تخطى إلى المحتوى

نظرة الغرب للاسلام اليوم 2024.

  • بواسطة
ان نظرتهم لم ولن تختلف بحكم الحقد الصليبي للاسلام ، فهم لا يتوانون في تشويه سمعة الاسلام ، ويحاربوننا بالاعلام ،اصبحوا يسمون الاسلام بالارهاب والتطرف ، ويقولون لنا انكم لا تغرفون حقوق الانسان .
وانا اقول لهم :

ان الاسلام هو التحرر ، ونحن اول من عرف الحقوق وقد قال عمر بن الخطاب لابن عمرو بن العاص :كيف استعبدتم الرجال وقد ولدتهم امهاتهم احرارا.
يقولون لنا اعطوا للمراة حقوقها وعندهم اكبر مستويات التعدي علي النساء.

بارك الله فيك

لكن حبذ لو شرحت لنا معنى التحرر

اي صحيح معك حق
والكل بيعرف ان نظرتهم هي ماراح تتغير عندهم
نحن الارهاب وهن السلام
نحن مانعرف حقوق المراة وعندهم كل حقوقها تحت الصرماية
التحرر اخي عنده مفهومين
مفهوم بيخصنا النا وهو التمتع من خلال ديننا
والي يسمح لنا بيه ويرضى بيه رب العالمين
هدا معنى التحرر بصيغتنا
اما بصيغتهم ادلهم الله هو التحلل(الانحلال) مش التحرر
اللهم عليك بهم في الدرك الاسفل من النار
اللهم انصر موحديك يا الله
طبعا نحن لسنا ارهاب لنعد كم حادثة تعادل وتفوق حوادث ال11 سبتمبر في دول الاسلامية في فلسطين والعراق والبوسنة ودول اسيا الوسطى وينعتوننا بالارهاب والارهاب لادين ففي قوله صللى الله عليه وسلم من قتل نفسا بغير حق كانما قتل الناس جميعا الا يكفي هذا للبرهان الاسلام دين السماحة دين دين العدل والاباحة فقد كرم النساء يوم اهن واورثهن وقت حرمن وسمح لهن بالعمل والخروج بينما كن يوئدن وكل المحرمات في الاسلام برهن لها سبب علمي حتى الصيام اذ اكتشف من قبل امريكي انه لتفادي الامراض يجب على الانسان الاضراب على الطعام مدة 12 ساعة يوميا مدة شهر لتفادي السرطان اي سماحة اكثر واي عدل اكبر من عدل الاسلام فهو دين السلام اما الاوان لتغير الايام واشادة السلام الذي جاء به خير الاديان الاسلام ؟
بارك الله فيك على الموضوع

لا حول ولا قوة الا بالله

شكرا لكم علي المرور الكريم .
لا حول ولا قوة الا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.