الحمد لله 2024.

”الحمد”: هو وصف المحمود بالكمال مع المحبة والتعظيم والإجلال، أما إذا كرّرت هذا الوصف سمِّي ثناءً، وعليه فالثناء تكرار وصف المحمود بالكمال، ويدل على هذا الفرق ما ثبت في الصحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النّبيّ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم قال: قال الله تعالى: قسمت الصّلاة بيني وبين عبدي نصفين، فإذا قال: الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، قال الله: حمدني عبدي، وإذا قال: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قال: أثنى عليّ عبدي، وإذا قال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ، قال: مجّدني عبدي”.
تصوّر أخي القارئ!
يناجيك الله عزّ وجلّ وأنت في صلاتك، يسمعك من فوق سبع سماوات، ويرد عليك.. فإذا قلت: الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، قال الله: حمدني عبدي. إذا قلت: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قال: أثنى عليَّ عبدي. إذا قلت: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ. قال: مجدني عبدي”. والتمجيد: التعظيم.

فهل تشعُر وأنت تُصلِّي؟!!

و الله أجمل شعور أخي لو أننا نتمعن و نخشع فيه

بارك الله فيك و لا حرمك الأجر

يا الله…………
مشكوووووووووووور
…..النّبيّ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم قال: قال الله تعالى: قسمت الصّلاة بيني وبين عبدي نصفين، فإذا قال: الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، قال الله: حمدني عبدي، وإذا قال: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قال: أثنى عليّ عبدي، وإذا قال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ، قال: مجّدني عبدي”….

يااااااا الله …والله كلما أسمع هذا الحديث يقشعر بدني … أجمل وأكمل وأروع ما سمعت عن الحبيب المصطفى.. تحس فيه بأن الله قريييب يحبك وقيمتك عنده جل علاه عظيمة …فبارك الله فيك
والحمد لله على نعمة الإسلام وعلى أن لنا رب هو الله …

بوركت اخي الكريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.