تخطى إلى المحتوى

صبر على الدنيا فنال الجنة 2024.

إنه خزاعة رضي الله عنه …

الصحابي الجليل الذي تزوج في أول أيام رمضان

فقال: والله لا أرى زوجتي ولا أقربها حتى ينقضي شهر الصيام.

فكان يصوم النهار ويقضيه متعبدا ولا يفطر مع أذان المغرب

بل كان يفطر مع أذان العشاء من خشية الله سبحانه وتعالى

ويبيت الليل قائما متجهدا يصلي ويبكي وكان رسول الله

صلى الله عليه وسلم يقول له: يا خزاعة، إن زوجتك حلالك

فيجيب خزاعة: تنتظرني في الجنة من هن أحسن منها

وكان يبكي وينهار على الأرض عندما يتذكر يوم الحساب رغم أنه

كان قويا شديدا وعندما انتهى شهر رمضان لم يقرب زوجته و اعتكف

في مغارة يصلي ويذكر الله حتى جاء يوم من الأيام، هجم عليه ضب في المغارة

فعضه عضة شديدة في عنقه وهو يصلي، فمات خزاعة

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يدخل الجنة بلا حزن

وقد زوج رسول الله زوجة خزاعة لأحد الصحابيين الأجلاء

فقال ذلك الصحابي: والله لم يلمسها خزاعة (أي أنها بكر)

فيا سبحان الله

مـــــــــــــــــاشــــــــــ ــــــاء الله .. والله مثل هذه الشخصيات نادرة جدا اليوم..بارك الله فيك اخي موسى جعله الله في ميزات حسناتـــــــــــــــــك

وفيك بارك واشكرك على ردودك
بوركتم..نسال من الله ان يحشرنا مع النبي عليه افضل الصلاة والسلام ويرزقنا صحبة اصحابه
اللهم امين
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
نسال من الرحمن ان يفرج كربكم ويزيل همكم وياجركم في الذي اصابكم ويخلف لكم خيرا منه
يا رب عاجلا غير آجلا قريبا ليس ببعيد
اللهم امين

مشكور على مرورك يااختي ام انس على مرورك الطيب
شخصيات ينحني التاريخ تمجيدا لهم … سهل الله لنا للمضي على خطاهم يا رب

بارك الله فيك و جزاك الله الجنة

وفيك بارك ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.