بعض الصور من الاعجاز العلمي في القران الكريم 2024.

البناء الكوني والمجرات
لقد أثبتت التحاليل التي أجراها العلماء على النيازك المتساقطة على الأرض أن هذه النيازك محملة بمواد عضوية وهي أساس الحياة، ويسقط كل يوم 300 كيلو غرام من هذه المواد على الأرض، ولذلك فهم يؤكدون أن الحياة مبثوثة في كل جزء من أجزاء الكون. هذا ما أشار إليه القرآن قبل 14 قرناً: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29].

وكلوا واشربوا ولا تسرفوا
اكتشف باحثون من فنلندا معادلة غذائية يمكن أن تزيد من عمر الإنسان بنسبة 20 بالمئة، ويقولون إن الإنسان بمجرد أن يتبع نظاماً غذائياً لا يُسرف فيه ويعتمد على نسب محددة من الغذاء وبخاصة الغذاء النباتي، فإن ذلك سيساهم في خفض نسبة الكوليسترول ويخفض ضغط الدم، وهذان هما السببان الرئيسيان للموت المفاجئ. وسبحان الله تعالى الذي جعل عدم الإسراف عبادة يُثاب المؤمن عليها عندما أمرنا بذلك، يقول تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) [الأعراف: 31].

النحاس والنار

وجد العلماء أن مادة النحاس تتشكل على المركبات الفضائية أثناء عودتها بسبب الحرارة الهائلة المتولدة على سطحها، وهذا ما أخبر به القرآن عندما خاطب الإنس والجن متحدياً أن ينفذوا من أقطار السموات والأرض: (يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 33-36]. هناك فكرة أخرى وهي أن الطلقات النارية غالباً ما تتألف من نار ونحاس وبالتالي تكون أكثر فاعلية، والله أعلم!

لغز حير العلماء

فرعون كان طاغية عصره.. يقول تعالى عن قصة فرعون وطغيانه ونهايته: (وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ * وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ * فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ) [القصص: 38-40]. ولكن شاء الله تعالى أن يُغرق فرعون وينجِّيه ببدنه فيراه أهل عصرنا فيكون ظاهرة تحير العلماء، وقد كان جسد فرعون لا يزال كما هو وعجب العلماء الذين أشرفوا على تحليل جثته كيف نجا ببدنه على الرغم من غرقه، وكيف انتُزع من أعماق البحر وكيف وصل إلينا اليوم، هذا ما حدثنا عنه القرآن في آية عظيمة يقول فيها تبارك وتعالى: (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) [يونس: 92].

يعطيك الصحة يا اخت على الموضوع

شكرا على الرد أخ مشوار……….
شكرا على الموضوع القيم و بالفعل اختي اغلبنا غافل عن الاعجاز القراني و مدلول الايات
اتنى ان تواصلي مجهودك
شكرا
بالتوفيق
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zolaelmahboula القعدة
القعدة
القعدة
شكرا على الموضوع القيم و بالفعل اختي اغلبنا غافل عن الاعجاز القراني و مدلول الايات
اتنى ان تواصلي مجهودك
شكرا
بالتوفيق
القعدة القعدة

شكرا أختي……..

شكرا يا صفاء على المعلومات القيمه
تقبلي مروري
مرور عطر انشالله……..
شكرا ريم جزاك الله خيرا
شكرا سامي…………
و هذه حقيقة أخرى
حيث قام أحد العلماء المسلمون بحساب سرعة الضوء في القرآن الكريم

حيث يقوم بشرح معادلة توصل إليها في ضوء آية في القرآن الكريم

وأعلن ذلك في مؤتمر صحفي شهير

القرآن الكريم كتاب نزل من الله سبحانه وتعالى على خاتم الأنبياء محمد صلي الله عليه وسلم

: وهو يحتوي على حقائق علمية كثيرة و منها

سرعةالضوء

جرت أول المحاولات لتقدير سرعة الضوء بواسطة العالم اولاس رومر في عام

1767 وتوصل إلي أنها تساوي 299792كم/الثانية

وفي الموتمر الدولي للمعاير المنعقد في

باريس عام 1983 أعلن العلماء أن سرعة الضوء تساوي

299792.458كم/الثانية

: وفي القرآن الكريم

في سورة السجدة الآية 5 يقول المولى سبحانه وتعالى:

(يُدَبّرُ الأمْرَ مِنَ السّمَآءِ إِلَى الأرْضِ ثُمّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مّمّا تَعُدّونَ)

وبواسطة العالم الدكتور محمد دودح تم التوصل إلي سرعة الضوء في القرآن الكريم

توجد قاعدة عامة في الفيزياء تنص على أن

سرعة أي جسم = المسافة / الزمن

الزمن = زمن يوم أرضي = 86164.09966 ثانية

المسافة = مقدار ألف سنة من مسيرة القمر= 12017 دورة قمرية وهي

مسافة المجرة التي يقطعها القمر في مدار منعزل = 12017 × متوسط

السرعة المدارية للقمر × زمن الشهر القمري =

12017×368207×

0. 89157×655. 7198395

وبذلك تكون المسافة = 25.83134723 بليون كم

وبتطبيق المعادلة

وذلك بقسمة رقم المسافة( 25831347230 كم ) على رقم الزمن

(86164.09966 ثانية) تكون سرعة الضوء تساوي=

299792.458 كم/ثانية

وهو نفس الرقم الذي توصل إليه العلماء وأُعلن عنه في الموتمر الدولي للمعايير المنعقد في باريس عام

1983 بعد أكثر من ألف سنة

فسبحان الخالق الذي أنزل هذا الكتاب علي النبي محمد وبه حقائق توصل إليها العلماء بعد أكثر من ألف

سنة من نزوله . وهذا دليل علي صدق آياته لمن يكفر بنزوله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.