تخطى إلى المحتوى

لاسرة متعاونة 2024.

يتوجب على الزوجة رعاية زوجها في الاهتمام بصحته وبشكله ولا مانع أيضا من أن تشاركه هموم وأعباء العائلة من حيث المصاريف
المشاركة في تقاسم مسؤليات العائلة بين الزوجين من الأمور التي تساعد في استمرار نجاحها، فلا عيب أن يشارك الزوج في الاهتمام بشؤون البيت مثل الغسل والطبخ وتربية الأطفال مثلاً، والأمر ذاته بالنسبة للزوجة التي عليها رعاية زوجها كثيراً في الاهتمام بصحته وبشكله، ولا مانع أيضا من أن تشاركه هموم وأعباء العائلة من مصاريف الطعام وتدريس الأطفال، وغير ذلك، من خلال عملها خارج المنزل واللجوء إلى تسوق حاجيات البيت دون الاتكال على الزوج.

ولا تقتصر مشاركة الزوجين في الأعباء والمصاريف المنزلية فحسب، بل في جميع المناسبات في الفرح والحزن، لأنهما يقويان رابط الألفة والمحبة بينهما. وفي الأخير المشاركة في هذه الأمور تخدم جانباً مهماً في المجتمع وهو المساواة بين الرجل والمرأة، لأنهما يحصلان من خلالهما على نفس الحقوق.
للامانة الموضوع منقول لانه عجبني فحبيت اشاركم فيه

شكرا جزيلا
القعدة
القعدة
يعطيك 1000 صحة علئ الموضوع :biggrin::biggrin:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.