::::: الرجل الذي تبكي له العيون و تسقط أمامه النفوس ::::: 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

كيف هي أحوالكم إن شاء الله بخير …

الرجل الذي تبكي له العيون و تسقط له النفوس هو :

*** البطل و الشهيد الجزائري : مصطفى بن بولعيد :

نعم إنه مصطفى بن بولعيد أقولها و أكررها

أقولها و أكررها و أعيدها كم من مرة و مع أن العيون تتساقط دموعا لهذا الرجل

الذي ضحى بنفسه في كم من موقف من أجل تحرير التراب الوطني الجزائري

حقيقة كم من مرة أقرأ ماكان يفعل و أبكي ** نعم أبكي بالدموع **

إنه مصطفى بن بولعيد ، قائد الثورة التحريرية في منطقة الأوراس

اه يا مصطفى ** وقفاتك ضد الإستعمار الفرنسي لا و لن تنسى

و أنت في الجنة * في جنة الله تعالى ترزق بالنعيم الوفير

و أقولها في أي مكان في العالم وأعيدها و أكررها :

مــصــطــفــى بــن بــولــعــيــد الــبــطــل

و أعتبره قدوة في الشجاعة و الكرامة و عدم قبول الذل

فلتحيا الجزائر مع هذا البطل الكبير و الكبير

الذي تبكي له العيون و تسقط له النفووووس

اسمحولي قلبي من كان يكتب و ليست يدي

تفضلوا الصور :

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

****************************** ********

هنا لما قبض عليها حينها سيدخل للسجن

القعدة

بالله عليهم

أيظهر عليه سيدخل للسجن ؟؟؟

هو يضحك و يبتسم

فهذه هي شيم الجزائري و الجزائريين

فلا يخيفه لا سجن و لا أي شيئ

و الحادثة تعرفونها

عندما هرب من السجن بحفر نفق تحت أرضية السجن

فإحتار جميع ملوك و رؤساء فرنسا حينها

كيف فر ؟؟

و هنا أيضا نقول بأن الجزائري لن يتوقف أمامه أي قوة في الدنيا

فترك بصمة عار فوق جبين كل فرنسي لما هرب من السجن

في الأخير أقول :

لتحيا الجزائر و لنتفخر نحن الجزائريين لأننا نكسب فردا مثل

مصطفى بن بولعيد

رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه

و لحد الآن مازالوا يعيشون بيننا خوانا في الجزائر

و هم من دبروا لقتل مصطفى بن بولعيد

من خلال حادثة الصندوق الذي فيه راديو فيه قنبلة

فأين المفر أيها الخائنون

فالله تعالى لن و لم يسامح أبدا من لم يدافع عن وطنه

ترحموا على روح الشهيد مصطفى بن بولعيد من فضلكم

فمهما قلنا و طرحنا مواضيع لهذا الرجل

فلن نوافيه أجره و لا حبه الجم للجزائر الحبيبة

شكرا لكم …

المجد والخلود لشهدائنا الابرار
والعزة والخلود للجزائر ارضا وتاريخا
شكرا لك اخي على الموضوع الرائع حول تاريخ ابطال الجزائر

نستطيع القول بأن منطقة الأوراس تحررت بفضل :

شفرة صغيرة من الألمنيوم

و صحن لا يتجاوز 7 سم

تتسآلون ؟ لأن هذه هي الوسائل التي هرب بها بن بولعيد من السجن و واصل الكفاح في الأوراس .

ترحموا على حياة الفقيد .
الله يرحمو ووسع عليه
ويدخله جناته الاعلى
المجد والخلود لشهدائنا الابرار
والعزة والخلود للجزائر ارضا وتاريخا
شكرا لك اخي على الموضوع الرائع حول تاريخ ابطال الجزائر
الله يرحو ويوسع عليه و يرحم جميع شهداءنا الابرار
شكراااا اخي على الموضوع بارك الله فيك
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
المجد والخلود لشهدائنا الابرار

رحمة الله على الشهداء
شكرا لك اخي على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.