كل احاديث الرسول – صلى الله عليه و سلم اعجازا–
الا ان بعض الاحاديث يفسرها الزمن بعمق كبير.. مثل دالك قول الرسول صلى الله عليه و سلم
ادا كان شفاؤكم فهو في ثلاث قطرة من عسل اوشرطت محجم او كية من النار..
دهب بعض اعداء الدعوة المحمدية التي لا ياتيها الباطل من اي جانب دهبو الى القول ببطلان التداوي اقتصارا على ثلاث طرق.. فقالو كيف يختزل الحديث الطب بكل تعقيداته في ثلاثة وصفات.
وهاهو العلم الحديث و بما اوتي من تطور لم يخرج عن القاعدة الثلاثية . فكل الادوية المتناولة عن طريق الفم و باقي الجوارح تدخل فى صف-قطرة من عسل- وكل الادوية التي تستعمل فيها العمليات الجراحية تدخل في صف- شرطت محجم- وكل الادوية التي تعتمد الطب بالاشعة تدخل في صف- كية من نار.
صدق رسول الله ما ضل و ما غوى ان هو الا وحي يوحى . و بدالك كانت الصفعة جديدة و قوية
لاعداء تلك الرسالة و ستبقى الهزيمة دابهم انشاء الله حتى يرث الله الارض و من عليها
تقبلوا اضافة العراب النبيل
وجزاك الله خيرا
ويعطيك العافية