trop belle merci cheri pour collection
ذوقك شبااااااب بزااااف
………………………… ……………….
سلامو
الحمد لله الذي لا يموت، تفرّد بالديمومة والبقاء، وتفرد بالعزة والكبرياء، وطوّق عباده بطوق الفناء، وفرقهم بما كتب عليهم من السعادة والشقاء، نحمده – سبحانه – ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه
ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، وصلى الله على خير خلقه نبينا محمد القائل ((أكثروا من ذكر هادم اللذات الموت..))
ولو أنا إذا متنا تُركنا…… لكان الموت راحة كل حي
ولكنا إذا متنا بُعثنا…….. ونُسأل بعدها عن كل شيء
قال – تعالى -: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)
الموت.. فالقبر.. فالحساب.. فالجزاء.. إن كان خيراً فخير، وإن كان شراً فشر..
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها……. إلا التي كان قبل الموت يبنيها
تجني الثمار غداً في دار مكرمة……… لا منّ فيها ولا التكدير يأتيها
فيـها نعيمٌ مقـيمٌ دائمـاً أبـداً………………. بلا انقطاع ولا منٍ يدانيها
الأذن والعين لم تسمع ولم تـره….. ولم يدر في قلوب الخلق ما فيها
يقول أحد الشعراء الحكماء المسلمين:
يقول: في ليلةٍ ذهبت من بيت أهلي إلى بيت جيراني لأنام ليلة، فما أتاني النوم لأنه تغيّر عليّ المنام والمبيت فكتب:
فارقت موضع مرقدي *** يوماً ففارقني السكون
القــــــبر أول ليـــــــلةٍ *** بالله قـل لي ما يكــون؟
كيف شعورك فيه؟
كيف يكون حالك؟
ماذا تقول؟ كيف أؤنسك؟
أين ابنتك؟ أين أبوك؟ أين أهلك؟ أين دارك؟
إذا كان هـذا القبر أول حفـرةٍ….. ليوم المعاد والمحبين أكثرُ
فماذا تقول اليوم من بعد حسرةٍ….. تلاقي بها المعبود والله أكبرُ
ثبت في الحديث الصحيح عن عثمان – رضي الله عنه – أنه كان إذا وقف على القبر بكى، وكان إذا ذُكرت له الجنة والنار لم يبكِ كبكائه للقبر.
فقالوا له: تذكر الجنة والنار ولا تبكي؟!
قال: أخبرني خليلي- صلى الله عليه وسلم – أن القبر أول منزل من منازل الآخرة.
إنها كلمات صادقة من نبي كــريم!
القبر أول منزل من منازل الآخرة!
مرّ علي – رضي الله عنه – بالمقابر فقال:
السلام عليكم يا أهل الديار الموحشة والمحال المقفرة، أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع، وإنا بكم عما قليل لاحقون، اللهم اغفر لنا ولهم، وتجاوز عنا وعنهم، طوبى لمن ذكر الموت والمعاد وعمل للحساب.
ثم قال: يا أهل القبور، أما الأزواج فقد نُكحت، وأما الديار فقد سُكنت، وأما الأموال فقد ُقسّمت، هذا خبر من عندنا، فما خبر من عندكم؟
مالي أراكم لا تجيبون؟
ثم التفت إلى أصحابه – رضي الله عنه – فقال:
أما إنهم لو تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى.. فبكى- رضي الله عنه- وأبكى أصحابه.
زيادة المرء في دنياه خسران…………. وربحه غير محض الخير خسرانُ
يا عامراً لخراب الدار مجتهداً…………….. بالله هل لخراب الدار عمرانُ؟
زيّنا الفلل، ركبنا المراكب البهية الرضية، عندنا مناصب ووظائف.. لكن ماذا فعلنا في القبور؟
أتعرف قبر الملك من المملوك؟ أتعرف قبر الغني من الفقير؟
أتيت القبور فناديتها………. أين المعظم والمحتقر؟
تفانوا جميعاً فما مخبرٌ…….. وماتوا جميعاً ومات الخبر
فيا سائلي عن أناسٍ مضوا……… أمالك فيما مضى مُعتبَر؟
فيا عجباً ممن آثر الحظ الفاني الخسيس، على الحظ الباقي النفيس، وممن باع جنة عرضها السماوات والأرض بسجنٍ ضيقٍ في هذه الدنيا الفانية!
ويا عجباً ممن باع سماع خطاب الرحمن.. بسماع المعازف والغناء!
فتذكر يا غافلاً عن الآخرة وتفكر في الموت وما بعده فكفى به قاطعاً للأمنيات، وحارماً للذات، ومفرقاً للجماعات، كيف والقدوم على عقبه لا تدري المهبط بعدها إلى النار أم إلى الجنة؟!
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
_____اتمنا لكم التوفيق والسداد في الدنيا والاخره_____________
منقووول
اللهم إجعل قبور المسلمين رياض من رياض الجنان
جزاك الله خيرا يا
جزائريه ما فيه منها
اتبني بناء الخالدين وأنما …مقامك فيها لو عقلت قليل لقد كان في ظل ألأراك كفاية ..لمن كان فيها يعتريه رحيل وفي الحديث دليل على قصر الأمل وتقديم التوبة والاستعداد للموت فان امل فليقل انشاء الله تعالى <ولا تقولن لشيئ اني فاعل ذلك غدا 23الاان يشاء الله>سورة الكهف وقوله وخذ من صحتك أمره صلى الله عليه وسلم ان يغتنم أوقات الصحة بالعمل الصالح فيها فانه قد يعجز عن الصيام والقيام ونحوهما لعلة تحصل من المرض الكبروقوله صلىالله عليه وسلم ومن حياتك لموتك أمره صلىاللهعليه وسلم بتقديم الزاد وهذا كقوله تعالى <ولتنظر نفس ماقدمت لغد>ولا يفرط فيها حتى يدركه الموت فيقول <رب ارجعون, لعلي أعمل صالحا فيما تركت> وقال الغزال رحمه الله تعالى ..أبن ادم بدنه معه كا لشبكة يكسب بها الأعمال الصالحة فاذا اكسب خيرا ثم مات كفاه ولم يحتج بعد ذلك الىالشبكة وهو البدن فارقه بالموت ولا شك ان الانسان اذا مات انقطعت شهوته منالدنيا واشتهت نفسه العمل الصالحة لأنه زاد القبر فان كان معه استغنى به وان لم يكن معه طلب الرجوع منها الى الدنيا ليأخذ منها الزاد وذلك بعد ان أخذت منه الشبكة فيقال له هيهات قد فات فيبقى متجيرا دائما نادما على تفريطه في أخذ الزاد قبل انتزاع الشبكة فلهذا قال صلىالله عليه وسلم وخذ من حياتك لموتك فلا حوولا قوة الابالله العلي العظيم
فإن مواسم الخير والبركات، وأسواق الآخرة ورفع الدرجات لا تزال تترى وتتوالى على هذه الأمة المرحومة في الحياة وبعد الممات، فإنها لا تخرج من موسم إلا وتستقبل موسماً آخر، ولا تفرغ من عبادة إلا وتنتظرها أخرى، وهكذا ما ودع المسلمون رمضان حتى فحتهم ستة شوال، وما إن ينقضى ذو القعدة إلا ويكرمون بعشرة ذي الحجة، العشرة التي أخبر الصادق المصدوق عن فضلها قائلاً: "ما من أيام العملُ الصالحُ فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلاً خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك بشيء".
فالعمل الصالح في عشرة ذي الحجة أحبُّ إلى الله عز وجل من العمل في سائر أيام السنة من غير استثناء، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من الأنبياء والرسل والعلماء والصالحين والأيام والشهور والأمكنة، إذ لا يساويها عملٌ ولا الجهاد في سبيل الله في غيرها، إلا رجلاً خرج مجاهداً بنفسه وماله ولم يعد بشيء من ذلك البتة.
ومما يدل على فضلها تخصيص الله لها بالذكر، حيث قال عز وجل: "وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ" والأيام المعلومات هي أيام العشر الأوَل من ذي الحجة، وأيام هذه العشر أفضل من لياليها عكس ليالي العشر الأواخر من رمضان فإنها أفضل من أيامها، ولهذا ينبغي أن يجتهد في نهار تلك الأيام أكثر من الاجتهاد في لياليها.
فعلى المسلم أن يعمر هذه الأيام وتلك الليالي بالأعمال الصالحة والأذكار النافعة، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، وليتسابق المفلحون، وليتبارى العاملون، و ليجتهد المقصِّرون، وليجدّ الجادّون، وليشمِّر المشمِّرون، حيث تُضاعف فيها الحسنات، وتُرفع الدرجات، وتتنزل الرحمات، ويُتعرض فيها إلى النفحات، وتُجاب فيها الدعوات، وتُغتفر فيها الزلات، وتكفر فيها السيئات، ويُحصل فيها من فات وما فات.
فالبدار البدار أخي الحبيب ، فماذا تنتظر؟ إلا فقراً منسياً، أوغنى مطغياً،أومرضاً مفسـداً، أوهرماً مُفَنِّـداً، أوموتاً مجهزاً، أوالدجال فشر غـائب ينتظر، أو الساعـة فالساعـة أدهى وأمر، كما أخبر رسول صلى الله عليه وسلم.
فمن زرع حصد، ومن جد وجد، ومن اجتهد نجح، "ومن خاف أدلج
، ومن أدلج بلغ المنزل،ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة".
وهل تدري أخي أن صـاحب الصـور إسـرافيل قد التقمه ووضعه على فيه منذ أن خلـق ينتظر متى يؤمر أن ينفخ فيه فينفخ، فإذا نفخ صعق من في السموات والأرض إلا من شاء الله، ثم ينفخ النفخـة الثانيـة بعد أربعين سنة؟!
بجانب المحافظة والمواظبة على الصلوات المفروضة، على المرء أن يجتهد ويكثر من التقرب إلى الله بجميع فضائل الأعمال فإنها مضاعفة ومباركة في هذه الأيام، سيم
1- الصيام : فقد روى أصحاب السنن والمسانيد عن حفصة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يدع صيام عاشوراء والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر". وكان أكثر السلف يصومـون العشـر، منهم: عبد الله بن عمر والحسن البصري وابن سيرين وقتادة، ولهذا استحب صومها كثير من العلماء، ولا سيما يوم عرفة الذي يكفِّـر صيامه السنة الماضية والقادمة.
2- التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير والصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم،فعن ابن عمر يرفعه: "ما من أيام أعظم ولا أحب إلي الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد".
3- الإكثار من تلاوة القرآن.
4- المحافظة على السنن الرواتب.
5- الاجتهاد في لياليها بالصلاة و الذكر، وكان سعيد بن جبير راوي الحديث السابق عن ابن عباس إذا دخلت العشر اجتهد اجتهاداً حتى ما يكاد يقدر عليه، وكان يقول: لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر.
6- الصدقة وصلة الأرحام.
7- استحب قوم لمن عليه قضاء من رمضان أن يقضيه فيهن لمضاعفة الأجر فيها، وهذا مذهب عمر، وذهب عليّ إلى أن القضاء فيها يفوت فضل صيام التطوع.
8- الجهاد والمرابطة في سبيل الله.
9- نشر العلم الشرعي.
10- بيان فضل هذه الأيام وتعريف الناس بذلك.
11- تعجيل التوبة.
12- الإكثار من الاستغفار.
13- رد المظالم إلى أهلها.
14- حفظ الجوارح سيما السمع والبصر واللسان.
15- الدعاء بخيري الدنيا والآخرة لك ولإخوانك المسلمين الأحياء منهم والميتين.
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
وهى صورة لتوأم ملتحم وهما من الهند انا ملاحظة الهند هذي فيها عجائب كثير منه عجائب الدنيا السبع
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
وهى لأكبر فم اعتقد كذاهو كبير>>>هههههههههههههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
صورة للرجل الفيل وهو وجهه بحجم الفيل وشكلهـ اصلا يزن وجههـ 30
كيلو غرام
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
وهى صورة لأسمن طفل ودمهـ زى العسل واللهـ جد>>>اللهـ يعافينا
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
وهى لسمكة تدعى سمكة الشيطان هانشوف صورتين لها وشكلها
فظيع بجدا
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
هذه صورة لامراة بست اصابع للرجلين .
اتمنى ان تعجبكم الصور لا تخرج (ي) قبل ان تكتب (ي) سبحان الله .
اولا انا بنت مش ولد وثانيا مشكووووووووووور اخي على المرور العطر نورت صفحتي بدخولك اليها.
نسأل الله ان يحسن خاتمة اعمالنا ويجعل قبرنا روضة من رياض الجنة ويحشرنا في زمرة الشهداء
اللهم ارحمنا اذا صرنا الى ما صاروا اليه
بارك الله فيك اخي الفاضل
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
" إن الدنيا ليست لك أيها المؤمن فترفّع عنها "
• قال صلى الله عليه وسلم:
( الدنيا سجنُ المؤمن ، وجنّة الكافر )
مسلم 2956
• قال صلى الله عليه وسلم:
( كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل )
البخاري 6416
• قال صلى الله عليه وسلم:
( والله ما الدنيا في الآخرة ، إلا مثل ما يجعل أحدكم إصبعه هذه -وأشار الراوي بالسبابة- في اليم ، فلينظر بمَ يرجع )
مسلم 2858
• قال صلى الله عليه وسلم:
( ما لي وللدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا ****بٍ استظل تحت شجرة ، ثم راح وتركها )
الترمذي 2377
• قال صلى الله عليه وسلم:
( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ، ما سقى كافراً منها شربة ماء
الصحيحة 943
• قال صلى الله عليه وسلم:
( ازهد في الدنيا يحبك الله ، وازهد في ما عند الناس يحبك الناس )
مشكاة المصابيح 5115
• قال صلى الله عليه وسلم:
( اقتربت الساعة ولا يزداد الناس على الدنيا إلا حِرصاً ، ولا يزدادون من الله إلا بُعداً )
الصحيحة 1510
• قال صلى الله عليه وسلم:
( من أحب دنياه أضر بآخرته ، ومن أحب آخرته أضر بدنياه ، فآثروا ما يبقى على ما يفنى )
صحيح الترغيب 3247
• قال ابن القيم رحمه الله:
[ والذي أجمع عليه العارفون: أن الزهد سفر القلب من وطن الدنيا؛ وأخذه في منازل الآخرة ].اهـ
• يقول ابن القيم في رسالته لأحد إخوانه ص2:
[ و الغفلة عن الله و الدار الآخرة؛ متى تزوّجت باتّباع الهوى؛ تولّد بينهما كل شر؛ وكثير ما يقترن أحدهما بالآخر ولا يفارقه ].
الاخ حسام من العلمة عضو جديد في المنتدى اليكم موضوعي الاول في منتداكم العزيز ارجو ان يلقى اهتمامكم …………. شكرا مسبقا
اليكم صورة من اروع انجازات الانسان حتى الان . صورة معبرة عن نفسها وتستحق التعجب في امرها و التعليق عليها بكل ما في الكلمات من معنى . ربما هي من احد رسومات بيكاسو او بينايات سنمار اتمنى ان تلقى الصورة اعجابكم الخالص مع كل تحياتي لكم .
اظنها خدعة بصرية / في جمع جزئين متناقضين
سفلي وعلوي
أذا كنت تتوقع ذلك فأنت مخطئ
قال تعالى "لقد خلقنا الإنسان في كبد"
كل واحد يشتكي من هذه الدنيا هي كذه الدنيا دنيئة كل واحد يعاني فيها
ترى الرجل الغني
تظن أن ليس هناك أسعد منه
وتجد أنه يعاني من مرض مزمن نقص عليه حياته
ترى الرجل الفقير يشتكي الفقر
ترى رجل بين أطفاله
تظن أنه سعيد
ولكن تجدأنه يشتكي من زوجة نكدت عليه حياته
وترى الرجل سعيد في حياته الزوجيه
ولكن تجد أنه يعاني ويشتكي العقم
ترى الرجل في كامل صحته الجسديه
ولكن تجده يعاني من ظغوط نفسية
ولو أستمر في سرد الموضوع لما أنتهينا
ولكن تدري أين تجد الراحة ؟؟
تجدها في طاعة الله
تجدهاعنما تقف تصلي بين يدي الله
تجدها عند قرأة كتاب الله
تجدها عندما ترفع يديك إلى الله تناجيه
و متى تستريح الراحة الكامله ؟
جاوب ؟
عندما تترك هذه الدنيا بما فيها وتدخل الجنة
سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!
أقول لمن يريد الراحة
إعمل يا أخي ويا أختي لما يوصلك إلى الجنه فإنما هي ساعات قليلة ثم ترتاح
-منقوول-
بـــآرك الله فيـــك
merciiiiiiiiii