تخطى إلى المحتوى

قصة قصيرة تعالج ظاهرة ذات دلالة 2024.

السلام عليكم اما بعد:

اخوتي انا جديدة في المنتدى هذا طلبي الأول ارجو ان تكتبوا لي قصة قصيرة تعالج ظاهرة ذات دلالة
كالرشوة , تقليد العرب للغرب ,السرقة موضوعا شائعا في بلدنا ارجو منكم الإسراع القعدة
وعليكم السلام القعدة

اختي انا لقيتهلك على شكل مذكرة تفضلي
نص الموضوع :
قَصّرْتَ مرّةً في إنجاز واجباتك أو حفظ دروسك، فأنَّبَكَ الأستاذ على إهمالك، وفَرَضَ عليكَ عقاباً شديداً. بعد ذلك صِرْتَ تهتمّ بواجباتك المدرسيّة خير قيام، خوفاً من عقابه. لم يَمْضِ وقتٌ طويلٌ حتّى أصبحتَ في طليعة قسمِكَ، فهنّأكَ الأستاذُ على نجاحكَ وأشادَ بِحُسْنِ سلوكِكَ وجِدِّكَ. وعَلِمْتَ أنّه لم يَكُنْ يقصِدُ من وراء الشدّة سوى نفعكَ وخيركَ.
المطلوب : وسّعْ هذا الموضوع بشكل قصّة قصيرة يكون عنوانها " لولا المربّي ما عرفتُ ربّي " .
تصميم الموضوع :
المقدمة : – القسم الذي تتعلّم فيه وحالتكَ العامّة. – انتقالك إلى القسم النهائي. – متابعة الدروس بصعوبة بسبب انصرافك للّهو،وسيطرة الرّفقاء
الأشرار عليكَ .
أوّلا:- الحادث الذي سبَّبَ العقوبة عليك من قِبَلِ الأستاذ في القسم.
– تقصيرك في كتابة انجاز أحد الواجبات. – غضبُ الأستاذ عليك.
– توجيهُ التّأنيب إليك. – فرضُ عقوبة شديدة بحقّكَ،وتألّمك ممّا جرى.
ثانياً: عزمك على الجِدِّ والاحتهاد خوفاً من عقاب الأستاذ .
ثالثاً: – نجاحك، واحتلالك المرتبة الأولى وتهنئة الأستاذ لك. – تحسُّنُ حالتك العامّة. – نجاحُكَ في القسم. – تقديم الثناء لكَ علناً أمام التلاميذ
– فرحُك و سرورُك .
النهاية :
معرفتك وحكمك على الأستاذ بأنّ قلبَه لا يحمل الحقدَ، بل يسعى لإصلاح التلاميذ وليس للانتقام منهم
مرسسسسسسسي
اختي تسلمي وراح حاول نوسع القصة
القعدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.