"النساء : 56"
هذه اﻻية القرأنية تؤكد ان احساس اﻻنسان باﻻلم يتركز فى الجلد وانه اذا انتزع الجلد فقد اﻻنسان اﻻحساس باﻷلم .
وهذه الحقيقة العلمية لم يدركها اﻻطباء اﻻ فى اثناء الحرب العالمية الثانية (1939-1945) حيث ﻻحظو ان الجنود الذين قد اصيبو اصابات بالغة اثناء القتال أدت إلى تهتك الجلد لم يشعرو بﻵﻻم اﻻ لحظة اﻻصابة ولكن بعد تهتك الجلد زال اﻷلم فعﻻ واستنتجو ان ذلك ﻻبد انه قد تم بموت اﻻعصاب المتركزة فى الجلد حيث تتركز جسيمات اﻻحساس باﻷلم فيه وﻻ توجد فى غيره من اجزاء الجسم وقد سبق القرءان الكريم ذلك التقدم العلمى باكثر من 1400سنة فقال ربنا تبارك وتعالى بدلناهم جلودا غيرها ليذوقو العذاب )
أية وحادثة في محلها وما أخفى كان أعظم
ياريت تنسق الموضوع
فهذا قسم دينى وايات قرأنية وليس بالامر الهين
وبارك الله فيك
لون الايات واكتب بخط جميل
وهذا اللون خنفسنى .
|
حسنا اختي شكرا على النصيحة
سبحان الله العزيز الحكيم
اللهم لا تجعلنا من أهل النار ونسألك الجنة يارب العالمين
جزاكم الله الجنة يا أخي موضوعك أعجبني كثيراً بوركت
سبق القرآن إعجازه ما توصل اليه هؤلاء المدعوون أنهم علماء
تباً لمسلمين الهوية يتعلمون ثم يصبحون نصارى في كل شيء ومسلمون في الهوية لا غير
اللهم إهدنا لتعلم دينك وتدبر كتابك يا الله
جزاك الله الفردوس يا أخي