الحملة الفرنسية على الجزائر 2024.

1 * المشاريع الفرنسية لاحتلال الجزائر

إن التفكير في إحتلال الجزائر قديم عند الساسة الفرنسيين، وقد ظهر ذلك في شكل مشاريع عدوانية صريحة على الأرض، والتي تعود إلى عهد الملك لويس التاسع ( 1226-1270) الذي وضع مشروعا لإحتلال أهم المراكز الأساسية في المغرب ( تونس، طرابلس، الجزائر)، ومنذ ذلك الوقت لم توقف فرنسا خططها لإحتلال الجزائر وقد زاد اهتمام فرنسا بالجزائر عندما حصلت على امتيازات تجارية على السواحل الجزائرية في القرن السادس عشر.
وقد اقترح القنصل الفرنسي "دوكيرسى DEKERCY" على حكومته إحتلال الجزائر سنة 1782م، وجدد هذا الاقتراح عام 1792م وقد جاء في المذكرة التي رفعها إلى الخارجية الفرنسية سنة 1791م قوله على الأخص «… إن الفكرة المنتشرة على أحسن مكان للنزول هو المكان المسمى سيدي فرج » لكن أحوال فرنسا لم تسمح لها بتنفيذ هذا المشروع وقتئذ لانشغالها بأمورها الداخلية من ناحية وتحسن علاقتها مع الجزائر من ناحية أخرى، فقادة الثورة الفرنسية عملوا على إقامة علاقات ودية مع حكام الجزائر، كما أرسـلت الجزائر كميات كبـيرة من الحبوب ( القمح ) والزيوت والجلود اللازمة لتموين فرنسا في تلك الفترة ، ولما أحست انجلترا بتحسن العلاقات بين البلدين نصحت حكام الجزائر بالتوقف على تقديم المساعدة لفرنسا إلا أن الداي رفض تلك النصيحة واستمر في تقديم المساعدة لفرنسا .
وقد توترت العلاقات الجزائرية الفرنسية، حيث طلب السلطان من الجزائر إعلان الحرب على فرنسا إثر الحملة الفرنسية المصرية ( 1798-1802م)، لكن السلام عاد من جديد 1801م وأعادت الجزائر لفرنسا امتياز صيد المرجان والتجارة.
وبالرغم من هذا التصالح إلا أن فرنسا لم تتخلى عن فكرة إحتلال الجزائر، فكان نابليون يحلم بجعل البحر الأبيض المتوسط بحيرة فرنسية، لذلك بدأ يخطط لحملة كبيرة ضد دول المغرب العربي لإقامة مستعمرات عسكرية فرنسية في تلك المنطقة والقضاء على الوجود الانجليزي، ولتحقيق ذلك طلب نابليون من الفرنسيين الذين كانوا أسرى بالجزائر أو الذين عاشوا فيها تزويدهم بمعلومات عنها، كما أرسل عدة بعثات بمهمة الجوسسة فقد أوصى القنصل الفرنسي السابق في الجزائر "جون بون سان_ أندري" بضرب الجزائر ضربة سريعو وقوية وإنهاء الحرب في ثمانية أيام .
كما قدم " تيدانا-THEDANA " نائب مفوض العلاقات التجارية مشروعا لنفس الغرض عام 1802، اقترح فيه على الحكومة الفرنسية إنزال قواتها قرب تنس والهجوم على الجزائر
وقد تخلى نابليون عن مشروع الحملة لانشغاله بمناطق أخرى، إلا أنه وجه قطعة من أسطوله بقيادة الأمير " ليسيغ-LEISSEGUE " سنة 1802 لغرض مطالبة الداي مصطفى بالتعويضات عن السفينتين اللتين استولى عليهما الجزائريون، ومن بين الذين كانوا ضمن هذه المهمة القبطان " بيرج-BERGE "، الذي استغل فرصة وجوده في الجزائر لجمع معلومات هامة عنها .

ولما تولى الداي أحمد الحكم (1508-1808م) جرد فرنسا من مراكزها التجارية في الجزائر وعقد معاهدة "تلست-Tilist" مع روسيا عام 1807م، وتفرغ لمشروع الحملة، فأمر وزير البحرية "دوكري-DECRES" في التفكير جيدا في حملة عسكرية ضد الجزائر سواء كانت بحرية أو برية، كما أمره بإرسال أحد جنوده الذين يمتازون بالروح العسكرية والمهارة الهندسية للجزائر سرا في مهمة جاسوسية وإعداد تقارير مفصلة وخطة واضحة للاحتلال فوقع الاختيار على المهندس العسكري " بوتان "، والذي وصل إلى الجزائر يوم 24 ماي 1808م، وتنقل خلال الفترة التي مكثها من برج البحري شرقا إلى سيدي فرج ووضع تقريرا وافيا عن المدينة ضمنه ملاحظات دقيقة عن تحصيناتها وطبيعة أرضها وعدد قواتها، واقترح أن يكون عدد جيش الحملة مابين 35 و 40 ألف جندي وهو عدد الجند عام 1830م، وفضل زمن النزول بين 10 ماي و10 جوان والحملة نزلت كما هو معلوم 14 جوان، ولا تستغرق أكثر من شهر والحملة على الجزائر دامت 21 يوما.
وبهذا يمكن القول أن بوتان رغم وفاته عام 1815م، إلا أنه يعتبر الدليل الرئيسي والمرشد الأول لحملة 1830م، لكن هذه المشاريع رغم أهميتها فإنها لم تتجسد في وقتها بسبب انشغال فرنسا بالحروب الأوربية أيام حكم نابليون، وقد عادت العلاقات الفرنسية الجزائرية مجراها الطبيعي إثر حملة إنجلترا على الجزائر 1816م حيث تمكنت فرنسا من استرجاع امتيازاتها التجارية في مارس 1817.
ولم تلبث العلاقات الجزائرية الفرنسية أن توترت من جديد بسبب الخلاف بين الداي والقنصل الفرنسي دوفال ، كما يعتبر مشروع " محمد علي " من ضمن المشاريع الفرنسية لاحتلال الجزائر حيث كتب " دور فيتي " القنصل الفرنسي في مصر تقريرا وافيا إلى رئيس الوزراء الفرنسي " بوليناك " في 10 أوت 1829م ، عدد فيه المزايا التي ستتحقق من قيام محمد علي حاكم مصر بالحملة على الإيالة العثمانية في شمال إفريقيا بدل فرنسا، بينما تقتصر مهمة فرنسا على مساعدته ماليا ، ونتيجة لذلك تكون فرنسا قد تحصلت على امتيازات اقتصادية وعاقبت الجزائر دون أن تعلن حربا مباشرة عليها ، وعرض المشروع على محمد علي فوافق عليه ، وقال للقنصل الفرنسي " دورفيتي " بأنه قادر على إنهاء المشكلة الجزائرية بتجنيد 68 ألف رجل و 23 سفينة ، وتوفير 100 ألف فرنك فرنسي لتغطية نفقات الحملة ، وقد رحب " بوليناك " بهذه الحملة ، ولما وصل بولي**** إلى الحكم أرسل الضابط " هودير " إلى مصر للتفاوض ، كما وجه رسالة إلى سفيره باسطنبول " جيمينو " مما جاء فيها :« …إن داي الجزائر أهان الملك فاعتزم الملك أن يثار لشرفه وليس في نية جلالته أن يطلع الباب العالي على الرسائل التي سيلجأ إليها ، بل يكتفي بان يقول أن واجبه يقضي بأن يصون رعاياه عن الأخطار التي تهدمهم في هذا الجزء من الإمبراطورية ويضمن لهم الأمن ، لكن رغبة في المحافظة على الصداقة القائمة بين فرنسا و تركيا ويود لو أن السلطان بنفسه وبوسائله الخاصة بتأديب عامل لا شك أنه لا يرضى فقط عن شذوره عن الآداب و اللياقة. ».
وإن شاء السلطان أن يؤدي هذا العامل الشاذ فإن له من القوة العسكرية التي يمتلكها باشا مصر ما يضمن تنفيذ إرادته، ووضع هذه المهمة في عنق محمد علي وللسلطان أن يصدر فرمانا يأمر محمد علي بالاستيلاء على الولايات الثلاثة ( الجزائر، طرابلس وتونس ) وإقامة حكم جديد يضمن الهدوء والاستقرار
وكان "بول****" يظن أن السلطان سيوافق بسهولة على الاقتراحات المقدمة إليه ويصدر فرمانا ويجعل حركة محمد علي شرعية، إلا أن السلطة المركزية بالباب العالي رفضت الاقتراحات التي عرضت عليها، وحاولت إقناع السفير الفرنسي بأن تأييد هذه الخطة يخالف الدين الإسلامي، وأن محمد علي لن يقدر على تنفيذ هذه الخطة، وأرسلت " خليل آفندي " الذي كان دبلوماسيا ماهرا للتوسط بين الجزائر وفرنسا
كمـا عارض بعض الوزراء مشروع محمد علي، واعتبروه إهانة للشرف الفرنسي مما أدى بتـراجع حكومة فرنسـا عن مساعدة محمد علي، وتقليص الإمدادات إلى 10 مليون فرنك للقيـام بالحملة، وقد رفض مجلس الـوزراء الفرنسي التعاون مع محمد علي خلال جلسته في 10 ديسمبر 1829م وقرر أن تقوم فرنسا بالحملة ضد الجزائر وحدها في 30 جانفي 1830م، بعد دراسة دامت 04 ساعات وفي 07 فيفري وافق "الملك شار العشر" وقبل مشروع الحملة وأصدر مرسوما ملكيا عين بموجبه قادة الحملة، وقبل أن نتطرق للحملة ينبغي معالجة الحصار الذي ضربه الأسطول الفرنسي على السواحل الجزائرية والذي دام ثلاث سنوات

لعنهم الله كل ما نحن فيه من تخلف و دمار بسببهم و الله ما أكره بلد مثل فرنسا و لو تأتيني فرصة أزور العالم كل إلا فرنسا و الوم أ و النمارك أعداء الله.
مشكوووووووووووووور على وضوعك
ربي يحفظك لينا يا أخي
فأمثالك قليلون ، فالشباب همهم الهجرة إلى بلاد الكفر الذين يكيدون للإسلام و المسلمين ، ورغم ما فعلته فرنسا من جرائم ، إلا أن شبابنا نسو أو تناسو تاريخهم ويرمون بأنفسهم في البحر و يتعرضون للسب و الشتم و اللعان من أجل بلد ظلمهم قديما و لا يزال يفعل
نشكوا إلى الله ضعفنا
القعدةmile1: القعدةmile1: القعدةmile1: القعدةmile1:

صور يوم الاستقلال من وادي سوف 2024.

هذه صور ليوم الاستقلال ألتقطت ببلدية حساني عبد الكريم بولاية الوادي

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

فوطوات هايله شكرا خويا حمه
merci saha ftourkom
القعدة
بارك الله فيك صورتاريخيه وتذكاريه رائعه
يحيا لاستقلال وتحيا الحرية
ما احلاها لحظات
شكرا حمة السوفي على الصور

بارك الله فيك والله صور نادرة يعطيك الصحة حمة

شكرا للجميع على المرور

صحيت على التصاور هايلين
الله يبارك
رايعييين.
صور روعه….في العادة نشوفو غير تصاور العاصمة والمدن الكبرى
والله نفتحرو بتصاور الصحرى وناس الصحرى..

أرجو الاجابة عن سؤالي من فضلكم 2024.

من المقولات التي تعبر عن التحديات التي واجهتها الجزائر كأرض لمقاومة الاحتلال المقولةالتالية:

/ لن اترك الهلال يتغلب عن الصليب / من قائلها:
………………………..

ارجو الاجابة عن سؤالي وفقكم الله
شكرا

والله يا خويا ما نعرفوش
مي الهلال يتغلب على الصليب

والله غير عندي نفس السؤال حبيت نسقسيه انشالله يلقاو الحل
يعطيكم الصحة
في إنتظار كل جديدكم
تحيات أخوكم في الله هشام
في جولة في قسم التاريخ سلااام .

Alger 1896. Vidéo rare ! 1 8 9 6 2024.

salame alaycome
Alger 1896. Vidéo rare !

Double click ici
https://www.dailymotion.com/relevance…are_shortfilms

tamata3ou bu tarukhikome

السلام عليكم
بارك الله فيك أخي zagane ربي يجازيك
دعائي لك بالتوفيق
:001_cool::001_cool::001_cool:

القعدة
salame alaycom
barak ellaho fukom
tarikhna 3arik
شكرا على الموضوع , تقبلوا مرور أخوكم في الله هشام في جولة في قسم التاريخ .

– أثار مدينة عمي موسى 2024.

القعدة

القعدة

– أثار مدينة عمي موسى

القعدة

قصر الكاوا ( ( KAOUA

قصرالكاوا

يعد قصر الكاوا من أهم المواقع الأثرية أرومانية بمنطقة عمي موسى والذي بقي إلى اليوم محافظا على ببعض معالمه وأثاره المادية كقوس المدخل الذي ما يزال قائما والأسوار المحيطة بالهيكل وبقايا الأسوار الخارجية المتمثلة في الحجارة المتناثرة , مما يسهل على الباحثين المختصين في علم الآثار التعرف بدقة على هويته ووظيفته.
يعتبر الكابتان مارشال أول باحث فرنسي اكتشف سنة 1859 هذه الآثار الرومانية, ورصد موقعها في 103 موقعا , وأعطى وصفا دقيقا لموقع كاواKAOUA ومحيطه الطبيعي الذي يمتاز في مرحاته الفاصلة بين عمي موسى والقصر 14كم بجماله الخلاب لما يتوفر عليه من أشجار الزيتون والودية الدائمة الجريان وكذا المسلك المؤدي إلى الهضبة التي يوجد عليها القصر .

يحد القصر من الشمال قمة القلعة 969 مترا وتيغاردتيت التي تغطيها أشجار الزيتون والبلوط والسرو, ويعترف إلا على الشكل الخارجي لكاوا .ومكنته الأشغال الأولى من اكتشاف مدخل المبنى وبابي المدخل وعلى البابين الجانبين الواقعين بينهما .ثم العثور على قناة صرف المياه ليليها المدخل الوحيد لهذا القصر , وفي الأخير تركزت الأشغال على الجزء الداخلي للقصر ليتم التوصل إلى أرضية مبلطة مع ترك كل الأسوار القائمة مع بعض الأعمدة وكما لاحظ الباحث أثار حريق منتشرة في كل أرجاء القصر.

يتشكل مدخل المبنى من عمودين يقع خلفهما الباب الأول بعرض 2,50 مترا والباب الثاني يشبه الأول ,بعض النتوءات و الكورنيش أما البابان الجانبيان فيؤديان إلى بهو دائري الشكل طوله 300 مترا وعرضه يتراوح مابين 8 و11 مترا , هو حسب الباحث مكان مخصص لحامية الخدم والعبيد .أما مدخل القلعة FORT فهو عبارة عن باب تكتنفه دعامتان معقودتان بعقد نصف دائري PLANT CINTREبه 9 منها مزخرفة و بعض الكورنيشات ,وتدعم هذا المدخل 6 أصناف أعمدة ويحمل الجزء البارز من القوس نقش عليه الكتابة التالية:SPES IN DEO FERIMI AMEN ,يؤدي باب المدخل إلى رواق تقع على يمينه غرفتان بمعلفبن من حجارة منحوتة داخل الجدار ,وباحدا هاتين الغرفتين ممر أو بالأحرى رواق عال يسمح يملئ المعلقين , ويقابل المدخل فتحة عبارة عن شكل صليبي قريب من الأرض ,وعلى يساره يوجد رواق ثان يؤدي إلى:
1/درج )مصعد من الحجارة (
2/شقة تتكون من ثلاث غرف تتصل ببعضها بمداخل مقوسة
3/ بهوا داخلي يتشكل من 14 عمودا ومن أسوار داخلية ,يؤدي البهو عبر منفذ إلى 9 أبواب تنقل بدورها إلى عدة شقق تتشكل من غرفة واحدة أو غرفتين .
كل قواعد الأعمدة موجودة في أماكنها مسندة على جدار صغيرة علوه 0.50 مترا الذي يشكل قاعدة ونهاية البهو, يوجد أسفل الساحة المفتوحة على الفضاء الخارجي صهريجان ضخمان طول كل منهما 6.10 مترا وبعرض 3.70مترا وارتفاع 4 أمتار , كما يوجد 3 أبواب بالجدار الفاصل , ثم أيضا العثور على مجاري فخارية بداخله .ومن أرضية هذين الصهريجين إلى أعلى قطعة حجارة بالجدار لخارجي يصل الارتفاع إلى 12 مترا ,كما يوجد قوس VOUTE سالم والأخر قمته مهدمة والعقد مشكل من 6 سيقان أعمدة مرتبة على محمل ولكن 4 منها مهدمة , وعندما ضعفت قوة الركام التي كانت تشدها تهاوت الأعمدة كغيرها من الأعمدة الأخرى التي سقطت قبلها داخل الصهريج.
معظم تيجان الأعمدة عثر عليها إلا أنها تختلف عن بعضها البعض وفي غالب الأحيان يقتصر الاختلاف على وجه واحد من الوجوه الثلاثة .مست أعمال الحفر جزءا من كورنيشات LENTABLEMENT التي ترتكز عليها تيجان الأعمدة .كما وجدت عدة رسومات بإجراء المبنى .فعلى حافة باب يوجد رسم غزالة وصياد مسلح بسهم ورسم حمامة يزين مفتاح القوس, وتحمل تيجان الأعمدة أشكال عصافير وحيوانات .وأثناء الحفريات تم العثور على 1/عظام بشرية 2/ عظام فيلة الو حيوانات من نفس الفصيلة 3/ نصف بيضة طائر النعام 4/ بقايا فخارية 5/ قطعة فسيفساء 6/ قطعة نحاس.
يرى مارشال من خلال مقارنته بين حجم الركام و مكعبات الأسوار الخارجية و الداخلية إن المبنى يتكون من طابق علوي ولعل ما يؤكد هذا الاعتقاد هو الدرج ) المصعد( وارتفاع بعض الشرفات
لابلانشار الذي زار قصر كاوا في 15 جوان 1882 يؤكد أن كل الوثائق المتعلقة بالآثار الرومانية محفوظة بمكتب بلدية عمي موسى المختلطة , كما قام هو الأخر بأعمال حفر لذات المعلم KAOUA الذي يعتبره مسكنا بداخله فناء بأسفله خزانان كبيران يتسرب منهما فائض الخزان المائي عبر قنوات تخترق البهو , يؤكد بوجود مصعد ESCALIER يؤدي إلى طابق علو , يصف بدقة وضعية الإسطبل المشكل من غرفتين ضيقتين لا يتسعان لأكثر من 6 أو 7 أحصنة ويصل في وصفه للمبنى الذي يشبه وصف مارشال إلى انه قصر عرف تغييرات بسيطة لأغراض دفاعية

وحسب لابلانشار يمكن تحديد تاريخ بناء كاوا بناء على عدة معطيات وشواهد لخصها الباحث في : صلاحية جهاز الأسوار , لكن الحجارة ليست مثبتة بالمخالب كما جرت العادة في الأزمة الكبرى , النمط الإجمالي للبناية ليس ردينا , لكن الأشغال المنجزة مهملة تنقصها الدقة , بناء الصروح الداخلية تم بمواد بناء جابت من جهات أخرى مثل قبة احد الصهريجين التي بنيت بسيقان الأعمدة , كما أن قواعد وتيجان الأعمدة رغم أنها رائعة , تنتمي للحقبة السفلى , وهي كلها من طراز القرن الرابع ويدعم هذا الطرح الزخرفة المتناثرة هنا و هناك ومنها مفتاح قوس الباب يحمل شكل حمامة , طيور,حيوانات ويحمل احد الأبواب مشهدا كاملا لعملية صيد : رجل مسلح بسهم يسبقه كلب يطارد غزالة , ونفس الأشكال والأذواق توجد بالمدخل الرئيسي , أحجار مزخرفة هنا وهناك وكل هذه المواضيع تبدو منحوتة بطريقة سيئة .
وفي أعمال الحفر سجل لابلانشار الكتابة التي تعلو الباب الرئيسي:
SPES-IN-DEO-FERINI-AMENوهو مايذهب بالباحث إلى الاعتقاد أن القصر ينتمي لحقبة يتيوديسيان EPOQUE TEODOSTINNE وان FERNUSغير معروف والمؤكد حسب الباحث أن فيرينوس هو احد كبار أعيان الإقليم أن كاوا هو أجمل القصور الموجودة يهذا الإقليم والتي احصداها مارشان في 103 موقعا اثريا تحمل نفس الواصفات وتنتمي لنفس الحقبة .

القعدة

شكرا علىالمعلومات لكن أين تقع عمي موسى
شكرا جزيلا على الجهد المبذول قصر الكاوا مفخرة لولاية غليزان اتمنى من السلطات الالتفاتة له… حقا من لايعرف تاريخه لا يفهم حاضره ولا يبني مستقبله احيطك علما ان معظم تاريخ بلاد المغرب القديم كتب على هامش التاريخ الروماني لذا وجب على الدارسين تصنيف وتدوين اي معلم اثري لعله يزيل الغموض عن حقبة الاحتلال الروماني

تهنئة وكلمة . فليشارك الجميع 2024.

بمناسبة الذكرى 46 للإستقلال
أهنئ الجزائر وكل اخواني الجزائريين بهذه المناسبة السعيدة
واقول لكم:
كل عام وانتم بخير والجزائر بخير
ودامت الجزائر حرة مستقلة

واقول للجزائر:

فخرت بنفسي حين قلت انا عربي***ويال فخري حين سؤلت اانت جزائري
جزائر يا عزي ويا فخري *** ويا حبي الباقي الابدي
شهد الابد حبي للجزائر*** حين صدعت بالقول انا جزائري
ودائما وابدا المجد والخلود لشهدائنا الابرار

***فليشارك كل منا بكلمة يهديها للجزائر***

شكررررررررررررررررررا

><معارك المسلمين في غرب أوروبا>< 2024.

معركة وادي لكة معركة وقعت في 19 يوليو 711 م بين قوات الدولة الأموية تحت إمرة طارق بن زياد وجيش الملك القوطي الغربي رودريغو الذي يعرف في التاريخ العربي باسم لذريق. انتصر الأمويون انتصارا ساحقا أدى لسقوط دولة القوط الغربيين وبالتالي سقوط معظم أراضي شبه الجزيرة الأيبيرية تحت سلطة الخلفاء الأمويين.
*التسمية:ــ
تسمى المعركة باسم النهر التي وقعت بالقرب منه وعلى ضفافه وهو نهر وادي لكة الذي يسمى بالإسبانية جواديليتي. يطلق بعض المؤرخين على المعركة مسمى معركة سهل البرباط أو معركة شذونة. أيضا، تسمى المعركة بالإسبانية بمعركة دي لا جونا دي لا خاندا والتي تعني معركة بحيرة لا خندا الواقعة بالقرب من ميدان المعركة.
**ما قبل المعركة:ـــ
عين موسى بن نصير من قبل الدولة الأموية واليا للمغرب خلفا لحسان بن النعمان وواجه في بداية فترة حكمه العديد من الثورات من قبل البربر عمل على قمعها واستعادة ما استولي عليه من مدن المغرب كطنجة التي حررت واختار موسى طارق بن زياد واليا لها.
بعد أن قضى موسى على الفتن المنتشرة ودانت له جميع أراضيها لم تبق له سوى مدينة سبتة التي كان يحكمها الكونت يوليان التي تقول بعض المصادر أنه كان مواليا لحكام أيبيريا القوطيين وتيزا الذي يعرف في التاريخ العربي باسم غيطشة وابنه أخيلا الثاني وكان أن قام لذريق بانقلاب على غيطشة مما أثار حنق يوليان وأراد الانتقام وبالتالي استعان بالقوة الإسلامية المتنامية لدحر لذريق. تذكر بعض المصادر الأخرى أمورا أخرى بأنه كانت ليوليان ابنة أرسلها لبلاط لذريق -كما كان يفعل جميع النبلاء في ذاك العصر- لتخدم عنده فأعجب بها لذريق وراودها عن نفسها وفض بكارتها مما أثار غضب يوليان وعزم على الأخذ بالثأر.
أخبر يوليان موسى بن نصير برغبته وأنه سيساعده إذا أراد فتح الأندلس خاصة وأن موسى كان يرنو لذلك ويطمح إليه، وتم الاتفاق بينهما على تسلم مدينة سبتة مقابل معاونة المسلمين ليوليان ضد لذريق، وبذلك تم موافقة كلا الطرفين على هذا الاتفاق. استشار موسى الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك فأجابه قائلا «خضها بالسرايا حتى تختبرها ولا تغرر بالمسلمين في بحر شديد الأهوال». أرسل موسى سرية للاستطلاع قوامها 100 فارس و400 من المشاة تحت قيادة طريف بن مالك الذي قام بالتوغل في الأندلس حتى وصل الجزيرة الخضراء.
بعد الحملة بعام تقريبا انطلقت قوات المسلمين تحت قيادة طارق بن زياد وفي سفن الكونت يوليان حاكم طنجة حتى وصلت للمنطقة الصخرية الساحلية التي تعرف اليوم باسم جبل طارق. وتقدم طارق وجيشه المقدر بحوالي 7000 شخص من البربر والعرب نحو قادس التي فتحها والجزيرة الخضراء التي قاوم حاكمها سانتشو مقاومة عنيفة الأمر الذي ألحق بعض الخسائر في صفوف المسلمين مما استدعى من موسى بن نصير إرسال 5000 جندي لمعونة طارق بن زياد.
في هذه الأثناء كان لذريق يقوم بإخماد ثورة في بمبلونة في شمال البلاد التي كانت غارقة في الحروب والنزاعات الأهلية وبمجرد أن سمع بتحركات طارق اتجه مباشرة جنوبا صوب قرطبة بجيش قوامه 40 ألف مقاتل ليواجه المسلمين عند وادي لكة قرب مدينة قادس
***المعركة:ــ
انضم لجيش طارق بن زياد الكونت يوليان وبعض كبار الدولة القوطية من أعداء لذريق وعدد من جنودهم. تلاقى الجمعان قرب نهر وادي لكة. دامت المعركة 8 أيام وقاوم القوط مقاومة عنيفة في بادئ الأمر إلا أن انسحاب لوائين (أحدهم بقيادة أخيه الأرشيدوق أوباس) من أصل 3 ألوية من جيش لذريق أدى لضعضعة الأمور وإرباك الجيش.
يذكر أن لذريق اختفى أثره بعد المعركة، ويجمع أغلب الرواة على أنه مات كما يجمع أغلب المؤرخين على مقتل كل وجهاء البلاد ما عدا الأستورياسي بيلايو الذي هرب دون أن يشارك في القتال واتجه شمالا.
****ما بعد المعركة:ـــ
بعد هذا النصر تعقب طارق فلول الجيش المنهزم الذي لاذ بالفرار، وسار الجيش فاتحا بقية البلاد، ولم يلق مقاومة عنيفة في مسيرته نحو الشمال، وفي الطريق إلى طليطة بعث طارق بحملات صغيرة لفتح المدن، فأرسل مغيثًا الرومي إلى قرطبة في سبعمائة فارس، فاقتحم أسوارها الحصينة واستولى عليها دون مشقة، وأرسل حملات أخرى إلى غرناطة والبيرة ومالقة، فتمكنت من فتحها.
وسار طارق في بقية الجيش إلى طليطلة مخترقًا هضاب الأندلس، وكانت تبعد عن ميدان المعركة بما يزيد عن ستمائة كيلومتر، فلما وصلها كان أهلها من القوط قد فروا منها نحو الشمال بأموالهم، ولم يبق سوى قليل من السكان، فاستولى طارق عليها، وأبقى على من ظل بها من أهلها وترك لأهلها كنائسهم، وجعل لأحبارهم ورهبانهم حرية إقامة شعائرهم، وتابع طارق زحفه شمالا فاخترق قشتالة ثم ليون، وواصل سيره حتى أشرف على ثغر خيخون الواقع على خليج بسكونية، ولما عاد إلى طليطلة تلقى أوامر من موسى بن نصير بوقف الفتح حتى يأتي إليه بقوات كبيرة ليكمل معه الفتح. عبور ابن نصير إلى الأندلس
كان موسى بن نصير يتابع سير الجيش الإسلامي في الأندلس، حتى إذا أدرك أنه في حاجة إلى مدد بعد أن استشهد منه في المعارك ما يقرب من نصفه، ألزم طارقًا بالتوقف؛ حرصًا على المسلمين من مغبة التوغل في أراض مجهولة، وحتى لا يكون بعيدًا عن مراكز الإمداد في المغرب، ثم عبر هو في عشرة آلاف من العرب وثمانية آلاف من البربر إلى الجزيرة الخضراء في (رمضان 93هـ= يونيه 712م)، وسار بجنوده في غير الطريق الذي سلكه طارق، ليكون له شرف فتح بلاد جديدة، فاستولى على شذونة، ثم اتجه إلى قرمونة وهي يومئذ من أمنع معاقل الأندلس ففتحها، ثم قصد إشبيلية وماردة فسقطتا في يده، واتجه بعد ذلك على مدينة طليطلة حيث التقي بطارق بن زياد في سنة (94هـ= 713م).
وبعد أن استراح القائدان قليلا في طليطلة عاودا الفتح مرة ثانية، وزحفا نحو الشمال الشرقي، واخترقا ولاية أراجون، وافتتحا سرقطة وطركونة وبرشلونة وغيرها من المدن، ثم افترق الفاتحان، فسار طارق ناحية الغرب، واتجه موسى شمالا، وبينما هما على هذا الحال من الفتح والتوغل، وصلتهما رسالة من الوليد بن عبد الملك الخليفة الأموي، يطلب عودتهما إلى دمشق، فتوقف الفتح عند النقطة التي انتهيا إليها، وعاد الفاتحان إلى دمشق، تاركين المسلمين في الأندلس تحت قيادة عبد العزيز بن موسى بن نصير، الذي شارك أيضا في الفتح، بضم منطقة الساحل الواقعة بين مالقة وبلنسبة، وأخمد الثورة في إشبيلية وباجة، وأبدى في معاملة البلاد المفتوحة كثيرًا من الرفق والتسامح.
وبدأت الأندلس منذ أن افتتحها طارق تاريخها الإسلامي، وأخذت في التحول إلى الدين الإسلامي واللغة العربية، وظلت وطنا للمسلمين طيلة ثمانية قرون، كانت خلالها مشعلا للحضارة ومركزًا للعلم والثقافة، حتى سقطت غرناطة آخر معاقلها في يدي الإسبان المسيحيين سنة (897هـ = 1492م).
لم يبق في الأندلس مقاومة تذكر سوى من بيلايو الأستورياسي الذي أسس مملكة أستورياس في الركن الشمالي الشرقي من البلاد ويجعله مؤرخي الغرب قائد حروب الاسترداد وأول من بدأ بها حيث خاض معركة كوفادونجا مع نفر قليل من رجاله وانتصر فيها.
**احصائيات:ــ
الصراع: فتح الأندلس

التاريخ: 19 يوليو 711
المكان: على ضفاف نهر وادي لكة
النتيجة: انتصار المسلمين
المتحاربون
القوط الغربيون الأمويون
القادة
طارق بن زياد
القوى
12 ألف رجل
الملك لذريق (أو رودريغو)
القوى
بين 30 و40 ألف رجل
النتائج
انهيار الدولة الاسبانية غير معروفة

بارك الله فيك
merci…………………..
مشكور على المرور……….

من صمم مسجد "الصفاح"الكبير 2024.

القعدة
موليناري المهندس الإيطالي الذي أبرز هوية مدينة الأغواط
القعدة
يأسر المنظر الجميل لصومعة شاهقة بمدخل مدينة الأغواط، التي تلاحظ من مسافات بعيدة قبل الولوج إلى المدينة من الناحية الشمالية عبر الطريق القادم من "الجلفة"، وعند الاقتراب منه يزداد الزائر دهشة وحيرة، هل هذا البناء يمثل مسجدا من مساجد المسلمين، أم هو كنيسة من الكنائس؟ لاسيما إذا توقف المشاهد مع الهندسة والهيكل القريب من بناء الكنائس، فلولا صومعته لجزم الكثيرون بأنها كنيسة من مخلفات العهد الاستعماري .. نعم ذلك هو مسجد "الصفاح"؛ الذي برع صاحب فكرته في تجسيدها بموقع يعتبر استراتيجيا؛ فهو في أعالي مدينة الأغواط حتى يرى من أميال بعيدة مما ينبئ عن حنكة وذكاء صاحب المشروع. هذا ما دفع طاقم جريدة "البلاد" يلحون في السؤال من أجل إجابات شافية ووافية عن هذا البناء اللغز، فعاد بنا أحد المواطنين إلى أيام مقاومة أهالي مدينة الأغواط عن مدينتهم من الغزو الاستعماري الفرنسي الغاصب ذات أيام من سنة 1853م حيث استماتوا في الدفاع عنها، لكن قلة العتاد والعدة وبعض الخيانات حالت دون تحقيق المقصود، فسقطت المدينة في أيدي هؤلاء البرابرة الذين ارتكبوا المجازر الفظيعة في حق أهالي المدينة، ونصبوا محرقة للأسرى والمقاومين لا تزال مقبرة شهداء مقاومة 1853م شاهدة عليها وعلى جرائم الاستعمار التي هتكت حرمة الأرض والعرض. وكان من بين الوافدين غير المرغوب فيهم الجندي الإيطالي "مولي ناري" المهندس والفلكي الذي أسرته عادات وتقاليد المنطقة المستمدة من سماحة الدين الإسلامي، فكان أن شق بذلك الإسلام طريقا إلى قلبه؛ فقرر خدمة هذا الدين الحنيف خدمة تغفر له ما سبق، وتكتبه في زمرة المخلصين له، فطلب من السلطات الاستعمارية تسليمه قطعة أرضية في أعالي مدينة الأغواط تطل على جميع الجهات ليبني كنيسة فوُوفِق على طلبه فورا،
القعدة

وهمَّ بالبناء وكان معماره أقرب إلى المعمار الكنسي، فلما وثب البناء وقرب استلام المشروع فإذا بالصومعة تنطلق شاقة عنان السماء مدوية "الله أكبر" بعد أن أعلن إسلامه، وحسنت سيرته، فكان مخططه أن يعلن هوية المدينة ويجعل مفتاحها ومنارتها المسجد، مسجد "الصفاح" بكل ما يحمله هذا الرمز من دلالات، ولم يكتف بهذا الحد بل نذر نفسه وأبناءه لخدمة كتاب الله، فاشتهر أنجاله بحفظ القرآن الكريم، ونسخ وبيع مصاحفه إلى وقت قريب، وهو الذي أكده الحاج عمار المقوسي أحد أعيان ومجاهدي المنطقة، وكان هو أحد أحفاد مهندس ومصمم وباني مسجد "الصفاح
القعدة

شكرا جزيلا لك علي الموضع الجميل
لي عودة له لقرائته بتمعن
شكرا على المعلومات القيمة
ميرسي كتير اختي علي الموضوع

الجزائر العروسة بلا العريس 2024.

السلام عليكم
الجزائر بلادنا شابة………….ربي يحفظها ويخليها لينا

هذا الموقع يمثل الجزائر ككل …………….ولكن بالفرنسية…………….تجدون فيه الصور عن كل منطقة من مناطق الجزائر
https://www.djamila.be/Documents/algerie.htm
ادخلوا ورجعولي الخبر………………المهم ماتحاوسونيش برك……………………… ……هذا قليل ومازال ان شاء اللهالقعدة 😎

صحيت خويا على الموقع
وحاشا لا نحاوزوك مواضيعك ومشاركاتك دائما في القمة
راني نستنا في الجديد بفارغ الصبر
شكرا أخي موقع ممتاز

يعطيك الصحة الموقع ولازم نفكركم كامل الصيف راه جاي والتحواس معاه ماتنساوش الات التصوير والموبيل باش جيبولنا تصاور جدد et originale

من هو سليمان القانوني 2024.

سليمان القانوني 1495 م – 1566 مسليمان القانوني أحد أشهر السلاطيين العثمانيين،ولد في مدينة طرابزون حين كان والده واليا عليها عاش بين عامي 1495م 900هجريا و 972هجريا 1566م، وحكم لفترة 46 عاما منذ عام 1520،وبذلك يكون صاحب أطول فترة حكم بين السلاطيين العثمانيين. زادت مساحة الدولة العثمانية بأكثر من الضعف خلال فترة حكمه ، حيث فتح شمال أفريقيا، وفي أوروبا قضى على دولة المجر وفتح فيينا وبلجراد.

والده السلطان سليم الأول ووالدته حفصة سلطان ابنة منكولي كراني خان القرم.

قطع نقدية تعود لعهد سليمان القانونيقام سليمان القانوني بالعديد من أعمال التشييد، ففي عصره بني جامع السليمانية الذي بناه المعماري سنان، كما قام بحملة معمارية في القدس من ضمنها ترميم سور القدس الحالي. كما عرف بسنه لقوانين لتنظيم شؤون الدولة عرفت باسم "قانون نامه سلطان سليمان" أي دستور السلطان سليمان ، وظلت هذه القوانين تطبق حتى القرن التاسع عشر الميلادي، وكان ذلك مصدر تلقيبه بالقانوني. ولقد سماه الفرنجه بسليمان العظيم.

مات سليمان القانوني أثناء حصار مدينة سيكتوار في 5 سبتمبر 1566.

تسلموا

اخى ابراهيم

على الموضوع المفيد القيم

:yes::yes:شكرا لك على الموضوع:yes::yes: