اليوم انا جايب صور هدايا للاطفال
وشكرا
أطفال الجزائر
اليوم انا جايب صور هدايا للاطفال
وشكرا
نمنى تعجبكم سلام
|
اهلا حنونة مزية كي عجبوك وشكرا على الرد الراااااااائع والطلة الاروع منورتني
اهلين ملوكة عجبوك صح ربي يخليك
مشكورة على المرور منورة
|
|
|
مقدمة
كانت التهابات الطفولة فيما مضى تقتل آلاف الأطفال اما الآن فان اللقاحات تقي الاطفال من الكثير من تلك الامراض و لكن حتى الآن لا توجد لقاحات لجميع الامراض وانما فقط لاهم واخطر الامراض و خاصة الامراض المعدية منها و اذا كان الوالدين على علم باعراض و علامات اهم هذه الامراض فبامكانهما مساعدة الطفل المريض على سرعة الشفاء و اهم ما في ذلك معرفة متى على الاهل مراجعة الطبي…
أسباب الإلتهابات عند الأطفال :
أغلب التهابات الاطفال تحدث بسبب الفيروسات و يمكن ايضا ان تحدث بسبب الجراثيم و تعيش الكثير من الجراثيم في جسم الانسان دون ان تسبب له اي اذى الا انها قد تسبب الالتهاب عندما تنتقل من مكان ما الى مكان آخر في الجسم او عندما تدخل جراثيم غريبة من خارج الجسم وتعالج الالتهابات الجرثومية بالمضادات الحيوية اما الالتهابات الناجمة عن الفيروسات فلا حاجة لاعطاء المضادات الحيوية و يقوم الجسم لوحده بالتخلص من الفيروسات
أعراض الالتهاب عند الرضع بعمر اقل من شهرين :
أخطر ما تكون الالتهابات عند الرضع الصغار لذلك يجب الانتباه الى علامات الالتهاب عند هؤلاء وهي :ضعف الرضاعة شحوب اللون والفتور البكاء الضعيف ارتفاع شديد في الحرارة إضطراب التنفس مزاج صعب غير معتاد ميل للنوم اكثر من المعتاد الاقياء والاسهال.
الرشح العادي
يعتبر الرشح العادي اكثر مرض يصاب به الاطفال الصغار حيث يمكن ان يصاب الطفل بالرشح لاكثر من خمس مرات في السنة الواحدة و يتظاهر الرشح العادي عند الاطفال بالعطاس وسيلان الاتف و كثرة الدمع و السعال ويصبح الطفل قلقا و نزقا وسيء المزاج و كثير التلوي مع ارتفاع بسيط في درجة الحرارة والصداع والطفل الصغير يصاب بالصداع ايضا ولكنه يعبر عن ذلك بالضجر والبكاء وسبب الرشح هو اصابة الغشاء المخاطي للانف بفيروس ما و هناك اكثر من مئة نوع من الفيروسات التي تسبب الرشح ولا يوجد لقاح فعال ضد الرشح حتى الآن و يمكن ان تخففي من اعراض الرشح عند الطفل باعطائه قطرة انفية مضادة للاحتقان وكذلك احدى الشرابات مضادات الاحتقان عن طريق الفم واعطاءه السيتامول و الكثير من السوائل و يستمر الرشح عادة حوالي الاسبوع و يجب على الاهل الإتصال بالطبيب اذا اصبحت درجة حرارة الطفل عالية جدا او اذا استمرت لفترة طويلة او عندما يشكو الطفل من الم في الاذن او صعوبة في التنفس .
متى ينام الطفل؟ ينام الطفل بداية الليل ويستيقظ بعد طلوع الشمس ولا بد من أخذ كفاية جسم الطفل من النوم لأنه بحاجة تزيد عن حاجة الكبار بعد ساعات، فالطفل الوليد يكون بحاجة إلى ساعات تزيد عن العشرين ساعة يومياً، بينما تتناقص هذه الحاجة يوماً بعد يوم وشهراً بعد شهر لتصبح عشر ساعات من النوم لطفل من سن الروضة.
هذه الساعات يجب أن تنظم فبدلاً من أن ينام الطفل الساعة 12 ليلاً عندها لن يستطيع أن يستيقظ الساعة السابعة صباحاً لأنه يكون حينها بحاجة لمزيد من النوم.
وعندما تكون هناك فترتان للنوم واحدة قصيرة للقيلولة ظهراً وأخرى طويلة ليلاً لا بد أن تكون ساعات القيلولة ليست متأخرة فالطفل الذي نام للقيلولة الساعة الخامسة عصراً واستيقظ الساعة السابعة أو الثامنة، لن يستطيع حتماً النوم ثانية قبل الثانية عشر ليلاً أو بعدها بعض الأحيان.
وهكذا وعند بعض الأسر التي تعودت أخذ القيلولة ظهراً لا بد ومن أجل أطفالها أن تكون القيلولة مبكرة عندها وان لا تطول ساعات نومها، فمثلاً النوم الساعة الثالثة حتى الرابعة أو بعد هذا الوقت بقليل يجعل الطفل الذي استيقظ من قيلولته كأبعد حد للمساء.
كما يفضل عند الأطفال الذين يرفضون النوم مبكرين أن لا يعَّودا على نوم القيلولة حتى يكون سهلاً عليهم النوم مبكرين.
وتلعب الفروق الفردية دوراً كبيراً في هذا الموضوع فكم من طفل ينام كلما طلب إليه ذلك، أو كلما وجد جواً مناسباً للنوم.
وهنا لا بد للأهل من الضغط على عادات أطفالهم في النوم أو السهر يفرضوا عليهم عادات صحية وطبيعية في النوم.
بالنسبة للأولاد الذين لديهم مشكلة في عدم النوم لا بد من مراقبة طعامهم وشرابهم وخاصة قبيل المساء حيث لا بد من إبعادهم عن المنبهات وخاصة الشاي بالنسبة للطفل وكذلك الفواكه الغنية بالفيتامين (ث) بل إعطاؤهم أطعمة مهدئة كاللبن والحليب والتمر.
كما أن استشارة الطبيب في الحالات المستعصية أمر مفيد للغاية، إن سهر الطفل يحمل أضراراً كثيرة بالنسبة للطفل صحية منها أو أخلاقية، فالفيديو أو التلفزيون أو الستالايت (الدش) أو حتى الحديث الذي يدور بين الكبار، كثير منه يجب أن يكون بعيداً عن مسمع الأطفال حفاظاً على براءة تفكير الطفل وأخلاقه.
أما من الناحية الصحية فإن عدم أخذ الطفل القسط الكافي من النوم والراحة ينع** سلباً على سلامة تكوينه الجسدي كما أنه يضطره إلى النوم أينما وجد في غرفة الصف أو السيارة… ذلك أن جسمه ما زال يتطلب مزيداً من النوم.
وهكذا تفاجأ المربية بطفل ينام داخل الصف منذ الصباح الباكر، وعندما تكون المربية أو إدارة الروضة غير آبهة بالموضوع حيث تسمح للأطفال بالنوم بل تطلب إليهم قائلة ضعوا رؤوسكم على الطاولات (طالبة منهم محاولة النوم).
أي نوم هذا الذي فوق المقعد الخشبي ودون غطاء وبلباس هو الصدارة (هل وجدت الروضة للنوم أصلاً) أم للتربية المتعددة الجوانب حيث يتم بناء شخصية متكاملة للطفل بدءاً من الجسد وانتهاءً بالأخلاق ومروراً باللغة السليمة والعقل السليم والتكوين الاجتماعي الصحيح والعادات الصحية السليمة والتكوين الانفعالي الطبيعيين.
لماذا لا ينال الطفل القسط الكافي من النوم في بيته وفي ظروف صحية من فراش وثير وتهوية وتدفئة مناسبتين ولباس خاص بالنوم؟
إن العلة تكمن في عدم تنظيم وقت نوم الطفل، وإن الأطفال الذين أخذوا القسط الكافي من النوم في البيت يكونون جاهزين للتلقي والتقبل لكل ما يعطى إليهم من خبرات ومعلومات وتوجيهات وأنشطة متنوعة.
هذا بالنسبة للأطفال العادين مع مربيات عاديات إلا أنه يمكن أن نجد طفلاً ينام في البيت عشر ساعات ثم يأتي ليعاد النوم في الصف ثانية، وهؤلاء قلائل لا يزيد عددهم عن 3 ـ 5 % وأولئك يجب أن يعرضوا على الطبيب ليحدد سبب ذلك، أو أن يكون هذا أمر وراثي في أسرتهم (كثر النوم أو الخمول).
أما دور المربية في جعل الأطفال يشعرون بالملل والسأم ثم النعاس فيجب أن لا يغيب عن بال الإدارة، فالمربية التي لم تجد هي ذاتها كفايتها من النوم في يوم ما أو فترات معينة سيكون هذا أثره جلياً على شكلها أو تصرفاتها من تثاؤب وملل ونعاس مما يصيب بالعدوى أطفال صفها الواحد تلو الآخر.
كما أن أسلوب المربية في الحديث عندما يكون رتيباً غير متميز بنبرات معبرة، متغيرة، يجعل سامعه يستسلم للنوم دون أن يدري.
كما أن للإضاءة السيئة أو التهوية السيئة دوراً كبيراً في شد الطفل للنوم، وأخيراً فإن عدم إشراك الطفل بأنشطة الصف وإهماله وعدم الانتباه إليه وشعوره أن المربية في واد وهو في واد آخر يجعله وخاصة إذا كانت بعض الأسباب التي أوردنا ذكرها قبل قليل متوفرة أيضاً سيجعله كل ذلك يغط في سبات عميق.
(طبعاً لا بد من استثناء حالات يكون فيها الطفل مريضاً أو مصاباً بالحمى وارتفاع الحرارة، عندها يكون ذلك النوم مرضياً ولا يدخل ضمن ما قصدنا إليه في كلامنا آنفاً).
لذلك فان امتن و اقوي الصداقات هي التي تنمو أيام الطفولةفالصداقة في السنوات الأولي من العمر تحكمها البراءة في التعامل التلقائي و الميل الطبيعي لأنها تقوم بسبب الاشتراك في لعبه أو الإحساس بالحرية في التعبير و التعامل أو بسبب القرابة أو الصداقه بين الأسرتين
وغالبا ما تدوم و تقوي تلك الصداقة التي تقوم خلال السنوات الأولي من العمر و تصبح هي الصداقات الحقيقية التي يكبر بها الشخص لذلك فمن المهم أن يحرص الآباء علي أن يتيحوا الفرصة لكي يعقد أبناءهم الصداقات الجميلة مع الأصدقاء
رأى علماء النفس :
تساعد الصداقة الطفل علي النمو النفسي و الحركي و الاجتماعي ، كما أنها تعمل علي تنميه شخصيته فالصداقة تبعد الطفل عن العزلة فالعزلة خطيرة لأنها تحول الطفل إلي شخصيه ضعيفة هشة معرضه للاصابه بأمراض الفصام التي هي نتيجة للخوف و عدم الثقة بالنفس و أيضا تتغلب الصداقة علي الخجل و الجبن و الخوف الاجتماعي وزيادة علي ذلك
فهي تساعد الطفل علي التغلب علي مشاكل الكلام أما الملاحظ أيضا أنها تفرغ الشحنات الزائدة عند الطفل من الطاقة وذلك عند القيام باللعب و ممارسه الهوايات و بالتالي فإنها تخفف من العنف و الرغبة في التدمير مما يساعد الطفل علي التركيز في الأمور المهمة الاخري مثل مذاكره الدروس .فبكل المقاييس تعمل الصداقة علي إعفاء الطفل من الكثير من المتاعب و الأمراض النفسية وخصوصا أنها تكبر مع الطفل إلي أن تصبح عقده يحتاج إلي سنوات طويلة لكي تعالج.
رأي علماء التربية :
أيضا تعلمه صداقه الأسلوب الأمثل و يجد الطفل في الصديق شخصا قريبا إلي نفسه يمكنه أن يلعب معه و يتحاور معه علي مستوي واحد بالآضافه إلي أن الصداقة تحرر الطفل من الأنانية و تعلمه التسامح و المصالحة مع الأخريين
دور الوالدين:
اصطحاب الطفل إلي النوادي و الحدائق العامة.
الاهتمام بالتعرف علي صديق الابن و علي والديه .
إذا لاحظ الوالدين أي جوانب سلبيه لهذه الصداقة فيجب مصارحة الطفل و التفاهم و أقناعه.
يجب عليهم مراقبه خط سير علاقة الصداقة مع ترك الحرية للطفل لكي يختار صديقه و لابد من الاطمئنان علي حسن اختيار الطفل للصديق.
بارك الله فيك
تقبل شكري وتقديري
إن تقميط المولود الجديد هو تقنية قديمة العهد تهدف إلى جعل الطفل يشعر بالأمان وكي تحملينه بسهولة ويسر. وبالرغم من أن هذه العادة قد اندثرت في البلاد الغربية لأنها لم تعد أسلوباً مفضلاً هناك، فإن الكثير من الشعوب الشرقية والقبائل ما زالت تميل إلى هذه الطريقة في لفّ المواليد الجدد.
تخلق عملية التقميط ضغطاً بسيطاً حول جسد طفلك فتمنح المواليد الجدد شعوراً بالأمان لأنها تعكس الضغط الذي كانوا يشعرون به داخل رحم الأم. يثير اللفّ بالقماط لدى بعض الأطفال الرغبة في النوم بينما لا يستمتع آخرون به. عليك الامتناع عن لفّ طفلك بالقماط عندما يبلغ الشهر الأول من العمر ويبدأ بركل الأغطية، فهذه إشارة على عدم رغبته في أن يكون ملفوفاً أو أنه لم يعد يرتاح للمسألة.
بسم الله الرحمان الرحيم
عضوات و رائدات منتدى اللمة الجزائرية
أمهات المستقبل
نقدم لكن فيما يلي أسماء للمواليد رائعة و متنوعة لتخترن منها ما يناسبكن
و مع كل اسم هنالك شرح عن معناه بإذن الله
رابط التحميل
وتتساءل الأمهات عن دوافع هؤلاء الأطفال من وراء هذه التصرفات، والاحتمال الأكبر أن
الدوافع وراء أساليب المماطلة هذه هو وجود صراعات مع زملائهم في المدرسة.
ويجب على الوالدين معرفة أسباب هذه الصراعات بدون تأنيب أو توبيخ، ويجب
على الأم أن تتعلم فن إيقاظ طفلها والذي يتطلب إيقاظه قبل موعده بربع ساعة
على الأقل حتى تتاح لها فرصة تدليله قليلا ثم تشجيعه على قص الأحلام
التي رآها في منامه وتتابعه بعد ذلك وهو يرتدي ملابسه بنفسه لتنمي لديه روح الاستقلالية.
ويجب على الأم أن تعي أن استيقاظ الطفل مبكرا يعتبر مجهدا بالنسبة
له لذا يجب مكافأته من وقت لآخر من خلال تقديم بعض الهدايا الصغيرة كتعويض له.
من جهتهم يرى علماء الطب النفسي، أن رفض الطفل الذهاب للمدرسة يطلق عليه
في علم النفس قلق الانفصال, فالطفل عادة ما يشعر بالأمان
وسط أهله, فالأم والأب يحيطانه بالرعاية الكاملة فيشعر بالخوف
والقلق إذا ابتعد عنهما, وقلق الطفل كثيرا ما يعود إلى الأم, فالأم التي تشعر بأن
لها دورا في الحياة وأن قيمتها أكثر من مجرد كونها أما, فإن طفلها لا يشعر عادة بالقلق من الانفصال عنها.
أما إذا كانت تشعر أنه هو الذي يمنحها الحق في الحياة والقيمة المعنوية
في المجتمع وبدونه لا قيمة لها فإنها تتشبث به وتحرص على تواجده
معها, وتقلق عليه إذا غاب عنها وتشعر وكأنه شئ مهم يقتطع منها
ومثل هذا القلق والخوف ينتقل تلقائيا للابن الذي يشعر إذا ابتعد عنها
أن مصدر الرعب اقترب منه فيبدأ في إظهار بعض الأعراض والأمراض
التي من شأنها أن تساعده على البقاء في المنزل بالقرب منها
وتشجيع الطفل على الذهاب إلى المدرسة لن يتحقق بالأوامر لأن الأوامر
أو العتاب سيؤدي إلي زيادة إحساسه بالقلق, كما أن ارتباط العقاب
بالدراسة يزيد خوفه ورعبه لذا يجب أن نبث الأمان في قلب الأم لينتقل
للابن بالإضافة إلى ضرورة توفير أدوات الجذب في المدرسة عن طريق زيادة الألعاب والمساحات المخصصة ل اللعب
مساء الخير ..
التبول اللاراداي ما السبب ؟ ما الحل ؟
مشكلة التبول مشكلة شائعة .. حدوثها 10% في الاطفال الصغار ..و لكن العمر الذي عنده تعتبر المشكلة مرضية ( عند عمر خمس سنوات ) .
اسبابه
التحكم الطبيعي للمثابة يكتسب بطريقة تدريجية واكتساب التحكم يعتمد على عدة امور منها التطور العقلي – العضلي.. العاطفي و ايضا التدريب على استعمال الحمام مبكرا .فاي تاخر مما ذكر .. قد يؤدي الى تاخر في اكتساب التحكم في ا لمثانة.
ايضا العامل الوراثي يلعب دور مهم .. فحسب الاحصائيات 75% من الاطفال المصابين بالتبول اللاارادي لهم اباء او امهات كانوا مصابين بذلك عند الصغر . ومن الاسباب ايضا ان بعض الاطفال لديهم مثانة حجمها طبيعي و لكن و ظيفتها ذات حجم صغير ..بمعنى اخر ان الطفل لا يستطيع ان يحبس كمية كبيرة من البول فترة طويلة فنراه يترد على الحمام بكثرة في النهار
– و دراسات اخرى اظهرت وجود نقص في هرمون ANT DIURTIC HORMONE في فترة الليل و هذا الهرمون يتحكم في عملية البول
ايضا الضغط و التوتر النفسى عند الاطفال يسبب التبول اللاارادي:
– مثل ولادة طفل جديد في العائلة
– بداية ذهاب الطفل الى حضانة
– تغير المربية او اختفاء الام عن الطفل
– الانتقال الى مسكن جديد
– مشاكل او اختلافات عائلية
الاسباب العضوية :
– التهابات في المثانة و ذلك يتم الكشف عنها باجراء بعض التحاليل المختبرية و تكون مصاحبة في بعض الاحيان حرقة و رغبة شديدة في التبول.
– السكري DM.
– الصرع يكون مصاحب في بعض الاحيان بتبول لاارادي .
– الاعراض جانبية لبعض الادوية .
– من المهم جدا الابتعاد عن النقد والتجريح سواء كان من الام او الاب او الاخوان فالتهكم و العبارات الساخرة تزيد المشكلة و تؤخر العلاج .. تؤ ثر في نفسية الطفل و تقلل من ثقته بنفسه .
– التدريب المبكر لاستعمال او التدريب على الحمام : مهم فمع وجود الحفائظ السهلة تقاعست الامهات عن تدريب الطفل في سن مبكرة . و ذكرت احصائيات انه في عام 1961 10% فقط من الاطفال كانوا يلبسون الحفائظ في عمر 2 ½ سنة , بالمقارنة مع عام 1997 يوجد 78% يلبسونها في نفس العمر فكلما كان الطفل كبيرا كلما تعلم و سائل اكثر لمقاومة التدريب.
– العلاج السلوكي : مهم جدا و فعال و بالذات لو تم بطريقة متقنة .
– التدريب الطفل نهارا ليؤخر الرغبة في التبول .
– ايضا تقليل كمية السوائل قبل النوم .
– هناك بعض الادوية المفيدة و التى لا نلجا لها الا بعد استعمال العلاج السلوكي و العائلي .
بس المشكله هادي حلها الكي بالنار
او حرق المريض تم تجفيفه جيدا يمكن يصير منه والسلام
|