السلام عيكم ورحمة الله وبركاتة
درب نفسك على الخشوع
من أحوال الخاشعين عندما سئل خلف بن أيوب :
ألا يؤذيك الذباب في صلاتك فتطردها .
قال : لا أعود نفسي شيئا يفسد على صلاتي .
قيل له : كيف تصبر على ذلك ؟
قال بلغني أن الفساق يصبرون تحت سياط السلطان
فيقال : فلان صبور ويفتخرون بذلك ; فأنا قائم بين
يدي ربي أفأتحرك لذبابة ؟!
درب نفسك على الخشوع القلب بخشوع الجوارح .
وانت هل ستصبح تفتخربخشوعك في صلاتك؟