البحور فضائل فعولن مفاعيلن فعولن مفاعيلن
المديد: لمديد الشعر عندي صفات……… ……… فاعلاتن فاعلن فاعلاتن
البسيط : ان البسيط لديه البحور العربية
الطويل : طويل له دون يبسط الأمل ……….. مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلن
الوافر : بحور الشعر وافرها جميل ……… مفاعلتن مفاعلتن فعولن
الكامل : كمل الجمال من البحور الكامل ……… متفاعلن متفاعلن متفاعلن
الهزج : على الأهزاج تسهيل ……… مفاعيلن مفاعيلن
الرجز : في أبحر الأرجاز بحر يسهل ……… مستفعلن مستفعلن مستفعلن
الرمل : رمل الأبحر يرويه التقات ……… فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن
السريع : بحر سريع ما له من ساحل………مستفعلن مستفعلن فاعلن
المنسرح : منسرح فيه يضرب المثل ………مستفعلن مفعلات مفتعلن
الخفيف : يا خفيف خفت به الحركات………….. فاعلاتن مستفعلن فاعلاتن
المضارع : تعد المضارعات……… مفاعيل فاع لاتن
المقتضب : اقتضب كما سألوا ……… مفعلات مفتعلن
المجتث : ان جثت الحركات ……… مستفع لن فاعلاتن
المتقارب : عن المتقارب قال الخليل ………فعولن فعولن فعولن فعولن
المحدث : حركات المحدث تنتقل ……… فعلن فعلن فعلن فعلن
التغييرات التي تطرأ على التفعيلات
فعولن : فعول ………………………… ……. مفاعيلن : مفاعلن
مفاعلتن و متفاعلن : لا تغيير ………………. فاعلن : فالن
مستفعلن : متفعلن / مستعلن ……………… مستفع لن : متفع لن
فاعلاتن : فعلاتن / فالاتن ……………… مفعولات : مفعلات / معولات
أنواع الشعر
العمودي و يعتمد نظام الشطرين
الحر و يعتمد نظام الأسطر
الكامل -(كمل الجمال من البحور الكامل متفاعلن متفاعلن متفاعل
الرمل _(رمل الأبحر ترويه الثقات فاعلاتن فاعلاتن فاعلات
المتقارب_(عن المتقارب قال الخليل فعولن فعولن فعولن فعول
الرجز_(في ابحر اللأرجز بحر يسهل مستفعلن مستفعلن مستفعل
المتدارك_(أخفش مدرك مطمعا نائل فاعلن فاعلن فاعلن فاعل
قد يرد الوافر مجزوءا
الوافر _(بحور الشعر وافرها جميل مفاعلتن مفاعلتن فعول
الوحدة الموضوعية
إذا كان النص في موضوع واحد , فهو ذو وحدة موضوعية فتكون القصيدة مدحاً
أو وصفاً أو رثاءاً ……., وأغلب الشعراء القدماء لم يلتزموا بوحدة الموضوع
وليست وحدة الموضوع أن يكون النص مديحاً أو غزلاً أو رثاءاً فحسب بل أن
يكون النص مراعياً مقتضى الحال أي الغرض الأساس من القصيدة
الوحدة العضوية
فلابد أن تكون عملاً فنياً تاماً , فهي كالجسم الحي يقوم كل قسم منها مقام جهاز
من أجهزته , ولايغني عنه غيره في موضعه إلا كما تغني الأذن عن العين أو
القدم عن الكف
أو القلب عن المعدة
ومن علامات الوحدة العضوية براعة الأسلوب القصصي الذي يساعد على الترابط
والتلاحم في القصيدة
والوحدة العضوية في الأدب القصصي أصل من أصوله ولايجوز إهماله ولايمكن
أن يسمى العمل الأدبي قصة بدونه لأن القصة مبنية على تلاحم الأجزاء مرتبة
تعتمد على توالي
الأحداث وتأثيرها في نفوس المتلقين.
هذا يعود لنوع النص ، فالتحديد قطع عدة أشواط بدءا من التخلي عن المقدمة
الطللية و انتهاء بالتخلي عن الشكل العمودي للقصيدة ، و من جهة أخرى
ينظر إلى أفكار الأديب أهي قديمة تنازلها من قبله أم أنه أتى بالجديد ، فالتجديد
يشمل الشكل و المضمون
الإجابة تكون مثلا معجم ديني ( الله ، الصلاة ، الإيمان ..) و معجم إنساني (
التعاون ، المحبة ، العدل ..)
*- هل تلمس في النص عاطفة ما ؟ علل
تكون الإجابة مثلا : لا توجد عاطفة في النص لأن الأديب يخاطب العقل لا القلب
* – ما علاقة البيت الأول بالأخير ؟
قد تكون تكاملية و قد يكون الخير خاتمة للأول ، أو نتيجة له ، و قد يكون الأخير
تكرار لما ورد في الأول للتأكيد على الفكرة …
*- ما نوع الأسلوب و ما غرضه ؟
الأساليب نوعان لا ثالث لهما : خبري و إنشائي ، و لكل منهما غرضان حقيقي
و بلاغي (أدبي ، مجازي ) .
فالخبر إخبار عن شيء , ولذلك أمكن أن يقال لقائله صدقت ,إذا وافق الحقيقة وإن
خالف الحقيقة ..قيل :كذبت
أما الإنشاء : فهو تعبير عن الإحساس الذاتي بطلب أو غير طلب .. ولذلك لا
يمكن لمن تمنى شيئاً أن يقال له : كذبت أو صدقت . وهو قسمان
الطلبي ما يطلب المتكلم به شيئاً من المتلقي كالأمر والنهي والاستفهام والنداء
غير الطلبي وهو ما يبدي المتكلم شعوراً بالارتياح أو الكراهية أو الثناء أو الذم
كالتمني والترجي والتعجب والقسم والمدح والذم عسى , لعل
والكلام بطبيعته يتراوح بين الخبر والإنشاء والكلام العادي تكثر
فيه الجمل الخبرية سواء كان نصاً أدبياً ,أو علمياً أو شفوياً أو مكتوباً
ولكن قد تزيد نسبة الإنشاء , وقد تزيد نسبة الخبر لمقاصد أدبية
فالخبر يشيع في مواقف الوصف والتقرير والإخبار , وتزداد نسبة
الإنشاء في مواقف الحماسة والتحريض والإثارة
وأسلوب الإنشاء أكثر إثارة للذهن ؛ لأنه أكثر حركة واندفاعاً وهذا ما يجعل
الصورة الأدبية تهز الذهن لتشخيصها وحركتها ؛ لأن الإنشاء طلب والطلب
يقتحم ذهن المتلقي والسامع
اذا قال لكم ما هي العاطفتان المتباينتان كيف يكون الجواب ارجو منك ارد على هذا السؤال