قرات هذا الموضوع في احد المنتديات فحبيت ان اطلعكم عليه:
هل نجح الأمريكيون بالفعل في أن يضحكوا على 2 مليار مسلم وعربي وجعلوهم يشربون طوال السنين مشروباتهم الغازية المصنعة من أمعاء الخنزير ؟؟؟
سؤال يطرح نفسه بقوة ويحتاج إلى إجابة..
الكوكاكولا ) لتحليل مادة البيبسين الأساسية في تركيبها لمعرفة تركيبتلك
المياه الغازية.
بلادنا العربية وفي مصر دفاعاً عن حقيقة زائفة هو بالتأكيد يخفي الحقيقةلأن
المادة المكونة لمشروب البيبسي تأتي إلى الدول المصنعة على شكل عجائن خاصةفي براميل محكمة الغلق من بلد المنشأ ولا يتم فتح هذه البراميل إلا عندتوصيلها
على خطوط الإنتاج بعد أن يتم ضخ المواد الأولية التي تحتويها هذهالبراميل
لتصل في النهاية بعد المعالجة اللازمة إلى الزجاجات التي تطرح فيالأسواق وهي
محكمة الغلق.
البيبسين.
العربية لبلدان الشرق الأوسط سنجد أن هذا الخنزير يختفي تماماً سواء منعلى
شكل الزجاجة الرئيسي فبل شراء شركة بيبسي لها أو حتى بعد التعديل الذيأجرته الشركة على الشكل الخاص بالزجاجة عام 1965 وهو ما يطرح العديد من علاماتالاستفهام المثيرة حول حقيقة هذا المشروب خاصة أن مشروب ماونتن ديو كان يعرف عندالأمريكيين بمشروب الخنزير ذو القدم المرفوعة.
البيبسين تحتوي على العديدمن المواد المسرطنة التي تساعد على انتشار سرطان القولون والمستقيم والبروستاتاوالرحم والمرارة والثدي والبنكرياس.
محاربة آفات المحاصيل الزراعية لأنه أرخصبكثير عن المنتجات الكيميائية
لكبريات شركات المبيداتالحشرية!!!!
الزجاجات غير متطابقة مع الحقيقة سيطلب رسمياً أخذ عينة من براميلالعجينة
القادمة من أمريكا رأساً خاصة أن البرميل الواحد ينتج ما يقارب من 10آلاف
زجاجة مما قد لا يظهر مادة البيبسين مع هذا الكم الهائل منالإنتاج
ما يشربه المسلمون طوال السنواتالماضية
هل نجح الأمريكيون بالفعل في أن يضحكوا على 2 مليار مسلم وعربي وجعلوهم يشربون طوال السنين مشروباتهم الغازية المصنعة من أمعاء الخنزير ؟؟؟
سؤال يطرح نفسه بقوة ويحتاج إلى إجابة..
حيث أن مجمع البحوث الإسلامية أرسل عينات من المياه الغازية ( البيبسي –
الكوكاكولا ) لتحليل مادة البيبسين الأساسية في تركيبها لمعرفة تركيبتلك
المياه الغازية.
المرة الأولى التي أثير فيها هذا الموضوع كانفي الخمسينات حين تبنى زعيم حزب مصر الفتاة ( أحمد حسين ) الفتوى التي صرح بهاالشيخ ( سيد قطب ) حول تحريم البيبسي والكوكاكولا لأن مادة البيبسين تستخرج منأمعاء الخنزير ، وأدى ذلك إلى كساد اقتصادي هائل للشركة المنتجة وفرعها في مصربعد إحجام الشعب عن الشراء.
لكن الجديد اليوم،هو طلب دكتور مصطفى الشكعةرئيس لجنة المتابعة بالمجلس الأعلى للبحوث الإسلامية تحليل عينة من زجاجات البيبسيويقول د/ الشكعة :
أنه بغض النظر عن المطالبة بالمقاطعة للمنتجات الأمريكيةوالصهيونية فإن الفيصل هو التحليل لعينات البيبسي في معامل خاصة ومتعددة ، مع ضمانسرية أسمائها حتى لا تتدخل يد الرشاوى والتسهيلات للعب بنتائجالتحليل.
وذكر د/ الشكعة أنه عاش في أمريكا 6 سنوات عرف خلالها أن مادةالبيبسين تستخرج من أمعاء الخنزير لتساعد من يشربون المشروب علىالهضم.
ويقول أحد المصادر الذي رفض ذكر اسمه ( إن من يقول أننا نصنع البيبسيفي
بلادنا العربية وفي مصر دفاعاً عن حقيقة زائفة هو بالتأكيد يخفي الحقيقةلأن
المادة المكونة لمشروب البيبسي تأتي إلى الدول المصنعة على شكل عجائن خاصةفي براميل محكمة الغلق من بلد المنشأ ولا يتم فتح هذه البراميل إلا عندتوصيلها
على خطوط الإنتاج بعد أن يتم ضخ المواد الأولية التي تحتويها هذهالبراميل
لتصل في النهاية بعد المعالجة اللازمة إلى الزجاجات التي تطرح فيالأسواق وهي
محكمة الغلق.
أيضاً وأستطيع أن أتحدى أي فرد يمكن أن يجزمبحقيقة المكونات الأساسية لمادة
البيبسين.
المثير في الموضوع أن شركةبيبسي العالمية اشترت عام 1964 خطوط إنتاج مشروب غازي آخر هو ( ماونتن ديو ) الذيغزا الأسواق المصرية والعربية مؤخراً وتحمل إعلاناته شعار ( مشروب القوة ) ( قويقلبك ) مع ماونتن ديو
وبالبحث في تاريخ صناعة هذا المشروب الذيتنتجه شركة
Tip Corporation Of America
نجد أن أول ما فعلته شركةبيبسي هو تغيير الشكل الخارجي للعلب والزجاجات التي تحوي مشروب ماونتنديو.
وكان تصميم الزجاجة يعتمد على إحدى الشخصيات الكرتونية في ذلك الوقتوهو
(
هيل بيلي ) وبجانبه صورة خنزير صغير ينظر لمحتويات الزجاجةالمكتوبة.فما كان من الشركة إلا أن حولت الخنزير الصغير إلى خنزير آخريضع يده على فمه ضاحكاً وكان هذا تحت شعار( تغييرات الخنزير لمشروب ماونتن ديو( .
وبالدخول إلى الموقع الخاص بالشركة حالياً على الإنترنت والمترجم إلىاللغة
العربية لبلدان الشرق الأوسط سنجد أن هذا الخنزير يختفي تماماً سواء منعلى
شكل الزجاجة الرئيسي فبل شراء شركة بيبسي لها أو حتى بعد التعديل الذيأجرته الشركة على الشكل الخاص بالزجاجة عام 1965 وهو ما يطرح العديد من علاماتالاستفهام المثيرة حول حقيقة هذا المشروب خاصة أن مشروب ماونتن ديو كان يعرف عندالأمريكيين بمشروب الخنزير ذو القدم المرفوعة.
ولنا أن نذكر أن أمعاءالخنزير التي يستخرج منها الملين الحيواني و مادة
البيبسين تحتوي على العديدمن المواد المسرطنة التي تساعد على انتشار سرطان القولون والمستقيم والبروستاتاوالرحم والمرارة والثدي والبنكرياس.
وإذا كان البيبسي هو المشروب المفضللدى الكثيرين فإن الهنود استخدموه في
محاربة آفات المحاصيل الزراعية لأنه أرخصبكثير عن المنتجات الكيميائية
لكبريات شركات المبيداتالحشرية!!!!
وأعلن دكتور / مصطفى الشكعة أنه سيخوض حرباً شرسة عند إعلاننتيجة التحاليل في بيان رسمي صادر عن مجمع البحوث الإسلامية مؤكداً أنه إذا ثبتأن تحاليل
الزجاجات غير متطابقة مع الحقيقة سيطلب رسمياً أخذ عينة من براميلالعجينة
القادمة من أمريكا رأساً خاصة أن البرميل الواحد ينتج ما يقارب من 10آلاف
زجاجة مما قد لا يظهر مادة البيبسين مع هذا الكم الهائل منالإنتاج
وهو بالطبع ما سيقابل بالرفض من الشركة المنتجة وهناستكون المعركة الحقيقية لإثبات حقيقة
ما يشربه المسلمون طوال السنواتالماضية
شكرا على الموضوع أختي
وحنا راقدين على وذنينا هذاوين فقنا و مازال………………..