اليوم وعند فتحي لكمبيوتر المؤسسة وجدت في الرسائل هذا المنقول.
يقول صاحبه ********
فتاة بلغت من العمر 16عاما مريضة بمرض عجز الأطباء عن معالجتها
وفي ليلة القدر بكت بكاءا شديدا فنامت.
فحلمت أن السيدة عائشة (رضى) أعطتها كأسا من الماء.
وعندما أستيقظت وجدت نفسها قد شفيت تماما.
ووجدت قطعة من القماش مكتوب عليها لاإله إلا الله.
فأوصلت قصنها إلى عميد فتحصل على ترقية.
وأوصلت هذه الرسالة إلى تاجر فأهماها فجسر كل ثروته.
ووصلت إلى طالب على أبواب الإمتحانات فنشرها فنجح إسمه محمد الشاوي أقسم بالله أنه رأى الرسول (ص) في المنام وقال له الرسول (ص) بلغ المسلمين عني فمن ينشرها يفرح فرحا شديدا
ومن يتجاهلها يحزن حزنا شديدا. لاإله إلا أنت سبحانك أنت ربي فأغفرلي إني كنت من الظالمين.
أرسلها إلى 25 شخصا وسوف تسمع خبر مفرح الليلة.
ترى هل هي خرافات وإشاعات أم هي حقية
مع العلم كثر القول في السنوات الأخيرة عمن رأو الرسول (ص)
أنا صراحتا لا أؤمن بهدا والله أعلم
أرجو المناقشة والرأي عن علم مقنع
تقبلوا تحياتي
ان الله قادر على كل شيء
الرؤيا في الحلم و رؤية النبي او اصحابه او ازواجه يعد
تبشيرا او تحذيرا وهذه الفتات استجاب الله لدعائها
فكانت رؤيتها لعائشة سببا صخره الله لها
يجب عليك يا اخي التوسع في الكتب و دراستها
ولا تعتمد على نت لانها في بعض الاحيان تعطي
معلومات خاطئة عن الدين لان صاحبها اصلا يهودي
والسلام عليكم
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي في الله
هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ بلا شك والله اعلم لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث أصل التبليغ لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها والله اعلم وأرى أن ترسل إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق عليهم بما لم يكلفهم الله به.والله اعلم
|
وعليكم السلام
لكن أنا الذي لم أقتنع به هو كيف ترى إنسان في منامك لم تراه عيناك من قبل
وزيادتا على هذا يدعون أنه أعترف لهم بانه هو وأوصاهم كأن الرسالة لم تكتمل بعد
تقبلوا تحياتي
|
أخي سيف بارك الله فيك
منهم من يتخوف ومنهم من يستبشر وكأن ناقله عاش الواقع وله الضمان من الله
نسأل الله الهداية والتوبة النصوح
شكرا لك أخي سيف مرة أخرى
لو اطلعت عل كتب الفقه لفهمتني افضل