هل تعرف الفرق بين المعوذتين في المعنى ؟؟؟ 2024.

سورة الفلق "إستعاذة من الشرور الخارجية :"

● الليل إذا أظلم

● القمر إذا غاب

وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد.

سورة الناس "إستعاذة من الشرور الداخلية :"

● من الوسواس وهو القرين

● والنفس الأمارة بالسوء

إذا غفل المسلم وسوس وإذا ذكر الله خنس يعني كمن في مكان قريب

والشرور الداخلية أشد من الخارجية

فالشرور الخارجية ممكن تبتعد عنها

والشرور الداخلية ملازمة لا تنفك عنك أبداً

لذلك إستعذت مرة في الفلق وثلاث مرات في الناس

فأنت تقول في الفلق ( قل أعوذ برب الفلق ) ثم تذكر المستعاذ منه.

وفي الناس تقول ( قل أعوذ 1- برب الناس 2- ملك الناس 3- إله الناس ) ثم تذكر المستعاذ منه.

فمن يقرأ المعوذتين يُوقى بإذن الله من جميع الشرور الخارجية والداخلية.

ومن عرف هذا المعنى تبين له سبب هذه الفضائل الكثيرة التي حشدت للمعوذتين.

بارك الله فيكي اختي

موضوع قيم

بارك الله فيكي اختي موضوع قمة في الروعة
بارك الله فيك
antom larwa3
tahiyati likom
فائدة طيبة بارك الله فيكم لكن يا حبذا لو كانت مع المصدر يعني من صاحب هذا الكلام
بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.