– يقول الحسن البصرى : (( من خاف الله ، أخاف الله منه كل شىء )) .
– قال الإمام أحمد : (( الزهد فى الدنيا : قصر الأمل )) .
– سئل الجنيد عن الزهد فقال (( استصغار الدنيا ومحو آثارها من القلب )) .
– سئل أبو سليمان الدارانى عن الزهد فقال (( ترك ما يشغل عن الله )) .
قال ابن القيم (( لا تتم الرغبة فى الآخرة إلا بالزهد فى الدنيا ، فإيثار الدنيا على الآخرة إما من فساد فى الإيمان ن وإما من فساد فى العقل ، أو منهما معا ً )) .
– كثرة الضحك تذهب الهيبة .
– من أحب الدنيا وسرته ، خرج حب الآخرة من قلبه .
– المؤمن فى الدنيا كالأسير فى رقبته ، لا يأمن شيئا ً حتى يلقى الله .
– قال الحسن البصرى : (( بلغنا أن الباكى من خشية الله لا تقطر من دموعه قطره حتى تعتق رقبته من النار )) .
– قال شقيق البلخى : (( طلبنا خمسا ً فوجدناها فى خمس :
– طلبنا نورا ً فى القبر فوجدناه فى قيام الليل .
– وطلبنا الرى يوم القيامة فوجدناها فى صوم النهار .
– وطلبنا البركة فوجدناها فى صلاة الضحى .
– وطلبنا الجواز على الصراط فوجدناه فى الصدقة .
– وطلبنا جواب منكر ونكير فوجدناها فى قراءة القرآن الكريم .
– قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه : (( إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك )) .
– إن للعالم ثلاث علامات : (( العلم ، والحلم ، والصمت )) .
– قال الشافعى رحمه الله : (( إذا نصحت أخاك سرا ً فقد نصحته ، وإذا نصحته جهرا ً فقد فضحته )) .
– يقول ابن القيم : (( ومن صدق الله فى جميع أموره صنع الله له فوق ما يصنع لغيره ، وهذا الصدق معنى يلتئم من صحة الإخلاص وصدق التوكل ، فأصدق الناس من صح إخلاصه وتوكله )) .
– الإيمان نصفان : (( نصف صبر ، ونصف شكر )) .
– قال الحسن البصرى : (( ما أطال عبد الأمل إلا أساء العمل )) .
– علو الهمة : (( ألا ترضى لنفسك من كل شىء إلا بأحسنه )) .
– الزهد : (( أن تعرض عن الدنيا وهى مقبلة عليك )) .
– الكرم : (( أن تكون للبذل فيما لا يتحدث عنه الناس أسرع منك للبذل فيما يشتهر أمره بينهم )) .
يقول الحسن البصرى : (( ما أعز أحد الدراهم ، إلا أذله الله )) .
– لا تقل فيما لا تعلم فتتهم فيما تعلم .
– يقول ابن تيمية : (( وكلما قوى إخلاص العبد كملت عبوديته )) .
– قال رجل لأمير المؤمنين على ابن أبى طالب رضى الله عنه : صف لى الدنيا فقال : (( ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء ، حلالها حساب وحرامها عذاب ، من آمن فيها سقم ، ومن مرض فيها سقم ، ومن مرض فيها ندم ، ومن استغنى فيها ندم ، ومن افتقر فيها حزن ، ثم إن الدنيا دار صدق لمن صدقها ، ودار فناء لمن تزود منها ، ودار عافية لمن استغنى عنها ، مسجد أبينا آدم ، ومهبط وحيه ، ومتجر أوليائه ، فاكتسبوا منها الرحمة وادخروا منها الجنة )) .
– العظمة : أن تزداد ثباتا ً فى طريقك كلما ازدادت فيه المتاعب .
– الصدق : أن تكون حكمتك واحدة فى الرغبة والرهبة والطمع واليأس .
– يقول عمر بن الخطاب رضى الله عنه : (( الاستقامة : أن تستقيم على الأمر والنهى ، ولا تزوغ روغان الثعالب )) .
– من عرف الدنيا ، لم يحزن للبلوى .
– اختيار الكلام ، أشد من نحت السهام .
– أنعم على من شئت ، تكن أميره .