من أقوال السادات المشهورة ؟ 2024.

القعدة

  1. لا يحتاج شعبنا إلى توعية أو تعبئة، لأن شعبنا هو أبو التاريخ ومحرك التاريخ وصانع التاريخ.
  2. لا يمكن أن يكون هناك استقلال مع احتلال أراضينا، ولا يمكن أن يكون هناك إرادة مع التخلف.
  3. أن البناء لم يشغلنا عن المعركة، ولا المعركة شغلتنا عن البناء، وفى الحقيقة فإن المعركة هى من أجل البناء، كما أن البناء هو من أجل المعركة.
  4. أن أعلام الحرية لن تسقط على هذه الأرض العظيمة الطاهرة أبدا..
  5. أن أعلام الحضارة لن تتراجع….. أن أعلام التقدم لن تتوقف….. أعلى وأعلى بإذن الله وأقوى وأقوى بإذن الله.
  6. أن التجربة العملية تقول أنه لا يستطيع أى قائد أو قيادة أن تقرر وتكون على ثقة من القرار مهما كانت الخطورة فيه إلا على اشتراط واحد وهو اليقين من إرادة الشعب.
  7. الإيمان بالله سبحانه وتعالى، والإيمان بأرضنا وترابنا، بكل شيء فى بلدنا. الإيمان بتاريخنا، الإيمان بماضينا وحاضرنا ومستقبلنا. الإيمان الذى لا يتزعزع فى أننا بعون وبإرادة الله سنجعل من هذا الوطن عائله واحدة.
  8. أمانة المسلك هى أمانة الهدف .. ومسئولية الفكرة هى مسئولية العمل. وأى فصل بين الاثنين نوع من انفصام الشخصية.. لا يليق ولا يجوز، بل ولا هو يجدى.
  9. إن الديمقراطية هي صوت وحركة الجماهير.. وبلا وصاية.
  10. إن الاشتراكية هى طريق قوى الشعب العاملة، لم تعد تحتاج إلى من يسوقها عليه بالقسر.
  11. أن الدولة أداة خدمة للمصلحة العامة، وليست سلطة عليها فوقها.
القعدة

القعدة
القعدة

علينا أن نرفع رؤوسنا
وادعوا الله سبحانه وتعالى أن يهبنا صلابة الإيمان ومتانة اليقين وحلاوة الصفاء حتى نستطيع أن نبنى مصر أمنا وعائلتنا بأيدينا وبعرقنا، وأن ندفع عنها كل شيء
  • نحن مطالبون بأن نعطى الحياة لكى تكون لنا حياة.. ونحن مطالبون بأن نضحى بالروح لكى تبقى وحدة ترابنا الوطنى مصونة، على طول الزمان.

مصر لن تكون قضية، لأن مصيرها لن يكون تحكيما أو تحكما في أيدي غيرها. لا تحتاج مصر لقضاة يفصلون في مستقبلنا، لأن مصر قادرة على الفصل- بمشيئة الله- في مستقبلها.

أنا أريد ما يريده الشعب

وأرضى بما يحكم به الشعب وإيمانى أننا مع المخلصين من أبناء هذا الشعب وهم كثيرون وكثيرون نستطيع أن نوفر للشعب إرادته ومشيئته الحقيقية.

  • نريد أن نحول حياتنا من ارتجال وانفعال وعاطفة إلى علم وحقيقة. وأسلوب العصر الذى نعيش فيه.

نشهد الله تعالى والعالم أجمع أننا لسنا دعاة حروب، ولا صناع دمار، وإنما نحن دعاة خير ومحبة وسلام، لأن ديننا يوجب علينا ذلك. ولأن تقاليدنا وأخلاقنا العربية تحبب إلينا ذلك، ثم أن تاريخنا المجيد الحافل يؤيد هذا ويؤكده.

وأنا أشهد الله يا سيدى أنى أسير على دربك لأكمل مسيرتك وأبنى أحلامك وأوصل ما قطعه الأخرون الذين أوقفوا عجلة التقدم والإيمان وأسكت كل من يطعن فى تاريخك بإذن الله

يا سلام. حكمة السادات العظيمة بلغت به حد خيانة قضية العرب الاولى والسقوط في احضان الصهاينة . وبعد هذا بتجرأ بعضهم على وصفه بالبطل….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.