قوى جذب رهيبة، تبتلع ما يقترب منها، لا يمكن لشيء الفكاك، فقدرتها الهائلة على ”الشد” تفوق أي قوى كونية أخرى، هي ”الثقوب السوداء” التي لطالما ”تصورنا” أن أقربها يبعد عنا بمئات السنين الضوئية،
إلا أن العلماء يُصرون بين أن وأخر على إثارة الرعب وتجديد المخاوف، فـ”الثقب الأسود” الجديد قريب من كوكبنا، يقبع هناك في المحيط الأطلنطي منتظراً الضحية التي لن تستطيع الفكاك.
قبل عدة أعوام، اكتشف مجموعة من العلماء الألمان وجود ثقب أسود في قلب مجرتنا على بعد 127 ألف سنة ضوئية ”ما يعادل 158 مليار مليون ميل”، إلا أنهم لم ييتخيلوا وجود ”ثقب” أخر أقرب اليهم مما يتصورن، ففي جنوب المحيط الأطلنطي وقبل يومين، اكتشف علماء من معهد زيورخ لبحوث المحيطات وجود ”دوامة هائلة” في المحيط تبتلع ”كل ما يقترب منها حتى المياه”.
وعبر إجراء دراسات وحسابات لقوى الجذب الموجودة في جنوب المحيط الأطلنطي، وجد العلماء أن ”الدوامة” ليست عادية، فهي عبارة عن
”ثقب أسود في المحيط”
فالجذب ”رهيب” ولا يوجد أدنى مجال ”للهروب”، وأكد العلماء أن المجال المحيط بالدوامة ”لم يخرج منه المياه طيلة عام كامل على الأقل” وهذا يعنى أن منطقة الدوامة ”لا تتبادل المياه مع الوسط المحيط بها”.
أمر غريب
أليس ما تمت تسميته بمثلث برمودا ..؟
أم هو ابتكار آخر لكدبة جديدة
مشكورة ع الفكرة .. ستتم دحضها قريبا
أشكل في صحة وجود ثقب أسود ع الأرض..!!!
يبتلع ما يحيط به و بشكل كبيرا جدا
وفي زمن ما ..يسحب فقط بعص ملايين الغالون من الماء..!
هههـ هو النهاية ادا .. ع الاقل نهايتهم
موفقة (:
