السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[ورقة دعوية] فضل المبادرة إلى الزواج
سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز
شكرااا
|
شكراا وبارك الله فيك اختى
|
وبارك الله فيك اختى
هههه
شكرا ليك حكيم
رزقك الله ببنت لحلال ان شاء الله وربي يهنيك
|
صعيب
العفووو كلثوم
ربى يوفقك
موضـوع جميل ويستدعي للنقآش
أخي : لحظة خروجنآ لهذه الحيآة يكتب لنآ متى نتزوج ومتى نموت ومتى ومتى …
أي أن كل العوآئق التي تصيبنآ لرفض الزوآج هو دليل على أن ذآك ليس من نصيبك
لأنو وقت ينكتب عليك الزوآج ستتزوج وبدون أعذآر لأن الوقت حآن
عند الرجل لآ أستطيع الزوآج لأنه ليس معي نقوذ لأتزوج
وهنآيآ نقول:
قال صلى الله عليه وسلم: ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) والحديث مخرج في الصحيحين.
والباءة هي الزواج؛ فالمعنى: من استطاع منكم وقدر على أن يتزوج فليتزوج.. وهذا إرشاد بليغ من النبي صلى الله عليه وسلم في حث أمته على الزواج وعلى التبكير به عند التمكن منه، ويستوي في هذه الحاجة الرجال والنساء (الشباب وغيرهم)، إلا أنه خصص – صلوات الله وسلامه عليه – الشباب بالذكر تنبيهًا عظيمًا على أن الشباب هم أحوج وأكثر اضطرارًا إلى الزواج لما فيهم من القوة والرغبة الشديدة في هذه الأمور الفطرية التي ركَّبها الله تعالى في طبيعة البشر.
في زمننآ هذآ أصبح الزوآج كلعبة قمآر إمآ تربح إمآ تخسر
تتزوج صغيرة وبعد عآمين ترجع لدآر بآبآهآ
أين أنت يآجيل المآضي إرجع وخلصنآ من كوآرث الحآظر
اللهم أكتب لنآ نصيبآ ألطف بنآ
من نآحية الشيخ عبد العزيز عندو حق ولكن كيما قلنى شوف وآش رآه مكتوب لينى
جوزيت الجنة أخي