العائدون إلى الله مجموعة من قصص التائبين 2024.

العائدون إلى الله: مجموعة من قصص التائبين ، من مشاهير
وعلماء ودعاة وغيرهم يرونها بأنفسهم جمعها محمد بن عبدالعزيز المسند

و نستهلها بتوبة المفكر سيد قطب رحمه الله

في قرية صغير في صعيد مصر ولد سيد قطب رحمه الله، ونشأ في أسرة متدينة متوسطة الثراء، وقد حرص والداه على تحفيظه القرآن الكريم في صغره، فما أتمّ العاشرة إلا وقد حفظه كاملاً ..
ولما بلغ التاسعة عشرة عاش فترة من الضياع، وصفها بنفسه بأنه كانت (فترة إلحاد) حيث قال: (ظللت ملحداً أحد عشر عاماً حتى عثرت على الطريق إلى الله، وعرفت طمأنينة الإيمان.
وفي سنة 1948م غادر سيد القاهرة متوجهاً إلى أمريكا في بعثة لوزارة المعارف آنذاك، فكانت تلك الرحلة هي بداية الطريق الجديد الذي هداه الله إليه، ووفقه لسلوكه والسير فيه.
كان سفره على ظهر باخرة عبرت به البحر المتوسط والمحيط الأطلسي… وهناك على ظهر الباخرة، جرت له عدة حوادث أثرت في حياته فيما بعد، وحددت له طريقه، ولذلك ما إن غادر الباخرة في الميناء الأمريكي الذي وصل إليه، وما إن وطئت قدماه أرض أمريكا حتى كان قد عرف طريقه، وحدد رسالته، ورسم معالم حياته في الدنيا الجديدة.
والآن… لنترك الحديث لسيد ليخبرنا عما حدث له على ظهر السفينة يقول:
(منذ حوالي خمسة عشر عاماً… كنا ستة نفر من المنتسبين إلى الإسلام، على ظهر سفينة مصرية تمخر بنا عباب المحيط الأطلسي إلى نيويورك، من بين عشرين ومائة راكب وراكبة ليس فيهم مسلم.
وخطر لنا أن نقيم صلاة الجمعة في المحيط على ظهر السفينة!
والله يعلم أنه لم يكن بنا أن نقيم الصلاة ذاتها أكثر مما كان بنا حماسة دينية إزاء مبشر كان يزاول عمله على ظهر السفينة، وحاول أن يزاول تبشيره معنا!
وقد يسر لنا قائد السفينة -وكان إنجليزياً- أن نقيم صلاتنا، وسمح لبحارة السفينة وطهاتها وخدمها -وكلهم نوبيون مسلمون- أن يصلي منهم معنا من لا يكون في (الخدمة) وقت الصلاة.
وقد فرحوا بهذا فرحاً شديداً إذ كانت هذه هي المرة الأولى التي تقام فيها صلاة الجمعة على ظهر السفينة.
وقمت بخطبة الجمعة، وإمامة الصلاة، والركاب الأجانب معظمهم متحلقون، يرقبون صلاتنا!
وبعد الصلاة جاءنا كثيرون منهم يهنئوننا على نجاح (القداس)!! فقد كان هذا أقصى ما يفهمونه من صلاتنا.
ولكن سيدة من هذا الحشد -عرفنا فيما بعد أنها يوغسلافية مسيحية ()هاربة من جحيم (تيتو) وشيوعيته- كانت شديدة التأثر والانفعال، تفيض عيناها بالدمع، ولا تتمالك مشاعره… جاءت تشد على أيدينا بحرارة وتقول -في إنجليزية ضعيفة- إنها لا تملك نفسها من التأثر العميق بصلاتنا هذه، وما فيها من خشوع، ونظام وروح… الخ ()
وبعد ذلك كله… وفي ظلال هذه الحالة الإيمانية، راح سيد يخاطب نفسه قائلا:
(أأذهب إلى أمريكا وأسير فيها سير المبتعثين العاديين، الذين يكتفون بالأكل والنوم، أم لابدّ من التميز بسمات معينة؟!
وهل غير الإسلام والتمسك بآدابه، والالتزام بمناهجه في الحياة وسط المعمعان المترف المزوّد بكل وسائل الشهوة واللذة الحرام؟…)
قال: ورأيت أن أكون الرجل الثاني، (المسلم الملتزم)، وأراد الله أن يمتحنني هل أنا صادق فيما اتجهت إليه أم هو مجرد خاطرة؟!
وكان ابتلاء الله لي بعد دقائق من اختياري طريق الإسلام، إذ ما إن دخلتُ غرفتي حتى كان الباب يقرع… وفتحتُ… فإذا أنا بفتاة هيفاء جميلة، فارعة الطول، شبه عارية، يبدو من مفاتن جسمها كل ما يغري… وبدأتني بالإنجليزية قائلة: هل يسمح لي سيدي بأن أكون ضيفة عنده هذه الليلة؟
فاعتذرتُ بأن الغرفة معدة لسرير واحد، وكذا السرير لشخص واحد… فقالت: وكثيراً ما يتسع السرير الواحد لاثنين!!
واضطررت أمام وقاحتها ومحاولتها الدخول عنوة لأن أدفع الباب في وجهها لتصبح خارج الغرفة، وسمعت ارتطامها بالأرض الخشبية في الممر، فقد كانت مخمورة… فقلت: الحمد لله… هذا أول ابتلاء… وشعرتُ باعتزاز ونشوة، إذ انتصرت على نفسي… وبدأت تسير في الطريق الذي رسمته لها()…
ولقد واجه سيد رحمه الله ابتلاءات كثيرة بعد ذلك ولكنه تغلّب عليها وانتصر على نفسه الأمارة بالسوء!
ولما وصل إلى أمريكا، يحدثنا عما رأى فيقول: ولقد كنت -في أثناء وجودي في الولايات المتحدة الأمريكية- أرى رأي العين مصداق قول الله تعالى: (فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هم مُبلسون). (سورة الأنعام الآية 44).
فإن المشهد الذي ترسمه الآية مشهد تدفق كل شيء من الخيرات والأرزاق بلا حساب، لا يكاد يتمثل في الأرض كلها كما يتمثل هناك!
وكنت أرى غرور القوم بهذا الرخاء الذي هم فيه… وشعورهم بأنه وَقف على الرجل الأبيض… وطريقة تعاملهم مع الملونين في عجرفة مرذولة، وفي وحشية كذلك بشعة… وفي صلف على أهل الأرض كلهم، كنتُ أرى هذا كله فأذكر هذه الآية… وأتوقع سنة الله… وأكاد أرى خطواتها وهي تدبّ إلى الغافلين().
وبعد سنتين قضاهما سيد في أمريكا، عاد رحمه الله إلى مصر… ولكنه عاد رجلاً آخر… رجلاً مؤمناً ملتزماً صاحب رسالة ودعوة وغاية.
رحم الله سيداً وأسكنه فسيح جناته وعفا عنا وعنه.

القعدة

بارك الله فيك.

رحم الله سيداً وأسكنه فسيح جناته وعفا عنا وعنه.
بارك الله فيك
بارك الله فيك

و فيكم بركة اخواني الاعزاء
شكرا علي اهتمامكم
بارك الله فيك
thak you so matche
بارك الله فيك مشكوووووووور
mercie ma belle marwa pour ton encouragement

قصص التائبين . قصص واقعية مؤثرة جداً جداً 2024.

القعدة بيانات الكتاب ..

العنوان قصص التائبين … قصص واقعية مؤثرة جداً جداًالمؤلف جمعها عصام ابو محمدنبذة عن الكتاب
تاريخ الإضافة 13-2-1431عدد القراء 53966رابط القراءة رابط التحميل القعدة << اضغط هنا >>

دموع التائبين 2024.

عليك النظر الى زينه السماء حيث لا ترى الناس يتزاحمون

على النظر اليها لانها واسعه الاقطار وافيه بجميع الابصار

فعليك ان كنت شفيقاً على نفسك ان تطلب نعيماً لا زحمهً فيه

و لذهً لا تتكرر و لا يوجد ذلك الا في معرفه الله تعالى و

عجائب ملكوته فان كنت لا تشتاق الى معرفه الله تعالى و لم

تجد لذتها و ضعف فيها رغبتك فلست برجل انما هذا شأن

الرجال لان الشوق بعد الذوق و من لم يذق لم يعرف و من لم

يعرف لم يشتق و من لم يشتق لم يطلب و من لم يطلب لم

يدرك و من لم يدرك بقي من المحرومين .

دموع التائبين 2024.

عليك النظر الى زينه السماء حيث لا ترى الناس يتزاحمون

على النظر اليها لانها واسعه الاقطار وافيه بجميع الابصار

فعليك ان كنت شفيقاً على نفسك ان تطلب نعيماً لا زحمهً فيه

و لذهً لا تتكرر و لا يوجد ذلك الا في معرفه الله تعالى و

عجائب ملكوته فان كنت لا تشتاق الى معرفه الله تعالى و لم

تجد لذتها و ضعف فيها رغبتك فلست برجل انما هذا شأن

الرجال لان الشوق بعد الذوق و من لم يذق لم يعرف و من لم

يعرف لم يشتق و من لم يشتق لم يطلب و من لم يطلب لم

يدرك و من لم يدرك بقي من المحرومين .

انا والأمركية من قصص التائبين .معا على طاعة الله 2024.

القعدة

القعدة

إنا شاب فى مقتبل العمر .. أتمنى إن أكون من قوافل التائبين الذين طالما تتحدث عنهم . إنا عمري يقرب من الواحد والعشرين وقصة توبتي غريبة جدا .. وهاك هي وارجوا إن تقصها على من تحاضرهم عسى إن يجعل الله بها النفع للأمة .. واتمنى من الله رب العلمين الثبات على دينه كثيرا ما كان يتحدث الناس عنى أنى عبقرى مبتكر في الأفكار . وأصبحت استغل كل هذا فى الحصول على الشهوات وبدأت بالفعل حيث لا اعلم من الإسلام شيئا الا قليلا مما فرضه على العيش فى بلد اسلامى واختى الملتزمة التى كانت كثيرا ما كانت تنصحني وانأ أولى هاربا منها .. كانت كلماتها لا تنال منى الاالسخرية والغريب فى توبتى ان اسباب المعصية هى نفس اسباب التوبةقد كنت مدمنالجميع الشهوات ولا تتخيل ذنب الا وقد فعلته .. قد كنت حقا ظالما لنفسى .. هذا اقل تعبير عن حالتى بل هو اشمل تعبير لأن الله استخدمه حين وصف العصاه كنت مدمنا لغرفالدردشةChat وكانت تحتل اهتماما كبيرا من شهواتى خاصة انا كنا نتحدث عن ما حرم الله وكنت اجد معها متعة غريبة .. لا ادرى لماذا ؟؟
ذات يوم تعرفت على فتاه من امريكا ، كانت فى عمرالعشرين زوجة ولها ولد جميل .. تعرفت عليها صدفة.. قالت لى ما اسمك قلت لها اسمى : محمد " ما كدت ان اقول تلك الكلمة الا ووجدتها طارت من الفرح وتقول لى اذن انت مسلم . حقا انت مسلم لا اصدق اريد ان اعرف عن الإسلام الكثير أرجوك لا تتركنى كما تركونى أرجوك لدى الآف الأسئلة التى اود ان اسئلها ارجوك… قلت فى نفسى يالها من تعيسةتطلب الإسلام من ابعد واحد عنه .. ربنا يستر ولكنى شعرت بها حقا .. اول مرة فى حياتى اعيش لحظة اهتم فيها بأمر دينى اول مرة اعيش فيها لهدف .. شعرت بإحساس اخر .. اغلقت كل من اتحدث معهم من الفتيات الساقطات .. غريبة، لأول مرة فى حياتى اترك شهوتى لأجل شىء .. حتى الآن لا اعلم هذا الشىء … لا اعلم منه الا اسمه الإسلام … وقلت لعلها تسألنى واجيب مع يأسى التام على قدرتى على الإجابه … وبالفعل قالتلى ما الإسلام .. قلت لها من فضلك ثانية واحدة .. دخلت على مواقع اسلامية .. وظللت ابحث عن كل سؤال تسأله حتى انى نجحت فى الإجابه على معظم الأسئلة .. قالت لى من هى عائشة .. قلت لها عائشة؟؟؟!!!
كنت لا اعلمها .. ظللت ابحث عنها فى المواقع الإسلامية.. وبينما انا ابحث اشعر بحماس ورغبة غريبة في مساعدتها .. قلت لها اختى انتظريني أيام سأرسل لك كتاب وغيره يعلمك ما الإسلام .. لا تتصور مدى سعادتي من كلمة اختى .. اول مرة فى حياتى انادى فتاه بكلمة اختى .. الله اختى لأول مرة اشعر بالطهارة .. حتى ذرفت عيناى … وما نمت ليلتى .. ظللت اسأل اختى عن بعض الأسئلة التى سألتنى اياها ( هل الحجاب فريضة ؟؟ وغير ذلك ) .. ذهبت للمكتبة لشراء كتاب وقبل الذهاب فوجئت انى لا املك من الأموال الا يسيرا .. قلت ماذا افعل .. كنت اشعر ان الموت يسابقنى لها ويجب ان اكون اسرع منه لها قبل ان تموت وتدخل النار .. لأول مرة احدث نفسى بهذه اللهجة .. تعجبت من نفسى .. ذهبت لأحدالأصدقاء السوء كان غنيا جدا واقترضت منه مبلغا .. كنت انوى ان لا ارده ولكن بعدالتزامى رددته لعلمى بأهمية رد الدين والحمد لله .. واشتريت لها كتابان قرأتهما قبلها .. وكنت طليق فى الإنجليزية، شعرت بأن هذا الدين عظيم ..واشتريت لها زيا اسلاميا جميلا مثل الزى التى ترتديه اختى لعلمى لصعوبة الحصول على هذه الأزياء الإسلامية هناك واشتريت لهامصاحف قرآن للغامدى والعجمى .. وارسلت كل هذا بالبريد السريع الدولى ليصل فى اقصرفترة ممكنة .. وبالفعل وصلت اليها … وقرأت الكتابان .. وقالت لى هذا ما كنت اريد .. ماذا افعل لكى ادخل فى الإسلام .. حينها لا تتصور ما حدث لى بكيت كثيرا كثيرا .. وذرفت دموعى فقالت لى لما تبكى .. فقد كانت تسمعنى وكنت اتحدث معها بالمايك .. قلتلها لأن ميلادى مع ميلادك .. ما فهمت معناها .. ولكنى اخبرتها ان تردد الشهادتين وتذهب لتغتسل .. كنت قد سألت عن هذا لهذه اللحظة .. لا تتصور وهى تردد بعدى " اشهدان لا اله الا الله وان محمد رسول الله " وكأنى ارددها معها لأول مرة … فلا اتذكرانى قد قلتها قبل ذلك.. وقالت لى ما معناها .. فأخبرتها ان انه لا يوجد اله غير الله فى الكون وان محمدرسول الله وظللت اتطرق فى شرحها ولكن العجيب انى لا أدرى ما هذه الكلمات .. وانااشرحها كل هذا المعانى كانت غائبة عنى … ايقنت ان هذه الكلمة لها معانى عظيمة .. ثم قالت " محمد قل لا اله الا الله وضحكت " قلتها وانا ابكى من سعادتى ابكى بكاءامريرا … ثم قلت " قولى ياأختى محمد رسول الله " فقالت وضحكت بسعادةوقالت محمد الان وجدت حياتى .. لقد كنت محطمة وقلبى كسير حاولت الإنتحار خمس مرات وكان زوجى ينقذنى .. ولكنى الان اشعر بسعاده غامرة واشعر انى وجدت نفسى ووجدت سعادتى … قلت لها اذن انتى ولدتى هذه الليلة .. قالت حقا نعم .. قلت لها وانا كذلك وحكيت عليها قصتى وكيف كنت مسلما بالإسم فقط .. ولآن اشعر بأنى ولدت من جديد .. قالت : الآن فهمت ميلادىمع ميلادك " ثم قالت اذن " ردد وقل لا اله الا الله ياخى " قلت لها نعم لا اله الاالله رب العالمين" وضحكت وشعرت بأنى أسلمت من جديد ، قامت واغتسلت واتفقنا ان نتقابل بعد 30 دقيقة سمعت المؤذن لصلاة الفجر .. فقمت توضأت كنت لازلت اذكر الوضوءمن المدرسة ودخلت مع الإمام … وذرفت عيناى بالدموع شعرت بلذة غريبة كانت الذبكثير من هذه اللذة التى كنت اذوقها مع الشهوات .. لذة الإيمان حقا ان له لذة غريبةثم عدت اليها واخبرتنى من هى عائشة وظللت اتعلم منها عن عائشة وسيدنا محمد تتخيل انااتعلم الدين من ما كنت سببا فى اسلامه وهو عمره فى الإسلام لحظات، شىء غريب جعلنى اذرف دموعى كثيراووجدتها غيرت اسمها المستعار لعائشة ، وبعد يومين فوجئت باسلام زوجها وسموا ابنهم احمد … بكيت بكاءا شديدا .. وحمدت الله كثيرا .. أه لا استطيع ان اصدق انى سببافى إسلام ثلاثة أنفس يأتون يوم القيامة في ميزان حسناتي … وانا ليس لي من الإسلام شىء .. منذ ذلك الحين ظللت اتعلم عن الإسلام الكثير ووجدت فى مكتبة اختى التى تزوجت قبل اسلامها واسلامى بإسبوع .. وظللت اقرأ وأقرأ واتعلم ووجدت حالى ينصلح شعرت بلذةالصلاة ولذة العبادة وتركت كل شهواتى وكل اصدقائى الفاسقين فى بلدى وفى العالم كله وكل حين اردد " اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله " وابكى وابكى .. وفرحت بذلك امى .. وقالت حقا " كل شىء وله اوان " قلت لها صدقت يأمى .. وتحولت من البحث عن فاسقة او زانية لاتحدث معها او اقابلها .. الى البحث عن كل من يريد الإسلام ويريد ان يعرف عنه شىء .. تخيل فوجئت بالكثير بالكثير يريد المعرفة عن الإسلام ..وكلما عرفت احد ارسلت له نفس الكتابان ونسخة من القرآن الكريم .. حتى اسلم على يدى ثلاثة اخر اثنان من امريكا وفتى من بريطانيا .. وفرحت بذلك كثيرا .. وكانت ام احمد تساعدنى فى الحديث معهم .. حتى انها اقنعت اختها بالإسلام .. والحمد لله ربالعالمين … واخيرا لا استطيع ان اخبرك على مدى سعادتى بالإسلام انا اسلمت مع هؤلاء حقا لقد اسلمت معهم .. وعلمت ان الدعوة فرض عين فى ظل هذا الأنفتاح وكون العالم كله قرية صغيرة .. فيجب على المسلمين العمل لدينهم الذى طالما ظلموه وهواغنى الأغنياء عنا .. ونحن افقر الفقراء اليه … تحولت دفة حياتى تماما اصبح كل همى الدعوة الى الله .. والعمل له …وارجوا من الله رب العالمين ان يرحمنى وان يييسر لى ويثبتنى .. اتعلم يأخى والله ان الدعوة الى الله رزق يسوقه الله الى العبد .. وانى أشعر انى مرزق فى الدعوة رزقا غريبا اشعر ان رزقى واسع فى هذا الأمر … اللهم وسع ارزاقنا .. وارجوا ان تحكى قصتى هذه لمن يسمعونك عسى الله ان يعم النفع والفائدة .. واعتذر للإطاله بالرغم ان هذا لا يحمل معشار ما تحمل خواطرى من مشاعر .. ولكن انها الكلمات تعجز عن وصف ماانا فيه من السعادة .. وجزاكم الله خير

~~القصة منقوله~~

القعدة



ارجو من كل من قرأها بالدعاء وخصتا ونحن في شهر العبادات والطعات واستجب الدعوات

……..بائع الورد……..

القعدة

والله دمعت عيني عند قراءتي لهذه القصه

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك يوم القيامه

وربي يقدرني على نشرها

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة العمر القعدة
القعدة
القعدة
والله دمعت عيني عند قراءتي لهذه القصه

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك يوم القيامه

وربي يقدرني على نشرها

القعدة القعدة
وفيكي بركة اختي ونشاء الله في ميزني وميزنكي
وشكر لكي على المرور
تقبلي تحــــــيات
بائع الورد
:yahoo:

جزاك الله خيرا با ئع الورد شكرا لك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية لميس القعدة
القعدة
القعدة
جزاك الله خيرا با ئع الورد شكرا لك
القعدة القعدة
والخير كله لكي اختي ولا شكر على واجب

شكر لكي على المرور
بائع الورد
:biggrin:

القعدة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mirhane القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة القعدة
لامرسي على واجب شكرا

شكرا على الردو انت الدى تجعلنا نمر و نعلق على اى موضوع يتعلق بك و انت الدى تنور الصفحات
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية لميس القعدة
القعدة
القعدة
شكرا على الردو انت الدى تجعلنا نمر و نعلق على اى موضوع يتعلق بك و انت الدى تنور الصفحات
القعدة القعدة
:thumbup1:لاشكرا على واجب تقبلي تحياتي:thumbup:

السلام عليكم : بوركت أخي على هذه القصة و نرجوا أن تأسى بها و نعتبر و أن نكون كلنا دعاة لله حتى ننال الأجر و المغفرة بإذنه .