السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عندي طريقه سهلا جداَ لقيام الليل ، وطبعاَ أنتم عارفين فضل قيام
الليل و الأجر المترتب على ذالك و أنها من أعظم العبادات التي تقربنا
إلى الله تعالى …
طيب : كيف نقوم الليل و يكتبنا الله من الذاكرين الله كثيراَ و
الذاكرات وبأقل جهد و مشقه …
أول شيء علينا إننا نقوم قبل صلاة الفجر بساعه
وهذه الساعه هي و قت السحر وهو أفضل جزء من الليل
وقال الله تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
نقسم هذه الساعه إى أربع أقسام و هي كتالي :
أول ربع ساعه : لقراءت ما تيسر من القران
عندي طريقه سهلا جداَ لقيام الليل ، وطبعاَ أنتم عارفين فضل قيام
الليل و الأجر المترتب على ذالك و أنها من أعظم العبادات التي تقربنا
إلى الله تعالى …
طيب : كيف نقوم الليل و يكتبنا الله من الذاكرين الله كثيراَ و
الذاكرات وبأقل جهد و مشقه …
أول شيء علينا إننا نقوم قبل صلاة الفجر بساعه
وهذه الساعه هي و قت السحر وهو أفضل جزء من الليل
وقال الله تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
نقسم هذه الساعه إى أربع أقسام و هي كتالي :
أول ربع ساعه : لقراءت ما تيسر من القران
ثاني ربع ساعه : نصلي فيها ركعتين ثم نوتر بثلاث ركعات
ثالث ربع ساعه : للدعاء . ولا ننسى أن الله في هذا الوقت في السماء الدنيا
يقول ( يا عبادي هل من داعي فأستجيب له ، هل من مستغفر لأغفر له ،
هل من سائل فأعطيه )
رابع ربع ساعه : للإستغفار ، إلى أن يأذن لصلاة الفجر
فتخيلوا معي يا أخواني ساعه واحده فقط جمعت فيها كل العبادات التي
تقربك إلى الله تعالى ( القرآن ……. الصلاة الدعاء………..الإستغفار )فيا أحبتي لنشجع بعض من الليله ، ونقوم بهذه الطريقه مع المداومه عليها..
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول ( أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل)
جزاك الله خير فقيام الليل هو دأب الصالحين , قال تعالى : إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [السجدة، الآيات: 15-17] ووصفهم في موضع آخر بقوله تعالى : وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إلى أن قال : أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا [الفرقان، الآيات: 64-75]
ما شاء الله بارك فيكى أختى
بارك الله فيك
بارك الله فيكم..احسن الله اليكم