تخطى إلى المحتوى

رعاية صحة الحامل 2024.

رعاية صحةالحامل
ظ…طھظ‰ ظٹط¬ط¨ ط²ظٹط§ط±ط© ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¨طں
ط§ظ„ط²ظٹط§ط±ط© ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظ„ظ„ط·ط¨ظٹط¨
ط§ظ„ط³ظˆط§ط¨ظ‚ ط§ظ„ظ…ط±ط¶ظٹط© ظˆط¹ظ„ط§ظ‚طھظ‡ط§ط¨ط§ظ„ط­ظ…ظ„
ط­ظˆط§ط¯ط« ط§ظ„ط¥ط¬ظ‡ط§ط¶ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ط©
ط§ظ„ظ„ظٹظپظˆظ… (ط§ظ„ظˆط±ظ… ط§ظ„ظ„ظٹظپظٹ)
ط¹ط¯ظ… ظƒظپط§ظٹط© ط¹ظ†ظ‚ ط§ظ„ط±ط­ظ…
ط§ظ„ط؛ط«ظٹط§ظ† ظˆط§ظ„ظ‚ظٹط، ط§ظ„ظ…طµط§ط­ط¨ظٹظ† ظ„ظ„ط­ظ…ظ„
ط§ظ„ظˆط­ظ…
ط§ظ„ط¥ظ…ط³ط§ظƒ ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ط­ظ…ظ„
ظ…ط§ ظ‡ظٹ ط§ظ„ط£ط¯ظˆظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ†طھط£ط«ط±ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ظ†ظٹظ†طں
ط§ظ„ط®ط·ظˆط· ظˆط§ظ„طھط´ظ‚ظ‚ط§طھ ظپظٹط§ظ„ط¨ط·ظ†

متى يجب زيارةالطبيب ؟ :
يفضل زيارة الطبيب بمجرد الظن انك حامل ولا داعي لانتظارتغيب الحيض لعدة مرات، أو بعد إجراء اختبار الحمل المنزلي وبغض النظر عن نتيجةالاختبار طالما تغيب الحيض عن موعده وبدأت بالظن أنك حامل.

الزيارة الأولىللطبيب :

أول زيارة لطبيب النساء والولادة أطول وأشمل مما يعقبها منالزيارات الأخرى ولكنها زيارة أساسية لرعايتك الصحية أنت والجنين وسيحدث الأتي:

  • الاستفسار عن أول يوممن آخر حيض وذلك لحساب مدة الحمل الحالي
  • التأكد من أنك حامل عنطريق إجراء اختبار للحمل أو بواسطة استخدام جهاز الموجات فوق الصوتية. إجراء أيمنهما يعتمد على مدة الحمل (الأسابيع الأولى أو بعد الأسبوع الثامن من الحمل) وتوفرجهاز الموجات. قد يرغب طبيبك في تقييم حجم الرحم بإجراء فحص داخلي للحوض عن طريقالمهبل, لا يتم إجراء الفحص المهبلي في كل زيارة طبية أثناء متابعة الحمل ولكنه قديتكرر في نهاية الحمل. التصوير بالموجات فوق الصوتية في المرحلة المبكرة من الحمليفيد في تحديد حجم الجنين بدقة والتأكد من التاريخ المنتظر لميلاد الطفل
  • سيقوم الطبيب بسؤالكأسئلة كثيرة حول ماضيك الطبي وماضي عائلتك مثل الإصابة بأي أمراض أو إجراء أيةعمليات قد يكون لها ارتباط وثيق بالحمل الحالي وإذا كنت قد سبق لك الإنجاب فستتممناقشة ذلك بالتفصيل لما يمكن أن يكون له من تأثير على الحمل الحاضر
  • عادة يقوم الطبيب بفحصكفحصا طبيا شاملا في هذه الزيارة الأولى فيفحص القلب والصدر والعمود الفقري والبطنوالساقين ويتم قياس ضغط الدم للتأكد من عدم وجود أي مشاكل صحية، ويتم وزنك لمعرفةومتابعة مقدار الزيادة في الوزن في الزيارات التالية مع تقدم الحمل
  • مناقشة الترتيباتالخاصة بالرعاية الصحية في الشهور القليلة القادمة من الحمل وتلك الخاصة بالولادة.
  • سوف يطلب منك إجراءتحليل للدم لمعرفة
    • فصيلة الدم
    • مستوىالهيموجلوبين
      • مناعة الأم ( وجودالأجسام المضادة) ضد بعض الأمراض أو للتأكد من عدم وجود بعض الأمراض مثلالحصبة الألمانية rubella، التييمكن أن تسبب آفات ولادية خطيرة في الجنين إذا أصيبت بها الحامل أثناءالحمل
      • الالتهاب الكبدي الوبائي (ب)الذي يمكن أنينتقل إلى الجنين فيصبح حاملا أو مصابا بالمرض
      • الزهري
      • توكسوبلازموزيس toxoplasmosis، التي يمكن أن تسبب آفات ولادية خطيرة في الجنين إذا أصيبت بهاالحامل أثناء الحمل أو تسبب موت الجنين أوالإجهاض

صغر الرأس بسبب عدوى التكسوبلازموزيس microencephalus

كما سيطلب منك أيضا تحليل البول للتأكد من خلوه من الزلالوالسكر. خلو البول من الزلال مؤشر على سلامةالكلىوظهوره في البول أثناء الحمل إنذارلبداية التسمم الحملي. من الأفضل أن تحتفظي بنسخة من تقرير نتائج الفحوص في حالةإذا حدث لك أي طارئ واضطررت الذهاب إلى أي طبيب غير طبيبك
السوابق المرضية وعلاقتهابالحمل :
الزيارة الأولى للطبيب تتميز بسؤالك أسئلة كثيرة حول ماضيكالطبي وماضي عائلتك مثل الإصابة بأي أمراض أو إجراء أية عمليات قد يكون لها ارتباطوثيق بالحمل الحالي وإذا كنت قد سبق لك الإنجاب. فحالات الحمل السابقة وحوادثالإسقاط والإجهاض والعمليات الجراحية السالفة والإنتانات infections يمكن أن يكونلها أو لا يكون لها تأثير على سير الحمل الراهن وكل صغيرة أو كبيرةمن المعلوماتالمتعلقة بهذه الأمور يجب اطلاع الطبيب عليها.

حوادث الإجهاض السابقة :
منالممكن أن لا تؤثر حوادث الإجهاض السابقة على الحمل الحالي، إذا كانت قد تمت فيالسنوات القليلة الماضية وخلال الأشهر الثلاثة الأولى. ومع أن لحوادث الإجهاض فيالماضي علاقة بزيادة عدد حالات الإجهاض المقبلة بسبب الضعف المحتمل لعنق الرحم،والذي قد يجعله غير قادر على الاستمرار في احتواء الجنين، إلا أن تحسن أساليبمواجهة حالات الإجهاض في الثلث الأول من الحمل قد قضى على احتمالات وقوع هذا النوعمن أذية عنق الرحم. ولكن تكرر حالات الإجهاض في الثلث الثاني من مدة الحمل (24-26أسبوعا) ربما كانت فيه زيادة في احتمالات الوضع قبل الأوان. يجب على الحامل أن تطلعالطبيب على حدوث حالات الإجهاض السابقة هذه.

الليفوم (الورمالليفي):
يمكن أن يسبب الليفوم fibroids بعض المشاكل أثناء الحمل، إذانه قد يحدث زيادة يسيرة في احتمالات الحمل خارج الرحم والإسقاط، والمشيمة المنزاحةوالمخاض قبل الأوان وانبثاق الأغشية الباكر، وتوقف المخاض، وسوء تشكل الجنين،والمجيء المقعدي للجنين ، مما يزيد من صعوبة الوضع. فإذا اشتبه الطبيب في أنالليفوم سيتدخل في سلامة الوضع المهبلي، فانه قد يختار طريقة التوليد عبر البطنبواسطة العملية القيصرية.

إن إجراء جراحات سابقة لإزالة أورام ليفانية صغيرةمن الرحم، ليس له تأثير على حالات الحمل المستقبلية. إلا أن كثرة الجراحات لإزالةأورام ليفانية ضخمة يمكن أن تضعف الرحم إلى الحد الذي يجعله عاجزا عن تحمل تقلصاتالمخاض. لذلك إذا تبين للطبيب أثناء مراجعة السوابق الجراحية للحامل، أن الرحمينطبق عليه هذا الوصف، فانه يضع ضمن خططه احتمال اللجوء للعملية القيصرية عند حدوثالمخاض.

عدم كفاية عنقالرحم :
عنق الرحم غير الكفي هو الذي ينفتح قبل الأوان تحت ضغط جسمالرحم الآخذ في التضخم والامتلاء بجسم الجنين وبالتالي يمكن أن يسبب إسقاط الجنين. يعتقد أن عدم كفاية عنق الرحم هو المسؤول عن 20-25% من جميع حالات الإسقاط التيتحدث خلال الثلث الثاني من فترة الحمل. ومن أسباب حدوثه تعرض عنق الرحم لتمطط كبيرأو تهتك أو تمزق أثناء ولادة سابقة، أو بعد جراحة لعنق الرحم، أو بعد معالجتهبالليزر، أو إذا تعرض لعملية توسيع وتجريف بقصد الإجهاض. كذلك فان الحمل بأكثر منجنين واحد يمكن أن يسبب عدم كفاية عنق الرحم، ولكن حتى لو حدثت مشكلة كهذه، فإنهاعادة لا تتكرر في حالات الحمل التالية بجنين واجد.

فإذا حدث إسقاط للجنينبسبب عدم كفاية عنق الرحم في الماضي فسيقوم الطبيب باتخاذ الخطوات اللازمة لمنعتكرر الإسقاط، ولذلك يجب على الحامل اطلاع طبيبها المولد على ذلك فورا إذا كان يجهلالأمر، وذلك لكي يبادر إلى اتخاذ التدابير الواقية التي تحول دون تكرر الإسقاط،كتطويق عنق الرحم بين الأسبوع 12-14 من الحمل. أما متى وكيف يتم إزالة الغرز التيتم تطويق عنق الرحم بها، يعتمد على حكم الطبيب أو على نوع الغرز. وهي عادة تزال قبلحلول الموعد المقدر للولادة ببضعة أسابيع وفي بعض الحالات لا تنزع الغرز إلا عندبدء المخاض، أو إذا حدث خمج أو نزف أو تمزق قبل الأوان للأغشية، وفي حالة كهذه يحظرعلى الحامل ممارسة الجنس طوال ما تبقى من فترة حملها.

ولكن أيا كانت تلكالتدابير الوقائية التي يلجا إليها الطبيب للحيلولة دون إسقاط الجنين فان الفرصأمام الحامل لاستمرار الحمل حتى النهاية تظل طيبة، ولكن يجب على الحامل أن تبقىدائمة التنبه إلى ظهور بوادر أي مشكلة خلال الثلث الثاني أو أوائل الثلث الثالث منفترة حملها مثل:

  • تقلصات رحمية مصحوبة أو غير مصحوبة بدم
  • ازدياد الحاجة إلى التبول بصورة غير معتادة
  • الإحساس بكتلة في المهبل

فإذا شعرت الحامل بأيمن هذه الأعراض فعليها مراجعة الطبيب فورا.
الغثيان والقيءالمصاحبين للحمل :
لا يصيب الغثيان والقيء أثناء الحمل الأم بالعلةوتعكر المزاج كما يحدث مثلا في حالات دوار البحر . فالذي ينتاب السيدة الحامل هوشعور بالغثيان قد يستمر فقط لثوان معدودة وقد تعاني بعض القيء ولكنها بعد ذلكمباشرة تصبح على ما يرام . فإذا كان الغثيان والقيء يحدثان في الصباح الباكر فلاتتركي فراشك إلا بعد أن تتناولي قليلا من الطعام مثل فنجان من الشاي وقطعة منالبسكويت.

وإذا حدث الشعور بالغثيان متأخرا خلال اليوم فعليك أن تأكلي شيئابسيطا على الفور مثل نصف شريحة من الخبز مع قليل من الزبد أو قطعة تفاح أو قطعتيبسكويت كما يجب أن تجلسي فورا أو أن ترقدي إذا أمكن فهذا يساعد في كثير من الأحوالعلى زوال الغثيان وعلى العموم ستشعرين بتحسن ملحوظ لو تناولت عدة وجبات صغيرةمتكررة ولم تلتزمي بالوجبتين أو الثلاث الكبيرة التقليدية دون أن تتناولي شيئابينها.

الوحم أثناء الحملالمبكر :
يمكن حدوث تغيرات انفعالية واضحة تماما في مرحلة الحملالمبكر، وهو أمر طبيعي، ويبدو أن بعض السيدات يلاحظن أن إحساسا غريبا ينتابهن فيبداية الحمل ويجدن أنفسهن غير قادرات على التركيز ويشعرن بالدوار والإغماء. كماتصاب بعض السيدات بنوبات منالصداعوتعاني أخريات الاكتئابوالحزن وحدة الطبع في حين تبتهج سيدات أخريات ويشعرن بالرضا والانشراح لان أملهن في الحمل قد تحقق.

ويشعر بعض السيدات باشمئزاز ونفور شديدين تجاه بعض أنواع منالطعام واشتهاء لأنواع أخرى قد تبدو غريبة ومن الصعب الحصول عليها مثل الفراولة فيغير موسمها (وجود الثلاجات وغرف التجميد قد ساعد على حل المشاكل الان) كما تعانيبعض السيدات اشتهاء غريبا جدا لتناول كميات كبيرة من مواد غذائية مالئة مثل الخبزليتغلبن بذلك على إحساسهن بان معدتهن خاوية. ولكن يجب السيطرة على هذا الموقف وإلاأدى إلى زيادة مفرطة في الوزن والأغرب من ذلك أن عددا قليلا من النساء يتوحمن علىأكل غير طبيعي لمواد غير غذائية فيشتهين تناول الطباشير أو الفحم مثلا وفي بعضالأحيان يقمن بمضغ هذه المواد ولكن لحسن الحظ إن هذه المواد لا تسبب أية أضرارخطيرة لان الجسم لا يمتصها. ولكنها قد تتلف الأسنان وقد تعوض امتصاص الموادالغذائية الضرورية مثل الحديد إذا تناولتها السيدة بكميات كبيرة.

وتجد نساءأخريات بعض أشياء كن يحببنها كريهة وعديمة الطعم فمثلا تلاحظ بعض السيدات المدخناتللسجائر أن رائحة التبغ أصبحت كريهة فيقلعن عن التدخين وهذا شئ مقبول لان التدخينيمكن أن يسبب أضرارا للجنين. كما أن بعض السيدات اللاتي كن يستمتعن عادة بتناولالمشروبات الروحية يجدنذلك أمرا كريها في بداية الحمل.

الإمساك أثناء الحمل :
تعتمدحركة الأمعاء على تناول الغذاء الصحي السليم وأحيانا تهمل السيدة الحامل الاهتمامبهذه النقطة، اكثري من تناول الأطعمة التي توفر كميات كبيرة من الألياف والموادالسلولوزية التي تساعد على حركة الأمعاء مثل الخضراوات والفواكه اللبية والسلطة،أيضا تأكدي من شرب كثير من الماء لأنه كثيرا ما يقل شرب الماء أثناء الحمل وهذايجعل البراز جافا وصعب الإخراج وإذا كنت اعتدت استخدام أحد الملينات قبل الحمل،فيمكنك الاستمرار في تناوله أثناء الحمل ولكن عليك استشارة الطبيب قبل أن تبدئياستخدام نوع جديد وأقوى من الملينات.
ما هي الأدويةالتي يمكن أن تأثرعلى الجنين؟ :
يلقى اللوم خطأ على كثير منالأدوية في أنها تسبب التشوهات وهذا آمر يصعب التأكد منه لأن ملايين النساء اللاتييستخدمن كثيرا من الأدوية الضرورية انجبن الملايين من المواليد الطبيعيين الأصحاءوتذكرنا كارثة عقار الثاليدوميد التي حدثت في بداية الستينات بالتأثيرات الضارةالمحتملة الكامنة في الأدوية وكلما ظهر تقرير جديد في الصحف أو على شاشات التلفزيوناجتاحت المجتمع موجة من الانزعاج والقلق.

والغالبية العظمى من الأدوية التييصفها الأطباء مأمونة تماما ولكن القلق يساور الكثير من الأمهات عندما يضطررنلتناول أي دواء أثناء فترة الحمل وقد تم إدانة بعض المضادات الحيوية وبعض هرموناتالسترويد في إحداث الشذوذات وقد يصحب استخدام العقاقير المضادة للسرطان حدوث بعضالمشاكل ولكن القلق الأعظم سببه عقار الثاليدوميد ومن بين آلاف الأدوية التييستخدمها المجتمع كل يوم في الوقت الحاضر توجد قائمة قصيرة من الأدوية تقدر بحواليأربعة وعشرين عقارا يمكن أن يكون لها تأثير ضار على الجنين.

عموما لا ينبغيلأية سيدة أن تأخذ أي دواء أثناء المرحلة المبكرة من الحمل إلا بعد استشارة الطبيبأولا والأطباء على دراية كافية بالأدوية القليلة التي يمكن أن تسبب التشوهات من بينالغالبية العظمى من الأدوية التي يمكن استخدامها بأمان ولن يسمحوا بها للسيدات فيالمرحلة المبكرة من الحمل كما ينبغي أن لا تستخدم المرأة الحامل أية أدوية وصفتلأفراد آخرين من أسرتها أو وصفت لها في أوقات أخرى قبل الحمل لان هذا الأمر غاية فيالخطورة وعليها أن تستشير الطبيب دائما.
الخطوط والتشققات فيالبطن :

هذه الخطوط والتشققات ناتجة عن تمدد الجلد أثناء الحملوهي تبدأ في منتصف الحمل وتزداد في الشهرين الأخيرين. وسبب تزايدها أسفل البطنمقارنة بالمناطق الأخرى هو أن هذه المنطقة أكثر تعرضا للتمدد أثناء الحمل وهي غالباما تصيب نسبة كبيرة من الحوامل قد تصل إلى 90% منهن ولكن درجة الإصابة بها تختلف منسيدة إلى أخرى فهناك من تزداد لديها هذه التشققات بطريقة سريعة جدا وكثيرة ومنهن منلا تتعدى إصابتها عدة خطوط، ويعود ذلك إلى نوعية جلد الحامل وقد تلعب الوراثة دورافي ذلك. وهي عادة لا تختفي بعد الولادة مباشرة أو مائة بالمائة ولكنها قد تزولكثيرا عما كانت عليه من قبل وفي غالب الأحيان تبقى آثارها مدة من الزمن ولذلك عليك:

  • العناية بغذائك جيدا، وعليك الإهتمام بالبروتينات كثيرا واحرصي علىتناولها فهي تساعد على المحافظة على الجلد بشكل جيد وبصحة جيدة.
  • احرصيعلى تناول الأطعمة التي تحتوي على الفيتامينات خاصة فيتامين سي وفيتامين د.
  • حاوليالمداومة على دهن الجلد بالكريمات أو الزيوت المغذية كزيت الزيتون أو زيت جوز الهندوغيرهما فالدهن والتدليك سوف يساعدان على ترطيب الجلد والحد من تشققه.
  • ولاتنسي القيام والمداومة على التمرينات الرياضية الخاصة بالحمل فهي تؤثر على صحة جسمكوحيويته بشكل عام.
اصبريلي كي نزوج نرجع نضرب طلة علا موضوعك
تحياتي أختي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة اختي على المجهودات القيمة التي نتمى من كل امراة حامل ان تستفيد وتفيد كما افدتي في هذه المداخلة وشكرررررررررررررررررررررررررا جزيل الشكر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.