تخطى إلى المحتوى

صدق أو ﻻ تصدق. 2024.

  • بواسطة
صدق
أو ﻻ تصدق.! كان في العصر
العباسي رجل يهودي إذا سمع
القرآن جلس يبكي بكاء شديد
وينتحب.! فقيل له:
لما ﻻ
تُسلِم إذا كان هذا حالك..
فقال: إنما الذي يبكيني هو
شجا القرآن..!! فسبحان
الله…
أهل مكة سحرتهم بﻼغة
القرآن وأخذت بعقولهم.. وهذا
اليهودي بكى من عذوبة القرآن
وحﻼوة تﻼوته.. ونحن
أبناء
المسلمين, نترنح على أصوات
المواﻻة والطرب.! رحماك يا
رب.. فقد قست قلوبنا, ومزقتها
المعاصي.. فاللهم
ﻻ تحرمنا
لذة النظر والسماع لقرآنك
الكريم اللهم اجعل القرآن

ربيع لقلوبنا.. وشفاء لصدورنا
اللهم آمين..
القعدة

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.