يعد التوحد من الاضطرابات التي تؤثر على قدرة الطفل على الاتصال مع الاشخاص المحيطين به ولكن لحسن الحظ وجد ان التوحد قد لايستمر مدى حياة الطفل حيث تتلاشى الأعراض المرتبطة به عند بعض الأطفال عندما يكبرون في السن , وتحدت الدراسة الفكرة السائدة عن التعايش الدائم للطفل المصاب بالتوحد مع مرضه .
اشتملت الدراسة على 34 طفل تم تشخيص اصابتهم بالتوحد في مراحل الطفولة المبكرة وتمت مقارنتهم بعدد مماثل من أطفال غير مصابين , ومن خلال مراقبتهم واجراء عدد من الاختبارات المعرفية تعذر تمييز المصابين عن زملائهم ودون ظهور أية مشكلات متعلقة بتمييز الوجوه , الاتصال بالآخرين وتنشئتهم الاجتماعية .
استنتج الباحثون ان الأطفال الذين تظهر عليهم علامات العجز الاجتماعي بشكل متوسط تتضاءل أعراض التوحد التي يمكن تمييزها بتقدمهم في العمر مع الأخذ بعين الاعتبار دقة التشخيص الأولي لاصابة الطفل , وتعددت النظريات التي تفسر سبب تراجع أعراض التوحد ومنها افتراض عدم دقة طرق تشخيص المرض نظراً لتأثيره على الطفل بعدد من الطرق .
لكن التوحد يعتبر واحد من اخطر الامراض التي قد تصيب الطفل
واذا لم يتم اكتشاف علامات المرض مبكرا فقد يكون العلاج فيما بعد مستحيلا
لكن العلم يتطور يوما بعد يوم والعلاج قد يتوفر ان شاء الله
بارك الله فيك
وجزاك الله كل خير
|
لكن الدرآسآت الجديدة توحي باحتمآل الشفآء منه
لكنك تعلمين:
قد نتاخر في الحصول على تلك الاجرآءآت
مرورك اسعدني حبيبتي
شكرآآ
صعوبة وتكرآر الكلآم
التركيز على حركآت وآحدة او مثلا اللعب بلعبة وآحدة
رفض التجديد
التحرك عند الجلوس يعني الهز
رفض اخذ الشيء من يدي الطفل
احيآنآ نوبآت غضب خصوصا عند عدم تلبية الطلب
●
ﻓﻲْ ﺍﻧـًَﺘﻈﺎﺭ ﺍﻟﻤـَْﺰﻳﺪ ﻣِْﻦ ﺍﻻﺑـٌٍَﺪﺍﻉ
ﻭﺍﻟﻤـَُﻮﺍﺿﻴﻊ ﺍﻟﻤﻔًٍَﻴﺪﻩ
●●●
ﺟَﻨْﺂﺇﺋِﻦْ ﺁﻟْﻮَﺭٍﺩٌ ﻟﻘﻠﻤﻚَْ ﺍﻟﺮﺍﺋـﻊ
ﻛﻦ ﺑِﺨَﻴْﺮ ﻭَﺁﻣْـٌٍُْﺎﺍﻥ
ﺳَﻶﺃﻣِﻲ