تخطى إلى المحتوى

فريق في الجنة وفريق في النار 2024.

للنار خلق وللجنة خلق

(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)

انظر لهذه الصورة جيداً …

القعدة

ثم انظروا إلى هذه الصورة جيداً .. واحمدوا الله على أكبر نعم الله على الإطلاق على المسلمين
وهي نعمة الهداية للإسلام
الحمد لله حمدا كثيراً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه …

القعدة

واحمد الله على العافية في دينك والسلامة في معتقدك ..
( واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشداً )

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين

لا تخرجوا قبل أن تقولوا آمين

شكرا أخي علا الموضوع
عندك حق خويا شكرااا على الموضوع المميز
بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.