ارجووووووووووووووووووكم يا أصدقاء اريد مساعدة من الطلبة 2024.

مســــــــــــاء /صبـــــــــــــــــــاح الخير يا أصدقاء

أريد من طلبة الاولى ثانوي شعبة علوم أن يساعدوني في كتابة نص مسرحي عن

عائلة من عائلات غزة المنكوبة ووصف حالتهم قبل واثناء وبعد الحرب ومحاولت

اتمامه قبل 25/02/2017

وســـــــــــــــــــــــــامح وني على الازعاج

تحياتي لكم

أختي الكريمة أن اردت أن نعمل المسرحية مع بعض ونحاول تنسيق مسرحية فلا بأس في ذلكـ …مجرد محاولات على كل حال وربي يوفقنا.

مثلا نعمل الأشخاص أي أفراد العائلة الجد الطاعن في السن
ثانيا : رب العائلة بمعنى الأب .
ثالثا : الزوجـة .
رابعا : نختار مثلا الأولاد لا على التحديد بنتين وولد .

نبدأ بمقدمة المسرحيـة الحالة قبل الأحداث :

طلـع الفجـر وبدأ ظهور نور باسق من السماء ينبأ ببداية يوم جديد من أيام مدينة غزة فالهدوء والسكون يعم المكان . وكعادة سكان المدينة فكل منهم استيقظ مبكرا مهيئا نفسـه لبداية مشوار يومه و السعي وراء رزقـه فمنهم الطالب ومنهم العامل ….الخ.

فكانت عائلة الحاج مصطـفى – هذا كمثال – من بين عائلات هاته المنطقـة .

مارأيكـ في البداية !
وسيساعدنا الأعضاء ببعض الأفكار وان شاء الله نعملوا مسرحية جيدة.

شكرا لك اخي محمد على مساعدتي
والله البداية قمة في الروعة

…………….حيث ترابطت هذه الاحداث
بعدما نهضت الام في الصباح الباكر واعدّت الفطور وذهبت لتوقظ زوجها واولادها (اسم البنتين خولةوسميةوالولد أحمد والام رشيدة والاب جمال)

قالت الام: هيا يا بنات استيقظن لقد حان وقت الدراسة
قالت سمية :امي انا لاأدرس صباح اليوم
وقالت خولة:ها قد استيقظت يا اماه
وبعدها ذهبت الى احمد :انهض يا كسول …
………
وبعدما استيقظ الكل وذهب كل واحدالى عمله ودراسته كسائر الايام
وعند حوالي الساعةالعاشرة
انتشرت أصوتا مخيفة ودويا مرعبا وبعد برهة بدأت الانفجارات والهجومات تعم المدينة
إذ بخولة وأحمد خائفين ومرتعبين وحاولوا الذهاب الى منزلهم قبل وصول الصهاينة الى مدرستهم….
وبعد وصولهم قالت الام :حمدا لك ياالله وعانقت صغيريها
وقالت خولة وأحمد يا اماه لقد خفنا كثيرا من ان نموت بعيدين عنكم ولن نراكم مرة اخرى
قالت الام:لاتخافا يا احبائي
والاب أيضا خاف على اولاده وزوجته وهب مسرعا الي البيت
وما ان وصل حتى جاء الصهاينة وحاولو إخراجهم من المنزل وتهديمه ولكن الاب رفض الخروج قائلا:انا ان اذهب الى اي مكان هذا هو مأواي انا وعائلتي
وما إن تكلم حتى أطلقت عليه رصاصة وقتل
واخرجوا باقي العائلة الى الشارع وهدّم المنزل امام اعينهم
وسأل الاولاد امهم:لماذا هم يفعلونا بنا هذا ولماذا قتلوا ابونا ونحن صامتين
قالت الام وعينيها مملوؤة بالدموع انهم اناس بلا قلب ورحمة وشفقة لعنة الله عليهم
وضلوا 20يوما وهم في الشارع ………
وبعدها اعلن وقف اطلاق الناربعدما تهدمت كل الاحلام والاماني …..
عاد كل شيء الى طبيعته
وتركت آثار لايمكن رؤيتها الا وهي تحطم المعنويات ونفسية هؤلاء الناس والعائلات

ارجووووووووووكم يا اصدقاء انا كتبت هكذا وانتوما حولوهالي على شكل حوار راني محتاجتها غدا 21/02/2017 صباحا

ارجووووووكم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.