السلآم عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين
أما بعد
تجسيدا لفكرة:
بيت المسلمات -مجموعة عالم المرأة-
فتحتُ على بركة الله مُتصفّحي
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
Lovely ღ smile .
الأعْمـَآل اليَوْميَّـة :
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
الأعْمـَآل اليَوْميَّـة :
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : أذكار الصباح تمّ أذكار المساء لم يتم :/
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : أذكار الصباح تمّ أذكار المساء لم يتم :/
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
الأعْمـَآل اليَوْميَّـة :
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر"بسبب السهر استغفر الله العظيم"
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
رّبِي ها أنت ترّى مكاني وٌ تُسٌمع ڳُلّامي وٌ أنَت أعًلّم منَ عًبِادِك بِحالّي رّبِي شٌڳُوٌاي لّڳ لّا لّأحُدِ مًنَ خَلّقَڳ فًأًقَبِلّنَي فًيُ رّحُابِڳ فًيُ هٌذَهٌ أًلّسٌأًعًة أًلّمًبِارّڳُه، رّبِيُ إّنَي طِرّقَتُ بِابِڳ فًأًفًتُحُ لّيُ أبِوٌابِ سٌمًوٌاتُڳ وٌ أجُرّنَي مًنَ عًظّيُم بِلّأئڳ، أًلّلّهٌم يُا مًسٌخَرّ أًلّقَوٌيُ لّلّضِعًيُفً وٌ مًسٌخَرّ أًلّجُنَ لّنَبِيُنَا سٌلّيُمًانَ وٌ مًسٌخَرّ الّطِيُرّ وٌ الّحُدِيُدِ لّنَبِيُنَا دِاوٌدِ وٌ مًسٌخَرّ الّنَارّ لّنَبِيُنَا إبِرّاهٌيُم(سٌخَرّ لّيُ عًبِادِڳُ الّطِيُبِيُنَ مًنَ حُوٌلّيُ وٌسٌهٌلّ لّيُ أمًوٌرّيُ وٌأًرّزًقَنَيُ مًنَ حُيُثٌ لّا أحُتُسٌبِ) ، رّبِيُ بِحُوٌلّڳُ وٌ قَوٌتُڳُ وٌ عًزًتُڳُ وٌ قَدِرّتُڳُ أنَتُ الّقَادِرّ عًلّى ذَلّڳ وٌحُدِڳُ لّاشٌرّيُڳ لّڳ. أًلّلّهٌم إّنَيُ أسألك بِخَوٌفًي مًنَ عًظّمًتُڳ وٌ طِمًعًي بِرّحُمًتُڳ أنَ تُرّزًقَنَيُ مًا ڳُانَ خَيُرّا لّيُ فًي دِيُنَي وٌ دِنَيُأًي وٌ مًعًاشٌي وٌ عًاقَبِةُ أمًرّي عًاجُلّهٌ وٌ أًجُلّهٌ، أًلّلّهٌم إّنَيُ أشٌڳُوٌ لّڳ قَلّة حُيُلّتُي وٌ هٌوٌانَ أمًرّي وٌ ضِعًفً قَوٌتُي، أًلّلّهٌمً إّنَي أسٌألّڳ أنَ تُصَرّفً عًنَي شٌتُاتُ أًلّعًقَلّ وٌ أًلّامًرّ وٌ أًلّتُفًڳُيُرّ، رّبِي أًثٌرّنَي وٌ لّأً تُؤثٌرّ عًلّي ، رّبِي أًنَصَرّنَي وٌ لّأً تُنَصَرّ عًلّي إّلّهٌيُ أًرّحُمً ضِعًفًي وٌ فًرّج هٌمًي وٌ أًجُبِرّ ڳُسٌرّي وٌ أًمًنَ خَوٌفًي وٌ أًمًطِرّنَي بِرّزًقَ مًنَ عًنَدِڳ لّا حُدِ لّهٌ، وٌ فًرّجُ مًنَ عًنَدِڳ لّامًدِ لّهٌ، وٌ خَيُرّ مًنَ عًنَدِڳ لّاعًدِدِ لّهٌ أًلّلّهٌم إّنَ ڳُانَ رّزًقَيُ فًيُ الّسٌمًاءٍ فًأنَزًلّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ فًي أًلّأرّضِ فًأخَرّجُهٌ وٌإّنَ ڳُانَ بِعًيُدِا فًقَرّبِهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَرّيُبِا فًيُسٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَلّيُلّا فًڳُثٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ ڳُثٌيُرّا فًبِارّڳ لّيُ ڤيُہٌ
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر"بسبب السهر استغفر الله العظيم"
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
رّبِي ها أنت ترّى مكاني وٌ تُسٌمع ڳُلّامي وٌ أنَت أعًلّم منَ عًبِادِك بِحالّي رّبِي شٌڳُوٌاي لّڳ لّا لّأحُدِ مًنَ خَلّقَڳ فًأًقَبِلّنَي فًيُ رّحُابِڳ فًيُ هٌذَهٌ أًلّسٌأًعًة أًلّمًبِارّڳُه، رّبِيُ إّنَي طِرّقَتُ بِابِڳ فًأًفًتُحُ لّيُ أبِوٌابِ سٌمًوٌاتُڳ وٌ أجُرّنَي مًنَ عًظّيُم بِلّأئڳ، أًلّلّهٌم يُا مًسٌخَرّ أًلّقَوٌيُ لّلّضِعًيُفً وٌ مًسٌخَرّ أًلّجُنَ لّنَبِيُنَا سٌلّيُمًانَ وٌ مًسٌخَرّ الّطِيُرّ وٌ الّحُدِيُدِ لّنَبِيُنَا دِاوٌدِ وٌ مًسٌخَرّ الّنَارّ لّنَبِيُنَا إبِرّاهٌيُم(سٌخَرّ لّيُ عًبِادِڳُ الّطِيُبِيُنَ مًنَ حُوٌلّيُ وٌسٌهٌلّ لّيُ أمًوٌرّيُ وٌأًرّزًقَنَيُ مًنَ حُيُثٌ لّا أحُتُسٌبِ) ، رّبِيُ بِحُوٌلّڳُ وٌ قَوٌتُڳُ وٌ عًزًتُڳُ وٌ قَدِرّتُڳُ أنَتُ الّقَادِرّ عًلّى ذَلّڳ وٌحُدِڳُ لّاشٌرّيُڳ لّڳ. أًلّلّهٌم إّنَيُ أسألك بِخَوٌفًي مًنَ عًظّمًتُڳ وٌ طِمًعًي بِرّحُمًتُڳ أنَ تُرّزًقَنَيُ مًا ڳُانَ خَيُرّا لّيُ فًي دِيُنَي وٌ دِنَيُأًي وٌ مًعًاشٌي وٌ عًاقَبِةُ أمًرّي عًاجُلّهٌ وٌ أًجُلّهٌ، أًلّلّهٌم إّنَيُ أشٌڳُوٌ لّڳ قَلّة حُيُلّتُي وٌ هٌوٌانَ أمًرّي وٌ ضِعًفً قَوٌتُي، أًلّلّهٌمً إّنَي أسٌألّڳ أنَ تُصَرّفً عًنَي شٌتُاتُ أًلّعًقَلّ وٌ أًلّامًرّ وٌ أًلّتُفًڳُيُرّ، رّبِي أًثٌرّنَي وٌ لّأً تُؤثٌرّ عًلّي ، رّبِي أًنَصَرّنَي وٌ لّأً تُنَصَرّ عًلّي إّلّهٌيُ أًرّحُمً ضِعًفًي وٌ فًرّج هٌمًي وٌ أًجُبِرّ ڳُسٌرّي وٌ أًمًنَ خَوٌفًي وٌ أًمًطِرّنَي بِرّزًقَ مًنَ عًنَدِڳ لّا حُدِ لّهٌ، وٌ فًرّجُ مًنَ عًنَدِڳ لّامًدِ لّهٌ، وٌ خَيُرّ مًنَ عًنَدِڳ لّاعًدِدِ لّهٌ أًلّلّهٌم إّنَ ڳُانَ رّزًقَيُ فًيُ الّسٌمًاءٍ فًأنَزًلّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ فًي أًلّأرّضِ فًأخَرّجُهٌ وٌإّنَ ڳُانَ بِعًيُدِا فًقَرّبِهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَرّيُبِا فًيُسٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَلّيُلّا فًڳُثٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ ڳُثٌيُرّا فًبِارّڳ لّيُ ڤيُہٌ
أًلّلّهٌم وٌلِكم مًثٌلّ ذَلّڳ ٱللـّہم ﺂﻣ̉ﻣ̉ﻳ̉ن
الأعْمـَآل اليَوْميَّـة :
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر"بسبب السهر كالعادة استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم "
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ بإذن لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تم و الحمد لله
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبي لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ ، وَأَنَا عَلى عهْدِكَ و وعْدِكَ مَا اسْتَطَعتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِ مَا صَنَعْتُ ، أَبْوءُ لَكَ بنعْمتِكَ عَلَيَّ ، وأَبوء بَذَنْبي ، فَاغْفرْ لِي ، فَإِنّهُ لا يغْفِر الذُّنوبَ إِلَّا أَنت »
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر"بسبب السهر كالعادة استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم "
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ بإذن لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تم و الحمد لله
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبي لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ ، وَأَنَا عَلى عهْدِكَ و وعْدِكَ مَا اسْتَطَعتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِ مَا صَنَعْتُ ، أَبْوءُ لَكَ بنعْمتِكَ عَلَيَّ ، وأَبوء بَذَنْبي ، فَاغْفرْ لِي ، فَإِنّهُ لا يغْفِر الذُّنوبَ إِلَّا أَنت »
الأعْمـَآل اليَوْميَّـة :
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : أذكار الصباح تمّ أذكار المساء لم يتم
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ بإذن لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تم و الحمد لله
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : أذكار الصباح تمّ أذكار المساء لم يتم
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ بإذن لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تم و الحمد لله
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر :لم يتمّ
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء :لم يتم
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ بإذن لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تم و الحمد لله
ردّنا إليكَ يَا الله كلما تعثرنا في متاهات الحَياة ..
الأعْمـَآل اليَوْميَّـة :
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
وتعلم حاجتى فإعطنى سؤالى وتعلم ما فى نفسى فإغفر ذنوبى.
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ عدآ الفجر
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
اللهم انك تعلم سرى وعلانيتى فإقبل معذرتى
وتعلم حاجتى فإعطنى سؤالى وتعلم ما فى نفسى فإغفر ذنوبى.
الاعمال الاسبوعية:
-قراءة سوة الكهف يوم الجمعة : تم و الحمد لله
-زيارة المقربين والاصدقاء : تم
-اكرام الضيف : تم
-سماع شريط نافع : لم يتم
-قراءة كتاب مفيد : لم يتم
-صيام الاثنين والخميس : لم يتم
اللهم إن في تدبيرك مايغني عن الحيل,
وفي كرمك ماهو فوق الأمل وفي حلمك مايسد الخلل,
وفي عفوك ما يمحو الزلل ,اللهم فـ بقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك
اسالك ان تدبرني بأحسن التدابير
و تلطف بي وتنجيني مما يخيفني ويهمني,
اللهم لاأضام وأنت حسبي, ولاأفتقر و أنت ربي
فأصلح لي شاني كله
ولاتكلني إلى نفسي طرفة عين ولاحول ولاقوة الا بك
الأعْمـَآل اليَوْميَّـة :
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
رّبِي ها أنت ترّى مكاني وٌ تُسٌمع ڳُلّامي وٌ أنَت أعًلّم منَ عًبِادِك بِحالّي رّبِي شٌڳُوٌاي لّڳ لّا لّأحُدِ مًنَ خَلّقَڳ فًأًقَبِلّنَي فًيُ رّحُابِڳ فًيُ هٌذَهٌ أًلّسٌأًعًة أًلّمًبِارّڳُه، رّبِيُ إّنَي طِرّقَتُ بِابِڳ فًأًفًتُحُ لّيُ أبِوٌابِ سٌمًوٌاتُڳ وٌ أجُرّنَي مًنَ عًظّيُم بِلّأئڳ، أًلّلّهٌم يُا مًسٌخَرّ أًلّقَوٌيُ لّلّضِعًيُفً وٌ مًسٌخَرّ أًلّجُنَ لّنَبِيُنَا سٌلّيُمًانَ وٌ مًسٌخَرّ الّطِيُرّ وٌ الّحُدِيُدِ لّنَبِيُنَا دِاوٌدِ وٌ مًسٌخَرّ الّنَارّ لّنَبِيُنَا إبِرّاهٌيُم(سٌخَرّ لّيُ عًبِادِڳُ الّطِيُبِيُنَ مًنَ حُوٌلّيُ وٌسٌهٌلّ لّيُ أمًوٌرّيُ وٌأًرّزًقَنَيُ مًنَ حُيُثٌ لّا أحُتُسٌبِ) ، رّبِيُ بِحُوٌلّڳُ وٌ قَوٌتُڳُ وٌ عًزًتُڳُ وٌ قَدِرّتُڳُ أنَتُ الّقَادِرّ عًلّى ذَلّڳ وٌحُدِڳُ لّاشٌرّيُڳ لّڳ. أًلّلّهٌم إّنَيُ أسألك بِخَوٌفًي مًنَ عًظّمًتُڳ وٌ طِمًعًي بِرّحُمًتُڳ أنَ تُرّزًقَنَيُ مًا ڳُانَ خَيُرّا لّيُ فًي دِيُنَي وٌ دِنَيُأًي وٌ مًعًاشٌي وٌ عًاقَبِةُ أمًرّي عًاجُلّهٌ وٌ أًجُلّهٌ، أًلّلّهٌم إّنَيُ أشٌڳُوٌ لّڳ قَلّة حُيُلّتُي وٌ هٌوٌانَ أمًرّي وٌ ضِعًفً قَوٌتُي، أًلّلّهٌمً إّنَي أسٌألّڳ أنَ تُصَرّفً عًنَي شٌتُاتُ أًلّعًقَلّ وٌ أًلّامًرّ وٌ أًلّتُفًڳُيُرّ، رّبِي أًثٌرّنَي وٌ لّأً تُؤثٌرّ عًلّي ، رّبِي أًنَصَرّنَي وٌ لّأً تُنَصَرّ عًلّي إّلّهٌيُ أًرّحُمً ضِعًفًي وٌ فًرّج هٌمًي وٌ أًجُبِرّ ڳُسٌرّي وٌ أًمًنَ خَوٌفًي وٌ أًمًطِرّنَي بِرّزًقَ مًنَ عًنَدِڳ لّا حُدِ لّهٌ، وٌ فًرّجُ مًنَ عًنَدِڳ لّامًدِ لّهٌ، وٌ خَيُرّ مًنَ عًنَدِڳ لّاعًدِدِ لّهٌ أًلّلّهٌم إّنَ ڳُانَ رّزًقَيُ فًيُ الّسٌمًاءٍ فًأنَزًلّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ فًي أًلّأرّضِ فًأخَرّجُهٌ وٌإّنَ ڳُانَ بِعًيُدِا فًقَرّبِهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَرّيُبِا فًيُسٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَلّيُلّا فًڳُثٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ ڳُثٌيُرّا فًبِارّڳ لّيُ ڤيُہٌ
* – الصَّلآة فِ وَقتِهـآ : تمّ
*- قرآءة جُزء مِنَ القُرآن أوْ مـآ تيسَّر : تمّ وَ الحَمِدُ لله
*- الحِفظ أوْ المرَآجَعة إنْ أمْكنْ : لمْ يَتِمّ
> المحَآفظة عَلىَ أذكَآر الصَّبآح وَ المسَآء : تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الصَّدَقة وَ لوْ بِكلِمة طيِّبة :تمّ وَ الحَمْدُ لله
> الدُّعـَآء وَ الذِّكرْ : تمّ وَ الحَمْدُ لله
رّبِي ها أنت ترّى مكاني وٌ تُسٌمع ڳُلّامي وٌ أنَت أعًلّم منَ عًبِادِك بِحالّي رّبِي شٌڳُوٌاي لّڳ لّا لّأحُدِ مًنَ خَلّقَڳ فًأًقَبِلّنَي فًيُ رّحُابِڳ فًيُ هٌذَهٌ أًلّسٌأًعًة أًلّمًبِارّڳُه، رّبِيُ إّنَي طِرّقَتُ بِابِڳ فًأًفًتُحُ لّيُ أبِوٌابِ سٌمًوٌاتُڳ وٌ أجُرّنَي مًنَ عًظّيُم بِلّأئڳ، أًلّلّهٌم يُا مًسٌخَرّ أًلّقَوٌيُ لّلّضِعًيُفً وٌ مًسٌخَرّ أًلّجُنَ لّنَبِيُنَا سٌلّيُمًانَ وٌ مًسٌخَرّ الّطِيُرّ وٌ الّحُدِيُدِ لّنَبِيُنَا دِاوٌدِ وٌ مًسٌخَرّ الّنَارّ لّنَبِيُنَا إبِرّاهٌيُم(سٌخَرّ لّيُ عًبِادِڳُ الّطِيُبِيُنَ مًنَ حُوٌلّيُ وٌسٌهٌلّ لّيُ أمًوٌرّيُ وٌأًرّزًقَنَيُ مًنَ حُيُثٌ لّا أحُتُسٌبِ) ، رّبِيُ بِحُوٌلّڳُ وٌ قَوٌتُڳُ وٌ عًزًتُڳُ وٌ قَدِرّتُڳُ أنَتُ الّقَادِرّ عًلّى ذَلّڳ وٌحُدِڳُ لّاشٌرّيُڳ لّڳ. أًلّلّهٌم إّنَيُ أسألك بِخَوٌفًي مًنَ عًظّمًتُڳ وٌ طِمًعًي بِرّحُمًتُڳ أنَ تُرّزًقَنَيُ مًا ڳُانَ خَيُرّا لّيُ فًي دِيُنَي وٌ دِنَيُأًي وٌ مًعًاشٌي وٌ عًاقَبِةُ أمًرّي عًاجُلّهٌ وٌ أًجُلّهٌ، أًلّلّهٌم إّنَيُ أشٌڳُوٌ لّڳ قَلّة حُيُلّتُي وٌ هٌوٌانَ أمًرّي وٌ ضِعًفً قَوٌتُي، أًلّلّهٌمً إّنَي أسٌألّڳ أنَ تُصَرّفً عًنَي شٌتُاتُ أًلّعًقَلّ وٌ أًلّامًرّ وٌ أًلّتُفًڳُيُرّ، رّبِي أًثٌرّنَي وٌ لّأً تُؤثٌرّ عًلّي ، رّبِي أًنَصَرّنَي وٌ لّأً تُنَصَرّ عًلّي إّلّهٌيُ أًرّحُمً ضِعًفًي وٌ فًرّج هٌمًي وٌ أًجُبِرّ ڳُسٌرّي وٌ أًمًنَ خَوٌفًي وٌ أًمًطِرّنَي بِرّزًقَ مًنَ عًنَدِڳ لّا حُدِ لّهٌ، وٌ فًرّجُ مًنَ عًنَدِڳ لّامًدِ لّهٌ، وٌ خَيُرّ مًنَ عًنَدِڳ لّاعًدِدِ لّهٌ أًلّلّهٌم إّنَ ڳُانَ رّزًقَيُ فًيُ الّسٌمًاءٍ فًأنَزًلّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ فًي أًلّأرّضِ فًأخَرّجُهٌ وٌإّنَ ڳُانَ بِعًيُدِا فًقَرّبِهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَرّيُبِا فًيُسٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ قَلّيُلّا فًڳُثٌرّهٌ وٌإّنَ ڳُانَ ڳُثٌيُرّا فًبِارّڳ لّيُ ڤيُہٌ
أًلّلّهٌم وٌلِكم مًثٌلّ ذَلّڳ ٱللـّہم ﺂﻣ̉ﻣ̉ﻳ̉ن
