برغم لحظات ارتباك وقلق يصعب وصفها تسبب فيها غياب طفل عن عيني والديه اثناء تسوق الاسرة في احدى المجمعات التجارية
غير ان هذا لا يبرر للأباء الطريقة الذي تعامل بها مع هذا الموقف امام جمهور المتسوقين, فما ان رأى طفله مع احد مسؤلي الامن حتى
انقض على الصغير وبدأ في ضربه وركله بقسوة دفعت كثيرين للتدخل وتخليص الطفل من بين يديه, ليخلف المشهد ابعادا اليمة في نفس كل من شاهده
مفهوم التربيه عند العديد يرتبط بالضرب!!!
يحبو الصغير فيتسبب بكسر كوب فيؤنب ويضرب على كلتا يديه, وكلما اشتد بكاؤه احس الابوين بجدوى العقاب……
رغم ان برئي الضرب اخر وسيلة يلجئ له الأباء توجد طرق لعقاب فيها الطفل قد تؤثر فيه اكثر من الضرب
والطفل علميا و نفسيا يتعلم من غلطه بالعقاب و يتفاداه اكثر من الضرب و العديد من الالدرسات العلميه
و الاجتماعيه و النفسيه أكدة ذالك .
و كترت الضرب تجعل الطفل لا يهاب منه و مع الوقت يتعود عليه مقوله يردها الاطفال (طريحه و تبرد)!!
لا أري ضرب الاطفال دائما هو الحل لتربية الطفل بل العكس فبعض منهم يتماشى معهم أسلوب المسايسه هو أفضل بكتير .
وإذا ما طرح السؤال؟؟؟ لما الضرب مازال صغيرا ؟
يقفز الرد التقليدي (لازم يتربى) هده اجابة العديد من الناس !
هل من تعليق
كتضربني و ترتاح نزيد نعاود
و الله غير ساعات تحير ساعات كيفاه تتعامل معاهم خاصة إيلا ما خرجوش يتنزهو
و يقلبوها أعليك و لا أعلا الدار
الله يعين الأمهات علي التحمل