تخطى إلى المحتوى

من روائع القران 2024.

  • بواسطة



عشر معجزات من معجزات القرآن الكريم !!!

بسم الله الرحمن الرحيم

ذلك الكتاب الكريم العظيم الذي انزله الله إلينا رحمة وهدى
قال الله سبحانه وتعالى : ( ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ )

فصلت 11

أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجاز القرآني الذي عقد في القاهرة
و لما سمعالبروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً و قال :
لم يصل العلم والعلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب بعد أن التَقَطِت
كاميراتالأقمار الاصطناعية القوية صوراً و أفلاماً حية تظهر نجماً و هو يتكون من كتلة كبيرة
من الدخان الكثيف القاتم ، ثم أردف قائلاً إن معلوماتنا السابقة قبل هذهالأفلام و الصور الحية
كانت مبنية على نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضباباً
..

و قال بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكّدت أن الذي أخبر
عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين .
—————————— —————————— ————————

قال تعالى ( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِيْنَ كَفَرُواْ أَنَّ السَّمَوَاْتِ وَ الأَرْضَ كَاْنَتَاْ رَتْقَاً فَفَتَقْنَاْهُمَاْ )
الأنبياء : 3

لقد بلغ ذهول العلماء في مؤتمر الشباب الإسلامي الذي عقد في الرياض 1979م ذروته
عندماسمعوا الآية الكريمة و قالوا: حقاً لقد كان الكون في بدايته عبارة عن سحابة سديمية دخانية
غازية هائلة متلاصقة ثم تحولت بالتدريج إلى ملايين الملايين من النجوم التيتملأ السماء .
عندها صرح البروفيسور الأمريكي (بالمر) قائلاً إن ما قيل لا يمكن بحال من الأحوال
أن ينسب إلى شخص مات قبل 1400 سنة لأنه لم يكن لديه تليسكوبات و لاسفن فضائية
تساعد على اكتشاف هذه الحقائق فلا بد أن الذي أخبر محمداً هو الله)

و قد
أعلن البروفيسور(بالمر) إسلامه في نهاية المؤتمر.

—————————— —————————— ————————

قال تعالى ( وَجَعَلْنَاْ مِنَ المَاْءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلاْ يُؤْمِنُوْنَ ) الأنبياء :30
وقد أثبت العلم الحديث أن أي كائن حي يتكون من نسبة عالية من ا لماء
و إذا فقد 25 بالمائة من مائه فإنه سيقضي نحبه لا محالة لأن جميع التفاعلات الكيماوية
داخل خلايا أي كائن حي لا تتم إلا في وسط مائي.

فمن أين لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه المعلومات الطبية؟؟

—————————— —————————— ————————

قال تعالى ( وَ السَّمَاْءَ بَنَيْنَاْهَاْ بِأَيْدٍ وَ إِنَّا لَمُوْسِعُوْنَ ) الذاريات : 47

وقد أثبت العلم الحديث أن السماء تزداد سعة باستمرار فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وآله وسلم
بهذه الحقيقة في تلك العصور المتخلفة؟ هل كان يملك تليسكوبات و أقماراً اصطناعية؟!!
أم أنه وحي من عند الله خالق هذا الكون العظيم؟؟؟
أليس هذا دليلاًقاطعاً على أن هذا القرآن حق من الله ؟؟؟

—————————— —————————— ————————

قال تعالى ( وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَهَاْ ذَلِكَ تَقْدِيْرٌ الْعَزِيْزِالْعَلِيْمِ ) يس: 38
وقد أثبت العلم الحديث أن الشمس تسير بسرعة 43200 ميل في الساعة
و بما أن المسافة بيننا و بين الشمس 92 مليون ميل فإننا نراها ثابتة لا تتحرك
و قد دهش بروفيسورأمريكي لدى سماعه تلك الآية القرآنية ..

و قال إني لأجد صعوبة بالغة في تصور ذلك العلمالقرآني الذي توصل إلى مثل هذه الحقائق العلمية
التي لم نتمكن منها إلا منذ عهدقريب .

—————————— —————————— ————————

قال تعالى ( وَ مَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقَاً حَرَجَاً كَأَنَّمَاْ يَصَّعَّدُ فِيْ السَّمَاْءِ (
الأنعام: 125
والآن عندما تركب طائرة و تطير بك و تصعد في السماء بماذا تشعر؟
ألا تشعر بضيق فيالصدر؟ فبرأيك من الذي أخبر محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بذلك قبل 1400 سنة؟

هل كانيملك مركبة فضائية خاصة به استطاع من خلالها أن يعرف
هذه الظاهرة الفيزيائية؟ أم
أنه وحي من الله تعالى؟؟؟

————————————————————————————


قال تعالى ( وَ آيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ
نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَاْرَ فَإِذَاْ هُمْ مُظْلِمُوْنَ)
يس : 37


و قال تعالى ( وَ لَقَدْ زَيَّنَّاْ السَّمَاْءَ الدُّنْيَاْ بِمَصَاْبِيْحَ ) الملك : 5
حسب ماتشير إليه الآيتان الكريمتان فإن الكون غارق في الظلام الداكن و إن كنا في وضحالنهار على سطح الأرض ،
و لقد شاهد العلماء الأرض و باقي الكواكب التابعة للمجموعةالشمسية مضاءة في وضح النهار
بينما السموات من حولها غارقة في الظلام فمن كان يدريأيام محمد صلى الله عليه وآله وسلم
أن الظلام هو الحالة المهيمنة على الكون ؟
و أن هذهالمجرات و النجوم ليست إلا مصابيح صغيرة واهنة لا تكاد تبدد ظلام الكون الدامس
المحيط بها فبدت كالزينة و المصابيح لا أكثر؟
وعندما قُرِأَت هذه الآيات على مسمعاحد العلماء الأمريكيين بهت و ازداد إعجابه إعجاباً
و دهشته دهشة بجلال و عظمة هذاالقرآن العليمبأسراره و دقائقه(
—————————— —————————— ————————

قال الله ( وَ جَعَلْنَاْ السَّمَاْءَ سَقْفَاً مَحْفُوْظَا ً) الأنبياء 32 :وقد أثبت العلم الحديث وجود الغلاف الجوي المحيط بالأرض و الذي يحميها من الأشعةالشمسية الضارة
و النيازك المدمرة فعندما تلامس هذه النيازك الغلاف الجوي للأرضفإنها تستعر بفعل احتكاكها به
فتبدو لنا ليلاً على شكل كتل صغيرة مضيئة تهبط منالسماء بسرعة كبيرة قدرت بحوالي 150 ميل
في الثانية ثم تنطفئ بسرعة و تختفي و هذاما نسميه بالشهب،
فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بأن السماء كالسقف تحفظالأرض من النيازك
و الأشعة الشمسية الضارة؟ أليس هذا من الأدلة القطعية على أن هذاالقرآن من عند خالق هذا الكون العظيم؟؟؟

—————————— —————————— ————————

قال الله ( وَ الْجِبَاْلَ أَوْتَاْدَاً ) النبأ : 7
و قال تعالى ( وَ أَلْقَى فِيْ الأَرْضِرَوَاْسِيَ أَنْ تَمِيْدَ بِكُمْ ) لقمان: 10

بماأن قشرة الأرض و ما عليها من جبال و هضاب و صحاري تقوم فوق الأعماق السائلة
والرخوة المتحركة المعروفة باسم (طبقة السيما) فإن القشرة الأرضية و ما عليها ستميد
و تتحرك باستمرار و سينجم عن حركتها تشققات و زلازل هائلة تدمر كل شيء ..
و لكنشيئاً من هذا لم يحدث.. فما السبب ؟لقد تبين منذ عهد قريب أن ثلثيأي جبل مغروس في أعماق الأرض و في (طبقة السيما)
و ثلثه فقط بارز فوق سطح الأرض لذافقد شبه الله تعالى الجبال بالأوتاد التي تمسك الخيمة بالأرض
كما في الآية السابقة، و قد أُلقِيَت هذه الآيات في مؤتمر الشباب الإسلامي
الذي عقد في الرياض عام 1979.

و قد ذهل البروفيسور الأمريكي (بالمر) و العالم الجيولوجي الياباني (سياردو)
و قالاليس من المعقول بشكل من الأشكال أن يكون هذا كلام بشر و خاصة أنه قيل قبل 1400 سنة
لأننا لم نتوصل إلى هذه الحقائق العلمية إلا بعد دراسات مستفيضة مستعينينبتكنولوجيا القرن العشرين
التي لم تكن موجودة في عصر ساد فيه الجهل و التخلف كافةأنحاء الأرض) .

كما حضر النقاش العالم (فرانك بريس) مستشار الرئيس الأمريكي (كارتر)
والمتخصص في علوم الجيولوجيا و البحار ..

وقال مندهشاً لا يمكن لمحمد أن يلم بهذهالمعلومات و لا بد أن الذي لقنه إياها هو خالق هذا الكون ،
العليم بأسراره وقوانينه و تصميماته.

—————————— —————————— ————————


قال تعالى ( وَ تَرَى الْجِبَ اْلَ
تَحْسَبُهَاْ جَاْمِدَةً وَ هِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَاْبِ
صُنْعَ اللهِ الَّذِيْ أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) النمل: 88
كلنايعلم أن الجبال ثابتات في مكانها ، و لكننا لو ارتفعنا عن الأرض بعيداً عن جاذبيتها
و غلافها الجوي فإننا سنرى الأرض تدور بسرعة هائلة (100ميل في الساعة) و عندها سنرىالجبال
و كأنها تسير سير السحاب أي أن حركتها ليست ذاتية بل مرتبطة بحركة الأرضتماماً كالسحاب
الذي لا يتحرك بنفسه بل تدفعه الرياح ،

وهذا دليل على حركة الأرض ،فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بهذا ؟
أليس الله ؟؟


والكثير الكثير من المعجزات لاتحصى ولاتعد
عزالله وجل الله
بارك الله فيك اخي.
برك الله فيك ياغالي
تحياتي لك

سبحان الذي انعم علينا نعمة الاسلام
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد كله
بارك الله فيك على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.