لم أجد الوقت للتعديل عليه
و فضلت طرحه عليكم
بعد التعديل ساقوم بطرح الموضوع بعد مدة ليكون مرجع لهدا المشروع
———————————-
مشروع قديم للتحميل من هنا
————————————
المشروع الجديد من هنا
———————————-
———————————-
مشروع قديم للتحميل من هنا
————————————
المشروع الجديد من هنا
———————————-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم لكم
بحث جااااااااااااااهز حول مظاهر الحياة العقلية في العصر الجاهلي
للمستوى الدراسي الأولى ثانوي
تجد فيه كل ما ينقصك من معلومات 100/100
للتحميل
معنى الجاهلية:
نعني بالعصر الجاهلي تلك الفترة التي سبقت بعثةالنبي محمد صلى الله عليه وسلم واستمرت قرابة قرن ونصف من الزمان .
وقد سُميّهذا العصر بالجاهلي لما شاع فيه من الجهل ، وليس المقصود بالجهل الذي هو ضد العلمبل الجهل الذي هو ضد الحلم . إنّ كلمة(جَهِل)في اللغة تأتي بمعنى( لميعلم)وتأتي بمعنى(سَفِهَ أو خَرج بالغضب من عِقال الحلم) .
يقول عمرو بن كلثوم:
ألا لا يجهلنْ أحدٌ علينا::~::فنجهلُ فوق جهلِ الجاهلينَ
ويقول الفَرزدق:
أحلامُنا تزِنُ الجبالرَزَانةً ::~:: وتخالُنا جِنّاً إذا ما نجهلُ
ومن الواضح أن الجهل الوارد في هذه النصوص لا يعني ضد العلم، ولكنه يعني السفّه والطيش والنّزق
التاريخ العربي مليء بالكثير من القصص والروايات التاريخية التي سطرها المؤرخون فيما بين صفحاتها ، ويبقى بعض هذه القصص في ذاكرة القارئ والسامع كالأسطورة لشهرتها وذيوع صيتها وتسلسل أحداثها المسيطر في الذاكرة .
وحرب " داحس والغبراء " تتمتع بشهرة واسعة….. دامت مدة أربعين عاما ..
من أهم الحروب المروعة المؤلمة التي قامت بسبب السباق هي حرب (داحس والغبراء) وهى أشهر من نار على علم في تاريخ العرب ، وقد احتدمت نارها أربعين عاماً بين قبيلتي عبس وذبيان أبنى بغيض بن ريث بن غطفان. والسبب الذي أشعل الشرارة الأولى لنيران هذه الحرب الضروس كان السباق الذي أجرى بين الفرسين داحس وكان فحلاً لقيس بن زهير العبسي ، والغبراء وكانت حجراً (أنثى) لحمل بن بدر الذبياني ، وكان قد تم الاتفاق بين الطرفين على رهان قدره مائة بعير. وعند انتهاء مدة الإضمار (تدريب الخيل للسباق) وحلول موعد السباق قيد الفرسان إلى موضع الانطلاق وكان حمل بن بدر صاحب الغبراء قد أعد كميناً من بعض فتيان قبيلته وراء بعض التلال على مسالك طريق السباق وأمرهم بالوثوب بوجه الفرس داحس إن جاء سابقاً فينحرف عن الطريق المعين ويؤمن فوز الغبراء، وبدأ السباق وكانت الغبراء في الطليعة في بادئ الأمر ولكن سرعان ما انتزع داحس القيادة منها بدون جهد (وهذا ما كان يخشاه حمل بن ندر) ومضى الفرسان في السباق وكان تفوق داحس واضحاً إلا أنه ما كاد يصل إلى موقع الكمين حتى خرج فجأة الفتيان من المخبأ ووثبوا بوجهه فجفل ووقع وأوقع فارسه ، وبهذا فسح المجال للغبراء للفوز ، ثم نهض فارس داحس وامتطى صهوة جواده ثانية بعد أن تأكد من عدم إصابته بعطب وانطلق داحس بفارسه كالصاعقة إثر الغبراء وكاد أن يظفر بها لولا قصر المسافة المتبقية لخط النهاية الذي أنقذ الغبراء. فازت الغبراء وطالب صاحبها بدر بالرهان وكاد أن يحصل عليه لولا أن المؤامرة انكشفت وبان زيف السباق بعد أن ندم فتيان الكمين على فعلتهم الشنعاء واعترفوا بإيعاز حمل بن بدر إليهم في تنفيذ المؤامرة ، وقد حكم المحكمون الرهان إلى قيس بن زهير العبسي فرضخا للأمر بالفوز لداحس وطالبوا حمل بن بدر وأخاه حذيفة بن بدر بإعطاء الرهان إلى قيس بن زهير ..
وفي ذلك قال قيس :
وما لاقيت من حمل بن بدر وإخوته على ذات الأصـاد
هم فخروا علي بغير فخـر وردوا دون غايتهم جوادي
بدأت نذر الشؤم تحوم حول القبيلتين وغيوم الحرب تتلبد في سماء عبس وذبيان لكن انتهى الأمر بسلام و كادت نار الفتنة أن تخمد وتهمد لولا أن أثارها جماعة السوء من قوم حذيفة بن بدر بتحريض من حمل شقيق حذيفة وذلك بأن لاموا حذيفة على تسليمه بالأمر الواقع وإعطائه الرهان إلى قيس ، وبدأت خيوط المأساة تحاك من جديد فقد أرسل حذيفة إلى قيس يطالبه بإرجاع الرهان ولم يكن من المنتظر أن ينال هذا الطلب غير الرفض ، وتطور النقاش الحاد إلى تراشق بالكلمات البذيئة كان ابن حذيفة قد تمادى في التطاول على قيس بالشتائم فما كان من قيس إلا أن طعنه برمح بالقرب منه وأرداه قتيلاً. و طل إله الحرب بوجهه البشع مرة ثانية ، ولكن العقلاء ورسل الخير من الطرفين قد تدخلوا وأنهوا النزاع بفر ض دية المقتول على قيس الذي وافق على تقديمها دفعاً للشر وتجنباً لوقوع مالا تحمد عقباه بين العشيرتين الشقيقتين. كان المفروض أن تتوقف أعمال العدوان بعد أن سوى النزاع وارتضاه الطرفان إلا أن روح الشر الكامنة بحذيفة بن بدر وأخيه حمل أبت ألا تخلق ما من شأنه أن يفسد الجو بين أولاد العم ، فبعد بضعة أيام من مقتل ابن حذيفة حرض حذيفة بعض رجال قبيلته على اغتيال مالك بن زهير شقيق قيس قد تم تنفيذ هذا الاغتيال. وجرت محاولات لإصلاح ذات البين ، وقد امتنع رؤساء عشائر عن المصالحة إلا أن قيس بن زهير كان أكثر تسامحاً من زملائه رؤساء العشائر وقبل الدية عن مقتل أخيه مالك ووافق رؤساء العشائر على مضض ، إلا أن حذيفة رفض إعطاء الدية رغم تسامح قيس الذي كان يروم إرجاع المياه إلى مجاريها بين أولاد العم ، فحلت الكارثة وقامت الحرب الضروس فقال عنترة العبسى في مقتل مالك:
و بعد مرور أربعين سنة من الاقتتال خمدت نيران الحرب بعقد صلح بعد سماع نبأ زحف أبرهةالحبشي بأرض العرب بجيشه العظيم المدمر لكل ما في طريقه (لهدم الكعبة المشرفة ) … … …
هذه كانت نظرة سريعة للأمثال في الأدب الجاهلي, فرأينا كيف كانت الأمثال في ذلك العصر, وبما تميزت به من خفه ودقة وسلاسة وإيجاز وعمق ما فيها من حكمه وصواب رأي, وكيف أبدع العرب قبل الإسلام في الأمثال, فحياتنا الآن لا تخلو من أمثالهم وحكمهم
موقع جوجل في العهد الجااهلي خير من العهد نتاعنا
ههههههههههههههههههههههه
تقبلوا تحياتي : مارادونا
بما انني عضو جديد فانا لا اعرف المكان المناسب لوضع الموضوع لذا وضعته هنا
المهم أريد المواضيع التي كان يكتب عنها كتاب نثر العصر الجاهلي
النثر أحد قسمي القول، فالكلام الأدبي كله إما أن يصاغ في قالب الشعر المنظوم وإما في قالب القول المنثور. ولابن رشيق المسيلي القيرواني " وكلام العرب نوعان: منظوم ومنثور، ولكل منهما ثلاث طبقات: جيدة، ومتوسطة، ورديئة، فإذا اتفق الطبقتان في القدر، وتساوتا في القيمة، لم يكن لإحداهما فضل على الأخرى، وإن كان الحكم للشعر ظاهرا في التسمية.
ويشرح ابن رشيق أن أصل التسمية في المنظوم وهي من نظم الدر في العقد وغيره، إما للزينة أو حفظا له من التشتت والضياع، أما إذا كان الدر منثورا.لم يؤمن عليه ولم ينتفع به.
من هنا حصلت عملية تشبيه الكلام الأدبي بالدور والمجوهرات وتوهم الناس أن كل منظوم أحسن من كل منثور من جنسه في معترف العادة. وذلك بالنظر إلى سهولة حفظ الكلام المنظوم واستظهاره بسبب الوزن، وانعدام الوزن في الكلام المنثور يجعله عرضة للنسيان والضياع، وذلك في وقت كان الناس فيه يتداولون النصوص الأدبية مشافهة دون الكتابة في هذا العصر الجاهلي والإسلامي الأول، وقد زال هذا التفاضل في عصور التدوين وكتابة النصوص كما في زماننا الحاضر، بحيث اختص كل من النثر والشعر بمجالات في القول تجعله أليق به. ويعتقد ابن رشيق محقا: إن ما تكلمت به العرب من جيد المنثور أكثر مما تكلمت به من جيد الموزون، وهو يقصد بذلك تلك الحقبة الزمنية قبل الإسلام وبدايات العهد الإسلامي تخصيصا.
وجاء هذا ردا كافيا علي الذين ينفون وجود نثر فني عربي جيد قبل الإسلام، وإنما كان ضياع ذلك النثر الجاهلي أو اختلاطه بسبب طبيعته الفنية الخالية من الوزن. وهو لم يعن بذلك إلا النثر الفني أي الأدبي الذي يتوفر – كما ذكر بروكلمان – "على قوة التأثير بالكلام المتخير الحسن الصياغة والتأليف في أفكار الناس وعزائمهم". أما النثر الاعتيادي الذي يستعمل بين الأفراد في التداول اليومي الغرض الاتصال وقضاء الحاجات والثرثرة مما ليس فيه متانة السبك والتجويد البلاغي ولا قوة التأثير فلا يعتد به، وليس له قيمة اعتبارية في الدراسة الأدبية. إن ما روي من النثر الجاهلي قليل بالنسبة لما روي من الشعر وذلك للأسباب الاتية: 1- سهولة حفظ الشعر لما فيه من إيقاع موسيقي. 2- الاهتمام بنبوغ شاعر في القبيلة يدافع عنها ويفخر بها. 3- قلة أو انعدام التدوين، والاعتماد على الحفظ والرواية.
أنواع النثر الفني العربي في العصر الجاهلي
بالرغم من عدم وجود أي سجل أو كتاب مدون يحتوي على نصوص النثر الجاهلي يعود تاريخه إلى تلك الفترة من الزمن الغابر، إذ كان الناس يحفظونها ويتناقلونها عن طريق الرواية الشفاهية، مثل الشعر، وهذا ربما سبب قلتها، وكذا موقف الإسلام من بعضها، وبالرغم من ذلك فان الدارسين المحققين لهذا التراث الأدبي العربي ذكروا من أنواع النثر الأدبي في تلك الفترة خاصة بعض الأنواع منها: الخطابة، القصص، الأمثال، الحكم، الوصايا، النثر المسجوع.
شكرا جزيلا مرة أخرى
|
تماما هذا ماأبحث عنه "المواضيع التي يكتب عنها في العصر الجاهلي" وبالنثر
شكرا جزيلا