ــــــــــــــــــــــــــ
اخصائي الطب النفسي والتدريب على مهارات الحياة توم ديسبروك يشرح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن «المنتقد الداخلي جزء من شخصياتنا. وهو أشبه بعقل طفل صغير تتولد لديه مخاوف كبيرة، ويتشكل في مرحلة مبكرة للغاية من حياتنا، من خلال التجارب والتنشئة الاجتماعية».
خطره يكمن في أنه لا يكون دائما صوتا بناء، لأنه يتوقع الخطر في أبسط الأشياء، ويولي اهتماما أكبر من اللازم بما قد يقوله الآخرون أو يفكرون فيه.
ــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
وبالتالي فإنك لا تحاول خوض التجربة لتكتشف إمكانياتك، وحتى في أسوأ الحالات وعندما تفشل فيها فإنك على الأقل تتعلم منها.
وتتابع «الصوت الداخلي الناقد يمكن أن يسدي نصيحة تقويمية في حالات كثيرة،
شريطة ألا يكون هو صاحب اليد العليا في حياتك».
ــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
ويوافقها ديسبروك الرأي معلقا أنه بالإمكان اعتبار الصوت الداخلي شريكا في السجال،
أي أن تناقشه على شرط أن تمسك أنت بزمام الأمور، لتقرر في الأخير ما يناسبك.
بعبارة أخرى فإن مهمة هذا الصوت يجب أن تقتصر على التنبيه إلى المطبات والثغرات،
التي عليك أن تحاول تجاوزها لتصل إلى مبتغاك.
تحياتي
الحياة كلمة
اعجبتني الصورة الي ملفوق هاديك الي فالبداية ههه
يعطيك الصحة جاري قراءة الموضوع
|
يعجبوني انا رودودك لي يكورجو
تسلمي عطرتيلنا الجو
اغلى تحياتي
وخير ختامك الحياة كلمة
تشكري على الافادة
ساحاول ان لا يكون بداخلي ذاك المنتقد
شــــــكرا
العفو حبيبتي نورتينا
|
جميل ما سطرته اناملك في الموضوع
بارك الله فيك
وحمد لله على اني افدتك
سلامي
|
الحمد لله ختيتـــــــو يسول عليك الخير
هههه وي سـارة ماراكيــــــش غالطــــــــــة
حشمتيني بالاطراء ميرسي عليكــــــ و انا تاني توحشت ردودك و مشاركاتك ربي يحفظكــــــ…..