دعآء آقسم عليه النبي صلى الله عليه وسلم آنه مستجآب 2024.

عن سعد بن أبي وقاص قال مررت بعثمان بن عفان في المسجد فسلمت عليه فملأ عينيه مني ثم لم يرد على السلام فأتيت أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب فقلت يا أمير المؤمنين هل حدث في الإسلام شيء مرتين قال وما ذاك قلت لا إلا أني مررت بعثمان آنفا في المسجد فسلمت عليه فملأ عينيه مني ثم لم يرد علي السلام قال فأرسل عمر إلى عثمان فدعاه فقال ما منعك ألا تكون رددت على أخيك السلام قال عثمان ما فعلت قلت بلى قال حتى حلف وحلفت قال ثم أن عثمان ذكر فقال بلى وأستغفر الله وأتوب إليه إنك مررت بي آنفاً وأنا أحدث نفسي بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما ذكرتها قط إلا يغشى بصري وقلبي غشاوة قال سعد فأنا أنبئك بها إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر لنا أول دعوة ثم جاءه أعرابي فشغله حتى قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فتبعته حتى أشفقت أن يسبقني إلى منزله ضربت بقدمي الأرض فالتفت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من هذا أبو إسحق قلت نعم يا رسول الله قال فمه قلت لا والله إلا انك ذكرت لنا أول دعوة ثم جاءك هذا الأعرابي فشغلك قال نعم دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت " لا إله إلا أنتَ سبحانكَ إني كنتُ من الظالمين " فإنه لن يدعو بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له. قال الهيثمي في مجمع الزوائد روى الترمذي طرفاً من آخره. رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير إبراهيم بن محمد بن سعد بن أبي وقاص وهو ثقة.)ه كلامه

بارك اللله فيييك اخية
في ميزان حسنناتك
بوركتِ ~

بآرك الله فيك.
جزاك الله خيرا
جعله الله في ميزان حسناتك

القعدة

جزاك الله خيرا
بارك الله فيكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.