يوم الشهيد /من أجل الوطن دائما و أبداااااااااااا 2024.

بسم الله الرحمان الرحيم

بمناسبة يوم الشهيد أهنئ جميع الشعب الجزائري وكل عام والجزائر والعالم العربي بخير

بهده المناسبة أقدم لكم قصيدة الأمير عبد القادر عن الشهداء الجزائر وعن المغتصب الفرنسي

[size=25]لنا في كل مكرمة مجالعبد القادر الجزائري

لنا في كل مكرمـة مجـال ……… ومن فوق السماك لنا رجالُ

ركبنا للمكـارم كـل هـول …………..وخضنا أبحراً ولها زجـال

إذا عنها توانى الغير عجـزاً …… فنحن الراحلون لها العجـال

سوانا ليس بالمقصـود لمـا …….. ينادي المستغيث ألا تعالـوا

ولفظُ الناسِ ليس له مسمّـى ……… سوانا والمنـى منّـا ينـال

لنا الفخر العميم بكل عصـرٍ ………. ومصر هل بهذا مـا يقـال

رفعنا ثوبنا عن كـل لـؤمٍ ………… وأقوالـي تصدّقهـا الفعـال

ولو ندري بماء المزن يزري ….. لكان لنا على الظمإ احتمـال

ذُرا ذا المجد حقا قد تعالـت ………. وصدقا قد تطاول لا يطـال

فلا جزعٌ ولا هلـعٌ مشيـنٌ ………. ومنّا الغدرُ أو كذبٌ محـال

ونحلم إن جنى السفهاء يوماً …… ومن قبل السؤال لنـا نـوال

ورثنا سؤددا للعـرب يبقـى …….. وما تبقى السماء ولا الجبال

فبالجدّ القديم علـت قريـش ………… ومنا فوق ذا طابـت فعـال

وكان لنا دوام الدهـر ذكـرٌ ………… بذا نطق الكتاب ولا يـزال

ومنّا لم يزل في كل عصـرٍ ………….. رجالٌ للرجال هـمُ الرجـال

لقد شادوا المؤسّس من قديـم …… بهم ترقى المكارم والخصال

لهم هممٌ سمت فـوقَ الثريـا ………… حماة الدين دأبهـم النضـال

لهم لسنُ العلوم لها احتجـاج ………. وبيضٌ ما يثّلمهـا النـزال

سلوا تخبركم عنـا فرنسـا ………. ويصدق إن حكت منها المقال

فكم لي فيهم من يوم حـربٍ ……….. به افتخر الزمان ولا يـزا
إحياء ذكرى يوم الشهيد الجزائري
اليوم الوطني للشهيد 18 فيفري

درس خاص بذكرى يوم
الشهيد 18 فيفري 1991 / 2024


يوم الشهيد 18 فيفري 2024

حضي الشهيد بالتكريم
والتبجيل لما خصه به الله من مكانة حميدة , وعرفان له لما قدمت يداه من تضحيات
جسام فهو الذي لبى وضحى بالروح والجسد دفاعا عن الوطن والحرية والشرف صادقا
عهده ولم يبدل تبديلا وقد خصص تاريخ 18
فيفري كيوم وطني للشهيد وتم الاحتفال به لأول مرة سنة 1990 وتهدف هذه المناسبة إلى
إرساء الروابط بين الأجيال وتذكير الشباب بتضحيات الأسلاف من أجل استخلاص العبر
والإقتداء بخطهم الشريف .أتخذ يوم 18 فيفري من
كل سنة يوما للاحتفال بذكرى الشهيد عرفانا بما قدمه الشهداء من تضحيات جسيمة ويمثل هذا اليوم وقفة لمعرفة مرحلة الاستعمار
التي عاشها الشعب الجزائري في بؤس ومعانــــــاة وهذا لأن التاريخ يمثل سجل الأمم
وتحتفل الجزائر بهذا اليوم منذ 18 فيفري 1991 بمبادرة من تنسيقية أبناء الشهداء
تكريما لمــــــا قدمه الشهداء حتى لا
ننسى مغزى الذكرى واستشهاد مليون ونصف المليون من الشهـــــــــداء لتحرير
الجزائر. فالجزائر أمة مقاومة للاحتلال منذ فجر التاريخ خاصة الاستعمار الفرنسي
الاستيطاني الشرس حيث قدمت الجزائر قوافل من الشهداء عبر مسيرة التحرر التي قادها
رجال المقاومات الشعبية منذ الاحتلال في 1830 مرورا بكل الانتفاضات والثورات
الملحمية التي قادها الأمير عبد القادر والمقراني والشيخ بوعمامة وغيره من أبناء
الجزائر البررة وكانت التضحيات جساما مع تفجير الثورة المباركة في أول نوفمبر 1954
حيث التف الشعب مع جيش التحرير وجبهة التحرير الوطني فكانت تلك المقاومة والثورة
محطات للتضحية بالنفس من أجل أن تعيش الجزائر حرة فبفضل تلك التضحيات سجلت الجزائر
استقلالها في 5 جويلية 1962

thank you
not طوووووووووووووول

مرسيييييييي
لا مغسيييييييي بل على واجب

لا مغسيييييييي بل على واجب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.