تشي غيفارا قدوتي ومثلي الاعلى 2024.

ما حكم من يتخذ تشي غيفارا الشيوعي الملحد الكافر قدوة له ويعتبره مثله الاعلى ويستشهد بكلامه ويحبه ويتسمى باسمه في المنتديات وربما يكره مسلما موحدا بالله لانه يختلف معه سياسيا

على حسب علمي انه لا يجوز اتخاذ الكافرين اولياء من دون المؤمنين

بسم الله الرحمن الرحيم

مولاة الكافرين كفر ولا اعلم خلافا في ذلك بل اذا اقترن بالنصرة والمحبة فهو كفر ناقل عن الملة

اما على التعيين فلا بد من التوقف في الحكم على الاشخاص ، فقد يكون من يحب هؤلاء الكافرين من باب الجهل بالحكم في المسالة فهنا يعذر بجهله مع ترشيده الى خطورة هذه المولاة وهذه المحبة

وليراجع في ذلك كتاب الولاء والبراء لمحمد بن سعيد بن وهف القحطاني

و كتاب شيخ الاسلام بن تيمية اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة اصحاب الجحيم ففيه من التفصيل بما لا يدع مجالا للشك في المسالة وجزاك الله كل خير على هذا السؤال فهو في صميم عقيدتنا وليت شعري كيف يغض الطرف بعض من ينتسب الى السلف اثراء سؤال كهذا ،

تشي غيفارا كان محاربا للظلم الذي سلطته امريكا على دول امريكا اللاتينية وحارب هذا الظلم من المنطلق الانساني ومن منطلق انه طبيب ساعد في نفي المعانات عن شعبه
كان يدعم الجزائر في المؤتمرات الثورية اثناء الثورة وكان يندد بجرائم الاحتلال الفرنسي ودعم المقاومة الفلسطينية كذلك
هذه النوعية من الرجال الذين سخروا انفسهم للقتال في صف المظلومين هم رجال يستحقون منا كل تقدير

ولكن ليس بموالاتهم او التعصب لهم انما لاتخاذهم مثلا في التعصب للحق والتعصب ضد الظلم

ولنعلم انه من واجبنا دفع الظلم عن المظلوم وان كان كافرا ظلمه مسلم

وكذلك نتخذ منه مثالا في نصرة قضية فلسطين ومن اجل ان نخجل من انفسنا كيف بهذا الغير مسلم ينصرها ونحن نتركها

نعم شيغفارا وانا هتلر ادولف هههههه
مرسي بزاااااااااااااااف

بصح ماشي مليحة واقيلا

قصة الام مع ابنها . ولله المثل الاعلى 2024.

ما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيث قال :

" وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باب قد فتح
وخرج منه صبي يستغيث ويبكي , وأمه خلفه تطرده حتى خرج , فأغلقت الباب في وجهه
ودخلت فذهب الصبي غير بعيد ثم وقف متفكرا , فلم يجد له مأوى غير البيت الذي أخرج
منه , ولا من يؤويه غير والدته , فرجع مكسور القلب حزينا . فوجد الباب مرتجا فتوسده
ووضع خده على عتبة الباب ونام , وخرجت أمه , فلما رأته على تلك الحال لم تملك أن
رمت نفسها عليه , والتزمته تقبله وتبكي
وتقول : يا ولدي , أين تذهب عني ؟ ومن يؤويك سواي ؟
ألم اقل لك لا تخالفني , ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت
عليه من الرحمة بك والشفقة عليك . وارادتي الخير لك ؟ ثم أخذته ودخلت .

فتأمل قول الأم : لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة والشفقة .
وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم " الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها .

" وأين تقع رحمة الوالدة من رحمة الله التي وسعت كل شيء ؟
فإذا أغضبه العبد بمعصيته فقد أستدعى منه صرف تلك الرحمة عنه , فإذا

تاب إليه فقد أستدعى منه ما هو أهله وأولى به .
فهذه تطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده أعظم من فرح الواجد لراحلته
في الأرض المهلكة بعد اليأس منها .

اللهم تب علينا انك انت التواب الرحيم.

بارك الله فيك
بارك الله فيك اخي الكريم
فعلا ولله المثل الأعلى
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة labelle star القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك
القعدة القعدة

وفيك بارك الله ..

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال التلمساني القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك اخي الكريم
فعلا ولله المثل الأعلى
القعدة القعدة

بورك فيك على المرور .

الله يجعلها في ميزان الحسنااااات
مشكوووووووووووووووور
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهور96 القعدة
القعدة
القعدة
الله يجعلها في ميزان الحسنااااات
مشكوووووووووووووووور
القعدة القعدة

ولك بالمثل ………….صح فطورك.