حكم الإستعاذة بعد التثاؤب 2024.

حكم الإستعاذة بعد التثاؤب

——————————

(¯°·._.·( بسم الله الرحمن الرحيم )·._.·°¯)
والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
نبينا محمد وعلى آلــــه وصحبه أجمعين
ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أمــــــــــــــــــا بعـــــــــــــــد:ـ

~*¤*~*¤*~ السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاتهـ ~*¤*~*¤*~

كثير من الناس يستعيذون بالله بعد تثاؤبهم فما حكم الإستعاذة بعد التثاؤب

الجواب : ــ

السنة عند التثاؤب كظمه قدر الإستطاعه ، ومن لم يستطع فليضع يده على فمه
كما في الحديث : (( إن التثاؤب من الشيطان فإذا تثاءب احدكم فليكظم ما إستطاع ))
وهو في الصلاة أشد ،ولم يرد في السنة الإستعاذة عند ذلك
،؛،
وفي فتاوى اللجنة الدائمة ( 6 / 383 )
لا نعلم مايدل على شرعية الإستعاذة عند التثاؤب لا في الصلاة ولا في خارجها
*
*
وفي الختام
أسأل الله ان يجعلنا من المتقدين بسنة نبيه
*
¨°o.O ( لا تنسوني من صالح الدعاء ) O.o°¨
`·.¸¸.·¯`··._.· ( والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته )·._.··`¯·.¸¸.·`

بارك الله فيكم أختي

لكن لو أرفقت المصدر لكان أحسن

جزاك الله خير
تقبلي مروري

السلام عليكم
بارك الله فيكي اختي كهينة على النقل الطيب وجعله في ميزان حسناتكم

أكيد سوف يكون ردكي مشكور أخي علي على المرور
تحياتي ….. أمزح القعدةarty:

ما الفرق بين الإستعانة و الإستعاذة و الإستغاثة؟ 2024.

ما الفرق بين الإستعانة و الإستعاذة و الإستغاثة؟

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن هذه الألفاظ الثلاثة راجعة إلى الاعتصام بالله تعالى والاعتماد عليه، وبينها فروق يسيرة بيَّنها العلماء:
أولاً: الاستعانة: وهي طلب العون من الله تعالى في أمور الدنيا والآخرة، والتبرؤ من الحول والقوة والتفويض إليه، كما قال الله تعالى: فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ [هود:123].
وفي وصيته صلى الله عليه وسلم لابن عباس: وإذا استعنت فاستعن بالله. رواه الترمذي.
قال في تحفة الأحوذي:
وإذا استعنت أي أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة فاستعن بالله، فإنه المستعان، وعليه التكلان.

ثانيا: الاستغاثة: وهي طلب الغوث من الله تعالى في الشدائد والأزمات، كما في قوله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ [الأنفال:9].
قال ابن كثير: لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلة أصحابه وكثرة عدوهم، فما زال يستغيث ربه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأنزل الله تعالى: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ. الآية.

ثالثاً: الاستعاذة: وهي طلب كف الشر، ومنه قوله تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98].
ومنه حديث: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه. رواه الإمام أحمد وأبو داود.
قال في عون المعبود:
من استعاذ بكم.. أي طلب منكم دفع شركم أو شر غيركم قائلاً: بالله عليك أن تدفع عني شَرَّك، فأجيبوه وادفعوا عنه الشر تعظيماً لاسم الله تعالى.

والله أعلم.

وشكراااااااااااااااااااااااااا اا

مشكورة اختي على هذا الموضوع المميز

شكرا جزيلا على الموضوع الرائع
لك مني اطيب التحيات