بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمينوالصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم بيته وأصحابه أجمعينيا رب ، لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانكسبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ، ورضى نفسه ، وزنة عرشه، ومداد كلماته ..اقسم بالله العظيم اني سأقرا هذه العبارات وسأرسله لمعارفيأنت حلفت ولازم تقرأههو مشي طويل …المهم …قول معايسبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
خسرت حاجه؟؟؟؟
والآن مره ثانيه قول
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
أبشر أخي الطيب… اختي الطيبة
فإن الله يفرحبتوبة عبده ………اذا دعنا معانتوب اليه ….شكرا لك …………..ولقرائتك الرساله ,…ولا تنسى انك حلفت ..انك سترسلهالمعارفك لا اله الا الله قلها باخلاصستنجح في الحصول على شفاعة الرسول لكاذا كان نشرهاسيرهقك فلا تنشرهاإلا ان ثوابها عظيمالله لا إلَهإلا هُو الحَيُّ القَيّومُ يعز من يشاءويذل من يشاء وهو علىكل شيئ قديرتخيل أنك عندماقرأتها حصلت على 580 حسنة وحصلت أنا كذلك على 580 حسنةأليس من السهل الحصول على هذا الأجر العظيم!اعمل للرسالة Transférer وأنت تحصل على الثواب الكبير بأمرالله
جزاك الله خيرا اختي و وضعه في ميزان حسناتك
:
اطلعت على نشرة دعوية إلا أن صاحبها ختمها بعبارة: (أرسلها إلى عشرة من أصحابك أمانة في ذمتك وستسأل)، سؤالي: ما حكم الشرع في أمثال هذه العبارات وهل حقاً أني أصبحت ملزماً بتوزيعها إلى عشرة من أصحابي؟
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ بلا شك لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث أصل التبليغ لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها وأرى أن ترسل إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق عليهم بما لم يكلفهم الله به.
أخوكم/
خالد بن عبدالله المصلح
20/10/1424هـ
ما هو حكم إرسال الأدعية وختمها بعبارة "أمانة في عنقك إلى يوم القيامة. أرسلها إلى 10 من أصدقائك ولك جزيل الشكر"؟
الإجابة:
والدليل الرابط التالي:https://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/23.html