من النصيحة ، التحذير من الأشرار ، ومن أهل البدع والمُضلِّين هذا ليس من الغيبة ولكنه من النصيحة مستثنى . نعم .
فهو مُخرف الجفري لا شك أنه مُخرف سمعنا كلامه في الشريط وكذلك فُرِّغ وجدنا أنهُ يُبيح دعاء المقبورين والتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم ، ويستدل بالأحاديث الموضوعة أيضاً ، وينسب إلى الصحيحين ما ليس منهما ، ويُضعِّف الأحاديث ، فهو مُخرِّف ، صوفي ، قبوري ، أشعري.
الفتوى بالصوت

الشيخ عبيد الله الجابري:
هذا تفريغ لجزء من محاضرة ألقاها الشيخ عبيد الجابري في التحذير من ضلالات الجفري.

يقول الشيخ: ((وبعد هذا:
فإني أختم الحديث الذي طال معكم ، وأستسْمِحكم أظني أمْللْتُكُم ، لكن ليس لدينا حيلة ، والناس ـ أعني أهل السذاجة ، والغفلة ، والجهل ـ يَجوب الأرض فيهم مثلُ الجفري داعينَهم إلى الضلالة بعد الهدى ، والكفرِ بعد الإسلام ، فإنه لا بدَّ لنا من البيان ، وهذا ما أوجبَه الله ُعلينا في كتابه ، وجاءت به كذلكم سنة النبيّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وقد قدمتُ لكم الأدلة في أول الحديث فلا داعي إلى إعادتها .

وثانيا: بان لكم مِن الحديث الذي اجتهدنا فيه عن كشف حال الرجل ، وإبطالِ ما احتوتْه عباراتُه بالدليل ـ ولله الحمد والمنة ـ ؛ بان لكم أن الرجل مرْتكس في شرك ارتكاسًا ، ومنغمس فيه انغماسًا ، وليس هو على ما بعث الله به رسوله محمدا ـ صلى الله عليه وسلم ـ إليكم من التوحيد والإسلام والسنة ، بل الرجل داعيةٌ إلى الشرْك ، وأدركْتُم جَلدَهُ ، وتفنُّنَهُ من خلال ما كشفناهُ لكم بالدليل مِن كذِبِه ، وتلبيسِه ، وحِيَلِه ، وغِشِّه ، وتدليسِه .

والأمر الثالث: إني ـ وأقولها ولا أخاف في الله لومة لائم ، وأدينُ الله بذلك ـ إني أحَذِّرُ مَن يسمع حديثي من المسلمين والمسلمات ، وأطلبُهم ، وأتوسل إليهم أن يُبلِّغوا هذه النصيحة مَن لم يسْمَعها منا كِفاحًا أو مشافهة ـ لأن المئات بيننا وبينهم حجاب ـ ، أطلبُ منكم ـ بنين من المسلمين والمسلمات ـ أن تبلغوا ما سمعتم ، وهو ـ ولله الحمد ـ مبنيٌّ على الدليل القاطع ، والبرهان الساطع من كتاب ربنا وسنة نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ ؛ فإن ذلكمْ من التعاون على البر والتقوى الذي أمرَنا الله به في آيات كثيرة ومنها: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} .

وأزيد فأدعو ـ خصوصًا وعمومًا ، أخصُّ وأعمُّ ـ ؛ فأخص أبناءنا وبناتنا وإخواننا وأخواتنا في دول شبه الجزيرة . ثم أزيد فأدعو أبناءنا من المسلمين والمسلمات وإخواننا وأخواتنا إلى الحذر من هذا الرجل ، وهَجْره ، والبُعْد عنه ، ومفاصلته ؛ فإن مَن والاه وأحبَّه ؛ فهو مِمَّن يوادُّ مَن حادَّ الله ورسوله ، فإن الرجل بهذه العبارات محادٌّ لله ورسولِه ، مُكذِّبٌ كتاب ربه ، وسنة نبيه محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، سالكٌ غير سبيل المؤمنين .

ثم أعَمِّمُ فأدعو جميع المسلمين والمسلمات إلى هذا ، حيث كانوا في أوروبا ، في أمريكا ، في أفريقيا ، في شرق آسيا ، في جميع القارات ، وأن يَعْلموا أن صلاة الرجل باطلة ـ مادام على هذا ـ ، وكذلك اعْلموا بطلان صلاة مَن صلَّى خلفه ـ سواء كان في الفروض أو الجمعة أو العيدين .
فلو نُصِّب إمامًا فلا تُصَلّوا خلفه ـ أيها المسلمون والمسلمات ـ ما دام أنه على هذا ـ .
وأقولها بصراحة داعيًا العلماءَ الأخيار ، والفضلاء من الدعاة إلى الله على بصيرة ؛ أن يطلبوا من وليِّ أمر بلدٍ يقيم فيه ذلكم الرجل أن يطلبوا منهم محاكمتَه ، أن يرفعوا عليه قضية لدى المحاكم الشرعية ؛ ليقول فيه قضاة المسلمين قولهم ، ويصدروا فيه حكمَهم ، ويَسْتَتِيبُوه .
ووالله وبالله وتالله ؛ إن لم يتب الرجل عن هذا المسلك توبة نصوحًا ، يُقلِع فيها عن هذا ، ويصلِح حاله ، يعود إلى التوحيد ـ إن كان موَحِّدا في الأصل وما أظنه كان موحِّدا ـ ، وأن يبين للناس التوحيد ، ويبين أنه أفسد على الناس دينهم ؛ فهو ـ والله ـ حلال الدم والمال . يَجب على وليِّ أمره ، وإمامه إن لم يتب أن يقتله . وليس لآحاد المسلمين ، لا يسوغ لفرد من أفراد المسلمين أن يعمد إلى قتله ، لا.. هذا من الفوضى ، وإنما وليُّ أمر المسلمين ، إمام المسلمين الذين يقيم بينهم الجفري ـ وأنا لا أخص بَلدًا معيَّنا ـ حيث يقيم ؛ أن يطلب أو يعمِّمَ قضاة المسلمين بِمحاكمته .
هذا ما يسَّر الله ، وأسأل الله الكريم ربَّ العرش العظيم أن يجعلنا وإياكم هداة مهتدين ، صالحين مصلحين ، وأن يرينا وإياكم الحق حقا ويرزقنا اتباعَه ، وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه وأن لا يجعله ملتبسا علينا فنضل . ولا حول ولا قوة إلا بالله ، وهو حسبنا ونعم الوكيل .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين)) اهـ.
الفتوى بالصوت

منقول