لا اريد الاطالة خشية ان يمسح موضوعي من جديد
المهم انه الوقت المناسب
انها الفرصة لاعلاء كلمة الحق في شكل اتحاد عالمي في وجه العدو الاسرائيلي
لماذا ننتظر حتى يؤذن لنا لقول الحق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هيا بنا للخروج في مسيرات ضخمة للتنديد
مع الاسف ليس لنا سلاح آخر غير ذلبك
لان سكوتنا يعتبر اكبر جريمة
حبدا ان تكون هناك قلوب واعية و تدرك دلك لاننا في زمن الانانية و ضعف الشخصية كما يقال لا حياة لمن تنادي للاسف الشديد هدا هو واقعنا
و اتمنى من كل قلبي ان نتوفق في اقامة مسيرات يمكن لها ان تهز كيان و ضمير العرب ليتحدوا
جزاك الله خيرا
اختك في الله
بارك الله فيك
لفت انتباهى عبارت
العدو الاسرائيلي
في عنوان موضوعك
°°°°°°
والحقيقة التى لا يعرفها البعض
ان اسرائيل عليه السلام رسول كريم
وليس عدوا
الاعداء بارك الله فيك هم اليهود
وحتى لا نطيل الكلام اكثر اليك موضوع
ماحكم تسمية دولة اليهود باسرائيل
ما حكم تسمية دولة يهود بإسرائيل
وللعلم لا اعرف سبب غلق الموضوع المدرج فى الوصلة السابقة بالرغم من انه منقول عن عالم من علماء السنة الشيخ ربيع المدخلى حفظه الله
|
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على نبيه المصطفى وبعد
أ – دور الفرد:
1- الدعاء,وهو سلاح يغفل عنه الكثير، ويستقله البعض، فالدعاء سلاح لا يخيب حامله، ومن ذلك أن ندعو لإخواننا في فلسطين بخالص القلوب متحرين في ذلك أوقات الإجابة من السحر وغيره، أن يفك الله أسر إخواننا وأن يوحد على الحق كلمتهم وأن يرد كيد الأعداء الصهاينة في نحورهم، وأن يكفيهم شرورهم، وأن يعز المؤمنين هناك بعز الإيمان بأن يردهم إلى جادة الحق والحكمة والصواب.
2- إصلاح الذات والبدء بالنفس وتغييرها حتى يتغير ما حولنا ونكون بذلك أمة الحق التي يتأتى على يدها النصر وتحرير جميع ما أستعمر من بلدان الإسلام وبخاصة الأقصى الشريف أحد أهم مقدسات المسلمين.
3- إن الطالب الذي يتفوق في دراسته، ويساعد أمته على النهوض يساهم في تحرير المسجد الأقصى، والموظف الذي يعمل بشرف، والتاجر الذي يبيع بأمانة يسهمان في تحرير المسجد الأقصى، والأم التي تربي أولادها على الحق والفضيلة، وكل من يعمل عملا يساعد على تقدم هذه الأمة يساهم في تحرير المسجد الأقصى.
4- الصبر مهم لتنفيذ ما نريد تنفيذه، ومهم إزاء المشكلات التي لا نملك أمامها حلاً إلا ما ذكر وما سيذكر ، حتى يأتي الله بالفرج والنصر من عنده للأمة التي تستحق ذلك.
5- إن قضية فلسطين جزء من قضية الأمة، فكل ما يُسهم في نهضة الأمة وتقدمها يُعد جزءًا من الحل، وعلينا أن ألا نظن أن اليهود هم سبب هزيمتنا، بل تخلفنا من قِبل أنفسنا سبب هزيمتنا في فلسطين وغيرها، ومن ذلك ما أورثته معاصينا الأمة ذلة ومهانة وغثائية بسبب ركوننا للدنيا والسعي في تعميرها والرضا بها وكراهية الموت وكل ما يصلنا بالدار الآخرة، حتى صار الحال بأكثر الأمة أنهم في غفلة عما خلقوا له وأمروا به، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
6- حضور أو سماع دروس مشايخ أهل السنة التي تعنى بقضية فلسطين و الأقصى واستفتائهم في الطرق الشرعية الحكيمة والتي يكون بها الانتصار لإخواننا المستضعفين في غزة وغيرها.
7- من أجل أن نعرف كيف يتحقق النصر لا بد أن ندرك كيف وقعت الهزيمة، ولكي نرسم طريق الخلاص لابد أن نعرف كيف حدثت المعاناة.
8- لا بد من التفاؤل مهما كانت الأحداث فنصر الله آت مهما كانت قوة العدو ومهما كان كيده وان كان كيده لتزول منه الجبال، فبالله نصرنا وعليه توكُلُنا ونعم الوكيل، لكن لنعمل جادين جاهدين لتوعية الأمة وردها لجادة الدين حتى يصير حالها كحال صالح سلف أمتها في العزة والتمكين.
9- وهذه دعوة أخرى للتفاؤل، وتجديد الأمل، والنظر إلى ما نملكه ونقدمه.
هـم: يقتلون منا ((اثنين))
ونحن: ندعو اثنين أو ثلاثة أو أربعة أو عشر أو ما استطعنا, ونرجعهم بإذن الله إلى طريق الاستقامة، ونكثر بذلك جمع المؤمنين الصادقين أملين في ذلك أن يكونوا في الغد القريب ممن يحمل راية لا اله إلا الله صادقين منتصرين على اليهود الغاصبين.
هـم: يقتلون منا ثلاثة.
ونحن : نركز قرأتنا في ثلاث اختصاصات أو أكثر،في الفقه والعقيدة والمنهج حتى يقوم قوام ساعدنا بالعلم للجهاد في سبيل الله.
هـم: يقتلون منا خمسـة.
ونحن: نقوم الليل بثلاث أو خمـس ركعات أو بسبع أو تسع …… ونكثر فيها من الدعاء لله رافعين أكف الضراعة إليه أن يكون لنا في أمرنا هذا وأن يهيئ للأمة أمر رشد وينصرها على من تسلط عليها بذنوبها، ينصرها على النفس والهوى والشيطان إذ هو العدو المتربص بها فإذا هي انتصرت عليه أمكنها أن تجاهد العدو الظاهر من بني صهيون وغيرهم.
هـم: يقتلون منا نفوسا مؤمنة.
ونحن: ونحن ننمي الإيمان ونوقض الهمم بالتذكرة و النصيحة والموعظة.
هـم: يهدمون بيتاً.
ونحن: نعمّر قلباً بذكر الله، أو نعمر بيوتا بالصلاة لله.
هـم: يقطعون شجرة.
ونحن: نغرس شجرا ونرعى ثمرا ونبني مهدوما وننصر مهضوما، نصل رحما.
هـم: يقتلون الأطفال؟
نـحن : ننجب و نربي الأطفال التربية الإيمانية الصحيحة التي تقوم على قال الله قال رسوله قال الصحابة، كما نربي فيهم حب الشهادة وطلبها في موضعها الصحيح حيث كانت المصلحة تستدعيها لا بقتل النفس و لكن بالمضي قدما في وجه العدو أمام الجيش المسلم المستجمع القوى الإيمانية والعدة المادية التي ترهب أعداء الله المشركين وذلك للدفاع المشروع عن أمتنا،وهذا بالطبع لا يكون ولن يكون وليد الساعة بل لابد له من العمل الدءوب والجهد الجهيد لتربية الأمة وتنشئتها على ما كان عليه حال سلفها الصالح مراعيين في ذلك الأدلة الشرعية تاركين التنظيرات العصرية العارية من الدليل والنظر الصحيح ولابد في ذلك من الرجوع إلى المشايخ الذين شابت رؤوسهم في طلب العلم وإتباعه بالعمل وفق الكتاب والسنة والأثر.
هـم: يقتلون الأمهات والآباء الأطفال.
ونحن: نبر الوالدين، ونرحم المساكين، نعطف على الأيتام ونعلم الجاهلين، نرفع الظلم عن المظلومين، نغيث المستغيثين، نربي الأمة على التوحيد ونوحدها على الدين.
هـم: يفجرون سيارة إسعاف.
ونحن: نسعف الجرحى ونزور المرضى ونواسي الضعيف ونكسب المعدوم، فعن مصعب بن سعد، قال: رأى سعد -رضي الله عنه- أن له فضلا على من دونه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم أخرجه البخاري، وفي رواية: إنما ينصر الله هذه الأمة بضعيفها بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم أخرجه النسائي. .
هـم: يسجنون المسلمين ويعذبونهم.
ونحن: نحرر نفوسنا من الشهوات و نربيها على الطاعات و نسعى في النهوض بالأمة ويقضتها من سباتها العميق قبل أن يتسلط علينا العدو ويحل بنا ما حل بإخواننا من السجن في الزنزانات.
10- تحرير نفوسنا من العبودية الذلة لغير الله ومن الانقياد والطاعة إلا لأمره ولأمر نبيه ولأولي الأمر منا وفق ما جاء في كتاب ربنا وسنة نبينا عليه والصلاة والسلام.
12- كثرة الاستغفار؛ فهو جلاء للقلوب, وتجديد للعزائم, ومحو لآثار الذنوب، ومن لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرج ومن ضيق مخرج ومن كل بلاء عافية كما جاء في حديث الهادي البشير عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم، وهذا منا ومن إخواننا في فلسطين.
13- البعد عن المعاصي التي هي سبب تسلط الأعداء علينا.
14- نصر العبد لربه، قال تعالى : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ" [محمد:7] ، بتقديم مراد الله على مراد نفسه وهواه، والغضب لله إذا انتهكت محارمه هنا أو هناك والسعي في تغيير المنكر إذا رآه وفق ما أمره مولاه على لسان رسوله ومجتباه عليه الصلاة والسلام.
15- ذكر الله إذ بذكر الله تطمئن القلوب و تصلح الذوات وتزكوا النيات وتقوى الهمم وتتجدد العزائم وتسهل على النفوس المؤمنة الطاعات العظائم حتى وان كانت دونها بذل النفوس إذا حل وقت الحرب واشتقت رؤية الفردوس "إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ" [الأنفال:45].
16- استشعار المسؤولية أمام الله، خير من توزيع الاتهامات والمسؤوليات على الآخرين.
17- لا تحقّر ما يقوم به الآخرون من أعمال شرعية مهما بدت في نظرك صغيرة.
18- استشعر ما يعانيه إخواننا وعايشهم بالروح والنفس.
19- استحضرْ النية الصادقة واستدمها لنصرة المسجد الأقصى المبارك إذا حل وقت ذلك.
20- تحدثْ بعلم وفهم وحسن وعي واربط حاضر الأمة بماضيها فيما يخص المسجد الأقصى.
21- تقوية معاني الأخوة الإسلامية اليوم، فالله يقول:"إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ" [الحجرات:10].وترك الحزبيات وكل الجمعيات الناشطة لصالحها وألا يكون ولاء وبراء العبد إلا في الله.
22- المحافظة على الصلاة في المسجد. مما يقوي في العبد روح الجماعة ويعرفه على إخوان جدد، قد يقف اليوم معهم يلين جنبه إلى جنوبهم وترص قدمه بأقدامهم وتطمئن نفسه إلى نفوسهم، فيكنون غدا في الجهاد كالصف المرصوص يضم بعضه بعضا لا يختلفون ولا يختصمون ولا يتركون ما أمروا به من ألفة ومودة ورحمة بعضهم بعضا خاصتا وأن أحدهم قد يفارق الأخر ولا يراه إن كانا من الصادقين المخلصين في قتال الكافرين لتكون كلمة الله هي العليا وان أبى وكره ذلك المشركين، أقول قد يفارقه ولا يراه إلا في جنة النعيم في الفردوس الأعلى مع النبيين والشهداء والصالحين والصادقين وحسن أولئك رفيقا.
كما أنه من لم يعمر بيتاً من بيوت الله بالصلاة والذكر وقراءة القرآن أنى له أن ينصر قضية تحرير المسجد الأقصى؟!
23- ارجع واقرأ سورة البقرة و الإسراء خاصة والقرآن عامة، وتفقّه في معانيه وأسراره بالقراءة في تفسير آياته في المواضع التي ذكر فيها بني إسرائيل لتعرف أخلاق اليهود وتاريخهم المظلم في نقض العهود وخرم المواثيق وقتل الأنبياء وإبادة الأصفياء، وسب الله ورسوله، والكيد بالمؤمنين، هذا لتعرف عدوك ممن أطلعك بصدق وحق على سره ومن أصدق من الله قيل .
24- اقرأ كتاباً معتمدة عند العلماء عن تاريخ اليهود والصهيونية وخططها وهناك سلسلة سمعية نافعة إن شاء الله تعالى للشيخ ممدوح الحربي تناولت تاريخ اليهود وطرائقهم وفرقهم فاطلبوها تنالوها.
ومشكورين على الاضافات القيمة
معذرة لا اقصد النبي اسرائيل عليه السلام وانما افادتكم طيبة جزاكم الله خيرا
الاخ ابو ليث بارك الله في اضافتكم القيمة ننتظر المزيد .
انو الفتاة طرحت فكرة ولي هي الخروج في مسيرات وبارك الله فيها على هدا الاقتراح
وبعض الاعضاء خرجو على الموضوع …………….عفوا لااقصد شيئ………………..
والمهم مادا تقولون لو ننضم هده المسيرات الشعبية او الطلابية…….وشكرا
هذا هو قصدي